الانقـــــــــــــاذ: من مـــواجهـــة أمريكــــا الي العمـــــاله المفضوـــحه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 03:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-27-2011, 03:28 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الانقـــــــــــــاذ: من مـــواجهـــة أمريكــــا الي العمـــــاله المفضوـــحه

    Quote: رئيس الدبلوماسية السودانية يحث أميركا على تطبيع العلاقات بسرعة.. والنظر لما بعد قضية دارفور..كرتي :أثبتنا انه " لا يمكن الاستغناء عنا " في عمليات مشتركة ضد الارهاب..هيلاري: مازلنا نركز على المشاكل المستمرة في دارفور

    واشنطن (رويترز) - قال وزير الخارجية السوداني علي أحمد كرتي يوم الاربعاء انه يجب على الولايات المتحدة ان تنظر الى ما بعد قضية دارفور وان تقوم بتطبيع العلاقات بسرعة مع السودان للبناء على التقدم الذي حققه الاستفتاء الناجح بشأن انفصال الجنوب.

    وقال كرتي امام مؤسسة أبحاث في واشنطن "السودانيون أوفوا بالتزام رئيسي. فيما يتعلق بتوقعات العالم أوفينا بالتزامنا وبالتالي فان التزامنا بالسلام يجب الا يكون موضع تساؤل."

    وقال "تطبيع العلاقات يجب الا يصبح رهينة بقضية دارفور."

    وأعلنت ادارة الرئيس الامريكي باراك اوباما ان اجراء الاستفتاء على استقلال جنوب السودان بطريقة سلمية في يناير كانون الثاني له أولوية كبرى وعرضت على حكومة الخرطوم "خارطة طريق" لعلاقات كاملة اذا سمحت بأن يمضي التصويت قدما وحققت تقدما في قضية دارفور.

    وبينما أشادت واشنطن بالسودان للاستفتاء الذي جري في يناير وصوت بأغلبية كاسحة لصالح الانفصال قال مسؤولون انهم مازالوا قلقين بشأن الوضع في دارفور حيت اعمال العنف مستمرة.

    وقالت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون انها تزمع بحث عدد من القضايا التي تركت دون حل بعد الاستفتاء مع كرتي ومن بينها الحدود والمواطنة وتقسيم ايرادات النفط ومستقبل منطقة أبيي المتنازع عليها الغنية بالنفط.

    وقالت للصحفيين "مازلنا نركز على المشاكل المستمرة في دارفور ولذلك لدينا جدول اعمال كامل لنبحثه."

    غير ان كرتي قال ان الوقت حان لكي تتحرك واشنطن بشأن وعدها بتطبيع العلاقات مع الخرطوم التي مازالت تخضع لعقوبات أمريكية ومسجلة في القائمة الامريكية السوداء للحكومات الاجنبية التي تدعم الارهاب.

    وقال كرتي "حان الوقت لبدء صفحة جديدة في العلاقات الامريكية السودانية. وهي فترة يجب ان تبدأ بشطب الخرطوم من قائمة الدول الراعية للارهاب ورفع هذه العقوبات التي ليس لها ما يبررها بالكامل والتي جلبت على مدى عقدين تقريبا الخراب على الشعب السوداني واقتصاده."

    وقال كرتي ان السودان يتعاون بالفعل بشأن دارفور حيث تقدر الامم المتحدة عدد الذين ماتوا بنحو 300 ألف شخص في الازمة الانسانية التي أعقبت حملة الحكومة ضد التمرد والتي وصفتها واشنطن بأنها ابادة جماعية.

    وقال ان الولايات المتحدة ليس لها اساس واضح لفرض عقوبات على الخرطوم وبدلا من ذلك استخدمت قضية دارفور "على انها هدف متحرك دائما يقترن غالبا بشعار مصالح السلام."

    وقال للحاضرين الذين كان بينهم سكوت جريشن المبعوث الخاص للسودان لادارة الرئيس باراك اوباما "بدلا من تحريك الاهداف دعونا نتمسك بالاهداف الان وان نعمل معا للوصول الى هذه الاهداف."

    وقال كرتي ان الولايات المتحدة والسودان سيستفيدان من التعاون المتزايد وان الخرطوم أثبتت بالفعل انها "لا يمكن الاستغناء عنها" في عمليات مشتركة ضد الارهاب امتنع عن وصفها.

    وقال "أي شخص معني بذلك يعرف ان السودان فعل."

    واتخذت الولايات المتحدة بعض الخطوات الاولية الصغيرة لرفع قيود الصادرات على المعدات الزراعية لمساعدة القطاع الغذائي الذي يعاني لكنها أكدت ان تحقيق مزيد من التقدم يتوقف على استمرار تعاون الخرطوم.

    وقالت واشنطن انها ستسمح بتبادل للسفراء اذا وافق كل من الشمال والجنوب على المباديء الرئيسية للتعايش السلمي بعد التصويت في الاستفتاء.

    ويقول مسؤولون انه مع التنفيذ الكامل لاتفاق سلام 2005 وحل صراع دارفور فان الحكومة الامريكية ستعمل مع الكونجرس على رفع العقوبات الاقتصادية ورفع توصيف السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب ودعم المساعدات الدولية واعفاء السودان من ديون خارجية قيمتها 35 مليار دولار


    http://www.sudaneseonline.com/news.php?action=show&id=14224


    هذا الرجل نسي انه كان يتزعم جيشا من البلهاء
    يهتفون في الشوارع كل صباح ضد أمريكا مرددين

    ( علي ان لا قيتها ضرابها)
    اليوم ربما يخرجهم ليرددوا
    ( علي ان لا قيتها تقبيلها)

    هل سيحل هذا الانكسار والخنوع
    مشكلة الانقاذ مع امريكا.
                  

01-27-2011, 03:51 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقـــــــــــــاذ: من مـــواجهـــة أمريكــــا الي العمـــــاله المفضوـــحه (Re: جلال نعمان)

    Quote: الانفصال ليس بسبب أخطاء خطيرة ارتكبناها..
    كرتي للعرب: اعترفوا بدولة الجنوب والتعبير عن الحزن لن يخدم قضيتنا ..
    العداء الأميركي للسودان بدأ في فترة كانت «تؤثر على السياسة السودانية عوامل متشددة.

    دعا علي أحمد كرتي، وزير خارجية السودان، الدول العربية للإسراع بالاعتراف بدولة الجنوب الجديدة بمجرد إعلانها. وقال إن ذلك سيكون في مصلحة الجنوب والشمال والعرب. وإنه سيقفل الباب أمام «الدوائر المعادية للعرب» التي ترى أن في تقسيم السودان تفكيكا للدول العربية، وخطوة لمزيد من التفكيك.

    وقال كرتي لـ«الشرق الأوسط»، خلال زيارة رسمية قام بها لواشنطن، إن على العرب عدم الاكتفاء بمتابعة أحداث السودان، وحتى التعبير عن الحزن لتقسيم السودان، «لأن ذلك لن يخدم قضيتنا، من الزاوية العربية، خطوة واحدة إلى الأمام». وأضاف: «بدلا من البكاء على اللبن المسكوب، على الإخوة العرب أن يساندونا ونحن نرحب برغبة الإخوة في جنوب السودان أن ينفصلوا عنا. نحن نرى أن الانفصال ليس بسبب أخطاء خطيرة ارتكبناها، ولكن بسبب نشاطات جهات أجنبية معينة لا تريد الخير لنا، وللعرب، بل وحتى للجنوب».

    وعن أخبار عن أن إسرائيل تتغلغل في جنوب السودان، قال كرتي إن الجنوبيين كانوا يتلقون مساعدات من إسرائيل منذ مدة طويلة. ولهذا، «ليس في هذا شيء جديد». لكن «تقدر الدول العربية على مواجهة التغلغل الإسرائيلي والوجود الغربي السلبي أن تمد أيديها، وتثبت وجودها، وتعمل لكسب الجنوبيين».

    وقال كرتي إن تقوية علاقات الدول العربية مع الجنوب ستكون في مصلحة الشمال. وإنها «ستساعد على وقف مشاعر عدوانية من جانب بعض الجنوبيين نحو الشمال». وتحدث عن «جنوبيين متطرفين» قال إنهم، حتى بعد استقلال الجنوب، سيريدون إلحاق الأذى بالشمال. وإنهم الآن يتحدثون عن تقسيم ما تبقى من السودان، بالإضافة إلى أحاديثهم عن مشكلات وحروب على حدود البلدين. وقال إن كثيرا من هؤلاء الجنوبيين المتطرفين يعملون حسب خطط غربية.

    وأضاف كرتي: «ليس هذا سرا، ولم يكن. هنا في واشنطن تتمركز دوائر ولوبيات ومنظمات، لا داعي للإشارة إلى أسمائها، وهي التي ضغطت على الحكومة الأميركية، والتي بدورها ضغطت على الجنوبيين لإضعاف خيار الوحدة». وقال: «بعض هذه الدوائر التي نعرفها جيدا لن تكتفي بتقسيم السودان. إنها تريد تفتيته. لهذا، على الإخوة العرب أن يضعوا ذلك في الاعتبار».

    وقال كرتي: «ليتعاون معنا إخواننا العرب، لأن الخطط الأجنبية العدوانية التي وضعت للسودان لا تقتصر على تقسيمه بين شمال وجنوب». وأضاف أن الجنوب منطقة زراعية غنية. وأيضا يحتاج إلى خدمات في مجالات التنمية والبنيات التحتية. ولهذا، تقدر الدول العربية على الاستثمار في جنوب السودان، وعلى بناء مدارس ومستشفيات، وعلى تقديم برامج تبادل تعليمية وثقافية. وأشاد بمبادرات عربية سابقة، منها مشاريع زراعية خليجية، ومدارس وجامعات مصرية. وقال: «ليعرف الإخوة العرب أن موضوع جنوب السودان ليس سياسيا فقط، لكنه أيضا ثقافي واجتماعي».

    وأشار إلى أنه، حتى خلال سنوات الحرب، انتشرت الثقافة العربية والإسلامية في جنوب السودان. وصارت اللغة العربية لغة التخاطب وسط الجنوبيين، الذين تختلف قبائلهم ولغاتهم. وقال: «حتى سلفا كير (رئيس حكومة جنوب السودان) لا يعرف لغات القبائل الأخرى، ولهذا يخاطبها باللغة العربية المكسرة، أو ما يعرف بعربي جوبا». وأضاف: «توجد جوانب كثيرة للعلاقات بين الشمال والجنوب. الجانب السياسي والمواجهات العسكرية شيء، والعلاقات الثقافية والاجتماعية والعائلية شيء آخر. هذه الأخيرة تدوم وتزيد، حتى إذا تأرجحت العلاقات السياسية».

    وعن تعليقات قالت إن الدول العربية قصرت في متابعة الموضوع السوداني، وإن جامعة الدول العربية لم تهتم بموضوع الجنوب إلا مؤخرا. قال كرتي: «نحن نفضل عدم الحديث عن الجوانب السلبية، وعن الأخطاء التي حدثت. في الحقيقة، بعض الإخوة العرب اعترفوا هم أنفسهم بأنهم قصروا. لكن، نحن نفضل أن ننظر إلى المستقبل، بدلا من إلقاء اللوم على هذا أو ذاك».

    وأشار كرتي إلى مبادرة مصرية في السنة الماضية لتأسيس اتحاد كونفدرالي بين الشمال والجنوب. وقال إن المسؤولين السودانيين شكروا مصر على هذه المبادرة، لكنهم قالوا إنهم ملتزمون بتنفيذ اتفاقية السلام التي تركز على الاستفتاء في الجنوب. وإنهم قالوا لمصر إنه، بعد استقلال الجنوب، «يمكن النظر في خيارات كثيرة».

    وعن المسلمين في جنوب السودان، قال كرتي إن عددهم أكبر مما يقول الإعلام الغربي والحكومات الغربية. وكانت أرقام إحصائية قالت إن نسبتي المسلمين والمسيحيين في الجنوب 20 في المائة لكل مجموعة تقريبا، وإن نسبة 60 في المائة تقريبا وثنيون.

    واعترف كرتي بأن وضع المسلمين في الجنوب «صعب» خلال فترة الاستفتاء ومع تأسيس دولة الجنوب. وأن حكومة السودان لا تريد أن تثير هذا الموضوع في الوقت الحاضر «بسبب حساسيات نعرفها كلنا». لكنه قال إن سلفا كير ميارديت، رئيس حكومة الجنوب، وعد بحماية المسلمين هناك. ونفى أن يكونوا «مواطنين درجة رابعة، وليس ثانية»، كما كان بعضهم قال. وأضاف كرتي: «في المدى البعيد، المستقبل للإسلام بإذن الله».

    وقال إن في مصلحة المسلمين في الجنوب، والشمال، وخارجهما، عدم العودة للحرب. وأضاف: «حاربنا في الجنوب منذ الاستقلال للاحتفاظ بخريطة السودان. لكن، ليست في الإسلام حدود سياسية. ولا نريد أن نفرض الإسلام على أحد. وللدين رب يحميه».

    وعن زيارته للولايات المتحدة، قال كرتي إنها أول زيارة رسمية يقوم بها وزير خارجية سوداني منذ 20 سنة تقريبا. وقال إن هذا، في حد ذاته، مكسب للسودان. وفرق كرتي بين الحكومة الأميركية ومنظمات ولوبيات قال إنها تعادي السودان، وتضغط على الحكومة الأميركية لتفعل ذلك. وقال إن الرئيس السابق بوش الابن كان اتصل بالرئيس عمر البشير، بعد التوقيع على اتفاقية سلام دارفور، ووعد برفع اسم السودان من قائمة الإرهاب. لكن ذلك لم يحدث، «بسبب ضغوط لوبيات ومنظمات هنا في واشنطن، لا داعي لذكر أسمائها».

    وأشاد كرتي بالجنرال المتقاعد سكوت غريشن، مبعوث الرئيس باراك أوباما إلى السودان. وقال إنه ساعد في ترتيب هذه الزيارة؛ زيارة أول وزير خارجية سوداني رسمية منذ 20 سنة تقريبا.

    وقال: «جئت إلى واشنطن بقلب مفتوح وعقل مفتوح. نريد أن نفتح صفحة جديدة، لأننا نعتقد أنه لا يوجد بين الشعبين السوداني والأميركي ما يدعو إلى عداوات ومشكلات».

    واعترف كرتي بأن العداء الأميركي للسودان بدأ في فترة كانت «تؤثر على السياسة السودانية عوامل متشددة، كان ذلك خلال التسعينات، وكان ذلك لأسباب سودانية داخلية. وكانت هناك اتجاهات سودانية لم تكن مقبولة».

    ورغم أن كرتي رفض أن يقدم تفاصيل، قال مراقبون في واشنطن إنه يشير إلى صراع بين الجناحين المتطرف والمعتدل في حكومة الإنقاذ بعد أن سيطرت على السودان بعد الانقلاب العسكري الإسلامي سنة 1989. في ذلك الوقت، كان الجناح الذي يقوده حسن الترابي يسيطر على الوضع. وفي وقت لاحق، تطور الصراع بين الأجنحة المختلفة، وأدى إلى خروج الترابي من الحكم، وتأسيسه حزب معارض، المؤتمر الشعبي، الذي يستهدف الرئيس البشير.

    وقال كرتي عن العلاقات مع الولايات المتحدة: «الآن، تغير الوضع». وأضاف: «لا يمكن أن يكون السودان دولة إرهابية، ويجب على الولايات المتحدة ألا تخاف من ذلك». وعن خطاب البشير الأخير بأن انفصال الجنوب سيزيد تطبيق قوانين الشريعة في الشمال، قال كرتي: «ليس في هذا جديد. الشريعة قائمة قبل وخلال وبعد اتفاقية السلام».

    وقال إن المفاوضات السودانية الأميركية بدأت على جوانب مختلفة، وأشار إلى مفاوضات بدأت مع البنك الدولي لمساعدة السودان، وأن الحكومة الأميركية ساهمت في تفعيل هذه المفاوضات.

    وعن تصريحات لوبيات ومنظمات معارضة لحكومة البشير في واشنطن بعدم الثقة في البشير حتى إذا اعترف باستقلال جنوب السودان، قال كرتي إن حكومة السودان بدأت حملة لكسب الحكومة الأميركية، ولكسب الشعب الأميركي. وإن الحملة تعتمد على التزام السودان بتنفيذ اتفاقية السلام، التي أشرفت أميركا على وضعها، قبل 6 سنوات. وأيضا، تعتمد على «حسن نية، نعرف أنه متوفر عند المواطن الأميركي العادي». وقال: «وعدنا، وأوفينا، ونأمل أن يعرف الأميركيون أننا وعدنا وأوفينا».

    ورغم أن كرتي اعترف بأن إلغاء، أو تجميد، قوانين الكونغرس ضد السودان التي صدرت في عهد الرئيس كلينتون والرئيس بوش الابن، «لن يكن سهلا»، قال إن مجرد الزيارة الرسمية التي يقوم بها لواشنطن تعتبر «بداية طيبة». واعترف بأن رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب (التي تضعها الخارجية الأميركية) سيكون أسهل من معالجة قوانين الكونغرس، حيث يزيد ضغط المنظمات واللوبيات المعارضة لحكومة البشير.

    ودعا هذه المنظمات واللوبيات لزيارة السودان. وقال: «أبوابنا مفتوحة لمن يريد». وقال إن أميركيين كثيرين زاروا السودان وخرجوا بانطباعات إيجابية، بالمقارنة مع محتوى الحملة الإعلامية الغربية عامة، والأميركية خاصة، ضد السودان.

    وعن الوضع الداخلي في السودان، قال إن الرئيس البشير أعلن مبادرة لتوحيد صف الشماليين بعد تأكيد اختيار الجنوبيين للانفصال. وقال إن الاتصالات مستمرة مع قادة المعارضة الشماليين.

    واعترف كرتي بأن فصل الجنوب سيزيد مشكلات الشمال الاقتصادية، وذلك بسبب الاعتماد على النفط الذي يوجد معظمه في الجنوب. لكنه قال: «ليس الوضع سوداويا كما يصوره البعض». وقال إن هناك مشكلات لا صلة لها بالجنوب. مثل ارتفاع سعر طن السكر عالميا من 55 دولارا إلى 95 دولارا.

    واشنطن: محمد علي صالح
    الشرق الاوسط

    http://www.sudaneseonline.com/news.php?action=show&id=14291

    بسبب أمريكا ترك المسلمين بتاعين الجنوب تماما
    رفعوا يدهم منهم.. قال مواضيع حساسه قال....!
    انتوا لما عارفين ان للاسلام ( رب يحميه) قادننا من 1989 بـ ( حماة العقيده والوطن) مالكم...!

    وهل سيحل الانبطاح شيئا!
    ما هو سيد حسني منبطح من 1981 عمل حاجه.
    حا تنبطحوا لمان تصلوا الخور ويتم رفسكم لمزبلة التاريخ

    انكسارك ما بفيدك.. والعملتوا كان بإيدك
    مع الاعتذار للاغنيه
                  

01-27-2011, 05:25 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقـــــــــــــاذ: من مـــواجهـــة أمريكــــا الي العمـــــاله المفضوـــحه (Re: جلال نعمان)

    Quote: نافع: لن تقام في السودان دولة تعارض الشريعة ولا حكومة إجماع وطني موهوم

    الإهرام اليوم

    2011/01/27 - 14:34
    أم درمان - سيف، ندى

    أكد مساعد رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني للشؤون السياسية والتنظيمية؛ د. نافع علي نافع، عدم قيام دولة تعارض الشريعة في السودان أو حكومة مدنية بإجماع وطني وصفه بالموهوم، واعتبر الحكومة المدنية حكومة علمانية ترضي الغرب وتتبنى التسويف.

    وأشاد نافع خلال مخاطبته ختام مهرجان ليالي الطابية والباخرة البوردين بمناسبة ذكرى تحرير الخرطوم التي صادفت أمس (الأربعاء)؛ أشاد بمجاهدات الأنصار في الطابية وشيكان وأم دبيكرات وقال إن الذين رموا في الطابية رموا بإذن الله وانتصروا بالإخلاص والعزيمة وليس بالعدة وأن معاركهم بها عبر ومغاز تحتاج إلى أن نقتطفها وأن المناسبة تجعلنا أكثر وضاءة ويقيناً.
    نافع: لن تقام في السودان دولة تعارض الشريعة ولا حكومة إجماع وطني موهوم



    هسي نصدق علي كرتي المنبرش لامريكا
    ولا نصدق نافع البكورك في الخرطوم!!!
                  

02-09-2011, 02:39 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقـــــــــــــاذ: من مـــواجهـــة أمريكــــا الي العمـــــاله المفضوـــحه (Re: جلال نعمان)

    Quote: واشنطن تراقب السودان لرفع اسمه من لائحة الإرهاب
    الحكومة: العقوبات الأميركية أضرت بالاقتصاد والعلاقات الدولية
    الصحافه 9 فبراير 2011
    رهنت الولايات المتحدة شطب اسم السودان من لائحة الدول الراعية للارهاب بمراقبة نشاط السودان وما سيقوم به طيلة الستة أشهر القادمة لمكافحة الإرهاب، بينما كشفت الحكومة عن شروع مجموعة قانونية اميركية في مراجعة سحب السودان من اللائحة السوداء، بجانب ابتدار حوار اميركي ـ اميركي حول الامر.
    واتهمت الحكومة جهات -لم تسمها- بصرف أموال طائلة وحشد مراسلين ومصورين من أجل تهيئة العالم لمأساة ومذابح جماعية عند قيام الإستفتاء يتم نقلها مباشرة من السودان.
    وأكد وزير الخارجية علي كرتي أن السودان خيب ظن الجميع بإجرائه إستفتاء سلس وآمن في كل مراحله من الإقتراع وحتى إعلان نتائجة.
    وأعلن كرتي في مؤتمر صحفي امس مع المبعوث الاميركي للسودان اسكوت غرايشن، عن قيام مجموعة قانونية أميركية بمراجعة إجراءات رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب لوجود قانون أمريكي في هذا الشأن لابد من الوفاء بالتزاماته، وأكد بدء الإدارة الأميركية في حوار أميركي ـ أميركي بعد أقل من شهر من تاريخ رفع الإجراءات إلى الجهات التشريعية.
    وأعلن كرتي أنه حال اكتمال هذه المسألة في جوانبها التشريعية والتنفيذية يكون السودان قد تجاوز عقبة ظلت تؤثر على إقتصاده وعلاقاته الإقليمية والدولية، وشدد على مطالبة الخرطوم للإدارة الأميركية بأفعال وتجاوز محطة الأقوال، قائلا «لسنا أغراراً حتى نصدق وعودا سبق ان أعلنت من قبل.. هذه المرة عليهم أن يفعلوا.
    وأوضح أن من مصلحة الحكومة تقديم العون لتطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة عبر أي حوار أو رسائل إيجابية، معتبراً أن واشنطن ستكون قضت على نفسها إن لم تفلح الجهود الجارية الآن بين الطرفين. وقال إن اميركا تسعى لتحقيق نجاح في السودان بعد فشلها في العراق وأفغانستان، وأضاف «في تقديري الشخصي أن من الحكمة الإستفادة من هذا الواقع».
    واكد وزير الخارجية أن تنفيذ الحكومة لإتفاقية السلام ليس طمعا فيما عند أميركا وليس رهبة مما تحاول إرهاب السودان به، مشدداً على أن غرايشن لا يستطيع إحداث شروخ في الشرق او دارفور، موضحاً أن جولته في شرق السودان كانت بغرض تقديم الولايات المتحدة مساعدات لإعمار الشرق باعتبار أنهم يتحدثون عن إمكانية تجاوز العقوبات بالنظر في المسائل الإنسانية.
    من جانبه، كشف غرايشن عن تحديد الشريكين مارس القادم كحد أقصى لحل مشكلة أبيي، ودعا الحركات المسلحة للإنخراط في العملية السلمية في الدوحة، وحث الوساطة على بذل مزيد من الجهود من أجل الإسراع بالتوصل لإتفاق، مشيداً بتحسن الوضع الأمني في غرب دارفور والإلتزام بوقف إطلاق النار في الستة أشهر الماضية.
    وناشد غرايشن المنظمات العاملة في مجال العون الإنساني بالتحرك بعلم مفوضية العون الإنساني في دارفور وأخذ التصاديق اللازمة لضمان سلامة العاملين بها، مجدداً التزام أوباما بالشروع في بدء الإجراءات اللازمة لرفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، راهناً ذلك بمراقبة نشاط السودان وما سيقوم به طيلة الستة أشهر القادمة لمكافحة الإرهاب.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de