|
|
مسؤول روسي: 80% من سكان السودان لا يعرفون القراءة والكتابة!.. هل هذا صحيح؟!
|
خبر:
ينتظر أن تؤكد نتائج للانتخابات السودانية سيتم إعلانها يوم 20 أبريل إعادة انتخاب الرئيس عمر البشير. وجرت الانتخابات في الفترة من 11 إلى 15 أبريل. وكان منافسو الرئيس السوداني الرئيسيون قد انسحبوا منها. وقالت صحيفة «فريميا نوفوستيه» الروسية إن آراء المراقبين الدوليين تضاربت. وقد أعرب ممثل لروسيا، وهو السيناتور اسلام بك اصلاخانوف، عن اعتقاده أن الانتخابات كانت ديمقراطية وإن كانت هناك مشاكل تتعلق بكشوف الناخبين لأن 80% من السكان لا يعرفون القراءة والكتابة. ولا يرى السيناتور الروسي، مع ذلك، مبررا للمزاعم عن غياب الشرعية في هذا البلد. ولم يتفق ممثلو الغرب مع هذا الرأي حيث قالت رئيسة فريق مراقبي الاتحاد الأوروبي فيرونيك دي كيسر إن الانتخابات السودانية لم تكن مطابقة للمواصفات الدولية. ووافقها الرأي الرئيس الأمريكي السابق كارتر الذي تتبع موفدوه العملية الانتخابية في السودان.
وكالة نوفوستي الروسية
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: مسؤول روسي: 80% من سكان السودان لا يعرفون القراءة والكتابة!.. هل هذا صحيح؟! (Re: ود شاموق)
|
| Quote: بمعنى آخر فإن البالغين الأميين وظيفياً يكونون غير قادرين على التعامل بكفاءة مع المجتمع الحديث ولا يستطيعون القيام بمهام أساسية كملء استمارات العمل، كتابة الطلبات في الدوائر الحكومية، قراءة عقد مدني وفهم محتواه، قراءة مقالة في صحيفة، فهم معاني الإشارات المرورية، البحث في معجم عن معنى كلمة، أو فهم أوقات مواعيد الباصات أو القطارات وغيرها مما يتعرض له الشخص من مهام تفرض عليه معرفة القراءة أو الكتابة في الحياة اليومية العادية. |
خـد !
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: مسؤول روسي: 80% من سكان السودان لا يعرفون القراءة والكتابة!.. هل هذا صحيح؟! (Re: ود شاموق)
|
شكرا يا ود شاموق على الدعم السخي ، لكن أود أن أوضح أنا نتحدث عن شيئين مختلفين . ا لأمر الذي أتحدث عنه يتعلق بالأمية العلمية ، وما تفضلت أنت بنقله -مشكورا لك سعيك- يتعلق بالأمية الوظيفية . الأمية العلمية يقصد بها الجهل بالحد الأدنى من المعارف الأساسية التي يفترض أن يحملها الفرد المتوسط وتكون كافية لتمكينه من ممارسة حقوقه الديموقراطية بكفاءة . مثلا جاء على ظهر كتاب " لماذا العلم؟" للدكتور جيمس تريفيل ما يلي: نحو مواطنين مثقفين علميا.... يعنى هذا الكتاب بتعليم العلم لغير المشتغلين بالعلم ، ويهدف إلى تحسين الرصيد القومي من المواطنين ذوي الكفاءة والأهلية لممارسة الديموقراطية، ومناقشة القضايا القومية ، تأسيسا على فهم علمي للقضايا والعالم من حولنا. فالديموقراطية لا تستقيم في مجتمع تسوده أمية علمية ، بينما يواجه قضايا قومية وعالمية تكتسب-أكثر فأكثر- أبعادا علمية وتقنية. والسؤال هو:كيف نخلق مواطنين قادرين على ممارسة حقهم الديموقراطي بكفاءة, والمشاركة الإيجابية الواعية بفضل الثقافة العلمية ؟ . انتهى . وكلام الدكتور هنا عن الأمية العلمية على مستوى المواطنين كافة . المشروع الذي اقترحته لك ذو طموح أقل إذ يستهدف فقط شريحة الكتاب وأصحاب الرأي الذين يخاطبون الجمهور صباح مساء . على سبيل المثال وإيراد الشوواهد من الواقع أمامي الآن نسخة ورقية لعدد قديم (2006) من صحيفة السوداني . بعض عناوين الصفحة الأولى كالآتي : شلل الأطفال وخطل والكبار تابيتا: تهدد بمقاضاة المشككين في مصل شلل الأطفال .. إلخ ..
هل يتسبب facebook في انتشار المرض الجنسي" الزهري"؟
| |

|
|
|
|
|
|
|