|
الدنيا سجن المسلم وجنة الكافر
|
قال ليك الحافظ بن حجر جا سايق ديك يا العربية وشاقي سوق الخرطوم فأعترضه يهودي كحيان سايق ليهو ركشة دخاخينها لي رب السما وقال ليهو شنو يا الحافظ ياخ شابكنا الدنيا سجن المسلم وجنة الكافر ، أها شوف حالتي وشوف حالتك ولا تكون إنت في سجن خمس نجوم. قام الحافظ نزل قزاز عربيتو وقال ليهو شوف يا كابتن أما بالنسبة لما أعده الله لي في الآخرة من النعيم كأنني في سجن وأنت بالنسبة لما أعده الله لك في الآخرة من العذاب الأليم كأنك في جنة – فأسلم اليهودي.
|
|
   
|
|
|
|