حفل خيري بالنادي السوداني – Hayward, CA لدعم السودانيين بالمعسكرات والتكايا
|
الخطر مافي الفيسبوك .. الخطر في الفساد المؤسسي
|
الكل حاول تصوير الخطر على الحكومات العربية بفضاء الفيسبوك غير القابل للرقابة لكن .. القاسم المشترك بين نزام بن علي ومبارك (وانظمة اخرى حامياني) هو الفساد المؤسسي المنتشر في معظم الحكومات العربية
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: الخطر مافي الفيسبوك .. الخطر في الفساد المؤسسي (Re: على ميرغني)
|
ومقارنة بسيطة بين التحقيق الاوردتو الجزيرة عن آخر ايام مبارك خلونا نطبق نفس الشئ على بلاد اخرى عربية .. عدا بلاد الخليج لانو الفائض الكبير في موازنات هذه الدول يمنع تاثير الفساد على ارزاق الشعوب ويخليهم مايشعرو بتاثيرو عليهم
Quote: ان أول تنازل قدمه الرئيس المصري حسني مبارك للمحتجين بعد أربعة أيام من الثورة الشعبية يوم 25 يناير هو إقالة الحكومة التي تحتوي على عدد من رجال الأعمال أثيرت حولهم اتهامات بالفساد، وذلك بهدف تهدئة الرأي العام الثائر على تفشي مظاهر الفساد في البلد. ورأى برلمانيون ومسؤولون محللون أن الفساد بمصر بات متفشيا ومنظما. |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الخطر مافي الفيسبوك .. الخطر في الفساد المؤسسي (Re: على ميرغني)
|
Quote: وعقب الإقالة جرى تحديد إقامة وزراء سابقين ورجال الأعمال ومسؤولين، وتجميد أرصدتهم وتحويل عدد منهم للتحقيق، وسط معلومات من مصادر قضائية بأن ثرواتهم تقدر بعشرات المليارات. ووصل الأمر إلى نشر تقارير صحفية باتت تشمل رأس السلطة وهو ما كشفته جريدة غارديان البريطانية مؤخرا، والتي قدرت ثروة عائلة الرئيس حسني مبارك بـ70 مليار دولار. وأفادت تقارير صحفية أن عددا من الشخصيات العامة والسياسية المصرية تقدمت ببلاغ للنائب العام يطلبون فيه التحقيق في ثروة الرئيس حسني مبارك وعائلته والتي قالوا إنها جاءت عن طريق استغلال السلطات والتربح.
|
اقراء وقارن .. على وزن سف وقارن
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الخطر مافي الفيسبوك .. الخطر في الفساد المؤسسي (Re: على ميرغني)
|
Quote: الخبير الاقتصادي والمتخصص بقضايا الفساد عبد الخالق فاروق اعتبر أن الحالة المصرية تكاد تكون نموذجية في دراسة كيفية تحول الفساد في مجتمع ما من حالات انحرافات فردية معزولة -مهما اتسع وازداد عدد المنخرطين فيها في قمة هرم السلطة- إلى ممارسة مجتمعية شاملة بالمعنى الحقيقي لا المجازي للكلمة. وأضاف في دراسة له لمركز الجزيرة للدراسات نشرت مؤخرا أنه يمكن التمييز في ظاهرة الفساد بين نوعين، أولها ما جرى تسميته "فساد الكبار" المتنفذين والمتربعين على قمة الهرم الاجتماعي والسياسي، سواء في الفرع التنفيذي (الحكومة) أو التشريعي (مجلس الشعب) أو الأمني، حيث شكلوا شبكات مصالح تتنازع فيما بينها أحيانا، وتتناغم في توزيع المزايا والغنائم أحيانا أخرى. وذكر أن الثاني هو ما نطلق عليه "فساد الصغار والفقراء" حيث لم تعد ممارسات الفساد والرشوة والوساطة والمحسوبية تقتصر أو تنحصر في "الكبار" وحدهم، بل إنها -وعبر سياسات الإفقار واتساع الفجوة في الدخول وارتفاع الأسعار المستمر وغياب "القدوة" في قمة هرم السلطة والمجتمع وتآكل دور أجهزة الرقابة- قد تسربت إلى ممارسات الناس العادية.
|
ــــــــــــــــــــــــ خت مكان الاشخاص والمناصب والدول (س) أو (ص) وضبق المعادلة على اي دولة عربية تانية ... شوفها مش صاح مية مية
| |

|
|
|
|
|
|
|