مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 06:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-21-2011, 04:30 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش

    معقول ؟
    ياخ الزولة دي جمعت نفائس الدنيا والعالمين .
    العالم مندهش لحجم وكمية المجوهرات . كانت بتلبس القصص دي وين ؟
    الشريط ده حيكون فيلم عجيب والسنة 2012 حتكون سنة أفلام شمال أفريقيا
    والشرق الأوسط . معقول ده كلو دهب ؟
                  

02-21-2011, 04:49 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)


    نشرت صحيفة "صنداي تايمز" الاحد تحقيقاً موسعاً من تونس كتبته الصحافية ماري كولفين ركزت فيه على افعال ليلي طرابلسي زوجة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي وما قامت به من اعمال نهب من ثروات البلاد. وكتبت كولفين: "لم يكن قد ضرب موعد لزوجة الرئيس، ولكن ما كان احد ليستطيع ان يوقف ليلى بن علي عندما اندفعت الى مكتب حاكم مصرف تونس المركزي وطلبت اعطاءها طناً ونصف طن من الذهب.

    وقال عز الدين سعيداني، وهو مؤسس مصرف آخر: "حاول الحاكم ان يقاوم، لكن ليلى سحبت هاتفها الجوال واتصلت بزوجها".

    وقال سعيداني ان حاكم تونس الدكتاتور زين العابدين بن علي (74 عاماً) "فوجيء بالمكالمة ولكنه اذن بسحب الذهب".

    ومع ان مصرف تونس المركزي نفى ان يكون أي ذهب قد سحب منه، فان سعيداني الذي له اتصالات ممتازة في المصرف المركزي يصر على ان الذهب قد سحب. وتقدر قيمة الذهب الذي اخذ بـ35 مليون جنيه- وليس هذا كل ما اختفى.

    وقال سمير عون الله، رئيس لجنة المتاحف التونسية ان ليلى، خلال وجود زوجها في السلطة، اخذت قطع سيراميك ورسوماً جصية من متاحف البلاد لتزين فيللاتها.

    وبعد السرعة المذهلة التي سقط بها نظام بن علي قبل عشرة ايام اخذت تبرز صورة عن تجاوزات زوجته ليلى (53 عاماً) وافراد عائلتها، طرابلسي، الذين دبرت تعيينهم في مناصب مربحة.

    وعلى سبيل المثال، عين بلحسن طرابلسي، شقيق ليلي، عضواً في مجلس ادارة مصرف تونس وله اسهم في شركات سياحية، وفنادق، ومبان بين اشياء اخرى.

    اما ممتلكات ليلى فإنها مخفية أكثر، ولكن أحد المباني التي تملكتها مباشرة في منتجع الحمامات الساحلي بدا لامعاً امس تحت اشعة الشمس، وهو عبارة عن مسكن فخم ابيض الطلاء يطل على اليخوت الصاعدة والهابطة في مياه البحر على مقربة.

    وقد احتفظت ليلى في الحمامات بيختها الذي يقدر ثمنه بملايين الجنيهات وهو مجهز بتجهيزات فخمة ومطبخ واسع يقوم الطهاة فيه بأعداد الطعام للضيوف خلال زياراتها النادرة. ولم تستعمله الا نحو اسبوعين في السنة. لكن ليلى لن تزوره ثانية، فقد قام الجيش بمصادرة اليخت.

    اما مصير موجوداتها الاخرى فغير معروف. وقد اضافت ليلى الى الممتلكات الكبيرة للعائلة في باريس حيث تملك شققاً عدة، منزلاً في ايلول (سبتمبر) بإسم ابنها محمد (6 سنوات) في شارع فوش في وسط المدينة.

    ويعتقد ان زوج ابنتها محمد صخر المطيري انفق ثلاثين مليون جنيه على شراء قصر في منطقة ماريه الباريسية. ويدعو هذا للتساؤل عما اذا كانوا يستعدون للتقاعد في فرنسا.

    فاذا كان الامر كذلك، فانهم اصيبوا بخيبة أمل. اذ انهم وقد أغضبهم حادث انتحار شاب أشعل النار في نفسه لما انتابه من يأس بسبب الفقر، خرجوا للتظاهر في الشوارع، واجبروا العائلة الحاكمة على الفرار، وتدافعوا الان نحو مساكن تلك العائلة واماكن اعمالها التجارية.

    وفي الاسبوع الماضي تجولت العائلات الفقيرة في اطلال قصر ابيض اخر تتصاعد منه السنة الحريق، وتحلقوا حول حوض سباحة طوله 25 مترا ومطل على البحر. وشهدوا بأم عينيهم نوع الحياة التي حُرموا منها جميعا.

    ومع صدور تعليمات حكومية للمصارف الاجنبية للحجز على جميع ممتلكات بن علي والطرابلسي، لم يتمالك ضابط في الجيش كان يحرس قصرا جمهوريا قيل انه كان باسم ليلى ان انفعل عندما ورد اسمها.

    وقال: "هذا من ممتلكات الدولة. ولو انه كان ملكا لليلى، لما وقفت حارسا عليه. ولن أمنع ايا كان من ان يفعل ما يشاء".

    واعلنت الحكومة انه القي القبض على 33 من اقارب ليلى، الذين يطلق عليهم التونسيون ببساطة لقب "العائلة"، بتهمة "ارتكاب جرائم ضد تونس".

    وعرض جزء من ممتلكاتهم على تلفزيون الدولة، الذي قال انها "سرقت من ابناء الشعب التونسي". واشتملت على مئات من المجوهرات المرصعة بالماس: من بينها خواتم واقراط وقلادات.

    وكانت العائلة الحاكمة تقوم برحلات بطائرات نفاثة خاصة للتسوق في دبي، ولقضاء العطل في سان تروبيز، والتزلج في فصل الشتاء. ويضم ملف ممتلكاتها قصورا في الريفييرا، وشاليه في كورشيفيل، منتجع التزلج الفرنسي، وبناية للشقق السكنية في موناكو.

    ولكن كيف تمكنت ليلى، التي عملت مصففة للشعر وتزوجت مرتين، وهي واحدة من 11 من ابناء سعيدة ومحمد الطرابلسي، من ان تنافس اميلدا ماركوس في الجشع؟ وكيف امكنها ان تعزل زوجها، وهو رئيس للبلاد، وتستولي على اموال كثيرة من البلاد التي انتفض فيها الفقراء في نهاية الامر؟

    ولدت ليلى في تموز (يوليو) 1957، وكانت الفتاة الوحيدة بين اشقائها. تزوجت من شاب انجبت منه طفلا قبل ان تلتقي بن علي الذي كان يكبرها بـ21 اما، وكان انذاك في منصب وزير الداخلية. وقال الذين يعرفونها في الحي الفقير من مدينة تونس حيث نمت وترعرعت انها لم تكن تبدي اهتماما بالدراسة. وبدلا من ذلك فانها اتجهت الى اكاديمية تصفيف الشعر وحصلت على وظيف في احد صالونات الحلاقة.

    بعد ذلك عملت في احدى وكالات السياحة والسفر، وكانت تملك سيارة "رينو" صغيرة، ورقصت في حفلات اقيمت على الشاطئ، واطلق عليها اسم "ليلى جن" نظرا لولعها بهذا المشروب الكحولي.

    وقيل انها كذبت على بن علي بالقول انها حامل بصبي كان يتوق اليه، بغرض اقناعه بالزواج منها في العام 1992. وفي واقع الامر فانها انجبت طفلتين قبل الصبي.

    وفي السنوات اللاحقة، كان الجشع يملأ نفوس عائلة طرابلسي في نهب ممتلكات الدولة، وبحلول العام 2002 دعا بن علي العائلة لاجتماع، ونٌسب اليه قوله لهم "اذا كنتم تريدون المال، فليتسم عملكم بالكتمان".

    اشترى بلحسن، شقيق ليلى، ارضا زراعية، وباستخدام نفوذ شقيقته امكنه تحويل صفتها الى "ارض تصلح للبناء"، وباعها محققاً منها ارباحا طائلة. وتقدر ثروته الشخصية حاليا بمبلغ 200 مليون جنيه استرليني. ومن المعتقد انه تمكن من الفرار من البلاد.
                  

02-21-2011, 06:21 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)

    نوع السلسل
    الفي الصورة ده بيكون اسمو ( احفظ مالك ومال اهلك )
                  

02-21-2011, 07:57 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)

    جبال جبال من الازياء
    في قصر الزولة . عطور واكسسوارات وتحف ماتديك الدرب .
    سحارات تعج بالمجوهرات والتحف والاحجار النادرة والسبح والمشابك .
    رفوف رفوف من الشنط والصنادل المرصعة بالكريستال .
                  

02-21-2011, 09:32 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)

    هكذا انتهت زوجات الرؤساء المخلوعين
    فتحت قصة هروب "ليلى طرابلسي" الباب واسعا للحديث عن قصص نساء أخريات مررن بالتجربة ذاتها بعد أن قضين سنوات طويلة يغرفن من مال الشعب، ويتمتعن بسلطة ما كن سيسعدن بها لولا هذه الأنظمة الدكتاتورية .
    قصة "ليلى" واحدة من القصص الكثيرة التي انتهت فيها نساء طغاة العالم إلى الهروب بعيدا.. الى حيث لا يسمع صدى صوت والدة البوعزيزي، التي لا تزال تبكي حرقة على فلذة كبدها، وغيرها ممن عانين من قمع الأنظمة المستبدة، كثيرات جدا عبر العالم.

    1- ميشيل بينات
    تزوجت ميشال الدكتاتور جان كلود دوفالييه في عام 1980 حيث كلف حفل زواجهما آنذاك 3 ملايين دولار.
    كان نظام دوفالييه قمعيا للغاية، ومارس كل أنواع الترهيب لبث الرعب في الناس بواسطة البوليس السري. تمكن خلال فترة حكمه من تهريب الملايين إلى حساباته في البنوك الأوروبية وبعد سقوطه هرب وزوجته الى فرنسا حيث عاشا حياة رغيدة.
    أغارت الشرطة في عام 1986 على فليته وعثر فيها على ملابس من تصميم جيفانشي قدرت قيمتها بـ168780 دولارا ومجوهرات بقيمة 270200 دولار.
    تطلق الزوجان بعد ذلك، وقالت التقارير الصحفية بأنه خسر جزءا من ثروته بعد تسوية إجراءات الطلاق مع مطلقته. والآن عاد إلى هايتي بعد أن دمرها الزلزال قبل عام، زاعما استعداده لمساعدة بلاده في هذه الفترة العصيبة التي تشهدها.

    2- سارة كيولابا أمين
    انها الزوجة الخامسة لعيدي أمين والزوجة التي هربت معه إلى ليبيا حين سقط نظامه الدكتاتوري والقمعي في عام 1979. تركت سارة عيدي أمين في عام 1982 وغادرت إلى ألمانيا حيث عملت عارضة أزياء.
    تبلغ سارة الآن 55 عاما، وتعمل متعهدة حفلات ومناسبات في توتنهام. وكانت تسلمت العام الماضي نيابة عن زوجها جائزة تعتبره أفضل رئيس عرفته أوغندا.

    3- بيجوم صحبة مشرف
    تعيش برفقة زوجها برويز مشرف منذ أن عزل من رئاسة باكستان في شقة فخمة وسط لندن. لقد حصلت على نصيبها من الحكم والنفوذ والثروة، بعد ان فرضها زوجها على سلطات ومؤسسات الدولة، وكثيرا ما تفوقت عليه وتجاوزته في النفوذ والقسوة والاستعلاء والتسلط.

    4- فرح بهلوي
    تزوجت شاه إيران في عام 1959 وكانت آنذاك في الواحدة والعشرين. ثم غادرت البلاد برفقة زوجها وأولادها بعد سقوط النظام واندلاع الثورة الإسلامية.
    انتقلت مع عائلتها من بلد إلى آخر ويبدو انها عانت الكثير مع ابنتها وولدها اللذين انتحرا.
    ثروة العائلة غير معروفة لكنها معتبرة.

    5- ميرجانا ماركوفيتش
    زوجة سلوبودان ميلوزوفيتش الذي قضى أثناء مثوله أمام المحكمة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب. هي الآن لاجئة سياسية في فرنسا، واتهمها الادعاء الصربي بتهريب مئات الملايين من الجنيهات من خلال تهريب السجائر.

    6- كاترين مارتين دانغوياديه
    زوجة جان بيديل بوكاسان رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى سابقا. بدأ بوكاسان بفقدان قبضته على السلطة في عام 1977 حين اقر ارتداء زي رسمي موحد في مدارس أوغندا، حيث علت الاحتجاجات لان المورد الوحيد لهذا الزي كان زوجته كاترين.
    غادر الزوجان الى فرنسا بعد سقوط النظام في عام 1979حيث عاشا في قصر في باريس اشترياه في ذلك العام مقابل 762 الف جنيه استرليني.
    وفي عام 2010 قبلت كاترين ميدالية شرف من قبل الرئيس الحالي فرانسوا بوزيري.

    7- بوبي لاداوا
    حين تزوجت بوبي لاداوا عام 1980، أصبحت السيدة سيسيكو، الزوجة الثانية لموبوتو سيسيكو. غادر الزوجان زائير في عام 1997 بعد 32 عاما قضاها موبوتو في الحكم، وتمكن خلالها من تهريب قرابة 6.3 مليارات جنيه استرليني.
    لجأ الزوجان إلى المغرب، لكن موبوتو توفي في العام ذاته متأثرا بسرطان البروستاتا.

    8- مارجو هونيكر
    زوجة رئيس ألمانيا الشرقية السابق ايريك هونيكر. كانت وزيرة للتربية وسياسية معروفة، غادرت إلى موسكو في عام 1991 لتجنب توجيه تهم جنائية لها على علاقة بالسياسات الشيوعية التي كانت متبعة قبل توحيد الألمانيتين.
    كانت تلقب بالساحرة الأرجوانية بالنظر إلى سياستها المتشددة ولون شعرها. طردها بوريس يلتسين من روسيا بعد عام من استقرارها فيها لتتوجه بعد ذلك نحو الشيلي حيث تعيش الآن.

    9- وابانشي بيشاو
    غادرت مع زوجها مونغيستو هايلي ماريام في عام 1991بعد سقوط نظامه الدكتاتوري في إثيوبيا الى زمبابوي حيث استقبلهما هناك روبرت موغابي.
    أدين مونغيستو في عام 2006 بارتكاب جريمة إبادة بعد ان تجاهل المجاعة التي قضت على مليون من الإثيوبيين خلال سنوات حكمه السبع عشرة. لكن الزوجان يعيشان الآن في اقامتين فاخرتين بين هاراري وليك هاريكا في زمبابوي.

    10- ليلى طرابلسي
    آخر زوجة طاغية هربت إلى المملكة العربية السعودية للالتحاق بزوجها زين العابدين بن علي. وتقول التقارير انها هربت طنا ونصف الطن من الذهب من البنك المركزي التونسي قبل أيام فقط من سقوط نظام زوجها.
    وتعرف هذه السيدة بعشق السيارات الفارهة والتسوق في متاجر دبي الفخمة.

    11- سميرة شهبندر
    الزوجة الثانية من بين زوجات صدام حسين الخمس. يقال انها كانت على علاقة بصدام حسين قبل زواجهما. غادرت العراق باتجاه لبنان بعد الغزو الأميركي، وقالت في مقابلة صحفية مع سانداي تايمز في 2003 ان صدام منحها 5 ملايين جنيه استرليني نقدا، ومجموعة من المجوهرات والذهب قبل ان تغادر البلاد.

    12- ساتومي كاتاواكا
    زوجة الدكتاتور البيروفي البرتو فوجي موري. غادر فوجي موري البلاد في عام 2000 بعد ان ثبت تورطه في فضيحة فساد بعد سنوات حكم فيها البيرو بقبضة من حديد، ليلتحق بالمليارديرة اليابانية ساتومي كاتاواكا.
    القي عليه القبض في عام 2005 حين عاد إلى البيرو ليترشح من جديد للرئاسة، وتزوج من زنزانته الميليارديرة كاتاواكا بعد سنة.
    ولا يزال يقبع في السجن بعد أن أدين بالتعسف في استعمال السلطة وتوجيه أوامر بالقتل للقوات الأمنية.

    13-أميلدا ماركوس
    زوجة فرناندو ماركوس دكتاتور الفلبين الذي قمع وانتهك حقوق الإنسان طيلة سنوات حكمه، ما سبب مقتل الآلاف من مواطنيه.
    حين سقط نظامه وغادر قصر الرئاسة بعد احتجاجات شعبية، اكتشفت السلطات ان زوجته تركت وراءها أكثر من ألف زوج من الأحذية و15 معطف فرو. وتقدر ثروة السيدة ماركوس بمليارات الجنيهات.
    عادت اميلدا إلى الفلبين في عام 1991 حين أدينت بالفساد، لكن جرى نقض الحكم في العام التالي.

    **إلى أين يذهب الرؤساء المخلوعون؟
    غالبا ما تستضيف الأنظمة الدكتاتورية الرؤساء المخلوعين، لكنها ليست القاعدة، ذلك أن دولا ديموقراطية استضافت أيضا ولسنوات عدة رؤساء مستبدين عانت شعوبهم من غطرستهم وجبروتهم، فها هي فرنسا التي رفضت استقبال زين العابدين بن علي احتراما لثورة الياسمين في الظاهر، وخوفا من تراجع شعبية ساركوزي وانقلاب المهاجرين التوانسة عليه، وهو الذي يستعد لخوض انتخابات 2012، في الباطن، استضافت لمدة 23 عاما الدكتاتور الهايتي دوفالييه الذي نكّل بشعبه وقتل الآلاف منهم، قبل أن يعود إلى هايتي مؤخرا.
    دوفاليه العائد، منُع من مغادرة هايتي، واعتقل بسبب تورطه في مقتل آلاف المعارضين الهايتيين قبل سقوط نظامه الدكتاتوري في عام 1986، ولو لم يقرر العودة لكان يعيش حياة رغيدة في قصره بالكوت دازور، حاله حال عشرات الطغاة السابقين الذين اختاروا العيش في المنفى من دون أن تطالهم العدالة.
    وتعيب العديد من المنظمات الحقوقية العالمية كـ«هيومان رايتس ووتش» عدم ملاحقة هؤلاء المستبدين على ما ارتكبوه من جرائم، على الرغم من وجود هيئات دولة مختصة كالمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، فالرؤساء الذين تمت إزاحتهم من السلطة وتحتضنهم أنظمة دكتاتورية هم في منأى عن أي متابعة قضائية.
    والدول التي تحكمها أنظمة دكتاتورية ليست وحدها من يدلل هؤلاء الرؤساء المخلوعين، ففرنسا استقبلت دوفاليه كما استقبلت عددا من طغاة إفريقيا كموبوتو الرئيس السابق لجمهورية الكونغو الديموقراطية بعد سقوط نظامه في عام 1997، وجان بيدال بوكاسا إمبراطور جمهورية إفريقيا الوسطى الذي استقر بأحد قصور فرنسا في عام 1983. وهذه أسماء بعض الرؤساء المخلوعين وأين يعيشون اليوم:

    **غينيا.. موسى داديس كامارا:
    لجأ إلى بوركينافاسو منذ يناير 2010 ويعيش اليوم في عاصمتها واغادوغو.
    • آخر منصب تقلده: ترأس غينيا من 24 ديسمبر 2008 الى 15 يناير 2010.
    • التهم الموجهة له: منع الجيش في 28 سبتمبر 2009 تجمعا للمعارضة في اكبر ملاعب كوناكري، وبحسب تقرير للأمم المتحدة التي طلبت إحالة الملف إلى المحكمة الجنائية الدولية، فقد تم اغتيال 156 شخصا على الأقل واغتصاب 109 نساء، كانوا ضمن الحضور.

    **هايتي.. جان برتراند اريستيد:
    يعيش في المنفى في جنوب إفريقيا منذ سبع سنوات، فهذا القس السابق لا يتوقف عن المطالبة بحقه في العودة الى بلاده.
    • المناصب التي تقلدها: ترأس هايتي في عام 1991 ثم من عام 1994 الى 1996 وأخيرا من 2001 الى 2004.
    • التهم الموجهة اليه: تُتهم الشرطة السرية التابعة له بارتكاب جرائم عنف في حق الهايتيين، كما تتهم حكومته بالفساد في تلك الفترة.

    **تونس.. زين العابدين بن علي:
    يعيش في المنفى في المملكة العربية السعودية برفقة أفراد عائلته وعدد من المقربين منذ الرابع عشر من يناير الجاري.
    • آخر منصب تقلده: رئيس تونس من 1978 إلى غاية 14 يناير 2011.
    • التهم الموجهة اليه: تميزت سنوات حكمه الثلاث والعشرون بالتضييق على حقوق الإنسان وحرية التعبير وانتشار الفساد. أما ثروته الشخصية فتقدر بـ 5 مليارات دولار أي ما يعادل 3.6 مليارات يورو.

    **جزر القمر.. محمد بكار:
    يعيش في المنفى في جمهورية بينين بعد أن رفضت فرنسا طلبا بلجوئه إلى أراضيها.
    • آخر منصب تقلده: رئيس جزيرة انجوان من 2002 إلى 2008
    • التهم الموجهة اليه: نظامه مسؤول عن عمليات التعذيب والتوقيفات العشوائية والقتل التي كان يتعرض لها سكان جزيرة انجوان القمرية، كما يشتبه في قيامه بتزوير العديد من الانتخابات التي شهدتها الجزيرة التي كان يحكمها قبل أن تطيح به القوات الاتحادية لجزر القمر في عام 2007.

    **قرغيزيستان.. كومانبيك باكاييف:
    يعيش في المنفى في بيلاروسيا التي ترفض طرده.
    • آخر منصب تقلده: رئيس للدولة من 25 مارس 2005 الى 15 ابريل 2010
    • التهم الموجهة اليه: يتهم هذا الرئيس الذي كان يعتبر إصلاحيا بنشر الفساد والمحاباة في البلاد، كما تتهمه المعارضة أيضا بارتكاب انتهاكات ضد الصحافيين.

    **تشاد.. حسين حبري:
    يعيش في المنفى في السنغال منذ سقوط نظامه في 1990. حكم عليه غيابيا بالإعدام بعد أن اتهمته محكمة في نجامينا بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، ورغم صدور مذكرة توقيف دولية ضده، فإن السنغال ترفض طرده أو محاكمته.
    • آخر منصب تقلده: رئيس تشاد ما بين 1982 و1990.
    • التهم الموجهة اليه: تسلم حسين حبري مقاليد السلطة اثر انقلاب عسكري، كما قام بقتل ابرز معارضيه مباشرة بعد جلوسه على كرسي الرئاسة، ويتهم كذلك بقتل آلاف من معارضيه عن طريق البوليس السري. وتقدر إحصائيات رسمية عدد ضحاياه بأكثر من 40 الف قتيل.

    **إثيوبيا.. مونغيستو هايلي ماريام:
    يعيش في المنفى في زمبابوي، حكم عليه غيابيا بالإعدام في بلاده بتهمة ارتكاب جريمة إبادة جماعية في حق الشعب الإثيوبي.
    • آخر منصب تقلده: رئيس إثيوبيا مابين 1977 و1991.
    • التهم الموجهة اليه: يلقب بالنجاشي الأحمر بالنظر إلى العنف الذي مارسه وتطلعاته الماركسية المزعومة. مونغيستو هو المسؤول عن وفاة آلاف المواطنين الإثيوبيين .(القبس)

    ( منقول من جريدة راما )
                  

02-21-2011, 10:19 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)

    الليلة الناس لا تتحدث عن سميرة شهبندر
    . سميرة كانت غنماية ساكت . الليلة الخبريات فى العالم تتحدث
    عن ملكة الكريستال الاشبع ليلي الطرابلسي . كلام طويل طويل عن صاحبة
    الفارهات والصنادل المرصعة .
                  

02-21-2011, 11:46 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)

    ( بنت الطرابلسي بتبالغ )

    Tunisian president's wife Leila Trabelsi 'fled with $60m in gold bullion'
    By Kim Sengupta in Tunis
    Tuesday, 18 January 2011
    The final act of the kleptocracy by the Ben Ali family was to steal one and a half tonnes of gold, with the president's wife personally collecting the bullion from an initially reluctant but eventually browbeaten president of the country's central bank.
    Within hours the allegations – denied by the central bank – had been turned into slogans on the streets of Tunis in another demonstration, as protesters vented their fury at the former first family. "Hang them all, but let's get our gold back first," shouted a group marching along Avenue Bourguiba.
    This may not be easy. Whereas Zine el-Abidine Ben Ali is now a guest of Saudi Arabia, supposedly in the same neighbourhood of Jeddah which once hosted another fallen African strongman, Idi Amin, the whereabouts of his spouse, Leila Trabelsi, is unclear. Some Tunisians say that Dubai, where she would go on shopping expeditions, is the destination, others say it is one of the central Asian republics.
    The account of 53-year-old Ms Trabelsi's great bank robbery, which netted an estimated £37.5m ($60m), came from the French secret service after the Finance Minister, Christine Lagarde, announced in Paris that movement of money from the former colony was under surveillance.
    Ms Trabelsi, according to French security officials, went to the Bank of Tunisia on Friday with a small group of her staff and demanded that the gold be handed over to her office for safekeeping. When the bank president refused, a telephone call was said to have come from the president ordering that the handover should take place.
    A few hours later the couple flew out of the country, with Mr Ben Ali deciding against delivering a valedictory speech. The jet initially headed for France, but, it is claimed, was diverted to Saudi Arabia after President Nicolas Sarkozy refused permission to land.
    The account was yesterday denied by the central bank, which said that the former first leader had never set foot in the bank. The official in charge of payments "had never received verbal or written orders to take out gold or currency," the bank spokesman Zied Mouhli told the BBC. "The gold reserves have not moved for years."
    Meanwhile, two of the former president's daughters arrived in Disneyland, near Paris, to seek asylum. Nesrine, who, with her husband, Sakhr, had kept a pet tiger, moved with her sister Halima into a series of suites at the Castle Club hotel with a retinue of servants and bodyguards. According to reports they left after being told by the French government that their presence was not welcome.
    One of the first acts yesterday of Mohammed Ghannouchi, the Prime Minister, who is charged with forming a coalition government, was to declare that anyone displaying ostentatious wealth would face investigation.
    A marked feature of the protests which swept the president from power after 23 years of autocratic rule was the depth of hatred displayed against the relations of Ben Ali and his wife who, in their eyes, had stolen billions from the country. Theirs were the first homes and businesses to be ransacked, and those who failed to get away paid a lethal price.
    The most prominent of these victims had been Imed Trabelsi, the ex-first lady's nephew, who was hunted down and hacked to death. A number of other, lesser members of the clan were placed under arrest.
    US diplomatic cables released through WikiLeaks charted the venality of the Ben Alis and their entourage, with chapter headings like, "All in the Family", "Mob Rule" and "The Sky's The Limit" describing how "Imed and Moaz Trabelsi [cousins] are reported to have stolen the yacht of a French businessman, Bruno Roger, chairman of Lazard Paris [a bank]". They went on to describe how "Ben Ali's wife, Leila Ben Ali, and her extended family – the Trabelsis – provoke the greatest ire".
    Diplomats recorded how Leila Trabelsi's brother, Belhassen, was "rumoured to have been involved in a wide range of corrupt schemes with holdings involving an airline, several hotels, one of Tunisia's two private radio stations, car assembly plants, a Ford distribution and a real estate development company."
                  

02-21-2011, 11:56 PM

يسرى معتصم
<aيسرى معتصم
تاريخ التسجيل: 12-25-2006
مجموع المشاركات: 4033

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)

                  

02-22-2011, 03:11 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: يسرى معتصم)

    عليك الله ياود كسلا
    جيب صورة السحارات بتاعت المجوهرات .
                  

02-22-2011, 06:51 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجوهرات زوجة بن علي حد الاندهاش (Re: Osman Musa)

    تونس من حدها لحدها
    تتحدث عن جاكوزي ليلي .
    وعن كيف كانت تجلب عطر العود الخالص
    وعطر الناردين غالي الثمن . تونس تتحدث عن الحمام العجيب
    وعن كيف كانت تتفنن وتتجنن في هادي الدنيا .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de