|
×
|
رأيتُكِ ، فيما يفيض به الأعمى من تصاوير الصائتينِ ، في فكرة العالم عند قادمة لتو بهائها نحوهْ رأيتك ، فيما يرى الصاحي العبقري على حواف غربته الأكيدة ، مما يرازي - بالفداحة ذاتها - صحوهْ منذا يرائيني سواكِ ، إذ العالم اختيار سريرتي ، إذ الأشياء تمقتني وأمقتها ، إذ الحب تحضيري للمصارع والبكاء حضارتي ضد الممكنات العفر هذي ، والمستحيلات المستبدة هذه ، تلك الغبية الملساء الفظة الرخوةْ
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: × (Re: خدر)
|
كيف يا مولانا ..؟؟ البخيل - كما عرّفه صلى الله عليه وسلم صلاة دائمة مستمرة بدوام وجهه الكريم - هو من إذا ذكرت عنده ولم يصل علي .... صل على النبي (صلى الله عليه وسلم ) ..... وهو نفسه - عليه افضل الصلاة والسلام - من كان أخر وصاياه لقومه من بعده : النساء فاستوصوا بالنساء خيرا
| |
|
|
|
|
|
|
|