نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-16-2024, 09:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة فتحي علي حامد علي البحيري(فتحي البحيري)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2004, 12:22 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا....

    فما لم

    1- تلغى الان جميع القوانين المقيدة لحريات النشر والتعبير والتنظيم وكافة أشكال النشاط السياسي .
    2- تقام الان مؤسسات دستورية(محكمة دستورية ، سلطة قضائية، لجنة انتخابات ، مراجع عام ... الخ) محايدة وقومية
    3- تتوقف سياسات الافقار والتجويع اليومية لهذا الشعب العزيز فورا

    فلا مرحبا بهذه الوريقات التي لا تهم حينئذ إلا حفنتين قليلتين من الناس والتي لا تعني حينئذ الا اتفاق ممل لوقف الحرب بينهما

    (عدل بواسطة فتحي البحيري on 06-01-2004, 12:44 PM)

                  

06-01-2004, 12:52 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: فتحي البحيري)

    ولا (بندقية) في يد المؤمنين بهذا ولكن يملكون ، ويعلم الجميع ، ما يستطيعون به إحالة هذا الاتفاق إلى العدم، ويملكون ، ويدرك الجميع ، ما يسنطيعون به تدشير أي نظام كل أحلام البقاء السرمدي الامن فوق رؤسهم ودون رغباتهم
                  

06-01-2004, 01:18 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: فتحي البحيري)

    نعم
    لا مشكلة بشأن النسب المئوية في السلطة
    فلا يفيد أحزابنا وقوانا السياسية المشاركة الديكورية في تنفيذ أتفاقية لم تكن طرفا في صياغتها
    وفي التلت المقلوع عنوة واقتدارا من سلطة الانقاذيين في السودان ككل والتلتين في الجنوب وفي الكل الموقوت ب3 أعوام كل الخير وكل البركة
    ولكن لكي تتحقق هذه البركة لابد من الاستيقاظ التام والتوقف عن المنام ، لابد من تفويت الفرصة على العريقين في تزييف ارادتنا وانتهاكها من اللعب كما يشتهون في هذا الوقت التي أعطته لهم هذه الاتفاقية (بدل ضائع) بهذه المحددات الثلاث اعلاه كحد أدنى
                  

06-01-2004, 01:38 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: فتحي البحيري)

    كلمتا الان وفورا أعلاه
    مقصودتان بشدة واكثر من غيرهما
    والخطاب موجه لجناحي نظامنا الانتقالي الجديد
    (التلته ديمقراطي انشاء الله وتلتينه ، لامواخذة ، شموليان)
    ولكن موجه لنا أيضا ولاحزابنا السياسية وقوانا المدنية

    فقد حظرت البروتوكولات ، حد علم الذي يكتب هذا ، حمل السلاح مرة أخرى وهذا جيد ، ولم تحظر وسائل الضغط السياسي والمدني الاخرى والكثيرة من الاعتصام والاضراب وما الى ذلك ، وهذا أجود
    كعب العدم!!!
                  

06-01-2004, 01:57 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: فتحي البحيري)

    فتحي

    لا ازيد حرف علي ما ذكرت
    كلام مليان للجهات التلاته
    و أنا من جيهتي شايل شيلتي
                  

06-01-2004, 02:04 PM

ebrahim_ali
<aebrahim_ali
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 2968

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: نصار)

    الحبيب البحيري سلامات وسلام كل من في الداخل

    ياحبيب شيء خير من لأشيء نرضى بهذا ونصححه ونعدله حتى يستوعب الجميع
                  

06-03-2004, 01:43 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: نصار)

    علاء :
    وانا معك
    كتر خيرك يا حبيب
    ابراهيم :
    نعم صدقت ، ولكن ينبغي للحياة ان تستمر ، ولاستلام الشيء أن يكون حصيفا ، ولما لم يتم استلامه وكان لابد منه أن يستمر في إثره المطالبون

    (عدل بواسطة فتحي البحيري on 06-03-2004, 01:54 PM)

                  

06-03-2004, 02:35 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: فتحي البحيري)

    نتمنى ، بشكل خاص ، أن نسمع ونرى هنا إفادات إخواننا المنتمين للأحزاب السياسية أو الناشطين بشكل عام
    ولاسيما أهلنا في الحركة الشعبية لتحرير السودان
                  

06-05-2004, 05:31 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم ... لا لهذا المسمى (السلام) ..... إلا إذا.... (Re: فتحي البحيري)

    وكتب الصديق مصطفى بابكر مقالا بالاضواء أيضا في صميم الموضوع
    Quote: مصطفى بابكر

    ربما يكون هذا التاريخ الذي يشهد توقيع اتفاقية السلام السودانية بمثابة نقطة تحول مهمة وخطيرة في مسار هذا البلد بعد احقاب الصراعات الجنوب شمالية التي استعرت في مداخل استقلال البلاد في 1956م وامتدت الى مداخل الالفية الثالثة.

    فهذه الحرب التي وصفت باطول حروب القارة كانت لها آثار سالبة امتدت واحاطت بكل شيء حتى انتهت الى اصابة البلد بالقعود والشلل التامين ولذلك فان مجرد التوصل الى اتفاق بشأن انهاء هذه المأساة يعتبر حدثاً تاريخياً مجيداً.. بجانب او من جهة اخرى فان صراع الحرب اصبح ذريعة لتبرير اخفاقات الحكومات المختلفة (ديمقراطية - انقلابية) ومطية لاتخاذ سياسات تنسب دواعيها لحال الحرب الناشبة.

    وهي اي اتفاقية السلام في اهميتها وخطورتها تشكل اختباراً حقيقياً للحكومات القادمة وللاحزاب السياسية في جهتي اليسار واليمين فيما اذا كانت قادرة بالفعل تخطيط برامج حقيقية واقعية بعيداً عن عما يمكن وصفه بفنتازيا الحالة الراهنة وهلامية الاعداء المستترين والمؤامرات الدولية وغيرها. برامج تعكس الحضور الفكري للذهنيات السياسية والامانة العملية للحاكمين القائمين على الامر وصدق الجميع هنا وهناك في الخط الوطني وتخير الاتجاهات الصحية المثمرة التي يجب الانحياز اليها. سيما وان الماضي السياسي كان فقيراً ومجدباً من كل هذا ولسبب من ذلك فشل الجميع ايضاً (شرعيون - انقلابيون) في ملامسة قضايا الجماهير وتلبية حاجات استقرارهم وامنهم ومعاشهم.

    فالاستغلال السيء لمسألة الحرب تمثل في متاجرة السياسيين بها باتخاذها ذريعة لتبرير السياسات الفاشلة واضطراب برامجها الطارئة وفيما بعد تحولت هذه المسألة (حرب الجنوب) الى برنامج سياسي كامل اذ من السهولة ان تتخذ وضعاً مثالياً كأن تكون بنداً اساسياً في منفستو الانقلابيين (89 مثلاً) والى ذلك فالاقتصاد اقتصاد حرب، والامن امن حرب وهكذا.

    وكذلك كانت حرب الجنوب سوقاً لتجار الحروب في الداخل والخارج متكئين على اعوانهم وشركائهم داخل الحكومات الذين يمنحوهم الحماية والاعفاءات وغيرها من التساهيل والمعينات.

    فالحرب التي كانت وبالاً على الوطن واهله كانت من جانب آخر وفي ميدان من ميادينها نعمياً لحفنة من الانتهازيين والطفيليين اؤلئك الذين احترفوا لعبة السياسة في شقها القذر او باحرى هم الذين ابتدعوه وانشأوا فرق التطبيل والغناء وانحرفوا الى سياسات الباب الخفي ليجعلوا للسلطة ظلاً وللقرارات مطابخاً وللتاريخ نسخاً حقيقية مجهولة (مسكوت عنه).

    لم تكن حرب الجنوب حرباً خالصة بين مركز قابض متسلط وريف مهمش ومحروم وانما تسربتها اجندة ونوايا وتداخلتها ايدلوجيات وطبقات ونفخ كيرها تجار لتسع دائرة الحرب وجرائمها وتجاوزاتها وتداخلت مسائلها وازماتها بتعدد الخيوط الشائكة المشدودة على نولها.

    ان تاريخ حرب الجنوب هو تاريخ الانحراف السياسي الخطير الذي بدأ من الوهلة الوطنية الاولى ومضى مخلصاً في اتجاهه الخطأ حتى بلوغه هذه النهايات التي هي بدايات المرحلة القادمة.

    فهل سيكون السلام الذي يتطاول الجميع لقطف ثمرته اليوم بمثابة ستار عريض يسدل على هذا التاريخ الطويل بكل حقائقه وبشاعاته باعتبار ان ما بعد يجب عما قبل ويتم اقتراح بدايات جديدة بين هنا وهناك ويمضي الجميع في البحث عن صيغ جديدة للتعايش على انقاض الماضي ام انه سيكون مدخلاً لتصفية الحسابات بلغة الحساب؟.

    في هذا السبيل اعتقد ان الضمانات الامنية التي ستوفر لحماية السلام لن تكون هي صاحبة الكلمة الاخيرة في انجاز خطواته العملية وانجاح نتائجه الاخيرة فهناك حاجة دائمة للدعم النفسي لترميم الشروخ العظيمة التي ترسمت في النفوس. ولداعم ثقافي قوي لخلق لغة مشتركة تكون البديل الموضوعي للغة السلاح التي تواطنت احقاب طويلة ومختلفة. فاذا كانت هناك اصوات في الشمال قد خرجت من فج ما محملة باشجان وخواطر عرقية وطبقية تنزع بجدية لفصل الشمال عن الجنوب فان ليل الحاكمين سيكون طويلاً ومكبساً، اي مليئاً بالكوابيس واذا كانت هناك حرب ذات شعب وافواه في الغرب فان نهارهم سيكون حارقاً ومسموماً.

    واذا كان الشعب كله قد تقبل السلام واستبشر به خيراً فانه اخفى هواجسه وراء اكمامه وتوجه باحلامه الى السماء فالجميع يعرفون ان الطريق في كل خطواته ومراحله لن يكون ميسوراً ومعبداً وعلى اصحاب الامر عدم الايغال في التفاؤل وبذل الاماني والسخاء بالوعود الجميلة فذلك لن يكون ايجابياً وسيكون خصماً على المشروع في اي كبوة من كبواته.

    فليس من متطلبات هذه المرحلة او غيرها اطلاق الخطب الحماسية الواعدة في المنابر وشحن الجماهير بمركبات التفاؤل والفرح الراقص فكل هذه مظاهر لا تعبر عن شيء ولا تضيف شيئاً بل انها يمكن ان تلعب ادواراً سبالبة في المستقبل، عندما يدخل الجميع التجربة الذين يحكمون والذين يحكمون. فيتبدى لهم شيطان التفاصيل بكل مراراته. فانفاق المشاعر في الشعارات اللامعة ورفع الهتافات العالية لا يعكس مدى فرحتنا بالسلام او مدى وعينا به او قدرتنا على انزاله الى الارض وتحويل نصوصه الى تجارب عملية. ولا نريد من جهة اخرى ان يتحول السلام بدوره الى مادة تجارية لتسويق البرامج واعادة تزكية الافراد. فالمرحلة تتسم بقدر من الحساسية والحراجة فمشاكل الشرق الاوسط ذات التأثير المباشر علينا آخذة في التأزم والطوق الامريكي قد التف حولنا بالفعل واصبحنا في كل الاحوال وبحكم صيغ الصراعات الكثيرة المتفجر في الداخل مزقاً بين محور واخر ودخلت الوحدة في مأزق عظيم في ظل الاحتمالات المتساوية بشأن التفكك والالتئام بخوص الجنوب او الشرق او الغرب او كلهم معاً.

    فهذه المرحلة تشكل ما يشبه مفترق الطرق للمسار السياسي والامتحان النهائي للذهنيات السياسية الحاكمة والتي تجلس في الظل او التي في المعارضة ويبدأ هذا الامتحان بكيفية التعامل مع السلام وهناك مسألة لا يمكن اغفالها تتمثل في اعداء السلام نقاده او المتحفظون عليه فالنقد مهماً كان قاسياً او متطرفاً فانه لا ينحدر الى درك العداوة بل يمكن اعتباره دائماً بمثابة عين اخرى اضافية يمكن النظر من خلالها. والتحفظ بدوره يعبر عن موقف نقدي ويؤكد بديهة انه لا يوجد عمل في الدنيا يمكن ان يحظى بالقبول الكامل. وقد ينحاز الصواب الى العين الناقد او الموقف المتحفظ بعد ردح من التجربة.

    فاعداء السلام يمكن ان يكونوا هم الاعداء الدائمين للوطن.. الذين خدموا دائماً ضد مصالح الجماهير واحتفظوا باستعداد متحفز لبذل المزيد في سبيل اعاقة السير في الاتجاه الصحيح. فهؤلاء لا يعيشون بعيداً بحيث يضطرون لابتعاث لعناتهم الينا عبر الاسلحة العابرة للقارات او من خلال الضغوط السياسية والاقتصادية القاسية. انهم منا ويعيشون بيننا تماماً كما تتجاور الاصابع وتتشابك خصلات الشعر في فروة جلد واحدة.

    لا توجد قوة قادرة على القضاء على الاعداء جميعاً غير الخطوات العملية الناجحة وهذا لا تدرك بالمباهج والوعود الحالمة والافراح المتواصلة والخطب التي تخاطب القلوب.

    اتفق مع نقاد هذه المشروع الذين يرون انه بدأ ناقصاً وواقعاً تحت تأثير الضغوط الخارجية القاسية. وانه فيما بعد انحرف عن الجادة مستصحباً بعض الحواشي عديمة الصلة بمتنه. واتفق معهم اذا كانوا يرون ان ما تحقق حتى الآن لا يضيق فرص انهيار المشروع في بدء التجربة قبل بلوغه غاياته النهائية. وهذا جائز بقدر كبير باعتبار ان كل ما سبق يشير الى هذا النوع من الخواتيم ولكن طالما كان هذا البلد غير مقيد باسم فئة عرقية او طائفة دينية او هو في ملك احد او جهة فان الجميع يجب ان يبذلوا في اتجاه نجاته من الكوارث المحتملة. وليس ثمة اتجاه غير هذا السلام رغم مآخذه العظيمة. فالسلام هو الطريق للخروج من نسيج المآزق التي تحيط بكل شيء هنا اما ما الذي يجب ان يحدث فيما بعد ذلك. فذلك هو السؤال وذلك هو الاختبار والتحدي العظيم.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de