مـاأشـبه مارس 1985 بـمارس 2007: وبـدأالعـد التنـازلـي للبشـيـر!!.

الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-18-2025, 00:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-16-2007, 02:22 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مـاأشـبه مارس 1985 بـمارس 2007: وبـدأالعـد التنـازلـي للبشـيـر!!.


    1- واشنطن تريد قراراً دولياً جديداً حول دارفور.

    2- قالت أنباء صحافية في الخرطوم أمس ان قادة الأحزاب المعارضة دخلوا في اجتماعات سرية خلال اليومين الماضيين لبحث الترتيب للقاء نادر يجمعهم إلى النائب الأول للرئيس السوداني زعيم الحركة الشعبية سلفاكير ميارديت للتداول حول الأوضاع السياسية الراهنة وموقف تلك القوى من مجريات التطورات على صعيدي تفاهم نيفاشا والأوضا في دارفور.

    3-
    واشنـطن مصـممة الآن على التحـرك بحـزم ضد الخـرطوم

    ســأتخذ اليوم خـطا أكـثر تشــددا بكثير إزاء الســــودان.. بلير:

    المجــتمع الدولــي لن يقــبل الوقــوف مكتـــوف اليـــدين.




    -----------------------------------------------------------------
    واشنطن تريد قراراً دولياً جديداً حول دارفور
    الخرطوم - واشنطن، “الخليج”، وكالات:

    2007, 03, 16- Friday

    كشفت وزارة الخارجية الأمريكية عن رغبة الولايات المتحدة في أن تتبنى الأمم المتحدة قراراً جديداً حول دارفور لإرغام الحكومة السودانية على الموافقة على نشر قوة مشتركة لحفظ السلام في الاقليم مؤلفة من الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي، وتزامن هذا التحرك مع تأكيد محكمة أمريكية مسؤولية السودان في الاعتداء على المدمرة “يو. إس. اس” كول في ميناء عدن اليمني عام ،2000 من جهة أخرى يعقد في الخرطوم الاثنين المقبل اجتماع بين الحكومة السودانية والمانحين الغربيين لتقييم مدى التقدم في تنفيذ اتفاق السلام بين الشمال والجنوب السوداني.

    وبعد أشهر من الخطوات المتعثرة والتهديدات التي لم تجد نفعاً، تبدو الولايات المتحدة أخيراً مصممة على التحرك بحزم ضد الخرطوم من أجل وضع حد للتجاوزات التي يشهدها اقليم دارفور.

    وأبدت الخارجية الأمريكية الأربعاء استعدادها للتحرك عبر تأكيد سعيها إلى استصدار قرار في مجلس الأمن يلزم الحكومة السودانية بالوفاء بوعودها السابقة التي تقضي بالسماح لقوة سلام تقودها الأمم المتحدة بالانتشار في دارفور.

    وقالت وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس “الأمر بكل بساطة هو أن الحكومة السودانية يجب أن تدرك ان المجتمع الدولي لا يقبل الوقوف مكتوف اليدين بينما هناك أشخاص يعانون”. وأضافت “إننا في الواقع نبحث عن خيارات أخرى، بما في ذلك خيارات قد تتطلب مزيداً من التحرك على مستوى الأمم المتحدة”.

    وفي هذه الأثناء، قال اندرو ناتسيوس مبعوث الرئيس جورج بوش الخاص لدارفور، لعدة منظمات لحقوق الإنسان في اتصالات جرت الأربعاء أن الادارة الأمريكية تحضر “خطتها البديلة” والمتعلقة بفرض عقوبات اقتصادية على السودان.

    وفي واشنطن، أعلن قاضٍ فيدرالي الأربعاء أن السودان يتحمل مسؤولية في الاعتداء على المدمرة الأمريكية “يو. إس. إس. كول” في ميناء عدن عام 2000 الذي تسبب بمقتل 17 بحاراً أمريكياً، بحسب ما أفاد محامون عن عائلات الضحايا. وأدلى القاضي روبرت دومار المكلف بالقضية في محكمة نورفولك (فيرجينيا، شرق) بهذا التصريح خلال جلسة المحكمة، ويفترض ان يقدم القاضي خلال أشهر قراره المكتوب الذي سيتطرق فيه أيضاً إلى التعويضات بقيمة 105 ملايين دولار التي يطالب بها ذوو الضحايا.

    وقال البنك الدولي الأربعاء إن اجتماعاً للمانحين الغربيين والحكومة السودانية بما في ذلك المتمردون السابقون في جنوب السودان سيعقد في العاصمة الخرطوم الاثنين المقبل، لتقييم مدى التقدم في تنفيذ اتفاق سلام وقع عام 2005 بين الشمال والجنوب.

    وتحت إصرار من المانحين سيعقد الاجتماع بشأن دارفور في الوقت الذي تدرس الولايات المتحدة مزيداً من العقوبات على الحكومة السودانية.

    ومن المتوقع ان يحضر أندرو ناتسيوس اجتماعات الخرطوم.

    من جهة أخرى، قالت أنباء صحافية في الخرطوم أمس ان قادة الأحزاب المعارضة دخلوا في اجتماعات سرية خلال اليومين الماضيين لبحث الترتيب للقاء نادر يجمعهم إلى النائب الأول للرئيس السوداني زعيم الحركة الشعبية سلفاكير ميارديت للتداول حول الأوضاع السياسية الراهنة وموقف تلك القوى من مجريات التطورات على صعيدي تفاهم نيفاشا والأوضاع في دارفور.
    ----------------------------------------------------------------------------------


    اخر الاخبار English Page Last Updated: Mar 16th, 2007 - 03:08:33

    --------------------------------------------------------------------------------

    واشنـطن مصممة الآن على التحرك بحزم ضد الخرطوم
    Mar 16, 2007, 01:44

    سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

    ..الصـــراع العـــالمي ضــد الإرهــاب والمتطــرفين.. حســـم

    واشنـطن مصـممة الآن على التحـرك بحـزم ضد الخـرطوم

    ســأتخذ اليوم خـطا أكـثر تشــددا بكثير إزاء الســــودان.. بلير:

    المجــتمع الدولــي لن يقــبل الوقــوف مكتـــوف اليـــدين


    دعا رئيس الوزراء البريطاني توني بلير المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف متشدد من الرئيس السوداني عمر البشير, وأكد أهمية إرسال قوات دولية إلى إقليم دارفور غربي السودان, لمنع انتشار الفوضى في المنطقة.

    وقال بلير في مقابلة تلفزيونية "سأتخذ اليوم خطا أكثر تشددا بكثير إزاء السودان, أنا لا أعتقد أنه يمكننا إرسال قوات إلى هناك, لكنني مدرك أن المجتمع الدولي يجب أن يكون قادرا على أن يقول لحكومة البشير إذا لم تكوني مستعدة للالتزام بما تقوله الأمم المتحدة، فإننا سنصبح تدريجيا أكثر صرامة معك.".


    وأضاف أن الصراع في دارفور يجب أن ينظر إليه على أنه "جزء من صراع عالمي ضد الإرهاب والمتطرفين, ولا يمكن للعالم أن يغض الطرف عنه, فإذا غاص السودان أكثر في الفوضى السائدة هناك بالفعل، فإنها ستنتشر في أنحاء ذلك الجزء من أفريقيا، وسيصبح هناك تشدد جديد مستمر لأن هذا التطرف يتغذى الآن على كل هذه الصراعات".


    وتشعر بريطانيا والولايات المتحدة بالاستياء من رفض السودان قبول قوة مشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور التي قتل فيها أكثر من مائتي ألف شخص ونزح أكثر من 2.5 مليون من ديارهم نتيجة الصراع..

    من جهته دعا السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة مجلس الأمن الدولي إلى فرض عقوبات على السودان بعد أن وضع البشير شروطا لخطط المنظمة الدولية لنشر قوات حفظ سلام في دارفور..

    ويرى المحللون أن واشنطن مصممة الآن اكثر من ذي قبل على التحرك بحزم ضد الخرطوم, وذلك بعد أشهر من الخطوات المتعثرة والتهديدات غير المجدية. وعزوا ذلك إلى تحسن علاقات التعاون بين الولايات المتحدة والصين في التعامل مع الأزمات الدولية, مما خلق الجو الدبلوماسي المناسب للتعامل بحزم مع الخرطوم..

    وأبدت الخارجية الأميركية استعدادها لاستصدار قرار في مجلس الأمن يلزم الحكومة السودانية بالوفاء بوعودها السابقة التي تقضي بالسماح لقوة سلام تقودها الأمم المتحدة بالانتشار في دارفور..

    وقالت وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس إن "على الحكومة السودانية أن تدرك بأن المجتمع الدولي لا يقبل الوقوف مكتوف اليدين إزاء أناس يعانون", في إشارة إلى سكان الإقليم..

    من جهته قال أندرو ناتسيوس مبعوث الرئيس الأميركي جورج بوش إلى دارفور، إن الإدارة الأميركية تحضر "خطتها البديلة" المتعلقة بفرض عقوبات اقتصادية على السودان..

    جاء ذلك ردا على رسالة الرئيس السوداني إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الأسبوع الماضي التي اعتبرتها المنظمة الدولية تنصلا من اتفاق نوفمبر/تشرين الثاني الماضي..

    وينص الاتفاق على تشكيل قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور مع نشر 2300 عنصر دولي في مرحلة أولى للتهيئة لمرحلة لاحقة. وينص قرار لمجلس الأمن الدولي على نشر تدريجي لقوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي قوامها عشرون ألف جندي..

    ونقل عن ناتسيوس قوله إن إحدى العقوبات الأحادية التي قد تفرضها واشنطن على الخرطوم هي حجز أي تحويلات مالية دولية مع السودان بالدولار الأميركي, وهي خطوة سبق أن أثبتت فاعليتها مع كوريا الشمالية، وقد تؤثر بشكل بالغ على الصفقات النفطية السودانية.

    من الجزيرة نت.
    --------------------------------------------------------------------------------



                  

03-16-2007, 02:40 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مـاأشـبه مارس 1985 بـمارس 2007: وبـدأالعـد التنـازلـي للبشـيـر!!. (Re: بكري الصايغ)

    الرأي العام

    الخميس15مارس2007م


    عقوبات امريكية على الشركات السودانية المتعاملة بالدولار

    واشنطن تعتزم فرض حظر على سياسيين وزعيم جماعة متمردة بدارفور

    د. مصطفى السودان ملتزم بحزم ابوجا والعقوبات ستعقد القضية

    الخرطوم: واشنطن: مريم ابشر

    كشف سفير بريطانيا فى مجلس الامن امير باري جونز عزم بلاده والولايات المتحدة الامريكية تقديم مشروع قرار لمجلس الامن الدولى مطلع الاسبوع المقبل يقضى بفرض عقوبات على السودان تشمل الى جانب حظر السفر والاموال لبعض الشخصيات امكانية النظر فى فرض منطقة حظر جوى فى دارفور. فى وقت، اعلنت الحكومه انها فى انتظار نتائج المداولات التى سيجريها اليوم الامين العام للامم المتحدة مع اعضاء مجلس الامن خلال مأ دبة الغداء التى سيقيمها لهم ولم يستبعد مندوب السودان فى المنظمة الدولي السفير عبد المحمود عبد الحليم ان يقرر الاعضاء عقد جلسة خاصة للمجلس لمناقشة خطاب البشير.

    وعضد السفير عبد المحمود ما ذهب اليه المندوب البريطانى حول مشروع قرار العقوبات الجديد وقال لـ «الرأي العام» إن واشنطن ولندن تتحركان الآن داخل أروقة المنظمة الاممية لطرح مشروع عقوبات جديد على السودان واردف (يجرون اتصالات فى هذا الصدد) وحول امكانية ان تردف الحكومة رسالة البشير بملحق تفسيرى قال عبد المحمود إن ذلك متوقف على ما تتمخض عنه مدولات اليوم وابان عبد المحمود ان وزير الخارجية الكنغولى رودولف ادادا اسندت له مهمة ممثل الامم المتحدة والاتحاد الافريقى لتنفيذ الدعم اللوجستى المقرر لقوات الاتحاد الافريقى لا ان يخلف برونك لافتا الى ان خليفة برونك يعينه الامين العام للامم المتحدة وهذا مالم يحدث حتى الآن. الى ذلك اعتبر المندوب البريطانى فى مجلس الامن حسب ما نقلته عنه الواشنطن بوست امس حديث الرئيس البشير فى خطابه الذى جاء فى (13) صفحة بملحقاتها عن تعارض الحزمة الثالثة من حزم الدعم الثلاثى مع اتفاق ابوجا تراجعا عن اتفاق اديس ابابا وقال جونز انه بات واثقا من ان الصين لن تقف فى وجه المزيد من الاجراءات ضد السودان غير انه شدد على ان الصين ما زالت مقتنعة بمواصلة الحوار مع الخرطوم وعدم اللجوء الى العقوبات باعتبار انها لن تحل المشكلة وفى الاتجاه ذاته نقلت ذات الصحيفة عن مصدر دبلوماسى بريطانى لم تسمه ان الحكومة السودانية تتبع تكتيك التأخير لكسب المزيد من الوقت لافتاً الى ان السودان تمكن من تأجيل البت بشأن اتخاذ قرارات حاسمة فى دارفور لأربع سنوات خلت، واضاف المصدر على ذمة الواشنطن بوست ان اصدقاء السودان داخل مجلس الأمن باتوا يفقدون صبرهم على ذلك وفى سياق ذى صلة قال المتحدث باسم الخارجية البريطانية ان التكتيكات التى تتبعها الحكومة السودانية لكسب المزيد من الوقت باتت غير مقبولة مشدداً على أن صبر المجتمع الدولى اخذ فى النفاد. من ناحيته، قال المبعوث الخاص للسودان اندرو ناتسيوس ان بلاده ربما تفرض قريباً عقوبات جديدة على السودان من بينها قيود على الشركات التي تعمل بالدولار بسبب رفض الخرطوم قبول نشر قوات دولية باقليم دارفور. واضاف المبعوث الأمريكي في مؤتمر مع منظمات المساعدات الإنسانية أن هناك خطط لفرض حظر على سفر 3 افراد بالسودان ومصادرة الودائع الخاصة بهم وهم سياسيان متهمان بارتكاب اعمال وحشية وزعيم جماعة متمردة.

    وفي الأثناء، وصفت الحكومة التهديدات من بعض الدوائر بالإدارة الأمريكية بفرض عقوبات على السودان بالتصريحات المتناقضة التي تشكل رسائل سالبة لا تؤدي إلا إلى إطالة أمد الأزمة في دارفور.واكد السودان إلتزامه التام بتنفيذ حزم الدعم الثلاث وفق ما نصت عليه اتفاقية ابوجا وقال مستشار رئيس الجمهورية د. مصطفي عثمان اسماعيل إن الرسالة ليست سرية وهي تقوم على الاتفاقية ذات المراحل الثلاث التي خرج بها مجلس السلم والامن في ابوجا وكذلك رد رئيس مجلس الامن.واعرب د. مصطفى عن أمله في أن تسهم الاطراف المعنية بهذه الاتفاقية بذات الحماس والروح وان لا تستخدم التعقيدات والعبارات المبهمة لتعطيل تنفيذ هذه الاتفاقية والحزم الثلاث. وشدد د.مصطفى على ان العقوبات لن تفيد وتعقد القضية كثيراً وقال ان بريطانيا وامريكا بالذات ليس من حقهما تبني مثل هذه العقوبات لان سجلهما معروف في مثل هذه النزاعات التي تجري سواء كان في العراق او افغانستان واضاف د. مصطفى ان الحوار والتفاهم هو الافضل والانجع من اجل الاستقرار والامن سواء على مستوى الدول او العالم من ناحيته، قطع وزير الدولة بالخارجية السماني الوسيلة طبقاً لـ«اس ام سي» بان الولايات المتحدة مازال أمامها الدور الرائد الذي يجب ان تلعبه وهو مخاطبة القضايا الأساسية التي تؤدي إلى الانفراج السريع والانطلاق نحو إقامة علاقات استراتيجية مع السودان وقال إن هذه العلاقات لها مؤهلات تمكن الولايات المتحدة من إقامة شراكة اقتصادية تؤسس لعلاج ناجع لقضايا السودان والدول المحيطة كافة منوهاً لتصريحات المبعوث الأمريكي في السودان أندرو ناتسيوس بأن اختلال التنمية وضعف الموارد هو السبب الرئيسي في الصراعات التي تحدث بين الفينة والأخرى.وأضاف أن الحكومة مازالت تسعى وتأمل في ان يكون ذلك هو التوجه مثمناً كل ما قدمته الولايات المتحدة للسودان.


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de