الخرطوم توقع مشاريع تنمية في الجنوب.. وجامعة باسم قرنق لإغراء الجنوبيين بالوحدة !!!!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 03:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-03-2010, 01:50 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الخرطوم توقع مشاريع تنمية في الجنوب.. وجامعة باسم قرنق لإغراء الجنوبيين بالوحدة !!!!!!!!!!!

    Quote:
    الخرطوم توقع مشاريع تنمية في الجنوب.. وجامعة باسم قرنق لإغراء الجنوبيين بالوحدة
    الصادق المهدي يطرح «الوحدة العادلة أو الكونفيدرالية» في سياق خطة «الحوكمة البديلة»
    السبـت 21 رجـب 1431 هـ 3 يوليو 2010 العدد 11540
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    الخرطوم: فايز الشيخ
    تعهد نائب الرئيس السوداني، علي عثمان محمد طه، بأن حكومته ستكمل تنفيذ مستحقات السلام بنهاية المرحلة الانتقالية بعد أن شهد مع النائب الأول للرئيس رئيس حكومة الجنوب، سلفا كير ميارديت، حفل توقيع على مشاريع تنموية وتعليمية وصحية لإقناع الجنوبيين بالوحدة مع الشمال، في وقت يعتزم فيه ناشطون مقربون من الحكومة رفع مذكرة إلى الرئيس الأميركي، باراك أوباما، للعب دور إيجابي لتحقيق وحدة السودان. في غضون ذلك سلم شريكا الحكم رؤاهما حول ترتيبات ما بعد الاستفتاء إلى الاتحاد الأفريقي ورئيس حكماء أفريقيا استعدادا لاجتماع يعقد في الخرطوم الأسبوع المقبل.

    وعلمت «الشرق الأوسط» أن المؤتمر الوطني والحركة الشعبية سلما مشاريع تحمل رؤى الطرفين حول ترتيبات ما بعد الاستفتاء إلى الرئيس الجنوب أفريقي ثابو مبيكي، ورئاسة الاتحاد الأفريقي، استعدادا لحوار مهم يعقد الأسبوع المقبل في الخرطوم حول القضية المصرية التي تواجه السودان بعد أقل من ستة أشهر، وتمثل المباحثات المرتقبة امتدادا لمباحثات عقدت في إثيوبيا نهاية الشهر الماضي، ووقع خلالها الطرفان على مذكرة تفاهم حول القضايا مثار الخلاف، وتشمل الموارد والنفط والجنسية والديون الخارجية وأبيي والحدود المشتركة وأوضاع الجنوبيين في الشمال والشماليين في الجنوب قبل إجراء الاستفتاء المزمع عقده في يناير (كانون الثاني) المقبل.

    في غضون ذلك أكد نائب الرئيس السوداني، علي عثمان محمد طه، سعي الحكومة إلى المضي قدما في تنفيذ واستكمال مستحقات السلام حتى نهاية الفترة الانتقالية، وكان طه قد قاد وفدا ضخما من الحكومة الاتحادية وقيادات في حزب المؤتمر الوطني إلى جوبا، وأجرى مباحثات مع حكومة الجنوب حول كيفية تفضيل خيار الوحدة لدى الجنوبيين، وشهد نائبا الرئيس البشير وعدد من الوزراء والدستوريين في الحكومة الاتحادية وحكومة الجنوب، الاحتفال بالتوقيع على عقود مشاريع تنموية أقرها صندوق دعم الوحدة، وشملت المشاريع طرقا بين مدن جنوبية وآبار مياه ومدارس وجامعتين، حملت إحداهما اسم زعيم الحركة الشعبية الراحل الدكتور جون قرنق، الذي وقع اتفاق السلام الشامل مع علي طه بعد حرب استمرت لمدة 23 عاما، وقال طه: «إنه ببلوغ هذه المرحلة يكون صندوق دعم الوحدة قد انتقل إلى محور البرامج والمشاريع بعد الانتهاء من إعداد الدراسات الفنية لإقامة مشاريع التنمية في المناطق التي تأثرت بالحرب»، وتبلغ تكلفة المشاريع 200 مليون دولار أميركي ستدفع الخرطوم نسبة 89% من التكلفة، بينما ستدفع حكومة الجنوب نسبة 11%، وعزا طه تأخر العمل في بعض المشاريع إلى عدم توفر الإمكانات واستكمال بعض الإجراءات الفنية.

    إلى ذلك، يعتزم ناشطون سودانيون مدنيون رفع مذكرة إلى الكونغرس الأميركي والرئيس باراك أوباما الأيام المقبلة بغرض حض واشنطن على دعم الوحدة والسلام في السودان، وقال رئيس مجموعة المبادرة إن المذكرة ستطالب الولايات المتحدة بلعب دور إيجابي في قضية وحدة السودان وتصحيح سياستها المعلنة تجاه السودان، وأشار إلى أن واشنطن تعتبر الداعم الأكبر لاتفاقية السلام، ومن شأنها أن تؤثر على الأطراف السياسية السودانية، وعلى صعيد آخر قال رئيس الوزراء السابق ورئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، إن لدى حزبه برنامجا «للحوكمة البديلة»، مشيرا في خطبة الجمعة، أمس، إلى أنها «منابر نخاطب بها القوى السياسية كافة، وتشمل منبر المستقبل الآمن ويقوم على ركيزتين.. برنامج الوحدة العادلة، التي تؤكد المساواة في المواطنة، وربط قوانين الدولة بالمواطنة، وربط التشريعات ذات المحتوى الديني بمعتقديها، وقومية العاصمة، وقومية مؤسسات الدولة. وأن يكون نفط الجنوب حصريا للجنوب، وكفالة التعددية الدينية والثقافية ضمن مواثيق ملزمة، وبروتوكول للجوار الأخوي أو الكونفيدرالية كبديل دستوري على نحو ما جاء في قرارات مؤتمر أسمرة 1995م وفي اقتراحنا للحركة الشعبية لدى زيارة جوبا في يونيو (حزيران) من العام الماضي، ومنبر دارفور لبحث السلام في الإقليم المضطرب، ومنبر التحول الديمقراطي، ومنبر الإصلاح الاقتصادي الذي ستعلن مبادؤه، وندعو إلى مؤتمر قومي اقتصادي لتفعيل الإصلاح المنشود، ومنبر الإصلاح الاجتماعي الذي نفصل بموجبه الإصلاح المطلوب لحالة التردي الأخلاقي التي تعاني منها البلاد، و‌منبر إصلاح العلاقات الخارجية، والعمل على إقامة نظام دولي عادل، ومنبر المبادرة الشعبية لحوض النيل ومنبر التعامل الحقاني والواقعي مع المحكمة الجنائية الدولية».


    خمسة سنين ضيعتوها فهلوة واستهبال هسة بقى ليكم حار!
    جنى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de