اليوم عندما كنا مجموعة أعلاميين نزور مرافق ووزارت ولاية الخرطوم للتعرف علي طرق أدارة هذه الولاية الفيل بحجمها وحجم مشاكلها لقد قيل لنا في التنوير التعريفي بأداء هئية الطرق والجسور والمصارف والنقل بأن الهم الذي يسبب القلق والارق لكل قيادات هذه الوزارة هو عدد السيارات في الولاية الذي في زيادة مستمرة بالرغم من معالجة و توسيع الطرق الداخلية والسريعة والكباري وزيادة عدد المنافذ الا أن المشكلة قائمة بل الان تقوم الادارة بتطوير الاداء الهندسي في تصميم التقاطعات وأنشاء الكباري الطائرة ولقد قررت أدارة المشاريع تنفيذ مجموعة من الكباري الجديدة لخلق ربط بين مدن الولاية وسلاسة في الحركة شوارع ومنافذ أمنه للسيارات وهي كبري يربط أمدرمان ببحري يسمي كبري الهجرة وكبري يربط سوبا شرق بسوبا غرب وأخر في أدوم والاخير أم حراز ومشروع توسعة شارع النيل بكبري طائر من منطقة كبري توتي الي ما بعد القصر الجمهوري مع ربطه بكبري المك ويقع علي جهة النيل بالاضافة الي كبري الدباسين الذي تم توقيع عقده مع شركة سودانية صينيه
بالاضافة لمجموعة كباري طائرة في تقاطع ودالبشير أمبدة والحرية وعند مدخل كبري كوبر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة