المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان/ بقلم الباحث / محمد عيد عبد الرحيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 03:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-09-2010, 04:04 PM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان/ بقلم الباحث / محمد عيد عبد الرحيم




    المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان/ بقلم/ محمد عيد عبد الرحيم




    مقدمة عبد الله الشقليني :

    حري بنا في تناول أزمة الوطن ، وطغيان رؤى أهل السياسة ومكرهم ، ولي الحقائق لتكون مطية أهل السياسة لهو أمر لا يقبله الذهن المفكر ، ونعلم ما وصل إليه أهل السياسة في وطن لم يستطيعوا فيه أن يكونوا قدوة . لقد تم عزل أهل السودان جميعاً من قضايا الوطن المصيرية ، وصارت " الحركة الشعبية " والمؤتمر الوطني " أوصياء على أهل السودان : الوطن والتراب ، النبات والحيوان والحجر .للأيديولوجية التي تؤمن بأن الإسلام دولة تعلو على الوطنية ، وأن للمسلمين حق في كل شيء ، وغيرهم لا حق له . وأيديولوجية استفرد التنظيم وأهله بالمال والسلطة ، وإن تطلب الأمر بتر ما يسمونه " سرطان الجنوب " من الدولة الإسلامية التي يرونها تعود بما لم تعد به الدولة الإسلامية منذ الدولة الأموية .

    من هناك بدأ الباسق " جون قرنق ديمابيور فكرة " السودان الجديد " دولة المواطنة للجميع . مسلميه ومسيحييه وغيرهم من أصحاب الديانات الأخرى ، هو وطن التنوع ، تحكمه مواثيق يلتقي عليها الجميع ، ولا تستأثر فئة دون أخرى إلا بقدر إنجازها .ذهب صاحب ا لرؤيا الحق في تآمر دولي كبير ، فقد حارب دعاة الانفصال من أهلنا في جنوب السودان داعياً للوحدة ، وبرحيله المهيب جاء دعاة الانفصال ، فصارت كلمتهم هي العليا ، وتنازع الشريكان تفسير وتنفيذ " قرآن نيفاشا " كأنه منزل من السماء . أبعدوا أهل الوطن جميعاً .
    وجاء اليوم استحقاق الوثيقة المعيبة " نيفاشا " وصار أهلها الموقعين عليها مأزومين يبحثون عن الخلاص . لقد هيمنت رؤى أهل " نيفاشا" يفسرون ما يريدون ، ويقررون ما الحق وما الباطل .

    من هنا يحق لجميع السودانيين ، وأهل المباحث في قول الرأي الصراح وغسل اليد من المكر الذي أحاق بحقائق التاريخ ، وركوب السياسيين مركب أهل الحق وأهل التاريخ ، وهم الذين فشلوا في أن يجعلوا السلم حقيقة ، ويجعلوا من الوطن أمة تذهب إلى الانهيار بدل التوحد في ميثاق المواطنة

    من هنا نقدم ورقة الباحث : الأستاذ / محمد عيد عبد الرحيم
    لعلها تفتح أبوابا في معرفة المناطق والنزاع في مفاصل أبيي ، وإلى النص :



    المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان
    الباحث / محمد عيد عبد الرحيم



    نرى أن أكثر المقالات الثقافية والسياسية والتحليلية التي تنشر على صفحات مواقع شبكات النت السودانية تمر عبرغابة متشابكة الأشواك ويتباعد أهلها عن بعضهم بعضا وتفصل بينهم أفاق واسعة حيث نجد منهم من يوجد في أمريكا ومنهم من يوجد في أفريقيا أو أسيا وغيرها وتتناول قضايا السودان بين الوحدة والانفصال وتلتمس أحيانا فوهة بركان أبيي من جانب أخر ، وكما سماها أحد المحللين السياسيين ( كشمير السودان ) وربما يجد مقالي هذا اليوم مكانه من بينها لسويعات زمان يتتبع أثر أحدهما ورد تحت عنوان أحفاد جهينة ودنيكا نقوك وأبيي ، أبصرني بتفاصيل الأشياء الدقيقة والتحليل الموضوعي وكان لا بد لي أن نلقي الضوء عليه من باب الاستلطاف لا الاستخفاف به .
    .وأما الكلام عن البدو وتراثهم الجميل بصفة عامة كلام ٍ ذو شجون يسر المحزون في بادية المسيرية بديار كردفان حيث رهط السير وأدب المراحيل ودقات النقارة والفن الأصيل ،ونعلم أن للتراث والفلكلور الشعبي دورا مهما في حياة كل أمة من الأمم والبدو الرحل هم من يعبر عنه في أي مكان ، وإن كانوا غير مدركين للصناعات الحديثة فلا غنى لهم عن تجربة ترشدهم إلى ما ينفعهم ليعرفوا متى تجود السماء وبم يتميز الأقرباء من البعداء، فأكسبهم ذلك علم النجوم والطب الضروري ، والأنساب والأفكار ووصف الأرض والطبيعة ، والفراسة ، والقيافة والكهافة والعرافة والزجر وقرض الشعر ، وأنهم إلى يومنا هذا يحتفظون بصفات جميلة وحميدة استمدوها من حياة البادية السودانية النقية ونجدهم كُثر في مناطق عدة أذكر منها كيلك والبطانة وبان وود الحلو و الخرسانة وفي صحراء بيوضة والعتمور ووادي الملك أو في البرام والنعامة و منطقة الجزو خلف ديار الكبابيش أو في بحيرة كندي وأم روق وفيض سبدو وأم دافوق وانو مطارق أو في بريمة النار وكذلك في الدندر والقاش وإشراقاته النضرة وحول الدمازين وناما والدمبلوية ، في الحقيقة وجدت البداوة حظها قديما بأرض الجزيرة العربية التي كانت تتكون من خمسة أقاليم هي نجد وتهامة وعروض ويمن والحجاز و خرج منها بعض الناس عقب الأحداث التاريخية في عهد الملك عبد الله بن مروان وأيام القحط في نجد وبقى بعضهم فيها وأنهم لا يزالون يمارسون حرفة البدواة في بعض الأمكنة واليمن على سبيل المثال أمة عريقة المدنية في صنعاء وأصيلة البداوة في وديان حضرموت والضالع وفي حمير وأبين ، والبعض الأخر طوى دروب الرحيل نحو أربد والزرقاء بالأردن وفي ديرالزورغرب نهر الفــرات ببلاد الشــام (سوريا ) وما زال الإنسان في الإمارات رغم تقدم التقانة والحداثة يحافظ على أصالة التراث والماضي ،و كثيرا ما نجد عزب الإبل في كثبان الرمال والتلال وتقام سباقات الهجن و الخيل (بنات سعدان ) سنويا في دبي وأبوظبي وتكثر أصالة البداوة حاليا ناحية بوادي السودان الغربية أبالة وبقارة وفي تخوم جبال الشرق وسهول البطانة وصحراء العتمور وكذلك نجد قبائل أبوغنيم في دواخل سنار تجاه جبل مويه وبيوت وهنالك في جبال النوبة بُخس المورو وأجراس شباري الثيران ويحفظ الناس الكثير من مفردات اللغة العربية الفصيحة ولا يزال أدب البادية يعبر عن المحيط الاجتماعي في السودان مثل شعر الدوبيت في دار الريح والمسارات إلى الجزو والحكاوى وأدب البرامكة والأمثال وغيرها ، يقول عنهم ابن خلدون في هذه الناحية ( أعلم أن العرب منهم الرحالة الناجعة أهل الخيام لسكنهم والخيل لركوبهم والأنعام لكسبهم يقومون عليها ويقتاتون من ألبانها ويتخذون الدفء والأثاث من أوبارها وأشعارها ، ويتناولون حللا متفرقة ويبتغون الرزق في غالب أحوالهم من القنص والصيد وما أجمل حياة الرحيل والبداوة وحداء الإبل يستثيرها رغبة في قطع المسافات الطويلة ، و يذهب الباحث بروفيسور فرح عيسى في ذلك الاتجاه ان الدول المستعمرة تدرك الدور الكبير للتراث الشعبي في بلورة الذاتية القومية للشعوب وتأصيل هويتها الثقافية ويضيف في منحنى أخر أن أمة بلا تراث كجسد بلا روح ووجود بلا هوية .

    آيا قارئ : فيما أشرت إليه بشأن المسيرية ودنيكا نقوك وأبيي وتراب كردفان تحدثنا حقائق التاريخ والروايات الشفاهية عن المسيرية أنهم العطاوة ينتسبون الى تقريبة بني هلال ( أبي زيد الهلالي ) أى مجموعة جهينة وكما يحدثنا التاريخ عن هجرات أفريقية الى مناطق السودان المختلفة وهجرات داخلية من الغرب نحو الشرق وعكس ذلك ونذكر نموذج تواجد أجناس الشلك في الهضاب الأثيوبية وهجرة بعض الزغاوة من دار زغاوة الى منطقة كجمر في شمال كردفان ، وميدوب في الشمال الغربي وأجانق في وسط الجبال .

    وكما يحدثنا التاريخ عن موجات هجرات عربية من عمان الى شرق أفريقيا في العام 695 بقيادة سليمان الجلنجيد ومن اليمن في العام 740 م وهجرات عربية أخرى من الأحساء في العام 924 مما تركت أثرا واضحا في اندماج السلالات العربية والافريقية وامتزجت الدماء بينهم وتباينت ألوان في عربية أفريقية وأفريقية عربية ومما يجدر الأشار عليه ان بنى هلال كان لهم قصب السبق بين الهجرات العربية الى المغرب العربى ومنه الى النيجرو تشاد والسودان خاصة أقليمى دارفور وكردفان ، ويذكر باحث سودانى نقلا عن كتاب تشحيذ الأذهان في بلاد العرب والسودان لمؤلفه محمد عمر التونسي ان بني هلال بطن من بطون بنى عامر ويقيم عددا كبيرا منهم في تونس وصعيد مصر الى عيذاب على البحر الأحمر ، و يتواجد الهلايين بكثافة في دارفور منذ القدم بزعامة أحمد المعقور، ويذكر ذلك في شأن السلطان سليمان سولونج أول سلاطين دارفور أنه عربي من بني هلال وأنه اتصل بالفور عن طرق المصاهرة ومما أدي النسب بينهم الى أرساء تقوية الروابط الاجتماعية وترسيخ دعائم المحبة والوئام بين شعوب المنطقة المذكورة من زمان بعيد ، قد لعب الهلاليون دورا بارزا وطيبا في تقوية الصلات التجارية بين شطري الوادي مصروالسودان حيث كان لهم خبرة طويلة بدروب القوافل الصحراوية ودرب الأربعين وكذلك نشطوا التجارة في كردفان وبحر الغزال ، مجتمع بهذه العراقة و المميزات لا بد له ان يطرق سبل باب المعرفة والتعليم ، .والمسيرية جزء من مجتمع الهلاليين أتوا الى كردفال ومنطقة أبيي في القرن السابع عشر ميلادي وبقي بعضهم في دارفور وتشاد وكما قدم دنيكا نقوك من أعالى النيل في سابق الأزمان بسبب حوادث وغارات نوير غرب أعالي النيل واحتموا وأقاموا السكن فيها مع المسيرية وحولهم خيام الفرقان ، يقول الإستاذ محمد عبد الله أدم في هذا الجانب ( وجد دنيكا نقوك أبيي والمسيرية وهم يتمتعون بهذه المزايا ،التعايش والتمازج الاجتماعي ووحدوا أنفسهم ضد رغبة المستعمرفلم يفلح الانجليزرغم قانون المناطق المقفولة وغيرها من الضغوط ان يفصلوا بين دنيكا نقوك والمسيرية فصاروا وحدة إدارية واحدة في العام 1942 ) وتصاهروا وتبادلوا المنافع الاقتصادية بينهم وحافظ كل منهم على بعض العادات والتقاليد الموروثة من أجداده ورسخوا معاني للهوية السودانية الوليدة الأصيلة ومضت بهم سنة الحياة الى ان جاء عهد نميري في مايو وأجرى استفتاء بشأن أبيي في العام 1984 على ان تكون هي جزء من كردفان او بحر الغزال وجاءت نتيجته لصالح الأولى ولقد عمل الزعيمين دينق مجوك وبابو نمر طوال الحقب الماضية على أرساء مبادئ الإخوة والتسامح بين دينكا نقوك والمسيرية وكذلك أذكر في بداية أعوام السبعينات عمل ( نميري) على إنشاء مصنع ألبان بابنوسة باتفاق مع الاتحاد السوفيتي أى قبل إنشاء مزرعة ألبان المراعي السعودية ، و المصنع كان يحتاج لنوع من التحديث والتطوير من قبل الحكومات المتعاقبة ولكنها لم تفعل شئ نحوه ، ومازال يقف شامخ البناء يعانى الإهمال وعدم الدعم وخاوى الوفاض من الألات الحديثة ا.، وأضف الى ذلك السرد أجمعت الدراسات بأن هنالك استمرار في التكامل بين الشعب الراحل والمستقر في المجتمع لأن وجود نوع من النظم الاجتماعية في مجال بيئي واحد يصلح لكل نشاط فيه ومما يؤكد في هذا الخصوص أن مجتمع المسيرية ليس كله رحل وليس كله مستقر حاله حال المجتمعات السودانية الأخرى و توجد علاقات اجتماعية متلازمة بين الرعاة والمزارعين وصلات قرابة بين أطرافه المستقرة والمترحلة وتبادل منافع اقتصادية بينهم وكذلك كان لهم دور مميز في شأن التعليم ومن زاوية أخرى نجد بعض خلاوي القرأن الكريم والقراءات السبعة في بعض المدن مثل المجلد وبابنوسة ، فيما أشار إليه كاتب المقال السابق بشأن أبيي والمسرية كان يجب للانقاذ ان تعمل نحو الأفضل لتنمية و تطوير منطقة أبيي في مرحلة تسبق تطبيق بروتوكول نيفاشا بدلا من ان تشييد الكبارى والسدود في مناطق بعيدة عن البترول وأبيي ولتجعلها منطقة تكامل اقتصادي واجتماعى بين الطرفين حتى يشعر فيها السكان بنعم ورفاهية الحياة والاكتفاء بالخدمات
    الأساسية وكما ينهض قطاع التعليم إلى الأحسن وكذلك يبدو قطاع الثروة الحيونية أكثر حداثة ببوادي المسيرية في كردفان وليس كما تخيل للكاتب أن يرحلوا بين النيلين أسوة كما فعل عبود بترحيله للحلفاويين من مناطق حضارتهم في صرصرالى حلفا الجديدة ، آما ذلك سيكون له تأثير كبير على ديمقرافية المكان مما يسبب في إحداث بعض الصراعات والتداخل القبلي وملكية الأرض ، أم يدري الكاتب بأن مجتمع المسيرية ( قبائل حمر وزرق )
    ذات ثقل نوعي وبه إدارات أهلية مؤثرة وهو يقوم على نظم وقيم ومثل وعادات وتقاليد تعبر عنها الحكاوي والأمثال وقد تستخدم الحكمة والأعراف من هذه الناحية ، وسيكون لهم رأي واضح في الوقت المناسب بشأن قضية أبيي ، وتستحضرني حكمة من أحد وجهاء المسيرية الزعيم بابو نمر عندما سئل عن وصف حال بريطانيا بعد عودته منها أجاب قائلا لهم زى كردفان في الخريف ، وأعلم أخي القارئ في لغة السياسة أنه كلما تعدد المجتمع في أعراقه وثقافاته وتنوعت أديانه وتفاوت على مستوى النمو الاجتماعي والاقتصادي تتعدد الأفكار الشمولية والجهوية و يتصارع الناس فيه من أجل الأستثار بالسلطة و الحكم والثروة وابتغاء السياسة اولشئ في نفس يعقوب وما هي متاهات الوطن الجديدة إلا جزء من تلك العاصفة العاتية التى تمر بين شماله وجنوبه ويتنسم الجميع رائحة كريهة تعكر صفو الإخوة .

    وأختم حديثي بحسن قول ان السودان عملاق أفريقيا تكون نتيجة تلاقي وتلاقح حضارات وثقافات مختلفة وفدت إليه من هنا وهناك وتصاهرت واندمجت جماعاته المتنوعة في بوتقة سودانية واحدة وتباينوا في ألوان طيف نجده حتى على مستوى الأسرة السودانية الواحدة وجمعهم شمل الطبائع التي قد لا أجد بعضها في لب المجتمعات الأخرى ، والمسيرية ودنيكا نقوك جزء من تراب بلادي و كردفان عاشوا فيها حلو الحياة ومرها على مر الأزمان، والأن تجمعهم وحدة مصير واحدة وهم يمرون تحت وطأة ظروف صعبة في مرحلة بالغة الأهمية من التاريخ السوداني .فهل يتمكنوا من عبور عقبات جسورها في سلام وأمن ؟ اللهم أصلح حال أمرهم وأجمع شملهم وأنعم عليهم بالخير وأجعلهم من أهله وأبعدهم عن شر الحروب وان يعيشوا في محبة ووئام ولا يفرقهم نكران الذات واللطام.


    من تكن الحضارة أعجبته ... من أي باديـــة ترانا ( ... )
    محمد عيد عبد الرحيم
    7/ 10 / 2010

    *

    (عدل بواسطة عبدالله الشقليني on 10-10-2010, 04:52 PM)

                  

10-09-2010, 05:50 PM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان/ بقلم الباحث / محمد عيد عبد الرحيم (Re: عبدالله الشقليني)

    .


    sudansudansudansudan247.jpg Hosting at Sudaneseonline.com





    .
                  

10-09-2010, 06:16 PM

خضر عطا المنان
<aخضر عطا المنان
تاريخ التسجيل: 06-14-2004
مجموع المشاركات: 5191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان/ بقلم الباحث / محمد عيد عبد الرحيم (Re: عبدالله الشقليني)

    شكرا لك ياحبيب لاطلاعناعلى هذا البحث القيم والذي جاء في وقت كم نحن في أمس الحاجة لأمثاله
    حقا.

    وعبرك أبعث بتحياتي الطيبات للأستاذ محمد عيد

    ولك مودتي خالصة
    خضر عطا المنان
    [email protected]
                  

10-10-2010, 10:28 AM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان/ بقلم الباحث / محمد عيد عبد الرحيم (Re: خضر عطا المنان)


    ونحن برفقة الملف
                  

10-31-2010, 04:28 AM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المسيرية ودينكا نقوك وأبيي وتراب كردفـــان/ بقلم الباحث / محمد عيد عبد الرحيم (Re: عبدالله الشقليني)

    في زمن هيمنة ( الحركة ) و ( المؤتمر )
    وغيابهما عن الوطنية ، يمضيان في المساومة
    دون النظر في مصالح الشعوب
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de