مياه الأٌبيض .... الدخول فى الشبكات والتأمل فى الخروج ياسرقطيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2014, 03:51 AM

ياسر قطيه
<aياسر قطيه
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مياه الأٌبيض .... الدخول فى الشبكات والتأمل فى الخروج ياسرقطيه

    مياه الأٌبيض .... الدخول فى الشبكات والتأمل فى الخروج
    ياسرقطيه ...
    تمثل معضلة المياه بولاية شمال كردفان أحد أخطر القضايا الإستراتيجيه والأمنيه التى ظلت وطوال السنوات الماضيه ومنذ العام 1937م وهو العام الذى أُنشئت فيه مصادر المياه الجنوبيه القائمه حتى الأن ... منذ ذلك الوقت المبكر من عمر الدوله السودانيه وتحت نير حكم الإستعمار شكلت معضلة المياه فى هذه الولايه بشكل عام وفى مدينة الأبيض العاصمه بشكل خاص شكلت مصدر قلق وصداع دائمين لكل الحكومات التى تعاقبت على سدة السلطه وذلك على المستويين القومى المركزى والولائى . وتاريخ المياه فى هذه الولايه المترامية الأطراف والتى تشكل أكبر معقل للثروه الحيوانيه فى السودان ( حوالى 40 مليون رأس من الماشيه ) ملئ بالعظات والعبر والدروس ومترع بالمأسى والمحن التى لا حد لها على الإطلاق . وفى ولايه تشهد معدل هطول أمطار سنوى يفوق خمسة عشر مره ضعف مياه النيل ظلت هذه الولاية أسيره لكل النخب العاجزه وعديمة الحيلة وخاملة العزيمه وكل المحاولات التى تمت فى هذا الإطار ، إطار الخروج من معضلة المياه المزمنه جميعها باءت بالفشل الذريع وبعضها إنتهى على نحو مأسوى موغل فى اللصوصيه والأنانيه والتفريط ما أدى لخلق كارتيل مياه فى الريف يقابله بارونات مياه المدن كانت نتيجة معادلته وحصيلة جهده بين أل كابون أولئك أن أثروا هم مخلفين وراءهم المواطنين وثرواتهم الحيوانيه الضخمه وزروعهم تحت رحمة السعى مابين الريف والمدن والنتيجه دائماً لاشىء .
    إدارات تجى وإدارت تفوت المعضله تراوح مكانها ، حكيومات تجى وحيكومات تروح والبلوفه فى وضعية مقفول . منتصف تسعينيات القرن الماضى والشيخ إبراهيم السنوسى وقتها وهو الرجل الثانى الباطش فى دولة الإنقاذ سليل هذا التراب وأحد أبناء هذه الولايه الأوفياء ( بعض الشىء ) شمر عن سواعد الجد وقامت على أكتاف حكومته فى ذلك الوقت المنشأه الأهم والأضخم وهى إنشاء مصادر المياه الشماليه من حوض بارا ذلك المشروع الذى خلد به السنوسى إتفقنا حيال توجهات الرجل أو إختلفنا خلد إسمه فى أضابير التاريخ بذلك الإنجاز الأضخم حتى الأن ومايزال يحتل يحتل صدارة قائمة إنجازات أبناء الولايه لأهلها وهى قائمة الشرف الماسيه المنحوته فى عقول وقلوب هذه الأمه والتى يتذيلها عن جداره وإستحقاق ( أحمد إبراهيم الطاهر المحامى ) رئيس المجلس الوطنى ( المٌنتخب !! ) والمعزول من منصبه بقرار رئاسى !! ( هاك الخج ده ) مشروع مياه حوض بارا كان يمكن أن يحل مشكلة مياه محلية شيكان برمتها فضلاً عن حل معضلة مياه الشرب فى الأبيض وعلى الرقم من عدم مطابقة مواصفات نلك المياه الجوفيه المنسابه الى الأن لأدنى الشروط والمعايير العالميه الموحده ( specifications unified global ) وحتى عدم كفايتها مع ذلك ومع الوضع فى الإعتبار إنها كانت وماظلت تشكل أكبر ( خازوق ) مالى لهذه الولايه وأسرع منهل للثراء الحرام بالطبع مع ذلك كانت تسد عجزاً مقدراً لا يفى بأي حاجه إلا النذر اليسير والذى يصل إليك ( أغلى من بيع السوق ) كما يقول المثل الخليجى بيد إنه كان شئ خيرٌ من لاشىء . ظلت المصادر الشماليه مصدر دخل ثابت غير لمعظم الذين ولغت أيديهم تشغيله إسلوب وطرق حياتهم ونمط معيشتهم فهو كان وما يزال هو المشروع الأضخم السائب الذى حتماً يغرى المرء بتعلم السرقه وللبعض من أباطرة المياه فى هذه الولايه المنكوبه تعد السرقه ومن كثرة ممارستها كواجب عمل روتينى يمضى فيه اللص ساعات دوامه أضحت بالنسبه لهم أسلوب ومنهج حياة .. ! ( style and away of life ) ... ولأن هذا المنحى الخطير الذى ترسخ كفلسفه إجتماعيه تجذرت فى وعى المواطن السودانى فقد باتت مثل هذه التصرفات عاديه بمكان بحيث لم تعد تثير دهشة أحد أو نخوته حتى وبالقابل لم يعد الساده اللصوص يكترثون كثيراً لرأسمال البشر فى هذه الحياة الدنيا وهى عناصر الأمانه والإستقامه والشرف فإختلطت المفاهيم وإنقلب الهرم الأخلاقى رأساً على عقب وهذا النموذج تنفرد به وبشكل حصرى الإداره العامه للمياه بولاية شمال كردفان بصفه خاصه والسبب إن الموارد الماليه الهائله وعائدات بيع المياه وحصيلة الفواتير السنويه التى تصل فى أضعف حالاتها فى السنه لمبلغ يتجاوز بكثير العشرين مليار جنيه سودانى قديم سنوياً ! هذا المبلغ المهول لا يدخل خزينة الولايه ولا يمر عبر أي دوره ماليه مستنديه تخضع لولاية وزارة الماليه المناط بها ضبط الصرف والإيرادات والمراجعه وتحديد الأولويات والحفاظ على المال العام ! هل إكتفت إدارة هيئة مياه الولايه بشقيها فى الريف والمدن بذلك ؟ السؤال بطريقه أخرى ... هل ضبطت إدارة المياه حدود منصرفاتها للمستوى الذى يوازى هذا الدخل المذهل وفصلت إحتياجاتها ومرتبات عمالها وموظفيها وتكفلت بالقيام بتوفير معينات عملها من بلوفه ومواسير وطلمبات غاطسه وطلمبات مركزيه طارده وفاتورة كهربة المصادر الشماليه البالغه يومياً سبعه ملايين جنيه سودانى قديم ؟ الإجابه التى ستذهلك عزيزى القارئ هى ... لا !! عشرين مليار جنيه سودانى قديم ومع ذلك تعجز الإداره عن تسديد مرتبات عمالها وموظفيها التى تراكمت الأن كذنوب إبليس وموبقات الرشيدين وعمائلهم السوداء التى تغطى عين الشمس . ( عيال أم فتله أل رشيد ... إنتظرونا فالعام 2014م هو عام الخياطه بدون بنج ي عيال أم زغده ) ... ما يدهشك فى زمن ماتت فيه الدهشه خجلاً من فعايل بنى أدم إن الهيئه الموقره للمياه يستمتع سادتها المبجلون وملوكها المتوجين على عرش الهمبته والهبر والهيمنه بالعشرين مليار هذه ومن ثم يبداون فى مطاردة ود الحبيب مدير عام وزارة الماليه بيت بيت دار دار زنقه زنقه لدرجة إنه وفى أحدى حلقات سك سك هذه زُلت رجل الرجل المسكين فى الحمام ( المسرمك ! ) أي المشيد بالسراميك الفاخر نخب أول وارد إمارة رأس الخيمه فكسر المسكين ساقه ولولا لطف ربك لربما كان قد دُق عنقه . أوعلى الأقل لربما فقد الرجل رجليه ويديه وكاحليه ومنكبيه وبهذا سيهدر هذا الرجل كل مدخرات شقاء العمر والسنين التى يُقال إنها سائله ومنقوله وموزعه فى ملاذات أمنه ( مش أمنه بتاعت التلفزيون ... لا لا ... ) أمنه أي بمعنى ( أمنه ساكت بدون تلزيون ) ... ! ( إنتو ياعالم بتجيبوا الفلوس دى من وين بيوتكم كلها سيراميك وفاظات !! ( فاظات دى شنو ي أمنه ؟ ) ووحدات تكييف عالية البروده تذكرك بالقطب المتجمد الشمالى وأنت فى خط الإستواء وستائر ديجتال بالريموت كنترول وغرف نوم للنوم طبعاً وأطقم جلوس ... أخخخخخخ أطقم جلوس دى بقت تعمل منخوليا فى راسى ... كل فرده كرسى من بلد زي مركوب أبوحليمه المسكين ( قلته لى طقم جلو ... إيه ؟ هههههههه إنته قايل الناس ديل شغالين تحويل رصيد ؟ الجماعه ديل يا عمك وقبل ما تحمل البضاعه ذاته بكون قبيل الشمار وصلهم وعندهم صوره أصليه من الفاتوره بالمبلغ الحقيقى والعمال البشيلوا ليك الطقم ده ذاتم بكونوا من الجماعه إياهم والله ديل يبيعوك ويشتروك ويبيعوك تانى وإنته لسه ماشى فى الشارع ما عارف الشارئ من البائع ... لو كده بسبتوا ليك البلد 25 سنه ماشه زي المسطره ؟ كن عندكم طقم تانى جيبوا لى أنا المسكين ده عوينى تلاته وعيالى سته جيبوا قال ليك مش كل فرده من بلد لو الطقم ذاتو نقص تموا لى بنابر مافى مشكله فى كده ) طقم جلوس قال ؟ الناس ديل ياتو يوم قعدوا ليهم زول فى كرسى جلوس يا تيفا يا أخوى ؟ إنته قايل نفسك فى السويد ولا فى هولندا ؟ ديل ياعمك بختوا ليك كرسى حديد ووشك على الحيطه ده لو ما كهربوا ليك الكرسى ذاتو . داير تودى طقم جلوس عشان تخرب طبع ناس ودأب كر المشوطن النزيل الدائم فى غرفة الإنعاش ؟ )
    ومن تخريمة طقم الجلوس لود الحبيب وحكاية سك سك مره تانيه . الهيئه تبلع إيرادتها الملياريه المهوله تلك ومن ثم تكاوش على كل حصة الولايه فى مال التنميه العائد من المركز ، حتى هذه لا تكفى فمحلية شيكان عضو دائم فى لجنة الدافعين والداعمين بمئات الملايين وإدارة المشروعات ، والقسم التجارى ، بالإضافه للجنة المشتروات والإداره بالطبع تقع على عاتفهم هذه المسؤوليه مسؤولية تبديد المال العام فى غير أوجه الصرف المخصصه لها وفى هذا الإطار ينتظرنا عمل دؤوب وشغل مكثف بغية تفكيك طلاسم المستندات الهائله التى هى تحت أيدينا ومن ثم رفعها مباشرةً للرأي العام للتداول بشأنها ..... كل ذلك كوم وثالثة الأثافى أي ( أُم كُبك ) الشبكه الجديده كوم تانى . وإذا ما كان هنالك أي عذر أو عراقيل تقف حائلاً دون إمداد المواطنين بالمياه تولى مولانا أحمد محمد هارون والى ولاية شمال كردفان لأمر هذا الملف والإشراف عليه شخصياً وتوفيره لكل المعينات والمواد المطلوبه لإكماله لا يدع أي مجال للتقصير أو التراخى فمولانا لم يترك أي ثغره يمكن النفاذ خلالها لإختلاق أعذار وهميه قد تعرقل سير المشروع .... شبكة المياه الجديده والتى إكتملت كل عناصر إنشاءها وتوفرت أدواتها دخلت فى خلال هذا الأسبوع ووقعت أسيره فى حبائل شيطان التفاصيل . ! العمل فى هذه الشبكه لا يسير على مايرام ، إدارة مشروع تنفيذ الشبكه الداخليه لا تقوم بجهد المراقبه الميدانيه والتواجد المستمر كما ينبغى وهذا بحسب عمال مغبونون ، غبن عمال اللٍحام وتحديد المسارات متشعب ومتداخل ، الإداره لا تمنحهم حق جهدهم الذى تواثقوا عليه مع السيد مدير المشروع ، الأخطاء الفنيه وبحسب المصادر نفسها جسيمه للغايه ، تم حفر المسارات شرقاً وغرباً وقُطع شوط طويل فى ذلك ، أُنزلت المواسير فى داخل الخطوط وهذا عمل جيد ، الطبزه جات عندما جاءت الأوامر للعمال بردم هذه الخطوط دون ( تشبيكها ولحامها وتجربتها بضخ المياه فيها أولاًً للتأكد من خلوها فى التجويف الداخلى من أي مواد عازله بحكم طول فترة التخزين والأدهى والأمر إنه وبعد الفراغ من حفر كل الخطوط ودفنها سوف تجد الحكومه نفسها أمام خيار الدفع مجدداً لإعادة فتح الخطوط مره أخرى للقيام بما لزم القيام به بدءاً !! أي توصيلها ولحمها وتشغيلها التجريبى ... سعر المتر للحفر ويتم هذه المره بشكل يدوى ( Manner Manual ) تفادياً لإتلاف المواسير الضخمه فى حالة إستعمال ألة الحفر ... البوكلين .. ( poclain machine ( أو ( Digger automated ) ... الحفر اليدوى هذا وتجاوزاً لعلة الوقت التى سيستغرقها فهم بالمقابل مكلف للغايه ، وعادة ما يتم حساب المتر بمبلغ وقدره ستون جنيهاً سودانياً ( 60 جنيه للمتر الواحد مضروبه فى مئه وعشر كيلو متر داخل وحول المدينه كم تساوى ؟ ) ولماذا كل هذه اللفه الطويله ؟ وماهى الأسباب العلميه والهندسيه تلك التى جعلت من لجنة الإشراف الهندسى اللجوء لهذا الخيار المُهدر للوقت والمال ؟ ولماذا لا يتم التشطيب كاملاً مرحله بعد أخرى ؟ العمال أنفسهم يشتكون مر الشكيه من الغموض الذى يكتنف حقوقهم الماليه المتفق عليها مسبقاً والتى تُبذل خارج مواعيد العمل الرسميه ؟ ... يقول العمال المغلوبون على أمرهم ضحايا مثل هذه الإعمال والتعاقدات فى الغالب هم الطرف الأهم فى العمل والحلقه الأضعف والمنسيه فى الحقوق الماليه يقول هؤلاء العمال إنهم قد أبرموا إتفاقهم مع الباشمهندس معاويه مدير المشروع والذى ينص على حفر مئتين وخمسون متراً ( 250 ) متر فى مرتب الهيئه وفى ساعات دوامهم الرسميه ، ما عدا ذلك فقد إتفقوا على حافز إسبوعى بدأ بمائة جنيه لكل عامل (100) هذه المائة جنيه مُنحت لهم على إعتبار إنها ( سُلفه ) ! ( سُلفه على شنو ي أخوانا ؟؟ ) .... فى الإسبوع الثانى إرتفعت هذه ( السلفُه المامفهومه ) لمئه وخمسون جنيهاً ( 150 ) جنيه ... ولمئتي جنيه سودانى (200) أرتفع سقف ( التسليف ) والعمال شغالين !! .... يوم أمس الأول ( حرن العمال !! ) توقفوا عن العمل ، وقالوا لمدير المشروع ولمهندسى المشروع ولهيئة الخبراء للفحص والتدقيق والتأكد من مطابقة حساب الحقل والبيدر ، قالوا لهم مامعناه .... لقد زهجنا !!
    وقبل أن يبدأ الأخ الباشمهندس معاويه مدير المشروع وذراعيه المنفذين شرقاً محمد على محمد يعقوب ( ودالخاله ) وغرباً الأتاسى عيسى صديقى الحميم وبمعيتهم عبدالله أبوحليمه و( أخرون !!) ... قبل أن يبدأ المهندس معاويه فى توجيه خطابه الأخير للعمال ويقول لهم ( الأن فهمت ) ومن ثم تبدأ التونسيه بالحموله أعلاه تلف فى الفاضى وتحلق تائه فى الفضاء بحثاً عن دوله تسمح لها بالهبوط يتوجب على هؤلاء جميعهم أن يعوا جيداً إن هذه المشاريع الضخمه الثلاثه مويه طريق مستشفى هى بمثابة مريم الشجاعه التى أنقذت أرواح ( الإنقاذ !! ) قلولا وثيقة نفير النهضه الحاويه لتلك المشاريع والتى هى بالنسبه لمواطنى هذه الولايه فى داخلها وخارجها وفى كل بقاع العالم مسألة حياة أوموت ! الشعب هو الذى سيراقب ويتابع ويقف على أوجه القصور ليتمها لأن هذه المشاريع ملكاً له وليس لمولانا هارون والى الولايه ، معالى الأخ فقط مخول ويإجماع شرفاء هذه الأمه حيثما كانوا بتولى زمام الأمور وضبطها وقيادة قافلة جحافل نفير النهضه لهذا ولأن الرأي العام المحلى قد بدأ يتذمر ويأكله القلق خوفاً من تطبيق نفس إسلوب اللعب القديم وبعدين يطلع مشروع شبكة مياه الأبيض هذا صفر على يدك الشمال فهو أي الرأي العام هذا وجماهير شعبنا الصابر الصامد القوى المحتسب والملتف بقوه حول قيادته الرشيده والسديده ممثله فى مولانا هارون هذا الشعب لن يُلدغ من جحرالمويه خمسمية مره ! ( كفايه !!) .... لقد ( قرفنا !! ) ونتوخى العشم فى رد تفصيلى مكتوب على ذات المساحه ومعزز بالأدله والبراهين ومتخم بالتفاصيل والمستندات من قبل إدارة المشروع ليدحض مزاعمنا هذه ... وأبناءنا الأشاوس المقيمين فى جمهورية سيدنا حسين خوجلى ( الشقيقه ) و أولادنا البرره العاملين فى أراضيه فى العاصمه الوطنيه أم درمان وكل السودان اليوم من حلفا الى نمولى ومن طوكر للجنينه كل أبناء هذا الوطن الغالى الكبير والسمح العريض وبمختلف سحناتهم وألوان طيفهم القبلى والإجتماعى والسياسى وكلهم وفى ملحمه تاريخيه يقيمها أبناءنا هناك دعماً لنفير نهضة ولايتهم هذا السودان الوطن الفسيفساء الرائع الجميل بشعبه ومواطنيه سيكون عن بكرة أبيه على قلب رجل واحد وهم ينهضون بنا فى شمال كردفان وغداً نلبى النداء جميعنا لنخف سراعاً تلبيةً لنفير القضارف ولنفير كسلا ونفير العاصمه والجنيه ونيالا وكاس وزالنجى ونهر النيل وكوستى وعطبره وبانتيو وملكال وجوبا والرنك وكل أرجاءه لنا وطنً وبسواعدنا سنبنى وطنا طالما كان هادى طريقنا هارون والخضر وإيلا وكبر الخ وكلنا تحت كنف ومظلة فخامة الأخ السيد الريس هناك فى أمبده وفى هذا الصباح ستدوى حناجرهم بالهتاف الذى سيشق عنان السماء ويهز الأرض فى العاصمه كلها وفى جنبات ديار أمبده تلك الحشود الرائعه وهذا الجمع الضخم الكبير وعلى قلب رجل واحد وبصوت جهورى واحد سيردد من خلف مولانا هارون وأخاه البطل الخضر تعويذة نفير النهضه ..... مويه طريق مستشفى ..... النهضه خيار الشعب .
    هذا ................... ولا نامت أعين المخذلين والجبناء والله أكبر ومولانا حبيب الشعب .
    [email protected]























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de