هل سيحسم مجلس التحرير الوطنى مسألة الوحدة أو الإنفصال !.

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 08:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-15-2010, 00:01 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل سيحسم مجلس التحرير الوطنى مسألة الوحدة أو الإنفصال !.

    بعدما صار التجاذب على أشده بين الإنفصاليين والوحدويين داخل الحركة الشعبية والإستفتاء على الأبواب , أصبح الأمل معقودا الآن على إجتماع مجلس التحرير القومى (أو المؤتمر العام للحركة الشعبية) ، لحسم مسألة توجه الحركة الشعبية مؤسساتيا نحو الوحدة أو الإنفصال .

                  

10-15-2010, 00:17 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل سيحسم مجلس التحرير الوطنى مسألة الوحدة أو الإنفصال !. (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    كتب الأخ محمد لطيف:
    Quote: بين تأجيل الاستفتاء.. وتعليق مجلس التحرير

    فجأة برز مجلس التحرير القومي للحركة الشعبية، كمحطة حاسمة قبل الوصول إلى نقطة النهاية، أي التاسع من يناير، الموعد المضروب لإجراء الاستفتاء على مصير جنوب السودان.. حتى قبل ثلاثة أشهر فقط لم يكن لمجلس التحرير ذكر.. ولم يكن في وارد الحسبان لدى الكثيرين، حتى داخل الحركة الشعبية، أن المجلس هذا يمكن أن يكون له دور حاسم كما هو متصور الآن.. ولكن تطورات الأحداث وتباين المواقف داخل الحركة نفسها دفع هذه الأطراف المتباينة للبحث داخل أجهزة الحركة عن معينات تعزز مواقفها..
    وهذا النمط من التفكير في حد ذاته مما يحمد لهذه الأطراف المتباينة مواقفها، لسبب بسيط، أنها ما تزال تتمسك بالأجهزة كخيار لحسم الخلافات داخل الحركة.. وهذا لا ينفي حقيقة أن بعض (الجنرالات) اختار خيار السلاح لحسم الخلاف، وهذا ما سنعرض له لاحقا لجهة تأثيره على ما نحن بصدده اليوم.. الأهم الآن أن مجلس التحرير لم يعد هو ذلك المجلس الاستشاري الذي يجتمع حينما يطلب منه ذلك ثم يبصم على قرارات القيادة... مجلس التحرير نظريا هو الجهاز الذي ينوب عن المؤتمر العام، وهو برلمان الحركة الحقيقي الآن.. والبرلمانات عادة ما تسير أمورها في سلاسة وهدوء طالما كان هناك اتفاق سياسي تم خارج ذلك البرلمان، أما إن كان ثمة خلاف، خاصة إذا كان ذلك الخلاف إستراتيجيا كالذي نحن بصدده اليوم، فهذا يعني أن البرلمان تتحول ساحته إلى ساحة معركة حقيقية يحتاج الانتصار فيها إلى حشد الطاقات والقدرات والنواب.. فمن يفوز؟؟
    المكتب السياسي وفشل الخطة (أ)
    لم يعد خافيا على أحد أن تيارا انفصاليا قويا قد برز داخل الحركة الشعبية.. بل بات قادة هذا التيار معروفين، بمواقفهم وتصريحاتهم المعلنة، وفي المقابل يبرز تيار وحدوي معروف هو الآخر، وإن لم يبادر رموز هذا التيار بإعلان موقف صريح وواضح، لكن ردود أفعالهم وردودهم المباشرة أحيانا على تصريحات الانفصاليين تشي بمواقفهم.. والمعركة بين الانفصاليين والوحدويين قد بدأت منذ انعقاد المكتب السياسي الأخير، حيث برز مسعى قوي داخل الاجتماعات لدفع الحركة بتبني قرار الانفصال من داخل المكتب السياسي، وهذا المسعى، لو نجح، كان من شأنه تحقيق أمرين مهمين، الأول وضع مجلس التحرير في مأزق حين تأتيه توصيات المكتب السياسى بتبني خيار الانفصال، وهذا كان من شأنه أن يعزز موقف الانفصاليين ويضعف موقف الوحدويين.. الأمر الثاني أن تبني خيار الانفصال على مستوى المكتب السياسي كان من شأنه قطع الطريق على أية محاولات من شأنها دعم أي توجه وحدوي.. ولكن الواقع أن محاولات الانفصاليين تلك قد فشلت، ونجح مناهضو ذلك التوجه في استصدار بيان من المكتب السياسي جاء معمما، مما جعل الباب مفتوحا على كل الاحتمالات، لكنه في ذات الوقت أرجأ المعركة أو قل نقلها إلى مستوى أعلى... والحال كذلك، بات مجلس التحرير هو آخر وأخطر وأهم المحطات قبل بلوغ المحطة صفر، تاريخ الاستفتاء.
    الخطة (ب) والطريق الثالث:
    الذين فشلوا في تمرير مخطط الانفصال المؤسسي عبر المكتب السياسى قرروا نقل معركتهم مباشرة إلى مجلس التحرير... ولكن... ماذا وجدوا؟ وبماذا اصطدموا؟ ثمة حقائق لا نزعم أنها كانت غائبة، خاصة عن رجل في مستوى الأمين العام للحركة.. ولكنها كانت مفاجئة حين جاءت في سياق آخر... سياق أن هذا المجلس يمكن أن يكون له دور مفصلي في تحديد وجهة الحركة، سواء كانت نحو الوحدة أو الانفصال.. الحقائق هي، أن مجلس التحرير الذي يضم في عضويته مائتين وسبعين ونيف.. ثلث أعضائه من الشمال... مهما بلغ الغباء بالأمين العام ومشايعيه فهو لن يفكر في أن عضوا شماليا واحدا في الحركة يمكن أن يدعم تيارا ينادي بانفصال الجنوب.. مهما كان خلاف هذا العضو مع المؤتمر الوطني كما يبدو الآن... ذلك لأن موقف كهذا إنما يقدح في مشروعية وجود هذا العضو في الحركة برمتها.. لأن الأصل في الحركة (وفقا لتعاليم القائد المعلم) أن تقود الجميع نحو السودان الجديد.. فما بالك إذا كان هذا الأمين العام من الذكاء ما يجعله محافظا على موقعه المتقدم داخل الحركة في مناخ صراعات قد تكون دامية أحيانا... ليس هذا فحسب... فالذين راحوا يهيئون ساحة المعركة الحاسمة مع الوحدويين (كما تصوروا) فوجئوا أن ساحتهم هذه قد خلت من كثير من الفرسان كان يمكن الرهان عليهم في المعركة الحاسمة... فقد اكتشفوا أن كل تمرد في صفوف الحركة أو خروج عليها ذهب في الواقع بـ(بضع) من أعضاء مجلس التحرير... والمؤكد أن كل هذه (البضعات) كانت خصما على الثلثين لا على الثلث... والمعنى واضح... ليس هذا فحسب... فلا ينبغي في خضم هذه الحسابات أن ننسى التيار الوحدوي داخل الحركة، لا من أبناء الشمال فحسب، بل حتى من قطاع الجنوب وجبال النوبة والنيل الأزرق وأبيي...إذن تبدو خارطة مجلس التحرير بعد كل هذه المياه التي جرت تحت الجسور مزعجة جدا للمراهنين على دفع المجلس لتبني خيار الانفصال.
    إذن... ليس صحيحا بالكامل أن اجتماع مجلس التحرير القومي قد تأجل من تاريخه السابق (منتصف سبتمبر) لأن قيادات الحركة قد سافرت إلى واشنطن... بل ثمة حسابات تجرى ولا تزال من كل طرف من الأطراف!!! وليس صحيحا أيضا أن المؤتمر الوطني وحده هو العقبة أمام قيام الاستفتاء الآن... فمجلس التحرير هو الآخر بات عقبة كأداء... فالحركة لا خيار أمامها غير انعقاد مجلس التحرير... لأن الحركة لا يمكن أن تقبل على خطوة ضخمة كهذه (الاستفتاء لتقرير مصير جنوب السودان) دون أن يكون لمجلس التحرير (أعلى أجهزة الحزب السياسية في غياب المؤتمر العام) حضور...!!
    فما الحل؟؟؟
    هناك ثلاثة خيارات تتداولها الساحة السياسية، أو عمليا هي الخيارات المطروحة الآن.. ويجب أن نلاحظ أنه في اتفاق مشاكوس الإطاري قد وقف الناس عند خيارين فقط.. الوحدة أو الانفصال.. وها هو مجلس التحرير يفتح الطريق أمام خيارات ثلاثة... أولها أن ينعقد مجلس التحرير بتركيبته التي استعرضناها آنفا، والأرجح أن يكون توجه المجلس وحدويا... أما الخيار الثاني، فهو أن ينعقد مجلس التحرير وينجح الانفصاليون في قطع الطريق على الوحدويين بتأجيل الاستفتاء حتى ينجحوا في لملمة أطرافهم استعدادا لمعركة فاصلة أخرى...
    والخيار الثالث هو أن تنحني الحركة للعاصفة وتؤجل انعقاد مجلس التحرير، وتقبل بتأجيل الاستفتاء إلى وقت لاحق يكون فيه الانفصاليون قد رتبوا أمورهم أو يكون الوحدويون قد عززوا مواقفهم... وفي ظل تحركات ماكوكية تشهدها هذه الأيام الخرطوم وجوبا والكويت والقاهرة وكادوقلى والدمازين، فمقبلات الأيام حبلى بالمفاجآت...!!
                  

10-15-2010, 11:25 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل سيحسم مجلس التحرير الوطنى مسألة الوحدة أو الإنفصال !. (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    Quote: قوى الإجماع تطلب المشاركة في اجتماع مجلس التحرير الثوري للحركة

    بتاريخ : الخميس 14-10-2010 08:16 صباحا
    الخرطوم: ساميه إبراهيم

    حذرت قوى الإجماع الوطني الموقعة على إعلان جوبا مما وصفته بـ (الخطر الداهم) الذي يحيط بالبلاد, وأكدت سعيها بالقول والفعل لإنقاذ البلاد من مصير الحروب، ونبهت لإمكانية أن تكون الحلول بالداخل واعتبار الاستفتاء وسيلة لتحقيق السلام العادل والشامل والتحول الديمقراطي، وكشفت عن طلب للحركة الشعبية للمشاركة في اجتماع مجلس التحرير القادم.

    وطالبت قوى الإجماع بكفالة الحريات الأساسية وسيادة حكم القانون في الشمال والجنوب باعتبارها قضية دستورية ومفتاحية لضمان حرية ونزاهة الاستفتاء، وأكدت حرصها على العمل لتحقيق الضمانات اللازمة لوحدة السودان على أساس دستوري وسياسي جديد في دولة مدنية ديمقراطية.

    وشددت قوى الإجماع في إعلان مشترك عقب اجتماع قيادات الأحزاب أمس الأول بدار حزب الأمة القومي على أهمية احترام قرار شعب جنوب السودان في الاستفتاء، واقترحت تلك القوى مراجعة آلية الاستفتاء لتجنب تكرار تجربة مفوضية الانتخابات التي وصفتها بالفاشلة ولتفادي الاختلاف حول نتيجة الاستفتاء ومنع الفتنة والصدام.

    وطالبت قوى الإجماع بتكوين آلية وطنية عادلة للتداول حول النقاط المختلف عليها واعتبار الاستفتاء وسيلة لتحقيق السلام وتجنيب البلاد الحروب الطاحنة، وحذرت من أن الحرب في حالة اندلاعها ستؤدي إلى تدخل إقليمي ودولي بصورة غير مسبوقة. وحذرت قوى الإجماع مما وصفته بالاستقطاب الحاد في الشمال والجنوب ونوّهت للغلاء واستشراء الفساد.

    وكشف القيادي بقوى الإجماع فاروق ابو عيسى في مؤتمر صحفي أمس بدار الشعبي عن طلب تقدموا به للحركة الشعبية للسماح لوفدهم بالمشاركة في اجتماع مجلس التحرير القومي المرتقب.


    http://ajrasalhurriya.net/ar/news_view_13214.html


    .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de