|
معقولة العروسة في(الكوشة) والوساخة في (الكوشة)!!
|
انها دعوة جادة للنقاش لتغيير هذا الاسم المهين جدا للمراة لرد الاعتبار لادميتها وكرامتها كطرف اصيل جدا في المؤسسة الاسرية بل هي عماد المجتمع كله وبغيرها لا مجتمع ولا حياة ولا استقرار... فكيف ننساق بشكل قطيعي غبي للتمسك بمثل هكذا مصطلحات وافدة على مجتمعنا ونحن بها من غير وعي نهين المراة العزيزة في بواكير فرحتها الاولى وهي تدخل عش الزوجية من (الكوشة) وهو ذات الاسم القميء جدا في حياتنا السودانية والذي يعنى ( مكب الاوساخ) ..فكيف بالله نساوى المرأة العزيزة الكريمة بالاوساخ والقاذورات بجامع ان كليهما يجلس على (الكوشة) عجبي!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معقولة العروسة في(الكوشة) والوساخة في (الكوشة)!! (Re: هشام هباني)
|
نرجع ونقول أن عدم قبول سفير الباكستان له ما يبرره وأن إسمه لا يراعي الذوق العام على الأقل في الدول التي تم رفض قبول تعيينه فيها ممثلاً لبلاده. وبذات المنطق فإن مصطلح الكوشه الدخيل مع أنه يودي للبرميل بارينا الجداد أو الحمام إلا أن كوش الأفراح عندنا شكلها تاني وليس لها علاقة أو إيحاء بالوساخة. وأحسب أن إنقراض كوش الوساخة في العاصمة لا لنظافتها ولا إختراعنا براميل زبالة ذات تقنية عالية في إعادة تدوير النفايات يعني ترمي قشر بطيخ يطلع ليك قلم رصاص وستيكه مثلاً أو ترمي علبة صلصة أو قزازة ستيم فارغة تطلع ليك نضاره آي نضاره عديل كده تصور أنا يطلعلي جريو. ما علينا المهم التغيير ليس له ما يبرره الآن لإعتبارات كثيرة يأتي في مقدمتها أن الأعراس صارت جماعية يعني كوشة كبيييييييييييييييييييرة (حيث أن الكثير من هذه الزيجات تعقد في ملاعب الكرة والتي تمثل جدرانها حمامات والريحه تعمل ربو ورمد كمان عدا عن أن وساخة أى بيت في بلدنا لا تتجاوز شوية تراب وقشرة بيضه وربما منديل فاين أو كيس نايلون فاضي "مقاس أربعه عيشات" في أحسن الأحوال ولو إتشرشحنا حا نرمي teabag . يبقي إنقرضت الكوشة في الأحياء وبالتالي نشأ جيل لا يعرف للكوشة معني غير أنها هودج أو شبرية العروس وكفي الله الناس شر التغيير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معقولة العروسة في(الكوشة) والوساخة في (الكوشة)!! (Re: ABUHUSSEIN)
|
هشام هباني وضيوفه وأخص بالذكر الملا عمر
موضوع السفير الباكستاني والذي تمّ سحب البوست الخاص يبه.
هذه القصة لم تحدث وهي غير حقيقية، والذي نشر القصة هو صحيفة عربية تصدر هنا في الولايات المتحدة الأمريكية إسمها (عرب تايمز) وصاحبها شخص مشبوه وعنده علاقات مريبة، ومعظم الأخبار (مختلقة)، وبإختصار فإن عرب تايمز هي (إنتباهة أمريكا)
المقتبس أدناه من هذا المصدر
http://blog.foreignpolicy.com/posts/2010/02/12/the_akbar_zeb_story_too_good_to_be_true
Quote: I wrote last week about Pakistan's High Commissioner to Canada Akbar Zeb's reported rejection as ambassador to Saudi Arabia due to the unfortunate Arabic translation of his name as "biggest ########." Alas, the story turns out to be false: Mr. Zeb has responded, saying that the press reports are nothing more than "a practical joke someone played on the Internet." Zeb denies that he was ever considered for an ambassadorial position in Saudi Arabia; lending credence to his account, he has only been stationed in Ottawa for nine months of a planned three-year assignment, and Pakistan's ambassador to Saudi Arabia is only four months into his tenure.
Maimoona Amjad, the press counsellor for Pakistan's High Commission in Ottawa, also confirmed to FP that the story was untrue. There is "no question that he will accept a post anywhere but Canada," she said, referring to the rumor as "completely baseless" and "rubbish."
The story seems to have originated with this Arab Times article, and spread like wildfire throughout the English-language press from there. Let this be a lesson: Don't believe everything you read in print. Sometimes, the press gets hold of a story and, before checking all the facts, goes off half-cocked.
|
وكنت أنا شخصياً قد إتصلت بسفارة باكستان في واشنطن وقال لي موظف في السفارة أن هذه المعلومة خاطئة وأن السفير المعني هو في كندا، وقد قال لي أنهم اتصلوا بالجريدة ونشرت التكذيب في مساحة صغيرة جداً وأعتذروا عن نشرهم لهذه المعلومة الخاطئة، ويبدو أن مصادر أخونا هشام هباني مصادر غير موثوق بها.
الصادق إسماعيل
| |
|
|
|
|
|
|
|