|
وقاحة الغيبوبة : علي عثمان : ندعو الاحزاب لمنازلتنا ديمقراطيا ولا أحمل حقدا على أحد!!
|
نفهم أن يكون لبعض الناس (هامش خصوصية وذاتية نسبي) في صراط المنطق الذهني المتعارف عليه بين جميع بني البشر ، أذكياؤهم وأغبياؤهم ، وخبثاؤهم وسذجهم ، ومثقفوهم ومتفيهقوهم وأميوهم . هذا الهامش يبيح لنا أن نختلف نسبياً حول صوابية هذه الحالة أو خطؤها ، وفقاً لما تقتضيه رؤيتنا أو مصلحتنا أو (ما نعرفه) عن تفاصيل وإحداثيات وحيثيات الحالة قيد النظر . ولكن لا يمكن أن نفهم أن يتمتع بعض قليلي الحياء في هذا العالم بهذه القابلية القصوى لقلب المنطق الذهني رأسا على عقب والإشارة بابتسامة فاقعة بلهاء إلى عين الخطيئة باعتبارها عين البراءة ، ذلك ما ابتلى الله به المواطن المجرم علي عثمان محمد طه
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وقاحة الغيبوبة : علي عثمان : ندعو الاحزاب لمنازلتنا ديمقراطيا ولا أحمل حقدا على أحد!! (Re: فتحي البحيري)
|
.... ليس لنا أن (نحقد) عليك يا هذا الولد الممعن في الطيبة ونقاء اليد والقلب لأنك ، يا ويحنا ، لم (تحقد علي أحد) ولا علينا على الرغم من أننا تسببنا في إرهاقك وإزعاجك طيلة هذه الأعوام الستة عشر بمخالفتك والاعتراض على (تفضلك) بالإنقلاب على الوضع السياسي الذي كان قائما بالتراضي على رأس مجموعة لا تزيد عن بضعة عشرات خاطروا بحيواتهم من أجل (إنقاذنا) من الأوضاع التي لم تكن أقل فسادا وخطورة من الوضع الحالي (بكثير) ... نعم شكرا لك لأنك لم تحمل حقدا على هذا الشعب الذي يكذب لسان حاله ومآله في كافة الأصعدة (ويزعم ) أنه لم يشهد أسوأ ولا (أحقد) منكم في تاريخه أجمع
شكرا سيدي الطيب البرئ وتحملنا ، وصفاقة هذا المنطق الدهمائي ووقاحة هذه اللغة العوامية ، قليلا (وادع معنا أن يحلك مننا الحلا بلة) (ما لينا حق )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وقاحة الغيبوبة : علي عثمان : ندعو الاحزاب لمنازلتنا ديمقراطيا ولا أحمل حقدا على أحد!! (Re: هشام هباني)
|
ود البحيرى
ما قلت ليكم الاختشوا ماتوا؟!
الناس دى فقدت القدرة على الاحساس بالخطأ...
ناهيك عن الذنب.
وبعدين حالة الغرور والاستعلاء المصاحبة لكل تصريح دى...
بتخلى الواحد يتأكد مليون فى المية..
انوا الناس دى مافى طريقة غير تمشى...
وطبعا مش بالتى هى أحسن...
لانه ضمايرهم ماتت مع اول شهيد فى 30/6/1989
دى ناس عايشة فى عالم تانى.
و فى بلد تانى.
ما بعرفه زول غيرهم..
والا لا يمكن نفهم انهار الدم السايلة فى البلد دى..
واللى هم بيتفننوا فيها ....
هم شايفنها ضرورة لتثبيت كرسى الحكم..
يطير الكرسى البيسحق الناس بالطريقة دى..
ويطيروا هم معاه...
غير مأسوف عليهم طبعا..
ونهارك سعيد..
| |
|
|
|
|
|
|
|