صورة الإنسان السوداني والمراة بشكل خاص في السينما المصرية " ابتذال وإساءة وإهانة" كل الأفلام المصرية أصبحت تزج بالمراة السودانية في أفلامها الهابطة كمادة أساسية وتقدم في صورتين:- او الإضحاك في شكلها ولون بشرتها او عرضها على أساس انها داعرة ومستهترة ويشارك في هذه المهزلة مخرج سوداني -مخرج فليم صعيدي في الجامعة الأمريكية وعرض سمارا بمنتهى الاستهتار . مما اثر سلبا على الفتيات أصحاب البشرة السمراوالسودا في مصر واكد على الاعتقاد السائد وسط شريحة كبيرة من المصرين والعرب عن ان الفتيات السود والسمر أنهن مستهترات و داعرات.- وماذا يعمل وماهي مهمة المسؤل الثقافي بالسفارة السودانية؟ مسالة العنصرية المتفشية في الشارع المصري اتجاه البشرةالسودا غير مستغربة بالنسبة الينا ولكن اخزت بفضل الافلام الهابطة منحى خطير . وهذا المفردات صاحبت الافلام:- شوال فحم. حريقة. اضحكي عشان اشوفك. يا بابا الوحش الى اخر الكلامات التي تمعن في الاستهتار والسخرية ريحة وحشة. والمقرف ان من يقمن بالدور- كمبارس سودانيات الجنسية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة