أهل هذة هديتك أخى بقال للشهيد إبراهيم الزبيدى فى يوم إستشهاده ؟؟؟؟

Quote: ابراهيم احمد الزبيدي صديقي وزميلي واخي قبل نشوب الحرب اللعينة في دارفور الذي قضي علي الاخضر واليابس وقتل اعز الناس الينا

Quote: الذي يحير ان عم الشهيد نفسه من ضمن هذه الكوتة التعيينية...

Quote: ولكنني اختلف معك في امر بقال فهو مواطن سوداني من حقه ان يعمل بالسودان لقد زرت السودان وشهدت بنفسي لوم آهل السودان الطيبين لي كفنان بترك البلاد وكان هذا يحدث لي من المواطن العادي في الشارع في تكرار غير ممل لانني احببت ذلك اللوم ووصلت للقناعة بان لشعب السودان حق علينا وقد فعلتها كلية الموسيقي والدراما ورشحتني للعمل بالجامعة ووافقت الادارة بذلك للاسف وجدت آن العرض لايغطي معيشتي واسرتي حتى ولو بالكاد فلو وجدت منهم ربع ما اتلقاه هنا والحمد لله لما توانيت لا بل كنت مرشحا لقيادة الفرقة القومية للموسيقي وكان حلمي بان آحقق طفرة للموسيقي السودانية ولكن يبدو آن نفس الاسباب عاقت آو ربما اسباب آخرى برغم الاجماع بالسودان حكومه ومعارضة بضرورة وجودي يقلقني آمر وحدة الوطن الان آكثر من آي شيئ اخر ومنى عمري آن اختتم حياتي وسط آهلي وآحبابي وزملائي وابنائي وبناتي من الموسيقيين الجدد الذين تقاطروا زرافات ووحدانا يطلبون مساعدتي وبقائي حتى آن الاحساس بالذنب تجاه هذه الاجيال قد هزني هزا، الاجيال التي صرف هذا الشعب دم قلبه كي يعلمني ياخي والله جاتنا حاله نفسيه فالى متى الانتظار

Quote: كتب احد الصحفين بصحيفة اخر لحظة عبر عموده اليومي محتجاً لرئيس الجمهورية حول لماذا لم يمنح عثمان كبر كرازي دارفور وساماً للانجاز ثم تساءل الا يستحق عثمان كبر وسام للانجاز يا سيادة الرئيس ؟؟؟ فنحن نقول للصحفي ماذا فعل عثمان كبر حتي ينال وسام للانجاز ؟؟ هل انجز شي في شمال دارفور حتي ينال الوسام ؟؟ حل عالج مشكلة مياه الفاشر ؟؟ هل قام بتحسين الاوضاع الامنية بالفاشر ؟؟ هل وهل ......... الخ يبدو ان الصحفي يعني منح عثمان كبر وساماً في الكذب والنفاق والتطبيل اظنه يقصد هذا .

Quote: طيب لماذا عمليات التطهير العرقي لابناء دارفور والزغاوة بالخرطوم الممارس الان من قبل الاجهزة الامنية التابعة لعاصبة قصر غردون باشا ؟؟؟؟؟ ** طال الذمن ام قصر خليل ام غيره من شرفاء دارفور سيعيد الكرة مرة اخري وثالثة ورابعة ............ الخ حتي تسقط عصابة قصر غردون باشا

Quote: لايمكن ان نسكت وبعض الناس من ابناء الشمال النيلي يسيئوا لنا ويصفونا بالمرتزقة والتشاديين والخونة والجبناء بل ويقولون بأنهم اسيادنا وينفوا اننا سودانيين وينتزعوا سودنتنا ؟؟

Quote: كذلك نفس الاشكال قائمة في الاتجاه الاخر ما بيين الحركة الشعبية لتحرير السودان والمؤتمر الوطني بسبب ازمة معسكر كلمة , الذي ادي الي تجميد نشاط الحركة الشعبية من حكومات الولايات الثلاث لمدة شهرين او يذيد وللاسف عثمان كبر كعادته في بيع الذمم واستخدام سياسة جوع ######ك يتبعك تعامل مع ازمة الحركة الشعبية بحصار الدستورين واصدار اوامر لوزير المالية بأيقاف مرتبات ومخصصات دستوري الحركة الشعبية المعلقين لنشاطهم كوسيلة ضغط ولكن نسي او تناسي ان دستوري الحركة الشعبية شاركوا في حكومة الولاية من اجل قضية وليس من اجل المرتبات والمخصصات

Quote: عزيزي أسامة تحياتي، صراحة ما فهمتا هدفك من البوست شنو؟ قلتا الشهيد الزبيدي، قالوا ليك عمو زاتو تم تعيينه في نفس دفعة بقال! قلتا كيف يعمل الناس مع القتلة والخ...أوضح ليك الأستاذ الحبيب الموصلي حوجة الشعب والناس (وليس الحكومة والقتلة) لكل ساعد من سواعد أبناء الوطن... قاعد ساكي بقال كتب شنو قبل كدة، خليك من بقال، النجيب الصحابة نفسهم كانوا بيعملوا شنو قبل الإسلام! !

Quote: وداعا وشكرا جورج بوش ...فلقد أهديت وطنى " نيفاشا" أسامة خلف الله مصطفى – نيويورك- مِل بيزين [email protected] إذا كان بعض العراقيون يريدون أن بشكروا الرئيس بوش والمغادر بعد أيام على ما يُسمى بالتحرير من الأنظمة الديكتاتورية ، فوجب علينا نحن السودانيون أن لا نسى له هذا المسخ الذى أهدانا له فى 9 يناير 2005. فى ذلك اليوم وبعد إستخدم جورج بوش سياسة العصا والجذرة فى الضغط على الطرفين الحكومى ووفد الحركة الشعبية وُقٍعت إتفاقية نيفاشا وأصبحت صفحة غريبة من صفحات التاريخ السودانى. والعِبر والنتائج فى الإتفاقيات لا تقاس فقط بصمت فوهات المدافع وجفاف أنهار الدماء الوطنية وعذوبة الألحان التى تمجد الإتفاقية بين طرفى الصراع. ولكن تقاس بالأوضاع السياسية المترتبة عليها ، فالسلام لا يعنى أن الطرفين اللذان يحملان السلاح يجب أن يكأفا على حملهم للسلاح من خلال بدون الإتفاق. كما أن الإتفاقيات يجب أن لا تعطى شرعية لمن أخذ شرعيته عن طريق السلاح ، والإتفاقيات لا تعطى حصانة لاطراف الإتفاق من المثول أمام القضاء. المفهوم الغربى والأمريكى عموما لمثل هذه الإتفاقيات يفتقد الواقعية ويتجاهل الخصوصية الوطنية لكل بلد. فوقوف الخواجة مبنسما أمام عدسات الكاميرا واضعا يداه فوق طرفى الأيادى السُمر فى قارتنا الأفريقية أصبح من المألوف. ثم يتبع ذلك ذخم إعلامى كبير بأن دولة الخواجة نجحت فى وقف المجاذر والتصفيات العرقية لحين إشعار آخر من الفصائل الجديدة التى ستدخل الغابة وتحمل السلاح نسبة لان الإتفاقيات لا تضع إهتمام كبير لمن لا يحمله فى ذاك الوقت. والواقع السودانى خير شاهد على السيناريوهات المكررة ومنها إتفاقية الدكتاتور السابق جعفر نميرى مع جوزيف لاقو فى 26 فبراير 1972 والتى تمرد بعدها العقيد قرنق فى منتصف 1983. وواقع الإتفاقية يحكى عن تكريس لحكومة عسكرية إنقلابية وحكم ذاتى للإقليم الذى تمرد منه جوزيف لاقو. لقد قام الرئيس الراحل بوش ( بعد ايام) بسمسرة إتفاقية أقل ماتوصف به هو أنها إتفاقية بغض لانها ظلمت الشعب السودانى ولم تراع لواقعه ولا لتأريخه الرافض لاعادة تسويق وتغليف العسكر فى وضع ديمقراطى مرتقب تفتقد أطراف الإتفاقية لممارستها. فمنذ أن بدأ الشعب السودانى ديمقراطيته فى يناير 1954 لم يحدث فى تأريخة الطويل قبول إتفاقيات تزعم تحول العسكر الى ديمقراطيين والحركات المسلحة الإقليمية الى دولة إنفصالية. يبقى التاريخ السودانى شاهد على أن الجماهير هى التى تنتفض على الأنظمة العسكرية وتدع رموزها غياهب المحاكم والسجون أو النفى . ثورة أكتوبر 64 وإنتفاضة رجب- أبريل 85 أصبحتا شواهد على أن إتفاقيات إعادة تصدير العسكر فى ثياب المؤمنون بالممارسة الديمقراطية ليست من مفردات الشعب السودانى. لقد لعب الرئيس الراحل بعد أيام ( جورج بوش) دور المايسترو فى توجيهه لاتفاقية نيفاشا مدفوعا بالمنظمات الكنسية وعلى رأسها القسيس جراهام (والذى أسأ من قبل لنبى الرحمه) ومعهد الدين والديمقراطية بقيادة السيدة فيس ماكدونالد ، عيّن جورج بوش قسيسا آخر لكى يكون مندوبه فى ترويض إطراف الصراع وحسمه لصالح إقامة الدولة المسيحية فى جنوب السودان، وكان ذاك القسيس والسناتور بالمعاش من ولاية ميسورى يدعى دان فورث. لم يأبه الرئيس الراحل بعد يومين خصوصية الواقع السودانى وتأريخه الحافل والرافض لاتفاقيات من نوع (عسكر-ومتمرديه). لم تكن هنالك نظرة ثاقبة من جورج بوش لكيفية إنهاء الصراع المسلح من وحى تجارب الشعب السودانى فى 1964 و 1985. فالمواطن السودانى لم يكن حاضرا فى ذهن جورج بوش ولا فى طاولة مفاوضاته فى نيفاشا. وتصرفات فصائل طرفى نيفاشا كشفت عن طبيعتهما التسلطية والإنفصالية. فإنخراط الحركة الشعبية وبنهم شديد فى تكوين مؤسسات دولة مستقلة لما فيها فتح لبعثات دبلوماسية ونظام بنكى منفصل وجيش مستقل ، لهو خير دليل على نجاح مخطط جورج بوش وتحالفه الصهيوصليبى فى تكوين دولة دينية على غرار التى فى شمال السودان. وتصريح ولهفة سلفاكير فى مطالبته بتأجيل محاكمة شريكة العسكرى أما المحكمة الدوليه لهى خير دليل بأن الحركة الشعبية تنظر للإتفاقية بأنها صك الإنفصال ولا تعير إهتماما لما يسمى بالإستفتاء الذى نصت علية الإتفاقية. أما الشريك العسكرى فى الإتفاقية فلقد قدم إلية جورج بوش شرعية فى طبق من ذهب لم يكن يحلم بها وإن زارته ملائكة السماء. فالشريك العسكرى عجز بعد توقيع الإتفاقية وبوضوح شديد أن يثبت أنه كفر بسياسات القهر ومصادرة الحريات وأنه مستعد للتحول الديمقراطى كما ضمنته الإتفاقية. فلم يدع النظام العسكرى الحاكم فرصة لكى يثبت بأن جوهر هذا الإتفاق هو التخلص من المعارضة المسلحة المتمثلثة فى الحركة الشعبية بإعطاها إقليم وإنفصالها ، وبذلك تخلُص له الساحة الشمالية والتى يمكن السيطرة عليها بطبيعته البطشية. هذه هى خلاصة إتفاقية نيفاشا التى أهداها جورج بوش لشعبنا، فالواجب علينا أن نقف إجلالا ونقول للراحل بوش...شكرا فلقد أهديتنا إتفاقية كرست حكم الإنقلابيين والإتفصاليين.

Quote: أسامة أخوي من زمان قلنا ليكم بقال عميل مزدوج يأكل من موائد الولاة ويشارك الثوار اللقيمة ما في مانع يقبض من كلا الطرفين.... المهم يقبض....