الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
علي العتباني أو..علي الهرو !!!!
|
علي العتباني أو..علي الهرو !!!!
من مفاسد الانقاذ أيضا انها فرخت أشخاص وأسماء لاتمت للواقع بصلة فهي شخصيات روائية بحق وحقيقه امثال إسحاق فضل الله والطيب مصطفي ثنائي الجهل النشط ثـم مجذوب الخليفة أو اسامه الفرحان ثـم نافع الـمانافع وعلي العتباني أو علي الهرو ولتتأكد من انه فعلا هو علي الهرو فإقرأ مقاله التالي
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: علي العتباني أو..علي الهرو !!!! (Re: Hussein Mallasi)
|
البشير و(تهافت التهافت) الأمريكي الأفريقي
مساع دولية لاشعال حرب الهوية
الأجندة الدولية تسعى لايقاف جهود الجيش السوداني في لجم مسلسل القتل على الهوية
... كان الخبر الأول والرئيس في أنباء هيئة الإذاعة البريطانية وقنواتها في يومي الاثنين والثلاثاء «29 و30» من يناير الماضي هو العدول عن اختيار الرئيس البشير رئيساً للإتحاد الإفريقي.
وكان الخبر الثاني يدور حول المعركة التي دارت في العراق بين العشائر العراقية والجيش العراقي المدعوم بالطائرات الأمريكية التي استشهد فيها ثلاثمائة عراقي وتم اعتقال خمسمائة آخرين، وقد أطلقت إشاعة ان هذه الجماعة اسمها «جيش السماء» وانها تنتظر المهدي وما تبع ذلك من خزعبلات ومحاولات للفت الأنظار بعيداً عن حرب «الإبادة» التي تشنها قوات الاحتلال الأمريكية ومشاريع القتل على الهوية في العراق.
--------------------------------------------------------------------------------
والخبر الثالث كان يحكي عن احتفالات عاشوراء، وركزت الصورة على الدماء في وجوه وأجسام المحتفلين وتلك السياط والسيوف والجنازير التي يدمون بها أنفسهم وأجسامهم.. ثم جاءت بعد ذلك أخبار المقاومة الصومالية والأفغانية.
ومن المؤكد ان الخبر الأول بالعدول عن اختيار الرئيس البشير لم يكن أهم خبر في العالم في ذلك اليوم نسبة لأن انعقاد القمة الافريقية نفسها لا تعتبر حدثاً فوق العادة.. ولأن الخبر لم يحتو على ماذا اتخذت القمة من قرارات ولا لماذا عقدت.. ونحن نعلم ان القمة قد عقدت في دورتها العادية وكانت متابعة لمؤتمر الخرطوم ومن أجندتها قضية الصومال وقوات السلام الافريقية ومتابعة مسائل افريقيا والتقانة والعلوم الحديثة.
ومن العجيب ان كل ذلك لم يدخل في نشرات الأخبار في ذلك اليوم بل كان الخبر الوحيد الذي تصدر نشرات الأنباء أن القمة لم تختر الرئيس البشير لرئاسة الدورة الجديدة.. بل ان الخبر لم يذكر حتى اسم الرئيس الغاني «جون كوفور» الذي تم اختياره.
وعلى عكس ما ظن الشامتون والكارهون لبلدهم ولنظامهم ولتاريخهم.. أولئك الذين ابتهجوا لعدم اختيار البشير.. فإن ذلك الخبر يدل على أهمية وقوة الرئيس البشير.. وكيف حضر اسمه وذاته ومنهجه واسم بلده وأجندتها وسط الأجندة الدولية التي تحتشد بمعاني الهيمنة والتركيع والابتزاز وسلب موارد وثروات القارة البكر. وأن ذلك كله يدل على ما يتمتع به البشير من «رفع الذكر» وهو دلالة على الأهمية والهيبة والقوة. ألم تر ان الله سبحانه وتعالى أثنى على رسوله الكريم صلوات الله عليه وسلامه في سورة الانشراح مخاطباً له: «ورفعنا لك ذكرك».
ثانياً: يكفي الرئيس البشير فخراً أن الذين يجالدونه ويجابهونه هم أمريكا وبريطانيا وإسرائيل في وقت بات فيه الزعماء الافارقة يهرولون في اتجاههم.. وكلنا بات يعلم الآن بتلك الوفود الأمريكية والبريطانية والاسرائيلية التي طافت معظم دول القارة الافريقية وتحركت حركات مكوكية في ردهات الاتحاد الافريقي في «أديس أبابا» لإقناع الرؤساء الأفارقة بعدم قبول رئاسة البشير.. ولعل هذا يعكس مدى ضعف القرار الافريقي والدول الافريقية وارتباطها بالأجندة الخارجية. ولذلك كنا نعلم ان الرئيس البشير توجه الى هناك وهو مصمم على عدم خوض معركة من أجل الرئاسة، فما قيمة رئاسة اتحاد دول ضعيفة لا تستطيع احترام قراراتها. ولكن ما يعنينا نحن في السودان أن الرئيس البشير أصبح لا يذكر إسمه إلا مع المقاومة العالمية لحركة الامبريالية العالمية.
اجندة يسارية
وللأسف الشديد أن أجندة أمريكا وبريطانيا أصبحت الآن هي ذات أجندة «اليسار الجديد» وهي مصطلح مثل كلمة «السودان الجديد».. وكليهما تذكرنا بالمصطلحات التي كان ينحتها الخواجات حينما نحتوا مصطلح «المهدية الجديدة »(New Mahdisim).. وماذا كانوا يعنون بالمهدية الجديدة غير مقلوب المهدية القديمة التي قامت على نصرة الدين وقامت على الجهاد وإحياء الدين.
أي أن «المهدية الجديدة» هي ضد المهدية القديمة وهي معكوس ما حدث في «الشكابة».. وكلنا نعلم ان الانجليز وبسلاح الحديد والنار قضوا على كل دعاة المهدية الأصيلة سواء أكان في «كرري» أو «النخيلة» أو «أم دبيكرات» وانتهاءً بالشكابة التي قتل فيها أبناء الإمام الثائر محمد أحمد المهدي عليه السلام.
وبذلك مهدوا الطريق بالسلاح والنار للمهدية الجديدة التي تقوم على مصانعة الاستعمار والقبول بهيمنته على العباد والبلاد وبشعاراته التي تتأسس على الدولة القطرية العلمانية وبعلمها وشعاراتها وتبعيتها الى بريطانيا سابقاً ولأمريكا لاحقاً.
حتى أن الحركة السياسية السودانية ومحور المهدية الجديدة كانت تريد أن تكون في تحالف مع بريطانيا العظمى ولا مانع لديها أن تتحالف مع إسرائيل وتعترف بها وكان ذلك من قبل أن تنال البلاد استقلالها في العام 1954م. وهذا ما ورد في الوثائق البريطانية وأوردناه من قبل ويورده الآن «صلاح البندر» في الملف السياسي بـ «الرأي العام».
وها هو «اليسار الجديد» يصبح مقلوباً لليسار القديم الذي كان يكافح الامبريالية ويكافح سلطة الدولار ويناضل ضد حرب يتنام وضد التدخل الأجنبي في كوبا وغيرها.. ماله الآن يرضى بالتدخل الأجنبي في بلاد المسلمين وكأن السودان ليس قطعة من بلاد المسلمين والعالم الثالث. وكأن الدخول في السودان مقبول ولكنه في يتنام ولاوس وكمبوديا وكوبا وغيرها من بقاع العالم مرفوض.
وباسم الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان يتم استباحة العراق وفلسطين وأفغانستان والسودان.. في وقت بات فيه الأعمى والأصم وفاقد الحواس والانسانية يعلم ما يجري في العراق وفلسطين وأفغانستان وأن ذات الأيادي هي وراء مآسي السودان وحريقه.
ولعل الابتهاج من قبل الموتورين واليساريين وعجائز السياسة السودانية وديناصوراتها وصحافتهم وصحف «الخواجات» السمر التي تنطق بالانجليزية الحاقدة وما ذلك إلا لأن الرئيس البشير «المنتخب» بدأ يكشف عن ازدواجية المعايير.. ولأنهم يعرفون أن أمريكا وإسرائيل هما العدو..
بل ان الرئيس الجديد لغانا «جون كوفور» الذي أصبح رئيساً للإتحاد الافريقي في دورته الجديدة إنما هو امتداد للنظام الذي أطاح بالثائر «نكروما» أحد دعاة الوحدة الافريقية والجامعة الافريقية.
ونحن نتساءل متى أصبح الذين أطاحوا بالرئيس الثائر «نكروما» ومنعوا ذكره.. ونحن نعلم أنه من مؤسسي «الرابطة السوداء» وأنه كان من الرعيل الاول لحركة التحرر الافريقي منذ ان برزت دعوتها الفكرية على يد «ديباو» و«كارفي» وغيرهما.. وأنه لا يزال النظام الذي يرعاه هذا الرئيس، يحارب «نكروما» ويحارب سياساته وتاريخه.
ومن عجب ألا يستحي الرؤساء العرب الذين تزوج «نكروما» منهم.. ونعرف أنه تزوج من «فتحية» المصرية وأنجب منها.. ونسبة لدعواته للتعاون «العربي - الافريقي» ونسبة لإكباره لشأن العروبة تمت الإطاحة به.
فكيف يسمح أساطين افريقيا والوحدة الافريقية بأن يصبح رئيس الاتحاد الافريقي شخصاً كل مقدراته أنه عرف بحسن التعامل مع المخابرات الأمريكية وأجبر «نكروما» على أن يظل منفياً في «غينيا» تحت رعاية وحماية الرئيس سيكوتوري الذي مشكوراً قام بإعطاء «نكروما» منصباً شرفياً كرئيس وزراء في غينيا الى أن توفاه الله.
إذاً الهجمة على البشير جعلت المحظورات مباحات وهي جزء من الهجمة على العالم والثقافة الاسلامية.. ورمزية البشير تدور في فلك أنه رمز من رموز التواصل «الاسلامي - الاسلامي» و«العروبي - الاسلامي» و«الاسلامي - الافريقي» و«الافريقي - الافريقي».
ولنقارن ما قدم سودان البشير لافريقيا بما قدمته «غانا» و«الكونغو برازافيل» التي تم اختيارها رئيساً للاتحاد الافريقي في دورته السابقة.
وماذا قدمت الكنغو برازافيل في رئاستها للدورة السابقة لافريقيا؟ ومتى فتحت أبوابها لطلاب افريقيا؟.. وماذا يعرف الناس عنها غير أنها «مستعمرة» فرانكفونية وأن نظامها جاء بفضل تعاون المخابرات الفرنسية مع النظام التشادي لتثبيته عندما تم إجهاض الحركة الوطنية المناوئة له.
شعارات مسمومة
بينما قدم سودان البشير لافريقيا جامعة افريقيا التي تحتضن «5» آلاف من الطلاب الأفارقة يتخصصون فيها.. وقدم آلاف المنح الدراسية للصومال في «26» من الجامعات السودانية وقدم لموريتانيا «شركة الاتصالات».. وقدم للجنوب اتفاقية السلام.. وقدم لتشاد المدرسة السودانية.. وقدم مؤتمر الاسلام في افريقيا ومؤتمر الجامعات الافريقية، كما قدم السودان لافريقيا نموذجاً ناجحاً في التعاون والاستثمار مع الصين خالٍ من الأجندة السياسية، ويستضيف السودان الآن كل مكونات أفريقيا وشعوبها ولغاتها.. فالسودان هو رواق افريقيا وساحتها الكبرى وهو الدولة الوحيدة التي تدفع «حصتها» في الاتحاد الافريقي.. ومعظم الدول الافريقية الضعيفة التي استجابت للتحريض الأمريكي والغربي ووقفت ضد السودان لم تستوف مساهماتها في الاتحاد الافريقي.. وبالتالي ليس لها حق التصويت.. وليست هناك مقارنة بين تعامل السودان مع مواطنيه وما يحدث في الدول الافريقية.
أين المعارضة في اثيوبيا حتى الذين فازوا في الانتخابات أصبحوا في السجون.. بل أين المعارضة في اريتريا.. وفي كينيا التي اضطر المراجع العام فيها الى الهروب الى بريطانيا ليعلن عن قضايا الفساد من هناك.. وأين المعارضة في تشاد؟
وهل في افريقيا نظام سياسي له أريحية الرئيس عمر البشير الذي يتعاطى مع الشعب السوداني وأفراحه وأتراحه ويجلس مع خصومه.. وحتى الذين نسفوا خط الأنابيب ودمروا المنشآت واحرقوا طائرات القوات المسلحة وهي جاثمة في مطار الفاشر وخربوا الطرق وارتكبوا الجنايات وخطفوا الطائرات تجدهم الآن جزءاً من حكومة الوحدة الوطنية.
ورغم النيران والاصطراعات التي تعتمل في عقل البشير فإنه قبل مطلوبات السلام في السودان ومطلوبات المجيء الى كلمة سواء وأمّن على ذلك فما لهم كيف يعقلون. وماذا ستفعل حكومة الوحدة لدارفور طالما أن مكونات دارفور لا تريد أن تتصالح مع نفسها.. وطالما أن القتل في دارفور أصبح على الهوية.. ولعلها ليست مسألة جديدة.. فهل من خطأ القوات المسلحة السودانية انها أرادت ان تجعل من نفسها مناطق عازلة بين الخصماء، وان توقف القتل على الهوية وتدافع عن العرض والأهل.. وهل الدولة السودانية مسؤولة عن الحريق الذي شبّ في دارفور وأدى الى «مأساة» دارفور.. ماذا كان أمام القوات المسلحة السودانية لتفعله.. هل كان مطلوباً منها ان تنسحب من دارفور وتجعلها ساحة للقتل والنهب والفوضى والفراغ الأمني حتى تأتي القوات الأجنبية ويأتي كل من هبّ ودبّ ليجلس فيها..؟ وإذا لم تتصد الدولة لما يحدث في دارفور لأبيدت قبائل بأكملها في دارفور ولأصبحت أرضاً محروقة.. وصحيح ان الواقع الموجود الآن في دارفور يجعلنا نطأطىء رؤوسنا خجلاً وحزناً حينما نرى المعسكرات والبؤس المحيط بالنازحين وحينما نرى الحرائق التي دمرت القرى والفرقان.. ولكن من المسؤول عن ذلك؟..
المسؤول هي ذات النخب الدارفورية التي تبث الشعارات المسمومة وبالكلمات المسمومة وبالتوظيف المسموم أشعلت حرب الأخ على أخيه والابن على ابيه والأخت على أخيها.. ولوثت سمعة دارفور وجعلت أبناءها قتلة وسفاكين.
نحن لا نريد ان تكون دارفور أسيرة للمعسكرات وللحرب الأهلية.. ونرفض استمرارية الصراع في دارفور الى آخر نقطة دم «دارفوري - دارفوري» من أجل الوظائف والجاه والسلطة.
وفي مجابهة كلامية وليست قتالية.. هل سمعتم بنخب دارفورية تقف وراء جمعية خيرية أو بناء مستشفى أو مدرسة.. مثلما تفعل النخب الأخرى..؟
ومَنْ مِن قادة هذه الحركات المسلحة كان له رصيد فكري أو سياسي أو اجتماعي أو ثقافي؟.. ومن منهم كانت له خبرات في دارفور وتركيباتها الاجتماعية والقبلية.
وماذا يعرف عنهم أهل دارفور غير هذه المحن التي ادخلوهم فيها والتي لا يبدو لها مخرج؟
كيف يبني البشير دارفور والآخر يحرق ويهدم ثم يختبيء وراء الاتحاد الافريقي أو الاتحاد الأوروبي وأمريكا والتسهيلات الدبلوماسية والاعلامية.
ولنقارن وضع دارفور ببغداد والنجف وهي في قلب العالم، فهل استطاعت المدفعية إيقاف الحرب الأهلية التي تبدو كل يوم في تزايد وتصاعد.. ويبرز علينا البعض ومن أجل التشفي وتصفية الحسابات السياسية يهدد تكامل السودان ووحدته.. ويهدد شرف السودان وكرامته.. بمحكمة جرائم الحرب الدولية.
ولكن السؤال من الذي يحاكم الذين أشعلوا حرب دارفور والذين تستضيفهم وتكرمهم البلاد التي تحتضن محكمة لاهاي وتقدم لهم التسهيلات الدولية والارصدة البنكية والدعم.
ومن المسؤول عن حريق العراق وفلسطين والكنغو وسيراليون وليبيريا.. هل هو السودان وماذا فعل السودان.. تم إعداد اتفاقية مفخخة له بنيفاشا ووقع عليها لأنه آثر سلامة شعبه وآثر إطفاء الحريق الذي تم إشعاله حتى لا تأكل الحرب الأخضر واليابس وتم إعداد اتفاقية «أبوجا» وهدد السودان بأنه إذا لم يوقع عليها سيلاقي شعبه الويل والثبور وعظائم الأمور.. فوقع السودان.
ولكن ماذا جنى؟!.. قام الرئيس الأمريكي بمقابلة السيد مني اركو مناوي قبل ان يصبح ذا صفة دستورية وقابل آخرين أقل منه أهمية.. ولكنه يرفض ان يقابل الرئيس البشير ويرفض ان يدعو زعماء الإنقاذ أو يتفوه في حقهم بجمل مفيدة.
ورفضت الحركات المسلحة «الموظفة» والمستغرقة في أجندة الآخر التوقيع ولأن كل زعيم في هذه الحركات يريد ان يكون في محل «مني أركو مناوي».. بدأ مسلسل التفتت الداخلي.. فما هي مسؤولية حكومة السودان عن ذلك؟ ما هي مسؤولية البشير عن تفتت الحركات المسلحة وبروز كل يوم زعيم جديد يطالب بمنصب.. ويريد ان تظل دارفور محترقة وفقط هو الذي ينجو؟
ومن الذي خطا خطوات نحو المعارضة ودعا للحوار والى إيجاد مشتركات تحفظ وحدة الوطن؟
انظروا الى تونس حيث المعارضة إما في السجن وإما منفية.. حتى جلب الكتاب أصبح تهمة.. وانظروا ماذا يجري في دول الجوار السوداني.. أين الديمقراطية والمؤسسية في الحركات التي يدعمونها ويقدمون لها كل التسهيلات الدبلوماسية. واستصحاباً لكل ذلك..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: علي العتباني أو..علي الهرو !!!! (Re: abdalla elshaikh)
|
Quote: وعلى عكس ما ظن الشامتون والكارهون لبلدهم ولنظامهم ولتاريخهم.. أولئك الذين ابتهجوا لعدم اختيار البشير.. |
بلدنا وحرين فيها, نكره, نشمت ونبتهج ...ازعل زى ما عاوز لو دة حصل لى البانيا ولا تركيا, انتو عبرتو قارتين عشان تعلمونا الوطنية...يا عتبانى!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: علي العتباني أو..علي الهرو !!!! (Re: abdalla elshaikh)
|
سلامات يا عبد الله..
تعرف يا عبد الله الزول العوير هو الذي تخرج منه العبارات التي يكبتها العقلاء.. شوف الزول دا بقول شنو.. العدو العاقل ولا الصديق الجاهل.. "الجهل دا غايتو مصيبتو كبيرة خلاس":
Quote: ومن المسؤول عن حريق العراق وفلسطين والكنغو وسيراليون وليبيريا.. هل هو السودان وماذا فعل السودان.. تم إعداد اتفاقية مفخخة له بنيفاشا ووقع عليها لأنه آثر سلامة شعبه وآثر إطفاء الحريق الذي تم إشعاله حتى لا تأكل الحرب الأخضر واليابس وتم إعداد اتفاقية «أبوجا» وهدد السودان بأنه إذا لم يوقع عليها سيلاقي شعبه الويل والثبور وعظائم الأمور.. فوقع السودان.
ولكن ماذا جنى؟!.. قام الرئيس الأمريكي بمقابلة السيد مني اركو مناوي قبل ان يصبح ذا صفة دستورية وقابل آخرين أقل منه أهمية.. ولكنه يرفض ان يقابل الرئيس البشير ويرفض ان يدعو زعماء الإنقاذ أو يتفوه في حقهم بجمل مفيدة. |
يتفوه بجمل مفيدة!!!! أديني جملة مفيدة واحدة في كلامك دا كلو يا عتباني؟؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|