|  | 
  |  الحركة  الشعبية  بالدوحة   شكر  على  تعاز |  | يتقدم  منتسبوا  واصدقاء  الحركة  الشعبية بالجالية السودانية  بدولة  قطر  بوافر الشكر
 
 وعظيم  الامتنان  الى  جميع  من  تفضل بالمواساة في رحيل الرفيق القائد / دود ملوال
 
 والذي فجعت الجالية السودانية بالدوحة بخبر رحيله المفاجيء يوم السبت الموافق 2/1/2010م
 
 وحيث تم  دفن جثمانه  في مسقط راسه بمدينة رمبيك  مساء السبت 16/1/2010م
 
 يسالون  الرب ان يتقبله قبولا حسنا  ويلحقه  بالقديسين  والابرار وشهداء الوطن الميامين
 
 ويتقدمون  بخالص الشكر الى سعادة سفير السودان بدولة قطر  والى  جميع  ابناء وبنات الجالية
 
 السودانية  بدولة قطر على  حضورهم  المشهود للعزاء  بمركز اصدقاء البيئة بدولة قطر
 
 ويخصون  بالشكر  والتقدير ادارة مركز اصدقاء البيئة لاستضافتهم  للعزاء بدارهم  العامرة
 
 والسادة شركة وقود  على حضورهم للعزاء ووقفتهم الكبيرة مع  اسرة الفقيد وتكفلهم بترحيل
 
 الجثمان  الى  السودان
 
 والشكر موصول لجميع  المواطنين السودانيين الذين استقبلوا الجثمان  بمطار الخرطوم وعلى
 
 راسهم  السيد/  جارلس منانق  وكيل وزارة الشؤون الانسانية بالحكومة  الاتحادية
 
 والشكر موصول كذلك  لجميع  السودانيين  الذين  استقبلوا الجثمان بجوبا  والذين  حضروا
 
 مراسم  الدفن والصلاة بمدينة رمبيك  ويخصون  بالشكر قيادة الحركة الشعبية متمثلة في شخص
 
 الامين  العام السيد/ باقان اموم   والذي اصدر التوجيهات باقامة جنازة تليق بمقام  وقامة
 
 الرفيق  الراحل دود ملوال
 
 والشكر موصول الى جميع  الاعلاميين السودانيين بدولة قطر الذين  سلطوا الضوءعلى سيرة ومسيرة
 
 الرفيق الراحل والذي  كان اشهر لاعبي العهد الذهبي  لكرة السلة بالسودان ونال وسام  الرياضة
 
 من  الطبقة الاولى من رئاسة الجمهورية  بالسودان حيث  ساهم في  فوز  السودان بالدورة العربية
 
 الثانية سبتمبر 1975م
 
 
 ولقد عرفته  ملاعب السلة الامريكية والقطرية  لاعبا  محترفا  مميزا بموهبته  الكبيرة وروحه الرياضية
 
 
 واخلاقه  الرفيعة وقد مثل  السودان في هذا خير تمثيل وفوق  كل ذلك كان  سياسيا  ملتزما بالمباديء
 
 
 والمواقف ولقد بذل  المال  والوقت  والجهد  لبناء  سودان  جديد  يسع جميع  السودانيين بالتساوي
 
 
 على  اختلاف  اقاليمهم  واعرافهم  واديانهم  وثقافاتهم ولغاتهم  وقد شهد  له الجميع انه  قد  حقق
 
 ذلك في  نفسه  بروحه  الرياضية  وسمو  خلقه  في  تعامله  مع جميع السودانيين
 
 
 نتقدم  بالشكر  مرة ثانية لكل  من  تفضل  بالمواساة سواء كان ذلك بالحضور الشخصي او الاتصال
 
 الهاتفي  او  بالنشر عبر الصحف  او  عبر بوستات  مواقع  الشبكة  الالكترونية
 
 
 ونسأل  الله  ان  لا  يريهم  مكروها  في  عزيز  لديهم
 |  |  
  |    |  |  |  |