|
ما بين طريق علي الحاج الإنقاذ الغربي و مواسير محمد يوسف كبر إلي متي يظل الطبق مستور...؟؟؟
|
حقيقة ما يحدث لإنسان غربنا الحبيب من حكامه المفسدين تظل الحركات الدارفورية المسلحة متمسكة بسلاحها الذي يوجد له مبرر مع إخفاق المسئولين الذين أدمنوا الفساد دأخل مؤسسات الحزب الحاكم دون رقيب أو حسيب ويظل دوماً الطبق مستور دون حياه " و الحياه من الإيمان " و الغريب في الأمر إن الحكومة التي تدعي إنها متمسكة بشرع الله وبسط الأمن و الحريات لا تحرك ساكناً تجاه هذه القضيا النتنة التي رائحتها صارت تذكم الأنوف وقد تحداهم قبل ذلك سارق كهرباء المسجدبمنزله بالعشوائي الفاخر علي الحاج بإن يبقي الطبق مستور إلي متي يظل الطبق مستور وماهي مصائر أموال الغلابة التي صارت مرتعاً للمفسدين دون رقيب أو حسيب ولماذا لا يقوم المسئولون الإنقاذيون بمحاسبة المفسدين حتي نطمئن علي أموالناوأرواحنافي هذا البلد الذي صار مرتعاً لهؤلاء المفسدين عدمي الضمير ...
|
|
   
|
|
|
|