|
الحقيقة المرة ...
|
* أن الاجهزة الامنية التي تحمي الأنظمة العربية تعج بالقتلة والمخربين والمتفلتين وأصحاب الأغراض الدنيئة ...
* وأن جريمة اغتصاب فتاة داخل معتقل أو بيت أشباح أمر وارد في ظل أجهزة نظامية سيئة السمعة كالتي عندنا ..
* وأن شرف صفية وأخواتها أكبر وأهم للانسانية من كل قيادات الحكومة ومؤيديها ومعارضيها ... والفتنة أشد من القتل
* وأن هذه المرة ليست كسابقاتها، فإن صدقت النبؤة فإن المد الكاسح لا توقفه الترهات ولا التصريحات ولا حتى الاصلاحات ..
|
|

|
|
|
|