الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
Re: نشير للثريا فينظر "منصور خالد" لإصبعنا!! مقال خطير للأستاذ "الطيب حاج مكي&qu (Re: Mohamed Doudi)
|
يحتاج الرد على كتابات الدكتور منصور خالد لكثير من المجهود و البحث لأن منصور خالد مجود ودقيق فى كتابته. هذا الرد يا لنا يصلح للونسة فى بيت بكاءأومقهى رخيص و لايمثل أى رد على سلسلة مقالات ينتظرهاالناس يوميا للتعويض عن الغثاء الذى ينشره أوباش ألإنقاذ حتى اصبحت الصحافة فى السودان نكتة. بغض النظر فى أراء الناس فى مايكتب منصور, لابد من مجهود للرد عليه, و ونوع الكتابة "الوقافى" دى هى تصب لصالح منصور خالد لتهافت نقاده وبؤس حالهم البائن فى كيل الشتائم لشخص منصور بدلا من دحض أفكاره.نقل غير موفق لكاتب ركيك-خالص
| |

|
|
|
|
|
|
Re: نشير للثريا فينظر "منصور خالد" لإصبعنا!! مقال خطير للأستاذ "الطيب حاج مكي&qu (Re: الصادق خليفة)
|
Quote: بغض النظر فى أراء الناس فى مايكتب منصور, لابد من مجهود للرد عليه, و ونوع الكتابة "الوقافى" دى هى تصب لصالح منصور خالد لتهافت نقاده وبؤس حالهم البائن فى كيل الشتائم لشخص منصور بدلا من دحض أفكاره.نقل غير موفق لكاتب ركيك-خالص |
الاخ عادل هل قرات ماكتب منصور؟ يريد منصور ان يسوق لينفاشا بالاساءه والاستخفاف بكل من سولت له نفسه ابداء اى تحفظ على نيفاشا. لقد بدأ مقالاته الممله بالحديث عن شيخ المعارضين واحلام ظلوط والدنيا منى واحلام وفى مقاله قبل الاخير اراد ان يلغن امين عام حزب الامه درسا فى الدبلماسيه والسياسيه الخارجيه .
لقد اورد حزب الامه عشرين نقطه تحتاج لمعالجه فى اتفاق نيفاشا حتى لايمر الاتفاق بازمات كالتى يواجهها الان ولكن بدل ان يصلح منصور مواطن خلل نيفاشا ونفق التطبيق المظلم بشهاده قياده الحركه الا انه خصص جل مقالاته بالهجوم غير المبرر على حزب الامه وقيادته. فهل من اولويات جعل نيفاشا اتفاقا قوميا وسد كل ثقراته الهجوم الغير امين على حزب الامه وقيادته فى الوقت الذى يقف فيه حزب الامه وحيدا فى صف الغلابه اما كان الاجدر لمنصور ان يخصص نصف فقره من مقالاته المكرره لمسانده شركاء الامس واليوم (التجمع) فى مطلبهم العادل بضروره تعديل قانون الاحزاب والذى يحل ويمنع اى حزب من المشاركه فى الانتخابات اذا انتقدت تلك الاحزاب اتفاقيه نيفاشا؟ اليس الاجدر لمنصور من مسانده الحق الطبيعى للاحزاب التاريخيه وحمايتها من اعاده تسجيل احزابها وحمايه اسماءها التاريخيه من تقول احزاب التوالى
السياسه عند منصور بيع وشراء وليست مبادى. اين مقالات منصور عن الديقراطيه وكما ذكرت فى مداخله سابقه من شب على شى شاب عليه منصور وبقيه المثقفاتيه يجيدوا التمرق تحت اقدام الشموليه بئس المثقفاتيه
دودى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: نشير للثريا فينظر "منصور خالد" لإصبعنا!! مقال خطير للأستاذ "الطيب حاج مكي&qu (Re: ياسر احمد محمود)
|
تحدث الدكتور منصور خالد عن اتفاقية نداء الوطن منتقدا لها لا في بنودها وانما بقدر ما يتيح للدكتور النيل من حزب الامة بمفردات انشائية بعيدا كل البعد عن بنود المبادي في محاولة منه لتبرير تجاهل الحركة الشعبية لمبادي المسائلة والمحاسبة التي تحدثت عنها مواثيق وادبيات التجمع الوطني لا من 89 يونيو فقط بل منذ استقلال السودان على شاكلة انا واخوي الكاشف بقصد ايهام القاري ان حزب الامة لم ياتي بمبادي المسائلة ضمن نداء الوطن وكانما نصوص المبادي محجوبة عن الراي العام السوداني .. ما حاول ان يخفية الدكتور هو صراحة ومبدئية حزب الامة في جزئية المحاسبة التي جاءت من اوضح بنود الاتفاق .. ولكن لنا ان نتسائل لماذا تغاضت الحركة الشعبية عن المحاسبة ؟؟ يقول الدكتور في نقده التبريري ان المراقبين اشاروا للحركة ونصحوها بذلك لان ذلك قد يؤدي الى مسائلة الحركة الشعبية نفسها وهذه حقيقة تخشاها الحركة وهي نفسها التي ادت بالحركة الى عدم تاييد المحكمة الجنائية الدولية خوفا من تعقب قياداتها مستقبلا وذلك للسجل الغير مشرف للحركة لدى المنظمات الحقوقية
نداء الوطن :
نداء الوطن فى يوم 25 نوفمبر 1999 بالعاصمة الجيبوتية وبمبادرة كريمة من الرئيس الجيبوتى اسماعيل عمر جيلى، تم لقاء بين الرئيس عمر حسن احمد البشير والسيد الصاق المهدى وبحضور الرئيس الجيبوتى لمناقشة وسائل دفع جهود الوفاق الوطنى بالسودان وقد تم الاتفاق على اعلان مبادئ تحيق الحل السياسى الشامل وتم الاتفاق على مبادئ الحل السياسى الشامل الاتى:
اولا: اتفاقية السلام:
تتبنى اطراف النزاع وتلتزم بالمبادئ الآتية لإنهاء الحرب الأهلية وعقد اتفاقية سلام عادل تبنى على:
ان تكون المواطنة هي أساس الحقوق والواجبات الدستورية. لا تنال أية مجموعة وطنية امتيازا بسبب انتمائها الديني، أو الثقافي، أو الاثني. ان تراعى المواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان وتكون ملزمة. الاعتراف بالتعددية الدينية، والثقافية، والاثنية في السودان. إقامة حكم البلاد على أساس فدرالي، وتوزيع السلطات بين المركز والولايات. المحافظة على قومية مؤسسات الدولة المبنية على اعتبار الكفاءة المهنية معيارا اساسيا مع ايلاء اعتبار خاص للمناطق الاقل نموا. المشاركة العادلة في السلطة المركزية. المشاركة العادلة فى السلطة بكافة مستوياتها واقتسام عادل للثروة. إكمال تلك الإجراءات في فترة انتقالية قدرها اربعة اعوام .. في نهايتها يستفتي جنوب السودان بحدوده لعام 1956 .. ليختار بين وحدة طوعية بسلطات لا مركزية يتفق عليها او الانفصال. معالجة قضيتى جبال النوبة والانقسنا بما يحقق مطالبهم فى القسمة العادلة للسلطة والثروة فى اطار السودان الموحد. ثانيا: نظام الحكم:
تلتزم القوى السياسية السودانية بإقامة نظام ديمقراطي، تعددي يكفل حقوق الإنسان وحرياته الأساسية. النظام الديمقراطي الملائم للسودان نظام رئاسي فدرالي.. يفصل بين السلطات الدستورية، ويحدد السلطات الاتحادية والولائية. مراعاة التعددية الدينية، والثقافية فى البلاد .. بما يحقق التعايش بينها .. وتضمن فى المبادئ الموجهة للدستور. الالتزام بالتنمية المستدامة هدفا قوميا لبناء البنية التحتية والاجتماعية، وكفالة آلية السوق الحر في توافق مع العدالة الاجتماعية المتوازنة. النظر فى كافة المظالم .. وانصاف المظلومين. ثالثا: العلاقات الإقليمية والدولية:
تحقيق حسن الجوار الإيجابي الذي يراعي مصالح الجوار التنموية والأمنية. إقامة علاقات خاصة مع دول الجوار ذات المصالح المتداخلة مع السودان بما يحقق الاستقرار الامنى والتنموى. إقامة علاقات السودان الدولية على أساس التعاون الدولي ودعم الامن والسلام الدوليين، والشرعية الدولية. رابعا: آليات الحل السياسى:
المبادرة الوطنية .. وتشكل محور الحوار والتفاهم السودانى-السودانى .. وتعمل على دفع جهود السلام والحل السياسى الشامل عبر المبادرتين "الايقاد، والمصرية الليبية المشتركة" عبر اتفاق المبادئ اعلاه. العمل على انجاح المبادرة الليبية المصرية والاسراع بعقد المؤتمر الجامع فى اقرب فرصة. التأكد على دعم مبادرة الايقاد، كمبادرة من دول الجوار المعنية بالشأن السودانى، والمتأثرة به ودورها فى تحيق السلام. ضرورة التنسيق بين المبادرتين من خلال الحوار السودانى-السودانى، واعلان المبادئ المتفق عليه اعلاه. ان هذا الاتفاق يمثل تطلعات وأمال شعبنا السودانى .. فى تحقيق السلام، والديمقراطية، والاستقرار، واننا اذ نناشد كافة القوى السياسية لتأييد هذا الاعلان للحل السياسى الشامل. والانضمام اليه ودفعه لتحقيق الوحدة والسلام والوفاق، كما نناشد كافة الاشقاء والاصدقاء لدعم وتحقيق الوفاق الوطنى لكافة ابناء السودان http://www.umma.org/04/4,1,13a.htm
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: نشير للثريا فينظر "منصور خالد" لإصبعنا!! مقال خطير للأستاذ "الطيب حاج مكي&qu (Re: محمد حسن العمدة)
|
الذين يهاجمون مقالات الدكتور منصور خالد عليهم ان يكونوا اكثر عمقاً في دراسة الحالة السودانية الراهنة.. وغض النظر عن تاريخ منصور خالد وعن مواقفه، تظل كتاباته واحدة من أفضل القراءات في تشخيص علل السياسة السودانية.. لذا- بالله عليكم- لا ترفدوا المنبر بمثل هذه المقالات الجوفاء. واذا كان اخوة وأحباء لنا على درجة كبيرة من الوعي يحتفون بمثل هذه الردود على منصور خالد فلا غرابة ان ترذل البلد كل عام ولا غرابة ان يكون هذا هو حالنا بعد نصف قرن ويزيد من الاستقلال.. ويقيني ان منصور خالد قدم خدمة جليلة لحزب الأمة حينما تناول موقف الحزب من اتفاقية نيفاشا ومما يجري الآن وهي خدمة يعجز كثيرون من قيادات الحزب عن تقديمها..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: نشير للثريا فينظر "منصور خالد" لإصبعنا!! مقال خطير للأستاذ "الطيب حاج مكي&qu (Re: عادل فضل المولى)
|
Quote: واذا كان اخوة وأحباء لنا على درجة كبيرة من الوعي يحتفون بمثل هذه الردود على منصور خالد فلا غرابة ان ترذل البلد كل عام ولا غرابة ان يكون هذا هو حالنا بعد نصف قرن ويزيد من الاستقلال.. |
الاخ عادل
هل الرد على كتابات منصور خالد ترزل البلد باكملها ؟؟
منصور خالد كاتب بشري ينقد وينتقد
كما لا يمكن فصل كتابات الرجل عن تاريخه مع جنرالات السياسة السودانية
بدء من العمل مع عبد الله بك خليل وانتهاء بالجنرال سلفا
كيف يدعو للديمقراطية من افنى عمره في دعم الجنرالات ؟؟
كيف يحق له الكتابة عن النخبة السودانية وادمان الفشل وخاتمة عمله السياسي تاجر للصمغ العربي
مالكم كيف تحكمون
ولك الود
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: نشير للثريا فينظر "منصور خالد" لإصبعنا!! مقال خطير للأستاذ "الطيب حاج مكي&qu (Re: lana mahdi)
|
سلام من الله عليك وعلى ضيوفك يا أستاذة لنا،
Quote: الكاتب المقال شاب ذو قلم مسنون حامد ربو إنو ما منصور خالد خاصة في نقدو الإنطباعي أحياناً كثيرة |
في تقديري أن "الكاتب المقال" تناول بقلمه الكوبَ دون أن يتناول (حسناً، أغلب) ما فيه وكذا فعَلتم أنتم (أنتِ والجبلابي ودودي والعمدة) وهذا يوفِّر امكانية لتحوير عنوان مقال "زولكم" إلى: "يشير منصور خالد للثريّا فتنظرون أنتم إلى أيام سكرتاريته لعبد الله خليل". أيام وليالي وسنوات عجاف وحروب مُرّة منها ما مرّ ومنها ما ينتظر منذ أيّام عبد الله خليل يا ناس.
شخصيّاً، وجدتُ في المقالات دروس "عَصُر" مجانية ومتقنة في أمر ماشاكوس ونيفاشا والدستور الانتقالي وعلّمتني ما لم أكن أعلم وهو إن الأمر، هل أقول لحسن الحظ أم لحسن التفاوض، كلّه في الدستور.
ينتابني شعور منذ أيّام "بتوضيحاتها"، آمل أن يكون خاطئاً، مفاده أنّ حزب الأمّة يرى أن خيراً لأهل السودان لا يخرج من بطن أمِّه خيرٌ له أن يولد ميتاً.
احترامي لكم جميعاً...وأنصح أولئك الذين لم يقرءوا المقالات أن يبادروا لقراءتها.
| |

|
|
|
|
|
|
|