أوباما يحض السودان على التزام الجدول الزمني للاستفتاء الأحد, 31 أكتوبر 2010 !!!!!!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 10:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-31-2010, 05:55 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أوباما يحض السودان على التزام الجدول الزمني للاستفتاء الأحد, 31 أكتوبر 2010 !!!!!!!!!!!!!

    أوباما يحض السودان على التزام الجدول الزمني للاستفتاء
    الأحد, 31 أكتوبر 2010
    وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط مستقبلاً نظيره السوداني علي كرتي في القاهرة أمس (أ ف ب).jpg
    الخرطوم – النور أحمد النور
    Related Nodes:
    وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط مستقبلاً نظيره السوداني علي كرتي في القاهرة أمس (أ ف ب).jpg

    كشف حزب «المؤتمر الوطني» الحاكم في السودان أمس حزمة اقتراحات في شأن تسوية النزاع على منطقة ابيي الغنية بالنفط، مؤكداً أن الاستفتاء على تحديد مستقبل المنطقة سيكون الخيار الأخير لتسوية النزاع، كما لم تستبعد «الحركة الشعبية لتحرير السودان»، تأجيل إجراء استفتاء أبيي عن موعده المحدد في 9 كانون الثاني (يناير) المقبل إذا لم يتوصل الشريكان إلى حل لخلافاتهما قبل كانون الأول (ديسمبر).

    وقال مسؤول ملف أبيي في «المؤتمر الوطني» الدرديري محمد أن حزبه سيناقش مع شركائه في «الحركة الشعبية»، خلال جولة ثانية من المحادثات ينتظر ان تعقد قريباً في العاصمة الأثيوبية اقتراحات للوضع الجديد والنهائي لمنطقة أبيي خارج خيار الاستفتاء الذي ربما يكون الخيار الأخير إذا لم يتمكن الطرفان من التوصل إلى تسوية ترضي أطراف النزاع.

    ونوه الدرديري إلى أن الاقترحات ستكون مطروحة خلال الجولة المقبلة، منها ضم أبيي بقرار رئاسي الى جنوب السودان في مقابل معالجة القضايا العالقة المرتبطة بترسيم الحدود والنفط والمياه والجنسية، موضحاً ان حزبه رفض ذلك «لأن أبيي ليس لها ثمن».

    وأكد أن الولايات المتحدة سبق أن طرحت مقترحاً خاص بتقسيم الأرض في ابيي لكنه سحب من قبل الوسيط الأميركي من دون إبداء أسباب، وقال إن «المؤتمر الوطني» تقدم بمقترح لحل القضية لم يتم البحث فيه حتى الآن، يتمثل في منح المنطقة وضعاً خاصاً كمنطقة تكامل بين الشمال والجنوب بجانب مقترح آخر بالإبقاء على الوضع الراهن للمنطقة بتمتعها بوضع خاصة في الشمال.

    ولم يستبعد الأمين العام لـ «الحركة الشعبية» وزير السلام في حكومة الجنوب، باقان أموم، احتمال تأجيل إجراء استفتاء أبيي عن موعده المحدد إذا لم يتوصل الشريكان إلى حل للخلافات بينهما قبل كانون الأول المقبل، وشدد في هذه الحال على ضرورة إجرائه قبل التاسع من تموز (يوليو) المقبل وهو نهاية المرحلة الانتقالية للسلام.

    وقال أموم ان «المؤتمر الوطني» ساوم الإدارة الأميركية، مشيراً الى انه رهن تجاوز أزمة أبيي برفع العقوبات الاقتصادية الأميركية المفروضة على الخرطوم، إضافة الى شطب اسم السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب.

    ورفض أموم اقتراح «المؤتمر الوطني» بتقسيم منطقة أبيي إلي جزأين شمالي وجنوبي على ان تؤول إدارة الجزء الشمالي إلى الخرطوم فيما يتبع الجزء الجنوبي الى حكومة الجنوب بقرار رئاسي، وأبدى استعداد حكومة الجنوب لسد أي عجز مالي في موازنة مفوضية الاستفتاء لضمان تنفيذه في موعده، واتهم الحكومة الاتحادية بعرقلة عمل مفوضية الاستفتاء بتأخير دفع نسبتها في التمويل، مؤكداً تعهّد حكومته بدفع حصتها في تمويل المفوضية.

    وكان الرئيس الأميركي باراك اوباما شدد على ضرورة إجراء الاستفتاء على مصير جنوب السودان في موعده المقرر في 9 كانون الثاني المقبل. وناقش أوباما خلال مكالمة هاتفية ليل الجمعة مع رئيس لجنة حكماء أفريقيا رئيس جنوب أفريقيا السابق ثابو مبيكي، ضرورة المضي قدماً وتذليل العقبات التي تقف في طريق إجراء الاستفتاء.

    وبحسب بيان أصدره البيت الأبيض فإن اوباما ومبيكي اتفقا على ضرورة تعبئة المجتمع الدولي من اجل دعم إجراء استفتاء ذي صدقة في موعده المقرر.

    إلى ذلك لم يَستبعد رئيس البرلمان رئيس القطاع السياسي في «المؤتمر الوطني» أحمد إبراهيم الطاهر إجراء انتخابات في شمال السودان إذا انفصل الجنوب، وأكّد أنّ الباب مفتوح بين «المؤتمر الوطني» والقوى السياسية للتشاور حول مستقبل السودان إذا حدث الانفصال أو الوحدة.

    وقال الطاهر انه «يحق للقوى الحاكمة التي جاءت بتفويضٍ من الشعب أن تختار من تلقاء نفسها ما تريد وتضحي بما تبقت من فترة، وتعلن استعدادها لإجراء انتخابات أخرى إن رغبت في ذلك»، وأضاف: «ليس هناك غريب في السياسة، ولا يزال المؤتمر الوطني يمد يده لكل القوى السياسية».

    وأقفل الطاهر الباب أمام أيِّ وجود لحزب المؤتمر الوطني في الجنوب، أو «الحركة الشعبية» في الشمال إذا حدث الانفصال، وكَشَفَ عن نقاشٍ داخلي مع قيادات حزبه في الجنوب لبحث إمكان الانتقال والتعايش في الجنوب إذا حدث الانفصال.

    وتوقع الطاهر أن تفضي التحوّلات السياسية التي ستحدث داخل الجنوب إلى ميلاد أحزاب جديدة، وقال: «انظر إلى مستقبل الوطني في الجنوب بأنه سيكون قوة سياسية جنوبية لها قناعاتها. ولن يكون هناك حزب اسمه المؤتمر الوطني في الجنوب إذا حدث الانفصال، كما لن يكون هناك حزب اسمه الحركة الشعبية في الشمال».

    وانتقد الطاهر في شدة ما أسماه بسلوك غير حميد لبعض قيادات الحركة المرتبطة بأميركا وإسرائيل، وقال إنّ هذه العناصر سَعت الى توتر مُستمر بين شريكي الحكم، وبين حكومة الجنوب وبقية البلاد، وزاد: «حاولت استغلال كل ألوان الكراهية كي تباعد بين أبناء الجنوب والشمال».

    ودافع الطاهر عن موافقة حزبه منح الجنوبيين حَق تقرير المصير، ونفى أيِّ شعور بالندم في هذه القضية، وقال: «هذا ليس وقت التبرؤ من المواقف»، وأكد أن تقرير المصير ليس أمراً مُخزياً حتى يتم التبرؤ منه، وأوضح الطاهر أنه مطمئن تماماً للخطوات التي تُتخذ في شأن الاستفتاء، وأشار إلى أن الانفصال إذا كان رغبة شَعب فمن الصعب وضع العراقيل أمامه.

    وكشف الطاهر أنّ الجيش وجد نفسه يحارب في جبهة مسنودة من شعب الجنوب لأنه يريد أن يحقق الانفصال، وزاد: «لم يكن هناك خيار ثالث بين حل القضية سياسياً بتقرير المصير، أو استمرار الحرب إلى ما لا نهاية حتى يفنى آخر جنوبي ينادي بالانفصال».

    من جهة اخرى تتجه الأوضاع في دارفور الى التصعيد العسكري بعد شهور من الهدوء النسبي وقطع متمردو «حركة العدل والمساواة» طريق قافلة تجارية تتألف من 200 شاحنة محملة بالمواد الغذائية كانت في طريقها من الخرطوم الى دارفور فى منطقة الخور الابيض، شرق محافظة الكومة في ولاية شمال دارفور ما ادى الى مقتل خمسة اشخاص.

    وقال شهود عيان ان عناصر «حركة العدل والمساواة» وجدوا مقاومة من ابناء محافظة الكومة الذين كانوا يحرسون القافلة، ومنعتها من الاستيلاء على أية شاحنة، فى معركة استمرت أكثر من ثماني ساعات، قتل فيها 5 من حراس القافلة.

    ويأتي ذلك بعد اقل من ثلاث اسابيع من حادثة هجوم المتمردين على قافلة تجارية فى المنطقة ذاتها واستيلائها على 10 شاحنات تحمل مواشي، وأسرها أكثر من 20 من السائقين ومساعديهم ولم تطلق سراحهم حتى الآن.

    وقال مسؤول شؤون الرئاسة في «حركة العدل والمساواة» منصور أرباب إنَّ القوات الحكومية حشدت قواتها في صمت في ثلاث محاور مستهدفة مواقع حركته وان ساعة الالتحام بينهما باتت قريبة متوقعاً انطلاق النيران في اية لحظة.

    وأكد أرباب في حديث بثه موقع «حركة العدل والمساواة» على الانترنت ان قواتهم جاهزة لمواجهة القوة الحكومية و «ستلقنها درساً لن تنساه»، موضحاً ان الخرطوم أطلقت على حملتها العسكرية على المتمردين «مسك الختام» مؤكداً ان قواتهم مساعدة لـ «الرد الصاعق» واعتبر أي مواقع عسكرية للقوات الحكومية أهدافاً مشروعة لقواته، محذراً المدنيين من الاقتراب منها.

    وكان وزير الدفاع الفريق عبدالرحيم محمد حسين والداخلية ابراهيم محمود زارا ولايات دارفور الثلاث الاسبوع الماضي وأكدا ان القوات الحكومية جاهزة لضرب المتمردين ضربة قاصمة، وتسعى الخرطوم الى انهاء التمرد في الاقليم قبل نهاية العام حتى تتفرغ لاستفتاء الجنوب وتخشى من تحول الجنوب الى قاعدة للمتمردين حال انفصاله.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de