|
السوداني .. والدكتور اليهودي والوردجي الصيني..!!
|
نيويورك ... صباح الاربعاء فبراير 14 2007
الشوارع تلج ... وحوادث المرور خمسمائه ... وبرضو اتعلمنا درس جديد من دروس الحياة ...
القصه ..قبل يومين .. وخلال العاصفه الثلجية ..ظروف الحياة وبدون سابق انذار جمعت طفل سوداني مسلم وابيه المسلم ... ودكتور يهودي ... .وجراح مسيحي كاثولكي ... وممرضه بوذية .....وثلاث مساعدات تمريض مسيحيات كل منهن تنتسب الي مجموعه مسيحيه .. الاولي كاثلوكية والثانية من جماعة الجهوفا والثالثه من جماعه اخري ....
الطفل السوداني دخل غرفة الانعاش في غيبوبة ... واتلموا عليهو الدكتور اليهودي والجراح الكاثوليكي والممرضه البوذيه ومساعدات التمريض بمعتقداتهن الدينيه المتفرقه ... الابو خاف وقلبو وقع تحت وطاياتو .. .. وقال خلاص ولدي مسلم ... كان ما قتلوا الدكتور اليهودي ... حا يذبحوا الجراح المسيحي .. وكان ما ذبحوا الجراح حا تقتلوا الممرضه ..وكان فلت من الممرضه ما بيفلت من المساعدات وخاصة اثنين منهن بيشبهن ريا وسكينة ..
الاب .. اتصل بدكتور مسلم عشان يجي يقيف في غرفة الانعاش مع الطفل المسلم ويحمي حياة الطفل المسلم ..ويساعد في علاج الطفل المسلم .... وبعض الاتصال مرت ساعه وساعتين وثلاثه ... والدكتور المسلم لا حياة لمن تنادي ... والابو قلقان وحيران وداير حوالين نفسوا يمين وشمال في غرفة الانتظار زي ماكوك مكنة الخياطة ..و يقطم في الاظافر .. بالنواجز .. وفجأه دخل عليهو الدكتور اليهودي والجراح الكاتوليكي وابتسامه عريضه .. علي وجه الدكتور اليهودي ..
وبرجع ليك ببقية القصة .....
|
|
 
|
|
|
|