الإسلام يخدم الصهيونية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 00:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-31-2010, 01:54 PM

هشام آدم
<aهشام آدم
تاريخ التسجيل: 11-06-2005
مجموع المشاركات: 12249

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإسلام يخدم الصهيونية

    إعلاميًا، تعتبر الصهوينية من ألد أعداء الإسلام والمُسلمين، بل وإن كثيرًا من المُسلمين يُصرّحون بكراهيتهم، ذات الطابع الديني، للمشروع الصهيوني، دون أن يعلموا أنهم بتمسكهم بالإسلام يخدمون المشروع الصهيوني، ويُقدمون له خدمة جليلة من حيث لا يدرون. وفي كتابه الموسوم [المأزق في الفكر الديني بين النص والواقع] للدكتور نضال عبد القادر الصالح يذكر أدلة على أسطورية بعض الشخصيات الدينية كإبراهيم وإسحق ويوسف وداود وسليمان ويشوع وموسى، ويرى أنه تمت أرخنة هذه الشخصيات (أي جعلها تاريخية من لحم ودم) لخدمة المشروع التوسعي الصهيوني، بحجة أن له تاريخ في أراضي فلسطين. ويقول إن غالبية اليهود الأشكناز (يهود شرق أوربا) والذين بدورهم يشكلون الغالبية العظمى لليهود الحاليين، ترجع أصولهم العرقية إلى شعب الخزر، والخزر هم شعب من أصول تركي عاش في القرن الوسطي واعتنقوا الديانة اليهودية حوالي [740] ميلادية، ويذكر الدكتور نضال الصالح في كتابه، وثيقة معروفة باسم [الرسائل الخزرية] تم ذكرها في كتاب [القبيلة الثالثة عشرة] لآرثر كويستلر في عام 1931، وهي عبارة عن رسائل متبادلة بين شخص اسمه [حسداي بن شربوط] وهو كبير وزراء عبد الرحمن الثالث (خليفة قرطبة) وملك دولة الخزر ويُدعى [يوسف] ومن ضمن ما جاء في الرسائل سؤال حسداي للملك يوسف عن أصول الخزر وما إذا كانوا من نسل سام بن نوح، فكانت إجابة الملك يوسف إن أصول شعب الخزر يرجع إلى يافث بن نوح وليس إلى سام، وكذلك جاء في وثيقة أخرى هي [وثيقة كمبردج] نسبة إلى الجامعة التي تحتفظ بالوثيقة، نجد أن دولة الخزر تم تدميرها على يد المغول، وقيل على يد الدولة الروسية الفتية، مما أدى إلى هجرة يهود الخزر إلى أقطار مختلفة من أوربا الشرقية؛ لاسيما رومانيا وبولندا، ويُرجّح الدكتور نضال الصالح أن قسمًا كبيرًا من اليهود الأشكناز، وربما كلهم، من يهود العالم هم من أصول خزرية وليست سامية، وفي كتاب بعنوان [الصهيونية] يذكر مؤلف الكتاب [ألفرد ليلنثال] وهو يهودي معروف في الأوساط السياسية الأمريكية أن ما كشفه كويستلر عن أصول اليهود الخزرية ليس بأمر جديد، وأن هذا الأمر كان معروفًا منذ وقت طويل، وليلنثال نفسه كان قد ألف عام 1954 كتابًا بعنوان [What Price Israel?] أي قبل [31] عامًا من كتاب القبيلة الثالثة عشرة لكويستلر، تحدث فيها أيضًا عن الأصول الخزرية ليهود شرق وغرب أوربا، وذكر ليلنثال أيضًا كيف أن الصهيونية عملت كل ما في وسعها لإخفاء هذه الحقيقة لأنها تشكّل خطرًا حقيقيًا على مطالبها بعودة الشعب اليهودي إلى فلسطين.

    ومما سبق، فإن الدكتور نضال الصالح يذهب إلى أنه، بصرف النظر عن تاريخية الرموز الدينية الإسرائيلية أو عدمها، فإنه لا علاقة تاريخية ليهود اليوم بهذه الرموز على الإطلاق، كما أنه ينفي وجود أي علاقة أنثروبولوجية بين اليهود الحاليين وبين أي شعب من الشعوب التي سكنت منطقة فلسطين عبر التاريخ. ويُضيف إن شخصية إبراهيم الدينية في حقيقتها تشكل الشخصية المحورية التي بنى عليها الفكر الديني اليهودي [ومن ثم المسيحي والإسلامي] إيمانًا مُؤسطرًا (=من الأسطورة) وأخرج من صلبهم رموزًا قدسية ونبوية مُتعددة صاغت، على مدى قرون، فكرًا وتاريخًا مُسيّساً تم زرعه في الوعي الإنساني، وشكّل حالة نادرة في التاريخ البشري. ويُضيف، بأن شخصية إبراهيم لعبت دورًا أساسيًا في تكوين ما يُسمى بالعقيدة الإبراهيمية، والتي اعتبرت المصدر الأساسي للأديان المسماة [سماوية] فمن صُلب إبراهيم الأسطوري، تشكّلت قائمة طويلة من الأنبياء: إسحق – إسماعيل – يعقوب – يوسف – موسى – يشوع – داود – سليمان، وساهمت كل هذه الشخصيات الأسطورية في تكوين أمة أسطورية تدعى [بني إسرائيل] والتي، بدورها، لعبت دورًا في التاريخ الأسطوري لفلسطين وساهمت في تكوين الفكر الديني الإبراهيمي، ومن المعلوم أن الكُتب الوحيدة التي تناولت هذه الشخصيات هي التوراة والقرآن الذي نقل عن التوراة دون وعي ودون تمحيص ليس فقط هذه القصص الأسطورة بل الكثير من التشريعات أيضًا.

    كان الهدف الأساسي للصهيونية التي حاولت أرخنة الأسطورة وتسييسها هو إيجاد تبرير أخلاقي وديني لاحتلال أرض الغير وإبادة سُكانها الأصليين؛ فإبراهيم وموسى وأحفادهم الأسطوريون جاءوا غرباء إلى أرض الغير، مُتسلحين بالتفويض الإلهي [حسب الدكتور نضال الصالح] لاحتلال أراضٍ ليست لهم ولإبادة أهل البلاد الأصليين، باعتبارهم أعداء الله.

    نواصل ...
                  

08-31-2010, 02:31 PM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام يخدم الصهيونية (Re: هشام آدم)

    انت رجل لا مصداقية لك وتتحرى الكذب وهذا ليس غريب على رجل مثلك لهذا ليس غريبا ان تكتب مثل هذه الترهات والخزعبلات بحثا عن شهرة ترضي نفسك المريضة بالوهم .


    الالحاد لا يقوم على حجة وانما نتيجة لعقدة يعاني منها الشخص او فقر اجتماعي .... الخ او كما قيل
                  

08-31-2010, 02:39 PM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام يخدم الصهيونية (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    الذي ادعى كذبا انه سعيد بوكرامي المدعو هشام ادم يستهزي بايات الله في نهار رمضان في استفزاز واضح لمشاعر المسلمين في هذا المنبر لحاجة في نفسه المريضة بالوهم والكذب والافتراء على الاخرين معتمدا على قدرته في الكتابة وتطويع الحروف لصالح غرضه ومرضه.

    قال تعالى :(اذا سمعتم ايات الله يفكر بها ويستهزا بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره انكم اذا مثلهم ان الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا)
                  

08-31-2010, 02:56 PM

عمار عبدالله عبدالرحمن
<aعمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام يخدم الصهيونية (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    هاشم آدم

    هدانى الله واياك




    -----------------------------------------

    التعديل لمسح اساءة ,, وليقبل هاشم ادم عذري ,,

    (عدل بواسطة عمار عبدالله عبدالرحمن on 09-09-2010, 04:13 PM)

                  

09-01-2010, 02:03 PM

هشام آدم
<aهشام آدم
تاريخ التسجيل: 11-06-2005
مجموع المشاركات: 12249

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام يخدم الصهيونية (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)

    بناءً على ما ذكره الدكتور نضال الصالح في كتابه [المأزق في الفكر الديني بين النص والواقع] وإشارته إلى أصول يهود العالم الحاليين التي تعود إلى شعب الخزر التركي، فإنه تم تأسيس الأسطورة وأرخنتها لتمتلك صبغة ذات قداسة يُمكنكم من خلالها إيجاد مُبرر للاستيلاء على أرض فلسطين، والموروث الإسلامي قام بنسخ هذه الأساطير ونقلها في كتاب الإسلام المُقدس حرفيًا بعد صبغته بالصبغة الإسلامية، فذكر قصص الأنبياء الإسرائيليين: إبراهيم – إسحق – إسماعيل – يعقوب – يوسف – يشوع – موسى. وحاول المؤلف في كتابه ربط هذا الأمر (= أي استخدام الأسطورة المُقدسة في سبيل تحقيق الأغراض الاستعمارية) بما حوادث مُشابهة لما جرى في فلسطين، وذكر المعاناة التي قاسى منها السُكان الأصليون لأمريكا اللاتينية وجنوب أفريقيا وغيرها، كما تبنى وعي السُكان الأصليين هذا الربط بين التوراة وبين ما يلاقونه من مُعاناة، وهو ما كان دافعًا لممثلي الأنديز والهنادرة والأمريكيين الأصليين لتقديم رسالة إلى البابا يوحنا بولس الثاني عند زيارته للبيرو. وعلى صعيد مُشابه فإن الأب مايكل برير أكد على أن هنالك تأييدًا قويًا في النصوص التوراتية للمعتقد القائل بأن الرب وعد إبراهيمًا وسلالته بأرض كنعان وإن هذه الملكية هي تجسيد حقيقي وفعلي لإرادة الرب الأزلية، وفي سياق مُتصل يعترف الأب مايكل برير أن هنالك أجزاءً كثيرة من التوراة تحتوي على عقائد مخيفة وميول عنصرية وكراهية للآخر وفي ذلك يقول نصًأ: "إن ما أمرت به تلك القصص التوراتية وفقًا للمعايير العصرية للقانون الدولي وحقوق الإنسان هو جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية." [المصدر: الكتاب المقدس والاستعمار البريطاني – مايكل برير، ترجمة: أحمد الجمل ويزاد منى ص145]

    كما يُؤكد الدكتور نضال الصالح على أن ما نعرفه حول الأدلة الأثرية يظهر تاريخًا لسوريا الجنوبية مختلف كثير عن القصص التوراتية، وعلى هذا فإنه يرى أن المغزى الحقيقي من هذه القصص ما هو إلا مجرّد تقديم أمثولات وحكايا أخلاقية لاستخلاص العبر والمورل الأخلاقي لا غير، كما يُؤكد الصالح أنه حتى وإن وجود دليل على أن التوراة جمعت وأعادت استخدام الحكايات القديمة، أو حتى لو ثبت بالدليل أن بعض القصص التوراتية مستمدة فعلًا من مصادر قديمة فهذا لا يعني تاريخية هذه القصص، (بمعنى أنها لا تعني أن شخصيات هذه القصص شخصيات حقيقية) بل على العكس تمامًا، فإنه يثبت تقديم التوراة لها بوصفها حكايات تخيلية عن الماضي، وهذا الكلام هو ما نقله الدكتور نضال الصالح حرفيًا عن توامس طومسون من كتابه المشهور [الماضي الخرافي]

    ويُضيف المؤلف إن اسم إبراهيم لم يرد ذكره إلا في القرآن نقلًا عن التوراة، في حين أنه لم يرد أي ذكر لشخصية باسم إبراهيم في أي وثيقة يمكن الاعتماد عليها كمصدر تاريخي. وعدد كبير ومقدر من الباحثين اعترفوا بأنه لم يعثر حتى الآن على أي دليل أثري واحد في وادي الرافدين أو في غيرها من المناطق المجاورة سواء كتابيًا أو نقشاً أو نصًا يقبل حتى التأويل، يُشير من قريب أو من بعيد إلى وجود النبي إبراهيم وعشيرته في بلاد الرافدين أو في المناطق المجاورة، أو خروجه منها إلى فلسطين، وإقامته وأهله فيها، رغم كثرة المكتشفات الأثرية والوثائق عن تاريخ هذه المنطقة، وكذلك أكيد البروفيسور زنون كوسيدوفسكي في كتابه الجميل فعلًا [ما قاله الأنبياء] كما يُؤكد جان بوتيرو في كتابه [بابل والكتاب المقدس ص226] أن جميع القصص التي تسبق الحديث عن أصول إسرائيل في شخص إبراهيم ما هي إلا جزء من ميثولوجيا، مستشهدًا في ذلك بموازياتها الرافدية الأخرى. ويلخص الدكتور نضال صالح إلى أن عددًا كبيرًا من الباحثين الجادين توصلوا أخيرًا إلى قناعة كاملة بأن شخصية إبراهيم ما هي إلا شخصية أسطورية وغير تاريخية، وأن حكايات التوراة تقدم أصولًا أسطورية للأمم باعتبار إبراهيم أبًا لهم، حسب بلدانهم ولغاتهم، وليس تلك الأنساب والقصص من كتابة التاريخ في شيء. كما أن جميع قصص الآباء أو البطاركة في التوراة مجرد قصص خرافية لا ظل لها من الحقيقة، وأن قصة يعقوب الذي تصارع مع الرب والذي كان أبًا لاثني عشر ولدًا أصبحوا جميعًا آباء قبائل إسرائيل إنما هي شخصية وهمية من وحي الخيال.

    ويذكر المؤلف أن المؤرخين الجادين أكدوا ما ذهب إليه طه حسين في كتابه المشهور [في الشعر الجاهلي] والذي أحدث ضجة وجدلًا واسعًا مما اضطره إلى إعادة نشر الكتاب بعد إزالة ما أثار حفيظة الكثيرين، وفي ذلك يقول طه حسين: "للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم وإسماعيل، وللقرآن أن يحدثنا عنهما أيضًا، ولكن ورود هذين الاسمين في التوراة والقرآن لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي". هذا إضافة إلى شخصية موسى التي اعتبرت من الشخصيات التي حيّرت المؤرخين فاختلفوا في كل ما يتعلق به: أصله، وموطنه، وحياته، ومماته، وتعاليمه، وخروجه من مصر، ومن هم الذين خرجوا معه. لأن المصدر الوحيد الذي تناول ذكر هذه الشخصية هو التوراة. ولحظ التوراتيين العاثر فإن التاريخ بعلم حفائره وآثاره ساهم في كشف الكثير جدًا عن تاريخ مصر القديم، بل ساعدت التنقيبات الأركيولوجية على تقديم تاريخ زمني مُفصل لمصر ولملوكها وشعوبها وعاداتها وعلاقاتها الخارجية وحروبها مع الدول المجاورة وكل شيء عنها تقريبًا، فاللوحة التي وجدت في مبعد سيتي الأول، ورمسيس الثاني توضح لنا أسماء [76] ملكًا مصريًا تبدأ بالفرعون [مينا] وتنتهي بالفرعون [رمسيس الأول] أما اللوحة الثانية من أيام رمسيس الثاني فهي تحتوي على [48] اسمًا لفراعنة مصريين، هذا إلى جانب عدد كبير من لفائف البردي التي تحتوي على سجل بأسماء الملوك وكذلك الوثائق التي تتحدث عن حقب محددة من تاريخ مصر، وتتألف من نقوش على المباني والمعابد والمسلات القديمة وعلى الأعمدة التذكارية والحاجيات الشخصية وعلى الصخور وخاصة في البلدان التي غزاها المصريون واحتلوها، كل تلك الوثائق تقدم معلومات مفصلة عن تلك البلاد وشعوبها لدرجة أنها تحتوي إلى جانب أسماء الملوك أسماء كلابهم كذلك، وهو ما أكد عليه فويتيخ زامورسكي في كتابه [آلهة وملوك مصر القديمة] كل ذلك دون أن يكون هنالك أي ذكر لشخصية موسى ولا الأحداث العظيمة التي صاحبت وجوده.

    نواصل ...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de