الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
إطلاق سراح سوداني بغوانتانامو
|
إطلاق سراح سوداني بعد اعتقاله لـ »5« سنوات بغوانتانامو وكالات: الانتباهة أطلقت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون سراح السجين السوداني عادل حمد، المعتقل بسجن »غوانتانامو« منذ العام 2002م بعد قضائه بالمعتقل حوالي الخمس سنوات. يذكر أن »حمد« متزوج وأب لأربع بنات واعتُقل من مكان إقامته بمدينة بيشاور، وعمل مدرساً للأيتام بمدرسة ابتدائية وموظفاً بإحدى مستشفيات أفغانستان، إلى جانب عمله كمنسق لتوزيع الغذاء والدواء للاجئين، وكانت الولايات المتحدة صنَّفته مقاتلاً وأطلقت سراحه بعد تأكُّدها من عدم تشكيله أي خطر على الأمن القومي الأمريكي.
|
|
  
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح سوداني بغوانتانامو (Re: Mustafa Shogar)
|
Quote: لا للاطلاق سراح الارهابيين فليمت هؤلاء في غوانتانامو... |
جوك تحياتى هو انت بتعرف المعتقلين ديل او سمعتا بيهم قبل كده؟؟؟؟؟؟
Quote: ومالوه شابكينا سامى الحاج السودانى برواه!! هو دا ما سودانى كان؟ |
تحياتى مصطفى وهنالك 8 معتقلين سودانين فى غوانتانامو من غير الاستاذ سامى الحاج نتمنا ان يفرج عنهم جميعا
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح سوداني بغوانتانامو (Re: JOK BIONG)
|
من هو الإرهابى يا هؤلاء ؟؟؟
هل أقول لك يا جوكى أم يا يانكى فأيّّهما تحب؟؟؟ أفتكر يانكى هو أفضل لك و الدليل هنا 
لم أتفاجأ يوماً من تداخلات كهذه وخصوصاًً لو كان الذى يتداخل هو شخص يرفع شعاراً كهذا الشعار أعلاه. و لكنّى فقط أستفهم عن مصطلح إرهابى هذا الذى يؤيّده كثير من رواد هذا الموقع خصوصاً الماركسيين الجدد الذين جرفتهم موجة العولمة و أصبحوا ماركسيين برؤى ليبرالية وغيرهم من المنتفعين و الطامحين للمجد وغيرهم من رجالات السى آى أيه و غيرها من الصور القبيحة التى حذرنا منها رسولنا وقدوتنا محمد (ص) حينما أكثر من التذكير من خطورتهم (على الرجال الصالحين او الصادقين او الملتزمين بالمسار الصحيح) منذ بداية الدعوة و حتى تقوم الساعة. أولئك الذين باعوا الدّين والعرض و الوطن بصور شتّّى من اجل متاع حياة زائل ومجد زائف وهوّية مخجلة ملطّخة بدماء الأبرياء ولو كان الثمن هو إخوانهم السودانيين . السودانيين الذين كم ملأوا هذا الموقع مدافعين عنهم , و متبنين لقضاياهم , بل نصبّوا أنفسهم رسل كرامتهم وحقوقهم. لكن فى الوقت نفسه و الظروف الاكثر قسوة ّو مرارةً نجدهم يتخاذلون عن نفر منهم ذاقوا من أشكال التعذيب ما ينؤ به عصبة. و لم يكتفوا بالصمت و التخاذل و حدهما بل وصلوا فى الإنحطاط درجةّ التشكيك ببنى جلدتهم من أجل مساعدة الإدارة الأميريكة المتخبّطة كى تزيد من مأساتهم و أهلهم وأطفالهم الذين حرموا من عطف وحنان آبآءهم بكل قسوة

محمّد سامى الحاج مشى و تكلّم وبدأ يتعلّم بدون والده , و طبعاً السيد/ جوك معهم بلا مغالطة فى تأييد المصطلح و فكرة الحكم على إنسان بدون معرفة أبعاد القضية أو ربما لأسباب أخرى يعلمها هو و لا نعلمها نحن. المهم هو ما هو مفهوم الإرهاب فى نظركم يا هؤلاء ؟؟؟ هل الإرهاب هو مقاومة إستراتيجية و برتوكول قديم نجدهم متّّفقين على فكرة واحدة و منهج مشترك هو القضاء على الهوّية الإسلامية التى ربما لا ينتمى لها الكثير من المؤيّدين لهذه الفكرةهنا و الأخ / جوك بلا مغالطة و هل الأرهابيون هم سامى الحاج و إخوانه السودانيين ( و لن أتحدّث عن غيرهم لاننى سودانيّاً) الذين ذاقوا من ويلات التعذيب ما ينؤ به عصبة ؟؟؟ أم هم الذين لم يثنيهم دينهم ودينك يا جوك من إساءة الأديان الأخرى كالدين الإسلامى الذى تفنن الغرب فى الإساءة إليه, ويعتنقه كل المعتقلين فى السجون الامريكية فى غوانتاناموا وغيرها, حينما أسئ للمصحف الكريم بمختلف الوسائل و إلى حد رميه فى المرحاض . ذلك المعتقد و الرسالة الربانيةو الذى قال بوش ذات مرّّةً مستخفّاًً بالجهلاء بانّ الله قد أمره بإحتلال العراق و محاربة الإرهابيين فى أفغانستان. أولئك الإرهابيين الذين أصبحوا أرهابيين فجأةً عندما أنقلب السحر على الساحر الذى أيدّهم و جهزهم بجهازهم و دعمهم بماله الذى عزّ على شعوب أفريقيا التى يموت أطفالها و كبارها بالملايين بسبب الجوع والمرض , بل واستنفرهم و حث دول إسلامية كثيرة على إستنفارهم, و طالما كان ينعتهم برّجالات التحرّر أيّام أحتلال الإتحاد السوفياتى لأفغانستان كما تقول القصص.الإتحاد الذى كان على ذات الفكر الذى كان يتّبعه ذات يوم اولئك الماركسيون الجدد. هل الإرهابيين هم سامى و إخوانه أم هؤلاء الذين تخلّوا عن مبادئهم و أخلاقهم التى بنوا على أساسها حضارتهم و تقدّمهم؟؟؟ هل الإرهابيين هم سامى وإخوانه أم هؤلاء الذين يدّعون أنّهم رسل الرحمة والإنسانية والديمقراطية الجدد , و فى الوقت ذاته تجدهم تتاقض أقوالهم أفعالهم كالذى يحدث فى غوانتاناموا و أبو غريب و غيرها من سجون العراق التى تمتلئ بحرّا ت العراق اللآتى عذّبن وأغتصبن و قتلن . و عن الذى يحدث فى سجون الإحتلال الإسرائيلية . و ما حدث فى كوسوفو والبوسنة و الهيرسك التى قصف ا الصرب أهلها المسلمون من أعالى تلال سرايفو كالجزران بتواطؤ دولى منع السلاح عنهم . كل هذا و غيرها من فضائح و جرائم إنسانية فى حق الشعوب المستضعفة مرّ و ما زال يمر بدون محاسبة , و لن تكون هناك مراقبة او محاسبة طالما كانت أعلى مؤسسات الشرعية هى مستغلّةفى ذاتها, و مشاركة فى كل ما حدث من جرائم : أولا :ً بصمتها الصريح عمّا يحدث فى العالم من فوضى و تجاوز لها. و ثانياً بسكوتها المستمر عن محاسبة كل من يخطئ بلا تمييز, وماحدث رغم معرفتها الكاملة لكل ما جرى فى غوانتاناموا وغيرها. ثالثاُ لأنها هى نفسها إرتكبت جرائم فى حق أطفال العراق حين تلاعبت بأموال حليبهم فى صفقات تفوح نتانةً وفساداً دولياً مشتركاً نادراً كصفةالنفط مقابل الغذاء و غيرها من فضائح الجنس مقابل الغذاء فى ليبريا و الكنغو و صغيرات جنوب السودان التى ربما ينتمى الأخ/ جوك لهم. هل الإرهابيين هم سامى و إخوانه أم هؤلاء الذين تفتخر بعلاقتك معهم وهم الذين باعوا رمز شعارك الذى ترفعه اليوم مقرونا بشعارهم حين قاموا بتصفته بدم بارد بالتواطؤ مع غيرهم من الأصدقاء وما زال التحقيق جراياً و لم تصدر الأمم المتحدة قراراً ملزماً لتكوين محكمة دوليةعلى قرار ما يحدث اليوم فى غوانتاناموا من إمتهان لكرامة الإنسان و حقوقه. و مساواةً مع قراراها بشأن قضيّة مقتل الحريرى. لكن ربما هذه النقطة بالذّات لن تعنيك لأنك ربما كنت من الإنفصاليين الذين أيّد أغلبهم تصفية قرنق الوحدوى . و لن يهمّك معرفة أولئك الذين قام بتصفية قدوتك و دفع ثمنه الآلاف من أبرياء الشمال فى يوم أحداث الأثنين الأسود. الإرهابيين يا أيها اليانكى جوك هم الذين يحتقرون الإنسانية فى غوانتاناموا وغيرها. الإرهابيين هم الذين يفصلون ثوب الإنسانية حسب المقاس اليانكى و من وراءه. الثوب الذى تجده فضافضاً فى قضية إنسان دار فور الذى يملك خيارات البقاء أو الهروب إلى أرض أخرى لن يعدم فيها أمناًُ ولا خبزا. بينماتجده متخفيّاً فى شكل إستنكارات و شجب متواضعه من مجتمع ينادى بالديمقراطية و حرية الإنسان كما تنادى بها أنت لإنسان السودان الذى يلاقى الإحتقار هناك فى جزيرة الأشباح الشيطانيةعلى نحو أسوا من الحيوان. بينما نجدإنسان غوانتاناموا لم يترك له خيار سوى (الإنتحار), والإنتحار نفسه مشكوكاً فيه حتى تنتهى نتائج التحليلات لمركز لوزان السويسرى الذى يعكف هذه الأيّام فى تحليل أسباب وفاة أحد السعوديين الإثنين و اليمنى الذى قال مسؤلو معسكر غوانتاناموا أنّهم إنتحروا. العجيب فى الأمر يا صديقى اليانكى جوك أنّ جثثهم وصلت أهلهم و هى مفرّغة أو منزوعاً عنها بعض الأجزاء والأحشاء الداخلية التى تساعد فى معرفة سبب الوفاة , ولكنّ التحليلات الاولية أثبتت كذب الرواية الامريكية بإنتحار السعودى ياسر الزهرانى. وحتى إشعار آخر سوف أوصل معك مسلسل الإرهاب و الأرهابيين . لتجيبنى على سؤال طالما أصبحّ يؤرق مضجعى و مضاجع الكثيرين. ألا وهو :
مـن يُحـــــــــــاكم مـن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إعــــطنى حريـــتى ... أخرجونى مـــــــــــــن القــــــــــــــــفـــص... فأنا إنسان ... دم ٌ... لحمٌ ... و عقل
سنظّل ندق على الأبواب بلا إستحياء.... حـــــــــــــــــــتى تــــــــــُفتَح و نصرخ بالــحريّة... الـــحريّة حـــتــــــــــــــــى يسمعنا السلطان... وينصفنا القانون...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح سوداني بغوانتانامو (Re: JOK BIONG)
|
من هو الإرهابى يا هؤلاء ؟؟؟
هل أقول لك يا جوكى أم يا يانكى فأيّّهما تحب؟؟؟ أفتكر يانكى هو أفضل لك و الدليل هنا 
لم أتفاجأ يوماً من تداخلات كهذه وخصوصاًً لو كان الذى يتداخل هو شخص يرفع شعاراً كهذا الشعار أعلاه. و لكنّى فقط أستفهم عن مصطلح إرهابى هذا الذى يؤيّده كثير من رواد هذا الموقع خصوصاً الماركسيين الجدد الذين جرفتهم موجة العولمة و أصبحوا ماركسيين برؤى ليبرالية وغيرهم من المنتفعين و الطامحين للمجد وغيرهم من رجالات السى آى أيه و غيرها من الصور القبيحة التى حذرنا منها رسولنا وقدوتنا محمد (ص) حينما أكثر من التذكير من خطورتهم (على الرجال الصالحين او الصادقين او الملتزمين بالمسار الصحيح) منذ بداية الدعوة و حتى تقوم الساعة. أولئك الذين باعوا الدّين والعرض و الوطن بصور شتّّى من اجل متاع حياة زائل ومجد زائف وهوّية مخجلة ملطّخة بدماء الأبرياء ولو كان الثمن هو إخوانهم السودانيين . السودانيين الذين كم ملأوا هذا الموقع مدافعين عنهم , و متبنين لقضاياهم , بل نصبّوا أنفسهم رسل كرامتهم وحقوقهم. لكن فى الوقت نفسه و الظروف الاكثر قسوة ّو مرارةً نجدهم يتخاذلون عن نفر منهم ذاقوا من أشكال التعذيب ما ينؤ به عصبة. و لم يكتفوا بالصمت و التخاذل و حدهما بل وصلوا فى الإنحطاط درجةّ التشكيك ببنى جلدتهم من أجل مساعدة الإدارة الأميريكة المتخبّطة كى تزيد من مأساتهم و أهلهم وأطفالهم الذين حرموا من عطف وحنان آبآءهم بكل قسوة

محمّد سامى الحاج مشى و تكلّم وبدأ يتعلّم بدون والده , و طبعاً السيد/ جوك معهم بلا مغالطة فى تأييد المصطلح و فكرة الحكم على إنسان بدون معرفة أبعاد القضية أو ربما لأسباب أخرى يعلمها هو و لا نعلمها نحن. المهم هو ما هو مفهوم الإرهاب فى نظركم يا هؤلاء ؟؟؟ هل الإرهاب هو مقاومة إستراتيجية و برتوكول قديم نجدهم متّّفقين على فكرة واحدة و منهج مشترك هو القضاء على الهوّية الإسلامية التى ربما لا ينتمى لها الكثير من المؤيّدين لهذه الفكرةهنا و الأخ / جوك بلا مغالطة و هل الأرهابيون هم سامى الحاج و إخوانه السودانيين ( و لن أتحدّث عن غيرهم لاننى سودانيّاً) الذين ذاقوا من ويلات التعذيب ما ينؤ به عصبة ؟؟؟ أم هم الذين لم يثنيهم دينهم ودينك يا جوك من إساءة الأديان الأخرى كالدين الإسلامى الذى تفنن الغرب فى الإساءة إليه, ويعتنقه كل المعتقلين فى السجون الامريكية فى غوانتاناموا وغيرها, حينما أسئ للمصحف الكريم بمختلف الوسائل و إلى حد رميه فى المرحاض . ذلك المعتقد و الرسالة الربانيةو الذى قال بوش ذات مرّّةً مستخفّاًً بالجهلاء بانّ الله قد أمره بإحتلال العراق و محاربة الإرهابيين فى أفغانستان. أولئك الإرهابيين الذين أصبحوا أرهابيين فجأةً عندما أنقلب السحر على الساحر الذى أيدّهم و جهزهم بجهازهم و دعمهم بماله الذى عزّ على شعوب أفريقيا التى يموت أطفالها و كبارها بالملايين بسبب الجوع والمرض , بل واستنفرهم و حث دول إسلامية كثيرة على إستنفارهم, و طالما كان ينعتهم برّجالات التحرّر أيّام أحتلال الإتحاد السوفياتى لأفغانستان كما تقول القصص.الإتحاد الذى كان على ذات الفكر الذى كان يتّبعه ذات يوم اولئك الماركسيون الجدد. هل الإرهابيين هم سامى و إخوانه أم هؤلاء الذين تخلّوا عن مبادئهم و أخلاقهم التى بنوا على أساسها حضارتهم و تقدّمهم؟؟؟ هل الإرهابيين هم سامى وإخوانه أم هؤلاء الذين يدّعون أنّهم رسل الرحمة والإنسانية والديمقراطية الجدد , و فى الوقت ذاته تجدهم تتاقض أقوالهم أفعالهم كالذى يحدث فى غوانتاناموا و أبو غريب و غيرها من سجون العراق التى تمتلئ بحرّا ت العراق اللآتى عذّبن وأغتصبن و قتلن . و عن الذى يحدث فى سجون الإحتلال الإسرائيلية . و ما حدث فى كوسوفو والبوسنة و الهيرسك التى قصف ا الصرب أهلها المسلمون من أعالى تلال سرايفو كالجزران بتواطؤ دولى منع السلاح عنهم . كل هذا و غيرها من فضائح و جرائم إنسانية فى حق الشعوب المستضعفة مرّ و ما زال يمر بدون محاسبة , و لن تكون هناك مراقبة او محاسبة طالما كانت أعلى مؤسسات الشرعية هى مستغلّةفى ذاتها, و مشاركة فى كل ما حدث من جرائم : أولا :ً بصمتها الصريح عمّا يحدث فى العالم من فوضى و تجاوز لها. و ثانياً بسكوتها المستمر عن محاسبة كل من يخطئ بلا تمييز, وماحدث رغم معرفتها الكاملة لكل ما جرى فى غوانتاناموا وغيرها. ثالثاُ لأنها هى نفسها إرتكبت جرائم فى حق أطفال العراق حين تلاعبت بأموال حليبهم فى صفقات تفوح نتانةً وفساداً دولياً مشتركاً نادراً كصفةالنفط مقابل الغذاء و غيرها من فضائح الجنس مقابل الغذاء فى ليبريا و الكنغو و صغيرات جنوب السودان التى ربما ينتمى الأخ/ جوك لهم. هل الإرهابيين هم سامى و إخوانه أم هؤلاء الذين تفتخر بعلاقتك معهم وهم الذين باعوا رمز شعارك الذى ترفعه اليوم مقرونا بشعارهم حين قاموا بتصفته بدم بارد بالتواطؤ مع غيرهم من الأصدقاء وما زال التحقيق جراياً و لم تصدر الأمم المتحدة قراراً ملزماً لتكوين محكمة دوليةعلى قرار ما يحدث اليوم فى غوانتاناموا من إمتهان لكرامة الإنسان و حقوقه. و مساواةً مع قراراها بشأن قضيّة مقتل الحريرى. لكن ربما هذه النقطة بالذّات لن تعنيك لأنك ربما كنت من الإنفصاليين الذين أيّد أغلبهم تصفية قرنق الوحدوى . و لن يهمّك معرفة أولئك الذين قام بتصفية قدوتك و دفع ثمنه الآلاف من أبرياء الشمال فى يوم أحداث الأثنين الأسود. الإرهابيين يا أيها اليانكى جوك هم الذين يحتقرون الإنسانية فى غوانتاناموا وغيرها. الإرهابيين هم الذين يفصلون ثوب الإنسانية حسب المقاس اليانكى و من وراءه. الثوب الذى تجده فضافضاً فى قضية إنسان دار فور الذى يملك خيارات البقاء أو الهروب إلى أرض أخرى لن يعدم فيها أمناًُ ولا خبزا. بينماتجده متخفيّاً فى شكل إستنكارات و شجب متواضعه من مجتمع ينادى بالديمقراطية و حرية الإنسان كما تنادى بها أنت لإنسان السودان الذى يلاقى الإحتقار هناك فى جزيرة الأشباح الشيطانيةعلى نحو أسوا من الحيوان. بينما نجدإنسان غوانتاناموا لم يترك له خيار سوى (الإنتحار), والإنتحار نفسه مشكوكاً فيه حتى تنتهى نتائج التحليلات لمركز لوزان السويسرى الذى يعكف هذه الأيّام فى تحليل أسباب وفاة أحد السعوديين الإثنين و اليمنى الذى قال مسؤلو معسكر غوانتاناموا أنّهم إنتحروا. العجيب فى الأمر يا صديقى اليانكى جوك أنّ جثثهم وصلت أهلهم و هى مفرّغة أو منزوعاً عنها بعض الأجزاء والأحشاء الداخلية التى تساعد فى معرفة سبب الوفاة , ولكنّ التحليلات الاولية أثبتت كذب الرواية الامريكية بإنتحار السعودى ياسر الزهرانى. وحتى إشعار آخر سوف أوصل معك مسلسل الإرهاب و الأرهابيين . لتجيبنى على سؤال طالما أصبحّ يؤرق مضجعى و مضاجع الكثيرين. ألا وهو :
مـن يُحـــــــــــاكم مـن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إعــــطنى حريـــتى ... أخرجونى مـــــــــــــن القــــــــــــــــفـــص... فأنا إنسان ... دم ٌ... لحمٌ ... و عقل
سنظّل ندق على الأبواب بلا إستحياء.... حـــــــــــــــــــتى تــــــــــُفتَح و نصرخ بالــحريّة... الـــحريّة حـــتــــــــــــــــى يسمعنا السلطان... وينصفنا القانون...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح سوداني بغوانتانامو (Re: JOK BIONG)
|
من هو الإرهابى يا هؤلاء ؟؟؟
هل أقول لك يا جوكى أم يا يانكى فأيّّهما تحب؟؟؟ أفتكر يانكى هو أفضل لك و الدليل هنا 
لم أتفاجأ يوماً من تداخلات كهذه وخصوصاًً لو كان الذى يتداخل هو شخص يرفع شعاراً كهذا الشعار أعلاه. و لكنّى فقط أستفهم عن مصطلح إرهابى هذا الذى يؤيّده كثير من رواد هذا الموقع خصوصاً الماركسيين الجدد الذين جرفتهم موجة العولمة و أصبحوا ماركسيين برؤى ليبرالية وغيرهم من المنتفعين و الطامحين للمجد وغيرهم من رجالات السى آى أيه و غيرها من الصور القبيحة التى حذرنا منها رسولنا وقدوتنا محمد (ص) حينما أكثر من التذكير من خطورتهم (على الرجال الصالحين او الصادقين او الملتزمين بالمسار الصحيح) منذ بداية الدعوة و حتى تقوم الساعة. أولئك الذين باعوا الدّين والعرض و الوطن بصور شتّّى من اجل متاع حياة زائل ومجد زائف وهوّية مخجلة ملطّخة بدماء الأبرياء ولو كان الثمن هو إخوانهم السودانيين . السودانيين الذين كم ملأوا هذا الموقع مدافعين عنهم , و متبنين لقضاياهم , بل نصبّوا أنفسهم رسل كرامتهم وحقوقهم. لكن فى الوقت نفسه و الظروف الاكثر قسوة ّو مرارةً نجدهم يتخاذلون عن نفر منهم ذاقوا من أشكال التعذيب ما ينؤ به عصبة. و لم يكتفوا بالصمت و التخاذل و حدهما بل وصلوا فى الإنحطاط درجةّ التشكيك ببنى جلدتهم من أجل مساعدة الإدارة الأميريكة المتخبّطة كى تزيد من مأساتهم و أهلهم وأطفالهم الذين حرموا من عطف وحنان آبآءهم بكل قسوة

محمّد سامى الحاج مشى و تكلّم وبدأ يتعلّم بدون والده , و طبعاً السيد/ جوك معهم بلا مغالطة فى تأييد المصطلح و فكرة الحكم على إنسان بدون معرفة أبعاد القضية أو ربما لأسباب أخرى يعلمها هو و لا نعلمها نحن. المهم هو ما هو مفهوم الإرهاب فى نظركم يا هؤلاء ؟؟؟ هل الإرهاب هو مقاومة إستراتيجية و برتوكول قديم نجدهم متّّفقين على فكرة واحدة و منهج مشترك هو القضاء على الهوّية الإسلامية التى ربما لا ينتمى لها الكثير من المؤيّدين لهذه الفكرةهنا و الأخ / جوك بلا مغالطة و هل الأرهابيون هم سامى الحاج و إخوانه السودانيين ( و لن أتحدّث عن غيرهم لاننى سودانيّاً) الذين ذاقوا من ويلات التعذيب ما ينؤ به عصبة ؟؟؟ أم هم الذين لم يثنيهم دينهم ودينك يا جوك من إساءة الأديان الأخرى كالدين الإسلامى الذى تفنن الغرب فى الإساءة إليه, ويعتنقه كل المعتقلين فى السجون الامريكية فى غوانتاناموا وغيرها, حينما أسئ للمصحف الكريم بمختلف الوسائل و إلى حد رميه فى المرحاض . ذلك المعتقد و الرسالة الربانيةو الذى قال بوش ذات مرّّةً مستخفّاًً بالجهلاء بانّ الله قد أمره بإحتلال العراق و محاربة الإرهابيين فى أفغانستان. أولئك الإرهابيين الذين أصبحوا أرهابيين فجأةً عندما أنقلب السحر على الساحر الذى أيدّهم و جهزهم بجهازهم و دعمهم بماله الذى عزّ على شعوب أفريقيا التى يموت أطفالها و كبارها بالملايين بسبب الجوع والمرض , بل واستنفرهم و حث دول إسلامية كثيرة على إستنفارهم, و طالما كان ينعتهم برّجالات التحرّر أيّام أحتلال الإتحاد السوفياتى لأفغانستان كما تقول القصص.الإتحاد الذى كان على ذات الفكر الذى كان يتّبعه ذات يوم اولئك الماركسيون الجدد. هل الإرهابيين هم سامى و إخوانه أم هؤلاء الذين تخلّوا عن مبادئهم و أخلاقهم التى بنوا على أساسها حضارتهم و تقدّمهم؟؟؟ هل الإرهابيين هم سامى وإخوانه أم هؤلاء الذين يدّعون أنّهم رسل الرحمة والإنسانية والديمقراطية الجدد , و فى الوقت ذاته تجدهم تتاقض أقوالهم أفعالهم كالذى يحدث فى غوانتاناموا و أبو غريب و غيرها من سجون العراق التى تمتلئ بحرّا ت العراق اللآتى عذّبن وأغتصبن و قتلن . و عن الذى يحدث فى سجون الإحتلال الإسرائيلية . و ما حدث فى كوسوفو والبوسنة و الهيرسك التى قصف ا الصرب أهلها المسلمون من أعالى تلال سرايفو كالجزران بتواطؤ دولى منع السلاح عنهم . كل هذا و غيرها من فضائح و جرائم إنسانية فى حق الشعوب المستضعفة مرّ و ما زال يمر بدون محاسبة , و لن تكون هناك مراقبة او محاسبة طالما كانت أعلى مؤسسات الشرعية هى مستغلّةفى ذاتها, و مشاركة فى كل ما حدث من جرائم : أولا :ً بصمتها الصريح عمّا يحدث فى العالم من فوضى و تجاوز لها. و ثانياً بسكوتها المستمر عن محاسبة كل من يخطئ بلا تمييز, وماحدث رغم معرفتها الكاملة لكل ما جرى فى غوانتاناموا وغيرها. ثالثاُ لأنها هى نفسها إرتكبت جرائم فى حق أطفال العراق حين تلاعبت بأموال حليبهم فى صفقات تفوح نتانةً وفساداً دولياً مشتركاً نادراً كصفةالنفط مقابل الغذاء و غيرها من فضائح الجنس مقابل الغذاء فى ليبريا و الكنغو و صغيرات جنوب السودان التى ربما ينتمى الأخ/ جوك لهم. هل الإرهابيين هم سامى و إخوانه أم هؤلاء الذين تفتخر بعلاقتك معهم وهم الذين باعوا رمز شعارك الذى ترفعه اليوم مقرونا بشعارهم حين قاموا بتصفته بدم بارد بالتواطؤ مع غيرهم من الأصدقاء وما زال التحقيق جراياً و لم تصدر الأمم المتحدة قراراً ملزماً لتكوين محكمة دوليةعلى قرار ما يحدث اليوم فى غوانتاناموا من إمتهان لكرامة الإنسان و حقوقه. و مساواةً مع قراراها بشأن قضيّة مقتل الحريرى. لكن ربما هذه النقطة بالذّات لن تعنيك لأنك ربما كنت من الإنفصاليين الذين أيّد أغلبهم تصفية قرنق الوحدوى . و لن يهمّك معرفة أولئك الذين قام بتصفية قدوتك و دفع ثمنه الآلاف من أبرياء الشمال فى يوم أحداث الأثنين الأسود. الإرهابيين يا أيها اليانكى جوك هم الذين يحتقرون الإنسانية فى غوانتاناموا وغيرها. الإرهابيين هم الذين يفصلون ثوب الإنسانية حسب المقاس اليانكى و من وراءه. الثوب الذى تجده فضافضاً فى قضية إنسان دار فور الذى يملك خيارات البقاء أو الهروب إلى أرض أخرى لن يعدم فيها أمناًُ ولا خبزا. بينماتجده متخفيّاً فى شكل إستنكارات و شجب متواضعه من مجتمع ينادى بالديمقراطية و حرية الإنسان كما تنادى بها أنت لإنسان السودان الذى يلاقى الإحتقار هناك فى جزيرة الأشباح الشيطانيةعلى نحو أسوا من الحيوان. بينما نجدإنسان غوانتاناموا لم يترك له خيار سوى (الإنتحار), والإنتحار نفسه مشكوكاً فيه حتى تنتهى نتائج التحليلات لمركز لوزان السويسرى الذى يعكف هذه الأيّام فى تحليل أسباب وفاة أحد السعوديين الإثنين و اليمنى الذى قال مسؤلو معسكر غوانتاناموا أنّهم إنتحروا. العجيب فى الأمر يا صديقى اليانكى جوك أنّ جثثهم وصلت أهلهم و هى مفرّغة أو منزوعاً عنها بعض الأجزاء والأحشاء الداخلية التى تساعد فى معرفة سبب الوفاة , ولكنّ التحليلات الاولية أثبتت كذب الرواية الامريكية بإنتحار السعودى ياسر الزهرانى. وحتى إشعار آخر سوف أوصل معك مسلسل الإرهاب و الأرهابيين . لتجيبنى على سؤال طالما أصبحّ يؤرق مضجعى و مضاجع الكثيرين. ألا وهو :
مـن يُحـــــــــــاكم مـن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إعــــطنى حريـــتى ... أخرجونى مـــــــــــــن القــــــــــــــــفـــص... فأنا إنسان ... دم ٌ... لحمٌ ... و عقل
سنظّل ندق على الأبواب بلا إستحياء.... حـــــــــــــــــــتى تــــــــــُفتَح و نصرخ بالــحريّة... الـــحريّة حـــتــــــــــــــــى يسمعنا السلطان... وينصفنا القانون...
| |

|
|
|
|
|
|
|