|
أمين حسن عمر : الإنفصال هو الخيار الأقرب
|
في حوار أجراه الأخ أمير عبدالماجد مع د.أمين حسن عمر أحد المتنفذين في المؤتمر الوطني ... بعد سؤاله عن واقع الإتفاقيه بعد عامين من تنفيذه وأن الأصابع مازالت على الزناد أجاب بعدم صحة هذا الحديث وأن الرجوع لمربع الحرب غير وارد إطلاقاً وغير محتمل أساساً .... وعند سؤاله عن أنه مازالت هناك مليشيات يدعمها طرفي الإتفاقيه مازالت في حالة حرب نفى تماماً وجود مليشيات في حالة حرب كما ذكر أنه بعد السلام عولج مايقارب ثلاثة أرباع هذه المليشيات وأن البقيه تحمل أجنده خاصه بها وغير تابعه لأي طرف ....
هنا أنشر نص السؤال التالي لكن قيادات الحركه الشعبيه ومنهم ياسر عرمان في أكثر من مره إتهم بعض قيادات المؤتمر الوطني بإستغلال هذه المليشيات بدلاً من حل المشكله ؟ ــ الأخ ياسر ومجموعه من الحركه الشعبيه لازالوا يستصحبون عقلية ونفسية الإحتجاج .. والوقت كله هم محتجون .. طبعاً معروف أن التمرد يطور عقلية الإحتجاج . وهم للأسف لم يتخلصوا بعد من هذا ، لم يركنوا الى ذهنيه إيجابيه بناءه تنظر الى المشكله وتقترح حلولاً لها ..((مش)) توزع في إتهامات .. ونحن لم نرد عليها ، ولانعتقد أن الرد عليها سوف يترتب عليه فائده ، نكتفي بتجاوزها فقط .. عندما نجلس يمكن أن نتفق على اليات حقيقيه للتعامل مع أي وضع ينشأ في تنفيذ الإتفاقيه .. صحيفة الصحافه
وللحوار بقيه والتقيل وراء
|
|

|
|
|
|