العنف ليس حلاً لأزمة دارفور! كلمة الميدان (الثلاثاء 10 أغسطس 2010 )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-09-2010, 09:39 PM

elsharief
<aelsharief
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 6709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العنف ليس حلاً لأزمة دارفور! كلمة الميدان (الثلاثاء 10 أغسطس 2010 )


    كلمة الميدان
    العنف ليس حلاً!




    لم يفهم المؤتمر الوطني حتى هذه اللحظة أن العنف ليس بمقدوره حل أزمة دارفور أو أي قضية سياسية اجتماعية أخرى لها أسبابها الموضوعية التي لا يمكن تجاهلها أو تصفيتها عن طريق “الحسم العسكري”.

    لقد فشلت كل الحلول المؤقتة والمسكنات الثنائية التي لم تنفذ لجوهر مشكلة دارفور ولم تراع مطالب أهلها العادلة ولن يؤدي العنف إلا إلى المزيد من تأزيم الموقف هنالك.

    لأكثر من عقدين من الزمان فشل الحل العسكري الحكومي في إنهاء المقاومة المسلحة بجنوب السودان ولم تتوقف الحرب إلا عبر التفاوض وتوقيع اتفاقية السلام الشامل، وكان هذا الدرس القريب كفيل بإقناع النظام بعدم جدوى المناورات وعقم الحلول الأمنية، لكنه “أي النظام” لا يتعظ من دروس الماضي القريب..

    وهاهو المؤتمر الوطني، بعد أن فشلت منابره الخارجية ووساطاته المتعددة، في تصفية قضية دارفور يلجأ للتهديد والوعيد وتحذير القوات والمنظمات الدولية من أجل جولة جديدة من العنف. تفاقم الأزمة الإنسانية المستمرة منذ سبع سنوات أو يزيد، والتي لن يطمس معالمها هذا الحديث المبهم عن مبادرة سلام داخلية لا تعدو كونها مناورة جديدة لكسب الوقت.

    ليس هنالك من حل لأزمة دارفور سوى المؤتمر القومي، حيث بمقدور القوى الوطنية والديمقراطية المشاركة فيه أن تضع حلولاً مستدامة لأزمات الوطن وعلى رأسها مشكلة دارفور ، إضافة لقضايا الحريات العامة وترتيبات الاستفتاء والضائقة المعيشية وغيرها من تعقيدات الوضع الراهن.



    http://www.midan.net/almidan/wp-content/uploads/2010/08/midan2254.pdf
                  

08-09-2010, 09:46 PM

elsharief
<aelsharief
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 6709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنف ليس حلاً لأزمة دارفور! كلمة الميدان (الثلاثاء 10 أغسطس 2010 ) (Re: elsharief)


    تعليقات في السياسة الداخلية، سليمان حامد الحاج
    تصريحات البشير دعوة صريحة للحرب





    في الاحتفال الذي أقيم بقاعة الصداقة في 6/8/2010 بمناسبة تنصيب السيد محمد بشارة دوسة عضو لجنة الانتخابات العامة، وزيراً للعدل صرح الرئيس عمر البشير بأن مفاوضات الدوحة ستكون آخر منبر لأزمة دارفور . وإذا لم نصل إلى اتفاق للسلام سنفرضه في دارفور . وإن الحكومة لن تفاوض من يحمل السلاح بعد الدوحة .

    هذا يعني بصريح العبارة أن الحكومة ستواصل الحل العسكري رغم تأكيد فشله منذ اندلاع الحرب قبل عدة سنوات ضاربة عرض الحائط بكل الخيارات والمقترحات المختلفة التي قدمتها قوى المعارضة لحل الأزمة الشاملة للبلاد وضمنها قضية دارفور .

    وهو يعني أيضاً أن الحكومة فشلت منذ توقيع اتفاقية السلام لدارفور ( أبوجا) في الخامس من يوليو 2005 في الحلول مع مختلف الحركات المسلحة بما فيها تلك التي خرجت من رحمها . فجميع الحركات المسلحة الدارفورية – رغم بعض الاختلافات النسبية في وجهات النظر – إلا أنها توافقت مع القوى السياسية المعارضة بكل ألوان طيفها على ان الحل لمأساة دارفور يكمن في الاستجابة لمطالب أهلها التي حفظها شعب السودان والعالم عن ظهر قلب .

    فشلت في الوصول إلى حل مع مني أركو مناوي و د. خليل إبراهيم وعبد الواحد نور وغيرهم من قادة الحركات، بما فيها آخر فصيل تفاوضه الحكومة الآن وهو حركة التحرير والعدالة. فقد أكدّ مسؤول ملف السلطة السيد إسماعيل عمر أن الإستراتيجية الجديدة التي تتمسك بها السلطة لن تؤدي إلى سلام بالإقليم . وأن الحديث عن ترتيبات السلام من الداخل ليس إلا استهلاكاً سياسياً لا يساعد على حل الأزمة . ما يجدر ذكره أن الإستراتيجية الجديدة أو الحل من الداخل بديلاً للتدويل بما فيه الدوحة، والتي تتوهم الحكومة أنها توصلت إلى الحل السحري لمشكلة دارفور ما هي إلا تكرار لما طرحته القوى السياسية قبل اندلاع الحرب مطالبة بإنهاء التهميش قي السلطة والثروة. وذلك لن يأتي إلا بالتركيز على قضايا التنمية المتوازنة في دارفور وغيرها من المناطق التي أصبحت بسببها مسارح للعمليات العسكرية لانتزاع الحقوق، ولهذا فأن الاستراتيجية التي تدعي الحكومة أنها جديدة، ليست إلا شقاً واحداً من عدد من المطالب التي يفاوض حولها كل أهل دارفور ويجمعون ويصرون على تلبيتها .

    المدهش حقاً أن رئيس الجمهورية وهو يتحدث عن التنمية في دارفور يقول أننا لا نريد لأولادنا أن يعتادوا على التسول في معسكرات النزوح . يا سبحان الله ! أنها حجة موغلة في مغالطة الواقع المعاش الذي لا يحتاج إلى دليل أو برهان، وهو أن المتسولين في شوارع العاصمة وحدها ، ناهيك عن كافة مدنها هم أضعاف أضعاف من هم في المعسكرات . وأن 95% من شعب السودان، ويصل العدد إلى 98% في دارفور يعيشون تحت خط الفقر. بل إن معظم المشاريع والمؤسسات التي يعيش عليها معظم سكان السودان تمول من المنح والقروض الأجنبية.

    ولهذا فإن الحديث من الإستراتيجية الجديدة التي تقوم على تنمية دارفور – كحل راهن للأزمة – تطلب من الواقع ما ليس فيه . ولهذا تصبح أمنيات واصفات أحلام . فالملايين من أهل دارفور ما عاد من الممكن أن ينتظروا تنمية لمشاريع في رحم الغيب .على طريقة ( عيش يا حمار حتى تقوم النجيلة). إنهم وطوال هذه السنوات يعيشون مأساة حقيقية تستوجب برامج إسعافية عاجلة تنتشلهم من البؤس الذي يعانون منه في كل لحظة تمر .

    أما حديث الرئيس البشير في نفس المناسبة عن تحقيق العدالة في دارفور، فيدحضه المصير التعيس لذي آلت إليه نتائج اللجنة التي ترأسها مولانا دفع الله الحاج يوسف وتوصلت بالأدلة القاطعة والدامغة إلى عشرات المتهمين من المنتسبين إلى عسكر ومليشيات السلطة بارتكاب جرائم مختلفة في دارفور من بينها الإبادة والاغتصاب وحرق القرى وغيرها. فقد سكتت عليها السلطة وطمرت في أضابير النسيان .

    ولهذا فأن مسؤول ملف السلطة في حركة التحرير والعدالة كان محقاً عندما قال إنّ ما نتفاوض عليه ليس له علاقة بمحكمة لاهاي، فليس هناك آليات في السودان لإجراء محاكمات للجرائم التي ارتكبت. وإن الوفد الحكومي قدم ورقة تحوي المصالحات فقط وليس فيها إشارة واحدة للجرائم الإنسانية. بينما قدمت الحركة أربعة آليات كحلول بديلة في مقابل إصرار الحكومة رفضها لأي محكمة أجنبية .

    تمثلت الآليات التي قدمتها الحركة في : المحاكم المختلفة ( الهجين )، والمحكمة الجنائية الدولية، والعدالة الانتقالية، والمحاكم الاستثنائية الخاصة .

    هذا يعني بوضوح تام أن هم الحكومة الأساسي هو كيفية تفادي المحكمة الجنائية وليس مطالب أهل دارفور ومن تحل بهم من مآسي .

    في سبيل ذلك من الممكن التضحية بشعب السودان بكامله بل ربما في الحرب التي لن تقف هذه المرة في حدود دارفور بل ربما تعم السودان جميعه، والله وحده هو العليم بما تقود إليه من نتائج بشعة .

    إننا نحذر مرة أخرى ونقول إن فشل الدوحة لا يعني نهاية المطاف لحل مشكلة دارفور كجزء هام من الأزمة الشاملة . بل الواجب يفرض مواصلة ما طرحته قوى المعارضة بقيام اللقاء التشاوري الجامع لإخراج البلاد من أزمتها التي أصبحت تهدد وحدة السودان أرضاً وشعباً.

    فليفكر أهل المؤتمر الوطني ملياً فيما ستؤول إليه الأحوال في البلاد بما في ذلك بقاءهم في الحكم .

                  

08-09-2010, 10:25 PM

elsharief
<aelsharief
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 6709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنف ليس حلاً لأزمة دارفور! كلمة الميدان (الثلاثاء 10 أغسطس 2010 ) (Re: elsharief)


    الحزب الشيوعي بجنوب دارفور ينتقد إستراتيجية الحكومة الجديدة لإحلال السلام بدارفور


    الخرطوم: الميدان

    إنتقد الحزب الشيوعي بجنوب دارفور إستراتيجية الحكومة الجديدة لإحلال السلام بدارفور، وذلك على أساس أن الحكومة ظلَّت طرفاً أصيلاً في الصراع كما ينظر إليها أهل دارفور دائماً، داعياً إياها للابتعاد عن سياسة الاحتواء والاستقطاب ذات الطابع القبلي في سعيها لإحداث اختراق في تعقيدات الأزمة. وقالت عضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي نور الصادق أن الجانب الإيجابي يكمن في إدراك الحكومة لأهمية توسيع الحوار الشامل مع مكونات المجتمع الدارفورى، غير أنها أضافت بأن ذلك يتطلب تحولاً ديمقراطياً حقيقياً يمنح جميع القوى السياسية والاجتماعية بمنظماتها المدنية وروابطها الأهلية حق التعبير عن مواقفها وأرائها عبر منابر ديمقراطية لا حجر ولا وصاية عليها.

    وشددت على أن الحكومة والحركات المسلحة لا تمثل كل أهل دارفور، داعيةً لضمان مشاركة كافة القوى السياسية والاجتماعية في المدن والأرياف في حوار حول قضايا دارفور، ومسألة التهميش، وقضايا التنمية وحقوق المواطنة المتساوية، والاقتسام العادل للثروة والسلطة.

    وأكَّدت على أهمية نزع السلاح، داعية الحكومة للمبادرة بحسم تدفق السلاح للمليشيات القبلية شبه الحكومية والعمل الفوري على جمعه، واستنكرت نور المظهر العسكري الكثيف وانتشار السلاح داخل المدن وفى الأسواق لجهة كونه يعطي رسالة سالبة لمواطني دارفور بأنهم مستهدفون دون استثناء. (النص الكامل داخل صفحات العدد).

                  

08-09-2010, 10:30 PM

elsharief
<aelsharief
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 6709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنف ليس حلاً لأزمة دارفور! كلمة الميدان (الثلاثاء 10 أغسطس 2010 ) (Re: elsharief)


    تعليق سياسي: جبايات المشاة ليست الحل!!


    إبراهيم ميرغني

    أرقام مخيفة تلك التي أعلنها مدير الإدارة العامة للمرور حيث قال إن حوادث المرور قد أدت إلى وفاة الف ومائة وستون مواطناً، وعزا ذلك إلى السرعة المفرطة وعدم الالتزام بالضوابط والقوانين واللوائح المرورية.

    وقال إن الإدارة وضعت قانوناً جديداً يتضمن عقوبات مشددة للمشاة في حال السير بإهمال في الطرق ووضع لها غرامة مبلغ 50 جنيهاً.

    ولا شك في أن إدارة المرور تحرص على سلامة المواطنين وممتلكاتهم إلا أنها قدمت أسباباً غير مقنعة لفرض غرامات على المشاة ونعتقد أن هنالك عوامل أخرى أدت لارتفاع نسبة هذه الحوادث المؤسفة وتشمل الآتي: أولاً التخطيط الهندسي للطرق غير مطابق للمواصفات المطلوبة رغم إن وزارة التخطيط العمراني بولاية الخرطوم تملك أكبر ميزانية في الولاية. ثانياً: غياب الأنفاق والكباري العلوية التي تسهل انسياب حركة المرور وتمنع الازدحام. ثالثاً: غياب الصيانة الدورية للطرق خصوصاً بعد فصل الخريف حيث يضطر المواطنون أحياناً لكسر الأسفلت لفتح مجاري لتصريف المياه ولا يتم ردم هذه المجاري وأعمال الصيانة الأخرى. رابعاً: انقطاع الكهرباء عن الإشارات الضوئية في أغلب الأحيان مما يؤدي إلى ربكة في حركة السير خصوصاً في التقاطعات الرئيسية ومداخل الكباري. خامساً: اهتمام عناصر شرطة المرور بتحصيل الجبايات من سائقي المركبات حتى في ساعات الذروة وعند المداخل الرئيسية وعدم الاهتمام بتنظيم المرور. سادساً: عدم وجود أماكن لعبور المشاة إلا في أماكن محددة وأخيراً السماح باستيراد محدد للسيارات من كل الأنواع دون دراسة لمدى ملاءمتها للعمل في ظروف السودان. بالإضافة إلى المشاكل الخاصة بقطع الغيار والخدمات الأخرى الخاصة بالسيارات الأمر الذي كانت تقوم به مصلحة النقل الميكانيكي في السابق والتي تمت تصفيتها بدون مبرر. لذا نرى أن القانون الجديد لا يقدم حلاً لمشاكل الحوادث والاختناقات المرورية بقدر ما يشكل عبئاً إضافياً للمواطن الذي يعاني أصلاً الأمرين من الجبايات والضرائب بمختلف أشكالها وأنواعها. الوعي المروري تربية وثقافة تحتاج لجهود وتضافر على كافة المستويات ويكون للدولة فيها الدور الأكبر عبر مؤسساتها المختلفة لجعل استعمال الطريق العام سهلاً وميسوراً يحكمه القانون والذوق الرفيع وليس فرض مزيداً من الجبايات.

                  

08-09-2010, 10:32 PM

elsharief
<aelsharief
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 6709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنف ليس حلاً لأزمة دارفور! كلمة الميدان (الثلاثاء 10 أغسطس 2010 ) (Re: elsharief)


    جوزيف مديستو يدعو إلى مشاركة الأحزاب في ترسيم الحدود


    الخرطوم: محمد الفاتح همة

    دعا عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ورئيس منبر الجنوب الديمقراطي جوزيف مديستو شريكي الحكم إلى إشراك الأحزاب السياسية في الشمال والجنوب في قضية ترسيم الحدود خاصة منطقة أبيي.

    وقال مديستو في حوار مع “الميدان” ينشر لاحقاً، “إن الشراكة بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية فشلت في التوصل لحلول في القضايا المصيرية خاصة أزمة ترسيم الحدود. واعتبر ترسيم الحدود قضية وطنية لا يمكن حلها بشكل ثنائي، في الوقت يربط فيه المؤتمر الوطني إجراء الاستفتاء بهذه القضية وهذا مأزق قد يؤدي إلى انهيار اتفاق السلام.

    وأكد مديستو إن القوى السياسية الوطنية ستظل تناضل من أجل الوحدة حتى إذا انفصل الجنوب لضمان التعايش السلمي بين الدوليتين.

    واعتبر الشريعة الإسلامية ومحاكم النظام العام عقبة أمام الوحدة خاصة وإن البلاد بها تعدد في الأديان والأعراق لذا يجب مراعاة حقوق غير المسلمين. كما يحدث في بلدان كثيرة مسلمة لا تطبق قوانين الشريعة. وطالب بإتاحة الحريات في الجنوب قبل الاستفتاء حتى يتمكن دعاة الوحدة والانفصال من توصيل أصواتهم لضمان اختيار الجنوبيين لمصيرهم بشكل حر دون التأثير عليهم. وحذر من استمرار النزاعات القبلية في الولايات الجنوبية خاصة منطقة البحيرات قائلاً: “إذا استمرت سوف تهدد قيام الاستفتاء في بعض المناطق”.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de