ذكريات الحقيقة .. so far

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 03:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-24-2010, 07:57 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ذكريات الحقيقة .. so far

    العمل بمعية المهذب الخلوق بقسم المنوعات بصحيفة الحقيقة الغراء الأخ الصديق محمد مجذوب وفي فضاء (مجموعة صحفيي الحقيقة الباهرة) كان - ولا يزال ؛ بإذن الله - وقتا من مزاج الروح

    فلهم جميعا هاهنا التحية والإعزاز إلى عود قريب مبارك ميمون إنشاء الله
                  

10-24-2010, 08:02 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذكريات الحقيقة .. so far (Re: فتحي البحيري)

    عندما تسللت (زائرة المتنبي) في ثياب (شيريل كول) إلى لندن

    فتحي البحيري


    يعرف العالم عن مغنية البوب البريطانية شيريل كول أنها تنفق سنويا ً على المحافظة على السماحة والجاذبية والأناقة اللواتي غلبت بهن نساء الكوكب ، حوالي 55 ألف دولار أمريكي ، يعني ما يقترب من الـ 5 ألف دولار شهرياً (حوالي 14 مليون جنيه سوداني قديم إن لم أخطئ في الحساب وقيمة الجنيه مقابل الدولار ) يعني ما يقترب من الـ 500 ألف يومياً ولا عزاء للفقراء (غير الأنيقين وغير الجميلين وغير الجذابين بالضرورة) هذه الـ 500 ألف تكفي لإعاشة 50 أسرة فقيرة من الألف للياء ، وإذا اعطيتموني ضمانات كافية بعدم اتهامي بـ(حسد) أكثر نساء العالم أناقة؛ لأخبرتكم عما تفعله هذه القيمة المالية في ضروب أخرى من ضروريات الحياة ، ليس في السودان أو أفريقيا ، وإنما في داخل بريطانيا نفسها ، فالفقر، سيداتي ،آنساتي، سادتي ، هو وحده الذي لا تحديد لإقامته وحله وترحاله .أتعبت شيريل كول مؤخرا العالم بتتبع أخبارها ، ليس أخبار أغانيها وألبوماتها ، ولكن أخبارها مع زوجها السابق والكلاب وما إلى ذلك ، تابع العالم كيف تزوجت من لاعب الكرة الإنكليزي آشلي كول ، الذي (شالت) اسمه بعد ذلك ، بحسب عادات أهل تلك البلاد التي لا تأتيها الملاريا من بين يديها ولا من خلفها ، وكيف تطلقت منه بعد شد وجذب وما إليه ، وكيف احتفلت بطلاقها هذا جهراً ، وكيف انغمست في العمل انغماساً ظنوه سبب انسحابها الفجائي من برنامج (إكس فاكتور) الذي تشارك فيه ضمن هيئة الحكام، وذلك بعدما أُغمى عليها خلال جلسة تصوير. ، ممّا تطلب استدعاء الطبيب الذي شخّص بأن حالتها ناجمة عن الإرهاق الشديد وأمرها بالراحة التامة. وأخبر مدير أعمال شيريل القائمين على برنامج (إكس فاكتور) أنها ستتغيب عن البرنامج حتى إشعار آخر.فتردد بعد ذلك (شمار)أن شيريل ركزت على العمل بصورة كبيرة منذ انفصالها عن زوجها آشلي كول. وقال :العاملون في استديو التصوير إن شيرلي بدت عليها علامات التعب والإرهاق عندما وصلت لإجراء جلسة التصوير، لكنها رفضت التأجيل رغم ارتفاع درجة حرارتها. وأعرب أصدقاء شيريل عن قلقهم بشأن صحتها، بعدما رفضت دعوتهم لها بتخفيف جدول أعمالها المزدحم.

    لكن ما لبث هذا الخبر أن تم تعديله بعد أيام لتتم قراءته كما يلي : ادخلت مغنية البوب البريطانية شيريل كول إلى المستشفى بعدما اصيبت بعدوى الملاريا خلال عطلة في شرق أفريقيا.وقد فقدت كول التي انفصلت اخيراً عن زوجها لاعب المنتخب الانكليزي ونادي تشيلسي لكرة القدم آشلي كول، الوعي خلال جلسة تصوير ونقلت إلى مستشفى خاص في لندن. واوضح الناطق باسمها (شيريل كول )في المستشفى راهنا حيث تعالج من مرض الملاريا. ونزولا عند نصحاء الأطباء ستلغي كل ارتباطاتها المهنية خلال الإسبوع المقبل". سلامتك الف سلام يا شيريل يا بنت ام شيريل .. ملاريا حتة واحدة .. المعروف سيداتي آنساتي سادتي أن هذا المرض من (الحصريات) الإفريقية ، وحتى في أفريقيا ثمة حزام محدد يمكن تسميته بحزام الملاريا لعلكم تعرفونه ، ولم يصب أبو الطيب المتنبي بالملاريا إلا عندما زار مصر ويبدو أنه توغل جنوباً. قليلا والله أعلم ، وكلام (خبر شيريل) كان واضحاً ومحدداً وقاطعاً : أصيبت بعدوى الملاريا خلال عطلة لها في شرق أفريقيا . ورحم الله المتنبي الذي (خلــّد) هذه الحمى الأفريقية في ميميته المشهورة .

    واذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أعلنت في وقت سابق أنها تعتزم استخدام جزء من خطة مبادرة عالمية للصِّحة تكلفتها 63 مليار دولار تستمر ست سنوات للتعجيل بجهود مكافحة الملاريا خاصة في أفريقيا وأن أحد الأهداف الرئيسية لخطتها هذه هو إحداث نتائج إيجابية في معظم أفريقيا عن طريق خفض معدلات عدوى الملاريا بواقع النصف بين 450 مليون شخص مستهدف، والحد من إنتشار طفيليات الملاريا التي تقاوم العلاج. وأنها تنوي أن تستثمر 63 مليار دولار على مدى ست سنوات لمساعدة البلدان الشريكة في تحسين النواتج الصِّحية مع تركيز خاص على تحسين صِّحة النساء والمواليد الجدد والأطفال...الخ ما كشفت عنه قبل أشهر قلائل فإن نسبة ما تستهلكه شيريل (عافانا الله وعافى كل الأفارقة والآدميين وعافاها) في خلال هذه السنوات الست إلى هذه القيمة هو أقل من الواحد على مائتي ألف ، يعني سيداتي آنساتي سادتي ، الزولة ما قاعدة تصرف كتير على (حلاتا) دي (قصاد) ما يحتاجه الكوكب لدرء أخطار الملاريا ، فلا تحسدوها ، .. (عليكم الله).
                  

10-24-2010, 08:09 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذكريات الحقيقة .. so far (Re: فتحي البحيري)

    بوب مارلي... مصطفى سيد أحمد... طريقة حياة
    فتحي البحيري


    1

    حقاً، فالطبقة الصوتية ليست هي هي، وثيمات المظهر تختلف أيضاً، اللغة، التكوين النفسي، ملابسات الولادة والحياة والموت، وغير ذلك مما لا يخفى يميز كلا الآدميين اللذين بلغا درجات قصوى في آدميتهما، كل على طريقته، الإفريقيان المتغربان المتعذبان، والمطربان المبدعان الخالدان: مصطفى سيد أحمد المقبول وروبرت نيستا مارلي، هذان اللذان عاشا قليلا وأبدعا كثيرا فأحبهما الناس وخلدوهما في القلب والوجدان والذاكرة، وما ثم شيء بلا ثمن.

    2

    كلاهما كان صادقاً.. بمعنى الصدق الفني.. أصيلاً في إبداعه الأنيق، ولكن كليهما كان صادقاً أيضاً في حياته اليومية، ومثلما كان بوب مارلي يلزم نفسه لوقت طويل بإعاشة 4000 فقير جامايكي بشكل دائم، يخبر بعض الذين صحبوا مصطفى سيد أحمد في فرقته الموسيقية كيف أنه كان يتبنى مشكلاتهم ذات البعد المالي بشكل تام وكامل، ومثلما أعطى مصطفى مشروعه الموسيقي كل الأولوية وكل الاهتمام، رغم الظروف، فعل بوب مارلي فلم يستسلم للفقر المدقع ولا للتشرد العائلي بعد فراق أبويه الذين تزوجا لفترة قصيرة جداً، كأنما لينجباه للعالم وحسب، ومثلما وظف بوب مارلي فنه وإبداعه لخدمة القضية التي آمن بها، وهي حرية الأفارقة، ووحدتهم، وما كان يعرف بالحقوق المدنية للسود في أمريكا، وظف مصطفى سيد أحمد المقبول فنه وإبداعه وبشكل كامل تقريباً لقضيته المتمثلة في خلاص الشعب السوداني من كل ربقاته وقيوده:

    (.. لا بدلت ملامح صوتي

    لا غافلني وهادن فني

    رمل المدن الما عرفتني

    وتبن الصبر الشوقو مصوبر

    في الأرياف الكم وفّني

    وبالإحساس الجاك مستعجل.. جيت متأنّي

    للأطفال الناشفة ضلوعا.. ونازفة.. بغني..

    أهدِّي دموعا.. وأطمّن روعا.. ببسمة بكرة الماها تمني

    ولا ممنوعة

    بتمرق منها.. تدخل مني

    شديرا فروعا.. تميد متّنّي

    تكوفت فيها نسيمة حنّي

    تلاقي طيورا الما ممنوعة..

    تجول وتغنّي

    عديل لا خايفة ولا مفزوعة..

    أغني لشعبي ومين يمنعني..

    أغني لقلبي إذا لوعني

    مخير دربي الما رجعني

    إذا طلعني نخلة القرب

    واللا الغربة الكدرومية

    بتنزل غنوتي بي قمرية

    أو وقعني في بطن الجب..

    أغني أغني الناس الما بتسمعني

    المني بعيد المبعد عني)

    3

    من ذا يستطيع، سيداتي آنساتي سادتي، أن يمنع نفسه من أن يتخيل عيني بوب مارلي المغمضتين هاهنا لا تغنيان (الاطفال يا فاطمة بغنوا الأفراح لا بد من ترجع) أو – على أقل تقدير، تئنان بمقطع مثل: هاهي الأرض تغطت بالتعب، وبالمقابل، من ذا الذي يمنع ملامح مصطفى القوية هذه من الشدو والاهتزاز على أنغام ريقي لم يهتز به، رحمه الله رحمة واسعة، قط:

    Get up, stand up stand up for your rights
    Get up, stand up: stand up for your rights
    Get up, stand up: stand up for your rights
    Get up, stand up: dont give up the fight
    Preacherman, dont tell me,
    Heaven is under the earth.
    I know you dont know
    What life is really worth.
    Its not all that glitters is gold;
    alf the story has never been told:
    So now you see the light, eh!
    Stand up for your rights. come on!

    4

    ولدا، عاشا، ماتا، ولكن دعونا نعترف أنهما لم يفعلا ذلك مثل أي واحد منا، وأن ما أطلقاه من صيحات مبدعة صادقة لم ينته ولم ينطفئ ، فـ(الأصلو في الجوف اندفن، لا بتنسي، لا بنمحي، لا بنتهي منو الحريق)

                  

10-24-2010, 08:16 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذكريات الحقيقة .. so far (Re: فتحي البحيري)

    كيف يتحدى الأصبع الفلسطيني أنف البارود الإسرائيلي؟
    فتحي البحيري


    1

    الصورة المرفقة نشرتها صحيفة الشرق الأوسط قبل فترة وهي توضح ـ بجلاء ـ غضب مزارع فلسطيني من الجيش الإسرائيلي الذي دمر جزءاً من أرضه، لا يمكن القول إطلاقاً إن هذا الجندي كان كريماً ومتسامحاً للحد الذي سمح فيه بوصول أصبع هذا الفلسطيني الأعزل إلى أنفه، ولا يمكن أن نقول إنه فقد هيبته العسكرية أو تنازل عنها لبعض الوقت، ولا يمكن أن نقول إنه عاجز عن محاورة الأصبع برصاصة في القلب أو الرأس، فإن ذلك يحدث بشكل طبيعي ويومي لدى دولة الكيان العنصري الصهيوني المجرمة، وربما أنه فعل ذلك بعد التقاط هذه الصورة، ولسوف لن يكون الفلسطيني الغاضب عندئذ سوى رقم في خبر، مجرد رقم في خبر ما عن سقوط عدد من القتلى جراء عملية كذا في منطقة كذا في فلسطين.

    2

    البطل الحقيقي في لحظة التقاط هذه الصورة هو الغضب المبرّأ من كل عقل وحكمة والمبرّأ أيضاً من كل طلاء وزيف، المبرّأ من هذا الخوف الطبيعي الذي (يبقينا) على قيد الحياة ، ولكنه ـ أي هذا الغضب ـ يظل ضرورياً أيضاً في لحظة بعينها ليبقينا على قيد الحياة، وتلك معادلة يموت في سبيل (وزنها) كثيرون على هذه الجهة أو تلك، وطوبى للقليلين الذين كتب الله لهم إقامتها بحق، والذين نطمع أن يكون صاحب هذه الصورة منهم، ولو بالحدود الدنيا فقط، وهي أن يكون أصبعه قد نجح في إيقاف تدمير ما بقي من أرضه وأن لا يكون قد أودى بحياته، معاً.

    3

    وبالمثل، تلاحظ عزيزي القارئ، خوفاً من نوع آخر، ولكنه أيضاً طبيعي، في عيني الجندي الإسرائيلي، ولعلنا نستطيع تسميته الخوف من الإنسان الذي تعجز الآلات المعدة لإخافته من فعل ذلك ، البزة العسكرية الشاكة السلاح، المشكلة ليست في الإصبع بقدر ما هي في الروح التي تجاوز بها هذا الفلاح الرهبة الافتراضية من منظر جندي أمامك، بكامل بزته العسكرية، ويحمل آلة للقتل، أو ربما هو بشكل أكثر تجريداً ووضوحاً: الخوف من الإنسان الذي لا يخاف الموت، ما الذي يجعل شخصاً ما لا يخاف الموت؟ هناك الموقنون بأنه لا يحول بينهم وبين نعيم مقيم سوى هذا الموت، وهناك الموقنون أن هذا الموت ليس خياراً أسوأ مما يتاح لهم، أو يفرض عليهم من حياة، هناك عدة (وجهات نظر) للمقبلين على الموت بلا تردد ولا هوادة:

    (لعمرك إني أرى مصرعي * ولكن أغذ إليه الخطى

    فإما حياة تسر الصديق * وإما ممات يغيظ العدا

    ونفس الشريف لها غايتان * ورود المنايا ونيل المنى)

    4

    النكتة التي ربما تكون ملائمة لهذا المقام، أن جوقة من الماعز اعتادت (التزود بالطعام) لدى (كوشة) قرب أحد الأحياء المعتبرة، واعتادت أيضا أن ينتهرها ـ منتصف تمتعها بما لذ وطاب ـ ###### فتهرول هاربة، ولكن تساءلت معزة ذات يوم وقد رأت في جدول الماء انعكاس ما تتمتع به من (قرون).. لم لا أجرب؟ ولما جاء ال###### ينتهر الماعز (ذلك المساء) فوجئ بهذه المعزة لا ترعوي، فانتهرها الثانية والثالثة، وكان جوابها نطحة واحدة، فهرول صاحبنا مستغرباً: إنتو الغنماية دي جنت ولا شنو؟؟

    5

    وهكذا تسير الحياة، في كل جنبات العالم والتاريخ، خوف طبيعي من الموت يعبد للطغاة والغزاة والطامعين دروبهم نحو مجدهم الزائف، وخوف طبيعي من أولئك الذين لا يخافون الموت (يطوي) جنبات هذا المجد (الضائع) طي السجل للكتب.
                  

10-25-2010, 10:36 AM

عبد الله الشيخ
<aعبد الله الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-17-2008
مجموع المشاركات: 1759

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذكريات الحقيقة .. so far (Re: فتحي البحيري)

    من عبد الله الشيخ

    الاخ فتحى البحيري ..
    سلامات
    عندما قرأت هذه السطور خطر فى ذهنى ان اطلب منك الكتابة عن ( الرحيل فى الليل)..

    .. أو اجدع كلام عن عالم الحلنقى الذى يقول ( كل ما سحابة تلاقى سحابة )، ويقول ايضاً: ( تحت الغمام شايفمراكب الهجرة اتلاشت... ) ويقول ايضاً : ( لو وشوش صوت الريح بالباب ...)!
    ثم ارجو ان الفت نظر سيادتكم الى احتفاء محمد وردي بمفردة ( الرياح) فى الحانه .. اعد الاستماع الى وردي لتعرف سر ذلك ..
    تحياتى ..
                  

10-25-2010, 07:15 PM

Elawad Eltayeb
<aElawad Eltayeb
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 5319

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذكريات الحقيقة .. so far (Re: عبد الله الشيخ)

    مقالات متميزة ورائعة... شكرا للكتابة الهادفة.
                  

10-25-2010, 09:04 PM

جعفر خضر

تاريخ التسجيل: 08-09-2008
مجموع المشاركات: 1600

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذكريات الحقيقة .. so far (Re: Elawad Eltayeb)

    صديقي بحيري
    كم هي كتابات جمعت بن الفائدة والمتعة
    لا أسكت الله لك قلما
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de