|
|
|
 Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Deng)
|
| Quote: طيب أنت البخليك تنقل عنوان المقال هنا أصلا شنوا دون أبداء رأي واضح وصريح حول الموضوع؟ |
المناضل دينق ..
صبرا يبل الابرى ..
جاييك بالمقال كامل
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Deng)
|
تعتقدون إذاً أنكم حركةَ تحرّر نسائيّ؟
ذئبٌ في ثوب حمل
بقلم اميليا شارلس
ترجمة: عادل عثمان
صحيفة السيتيزن
لبنى حسين - دلوعة الرئيس الفرنسى ساركوزى - ونجمة البنطلون المشهورة ابرمت صفقة بمبلغ طائل لنشر كتابها فى دار نشر فرنسية ( وهو مبلغ ما كانت تحلم به من عملها فى الامم المتحدة فى الخرطوم). وهذه الصفقة تعود اليها، فهى حريفة فى استغلال الاعلام. وأية صحافة عالمية لا ترغب فى رفع اصابع الاتهام فى وجه الرئيس البشير، بينما تحتفى بفتات خبز نجاحات النساء البائسة؟ مع ذلك، ما نفع كتاب سيرتها الذاتية ( المثيرة بلا شك) لنساء السودان؟ إنها فرصة كى تتحدث عن والديها الطيبين والمحافظين ذات الوقت، وعن نضالها فى مسيرتها التعليمية، وعن متاعبها مع شكلها وصورة جسدها، وأخيرآ عن صعودها الصاروخى الى الشهرة والصيت؟ شكرآ يا ساركوزى، سنبعد لبنى الى فرنسا فى اول طائرة.
ما ينقص لبنى حسين ، معبودة الجماهير، السند الشعبى. فرغم تركيز الاهتمام والاضواء عليها مباشرة، بيد أنها، كغيرها من الزعامات السيئة، تحتكر هذا الاهتمام، وترفض أن تستأنس برأى احد، أو تستمع الى اقتراحات من اجل اتخاذ خطوات استراتيجية من بنات جنسها. من البديهى أننا لانتوقع الظهور المفاجئ لمارتن لوثر كينق آخر، ولا لغاندى آخر، ولا حتى جون لينون جديد، بين ليلة وضحاها. السيدة لبنى حسين شافت فرصة فاغتنمتها لنفسها.
بصراحة، ايتها النساء، يجب أن تشعرن بالخجل. لماذ تدعين شخصآ ما يتحدث باسمكن ومن الواضح ان هذا الشخص ما له صلة واتصال بكن، بالجماهير التى تدعى تمثيلها، وهذه الجماهيرأنتن؟عليكن أن ترين الحقيقة كما هى - خطة لتحقيق احلام انانية لامرأة على حساب كافة اخواتها الطيبات الساذجات.
اصحين. هذه ليست بداية حركة نضالية، هذه نرجسية ونجومية مقنعة. الحركات النضالية تبنى من الجماهير ووسطها. ويستغرق بناؤها سنوات طويلة من التنظيم الحاذق، وبناء الصلات، والنضال القديم المعروف الذى ينبثق منه القائد المناسب. قللن اوهامكن عن اوباميات يصنعن المعجزات، فهن لا يوجدن، حتى فى ادارة الرئيس اوباما نفسها، إن تجرأت بالقول.
بعيارة أخرى: نحن القيادات التى نقبع فى انتظارها. لا امرأة مسترجلة فى بذلة لامعة - من انصار فوكو - فى طريقها الى انقاذكن. إن كنتن تردن حركة لحقوق المرأة، عليكن بتنظيم واحدة. وهذا لايعنى ارسال خطابات مفزوعة الى الجريدة تعبر عن تأييدكن لبنى حسين، أو أى معبود جماهير آخر. ببساطة، لا يمكن لكن أن تسمحن لامرأة مهمومة بمظهر مؤخرتها فى ذلك البنطلون المشهور، أكثر مما هى مهمومة برسالة حق المرأة فى الاختيار، وفى كونها الرمز فى الخطوط الأمامية.
ولحلفائنا المساندين والجاهرين بالرأى من رجال الألفية الجديدة، ارجوكم ان تنتبهوا. المساواة لا تعنى أن مفهوكم للمرأة المتحررة هو حركة وحيدة نظيفة تتزعمها بطلة، بينما غيرها من الحركات قاصرة ويجب الوصاية عليها، كما قرأت مؤخرآ. المساواة ليست عن "مساواة النظير بالنظير أو من أرى انا صلاحيته للمساواة." بل المساواة فى واقع الأمر تتعلق بحقوق الفرد الاساسية فى التعبير عن شخصيته/ا وفى سعي الفرد فى هذا العالم الشاسع والجميل فى طمأنينة ودون خوف من أن يعاقب على تفرد هويته وقداستها. اقولها بصراحة: مجرد كونى انثى بفرج لا يعنى اننى اشبه اخواتى الثلاثة بليون او اكثر فى كوكب الأرض. كل واحدة فينا، من حقها، كأى رجل، أن تكون ما تشاء دون أن تنتظروا منها أن تحقق النموذج الجامد لنسوية حميدة السلوك، وحسنة التربية (الالفاظ نفسها تكاد لا تجتمع فى جملة مفيدة).
إعلان االمساندة بشروط لا محل له من الاعراب فى النضال العالمى للمرأة، وكذا - إن تجاسرت على الانحياز لشجاعة وجرأة النساء السودانيات - فى نضالهن الوطنى. أيها السادة الرجال، إن شئتم أن تقنعوننى بأن النساء لا يجب أن يتعاطين الخمر، أو يلبسن البنطلون، أو يغادرن منازلهن بعد العاشرة مساءآ، أو لا يغطين شعورهن، ارحب بكم ضيوفآ علىّ. ولكن لا يتعين عليكم أن تخفوا رجعيتكم واراءكم المحافظة، فى خضم الاشادات العشوائية ب" افضل سيدة " سودانية تحكم ولاية جيدآ "كما يحكمها الرجال" ، فى اشارة الى السيدة جيما نونو كومبا والية ولاية غرب الاستوائية. ( وهى اشادات، لعلمكم، رفضت نشرها على صفحات جريدة السيتيزن، هيئة التحرير الذكية والمساندة للنساء).
إن كنتم تشجبون تعاطى النساء الخمر، وهنا اضرب مثلآ حساسآ جدآ ولكنه مناسب، لماذا لا تشجبون الظاهرة وسط الرجال ايضآ؟ لماذا لا ترون الاعداد المتزايدة من النساء اللاتى يربين اطفالهن بمفردهن، بينما ازواجهن يضيعون مرتباتهم التى كان من المفترض انفاقها على تعليم الاطفال، فى البارات؟ لماذا لا ترون الازواج الذين يعودون الى بيوتهم بعد قعدة سكر فيضربون زوجاتهم لأن الفول لم يكن ساخنآ، أو لأنهن لم يقطعن البطيخ كما يشتهون؟
نحن هنا لا نتحدث هنا عن حقوق النساء وحسب، وإنما عن حقوق كل المهمشين فى تمثيل انفسهم ومنحهم حصتهم من السلطة. فبالرغم عن النص الاجوف فى اتفاقية السلام الشامل بمنح 25% من السلطة للنساء، إلا أن السودان ما زال يفتقر الى التمثيل الحقيقى - وما يتوفر من فرص يتم تهميشها بوصفها بأنها "للنساء " بطريقة أو بأخرى. خذ، مثلآ، صفحات " مانيفيستو النساء" فى جريدة السيتيزن. لماذا تنحصر اخبار النساء فى ملحق من صفحتين، بدلآ عن توزيع اخبار البطريركية أو حركة النسوية أو النساء انفسهن، على صفحات الاخبار المحلية كافة؟ فمن المضحك أن يكون هناك صفحتان فى أى جريدة تسميان "نشرة اخبار الرجال". أو أن تنشر الاخبار عن جنوب السودان فى صفحات قليلة تحت عنوان "القوة السوداء"، وأن تكون اخبار الخرطوم ووسط السودان هى الاخبار الوحيدة من صفحة 1 الى صفحة 9 فى قسم الاخبار المحلية؟
كلما ابتعدنا عن المركز، كلما احتجنا الى استعمال اسماء اكثر لوصفه. وهذا هو معنى التهميش - اولئك الذين ازيحوا الى الهامش لحاجتهم تبرير/توصيف وجودهم بسبب أنهم مختلفون عما هو "طبيعى/عادى" فى وعيهم وفى لا وعيهم. مثلآ عبارة "عسكرى الشرطة طرق الباب." ما كان شكل عسكرى الشرطة؟ هل كان امرأة؟ لا. هل كان جنوبيآ؟ انا اعيش فى الخرطوم، لذا اغلب الظن انه لم يكن جنوبيآ. لو كنت احكى قصة تتضمن عسكرى شرطة كان جنوبيآ أو كانت امرأة ، يتعين علىّ أن اشرح ذلك بالقول " امرأة شرطية جنوبية طرقت الباب،" حتى يتسنى لك أن تفهم. وهذا الأمر يشير الى أن النساء والجنوبيين بعيدين عما يمكن أن يوصف بأنه "عادى/طبيعى" فى السودان.
مثال آخر على استراتيجية الكوتا الخادعة وتخصيص المقاعد. فتعبير "منفصلين ولكن متساوين" استخدم لعقود لمساندة قوانين "جيم كرو" المرعبة فى الولايات المتحدة الامريكية التى بررت سياسة الفصل العنصرى. بموجب هذه القوانين غير المكتوبة، لم يكن للسود أن يرتادوا نفس المطاعم التى يرتادها البيض، إلا إذا كان السود يرغبون فى أن يعاقبوا بقتلهم شنقآ وتمثيلآ بجثثهم، وحرقها. قل لى، كيف يتسنى أن يتساوى الانفصال والمساواة؟ كيف يتسنى السماح بنشر اخبار النساء والرجال على نفس الصفحات، وكيف تتسنى للنساء والرجال حكم ولاية، مع ذلك لا يسمح للنساء بمغادرة بيوتهن دون مرافق بسبب فكرة ذكورية عن السلوك الحميد، كيف يكون هذا اساسآ للمساواة الحقة؟ هذه الافكار التبسيطية عما هو سلوك صحيح بالنسبة للنساء، ليست دينية، إنما افكار ما قبل التاريخ، وأنا اتحدى هؤلاء الرجال أن يطلقوا على انفسهم لقب مناصرى اى حركة نسوية من أى نوع. انظروا الى معاملة اخوتكم الرجال للنساء، لن تمارسوا اى درجة من سلطة أمر النساء بالسلوك الحميد، ما لم تغيروا معاملتكم لهن.
يا ايها الرجال ويا ايتها النساء ، يتعين علينا أن نرى الخطر الحقيقى فى قبول ما يرقى الى تنازلات مبدئية، بالسماح للآخرين بالحديث نيابة عننا بدون موافقتنا. إذا كنتم تريدون الديمقراطية عليكم انتزاعها، ويتعين عليكم النضال من اجلها، ويجب أن تطبقوها فى انفسكم. لا لبنى ولا اوباما ولا حتى جون قرنق سيحقق لكم ذلك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: انور التكينة)
|
تحياتي
هذا المقال ترجمه عادل عثمان في منبر الحوار الديموقراطي (السودان للجميع )
هل نقلت الصحيفة من المنبر دون إشارة إلى ذلك
أم عادل هو الذي أرسل المقال المترجم إلى الصحيفة ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
لمـاذا الجبهجية فاسـدون ..كاذبـون واشـرار!!؟؟
ســـؤال كبير يحتاج لاجابــة كبيرة!!
هل فسادهم ناتج عن خلل نفسي في عظم الشخصية نتيجة عاهة اجتماعية واخلاقية؟؟
ام لعطب في اساس الفكــر الاخواني ومناهجــــــــــه ؟؟
نسمـــــــع منكـــم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Adil Osman)
|
| Quote: لبنى حسين - دلوعة الرئيس الفرنسى ساركوزى - ونجمة البنطلون المشهورة ابرمت صفقة بمبلغ طائل |
يبدو أن السودانيين لايهضمون إلا النضال الذى يورث السجن والفقر والتعذيب والموت..
لكن مجرد المناضل مايستفيد من نضاله بصورة مشروعة تبدأ الغيرة والحسد والتبخيس.
ياريت لو الحساد طالبوا وطالبن بأن تتبرع لبنى بريع كتابها للأعمال الخيرية حتى لاتجد ماتعتاش به.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Balla Musa)
|
Quote: يبدو أن السودانيين لايهضمون إلا النضال الذى يورث السجن والفقر والتعذيب والموت..
Balla
|
سلام يا بله
ان كنت تقصد كاتبة المقال، فهي ليست بسودانية
----------------
مع انه ترجمة اخونا عادل ما شاء الله عليها دقيقة وواضحة، و لكن هناك معاني لا تستقيم الا بقراءة النص الانجليزي الكتب به المقال و الاخذ في الحسبان ثقافة الكاتبة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Rihab Khalifa)
|
| Quote: ان كنت تقصد كاتبة المقال، فهي ليست بسودانية |
شكرا رحاب
قصدى من وجدوا فى المقال ضالتهم فى النيل من إمرأة سودانية اتخذت من قضيتها فرصة لتسليط الضوء على قضية تهم كل النساء فى السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Balla Musa)
|
Quote: قصدى من وجدوا فى المقال ضالتهم فى النيل من إمرأة سودانية اتخذت من قضيتها فرصة لتسليط الضوء على قضية تهم كل النساء فى السودان.
Balla |
| Quote: ياريت لو الحساد طالبوا وطالبن بأن تتبرع لبنى بريع كتابها للأعمال الخيرية حتى لاتجد ماتعتاش به. Balla |
سلام يا بلة مرة تانية
كلامك عام و قد يشمل بصيغته الحاليه كل من اختلف مع لبني في رؤيتها لدورها و كيفية القيام به او حتي جزئيات منه
كنت ارجو ان ينال المقال حظة من النقاش و بعيدا عن اجواء الدخول في النيات، و لكن من منظور عام يسمح للبعض منا طرح تساؤلات و الدفاع عن و الهجوم علي دور لبني من غير تنميط
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Balla Musa)
|
الاخ عادل عثمان.
هل لديك أي معلومات عن هذه الكاتبة وجنسيتها؟
لأنوا وبكل صراحة أن هذه الكاتبة لا تعرف أي شئ عن الاستاذة لبنى حسين. لبنى حسين لها مواقف واضحة ضد هذا النظام الدكتاتوري وكتاباتها لم تجامل فيها هذا النظام أبدا وهي من أكثر الذين يدعمون قضايا المرأة وفضايا الهامش في السودان. وحديث هذه الكاتبة أنا أشتم فيه رأئحة الكيزان النتنة، هل هذا الكاتبة لها علاقة بما يسمى بالمجلس البريطاني الاوربي؟ أم أنها كاتبة مجهولة الهوية وغير معروفة؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Yassir Tayfour)
|
يا ريت تقدروا تبتعدوا شوية من التفاصيل الشخصية ،
وعن الحديث اللامجدي عن كاتبة المقال ،
من هي؟ و عن المنبر الذي نشرت فيه مقالها ولمن يتبع ؟ وما جنسيتها؟؟!
حاولوا بدل هذا التخبط في النوايا ، قراءة المقال وما فيه من أفكار..
إلى أي مدى هى صحيحة أو موضوعية؟
زمان العقاد قالها : اتمع إلى ما يقال ..لا لمن قال..
لماذا تتلهفون على صم آذانكم عن كل قول لا يعجبكم أو يروق لكم؟؟؟
كدي فكروا شوية في كلام المرأة هذه !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: عزالدين صغيرون)
|
| Quote: كدي فكروا شوية في كلام المرأة هذه !! |
يا صغيرون الكاتبة لا تعرف عن المرأة السودانية ومعاناتها شيء، مكتوبها هذا مرده "لسماعيات" مغروضة، وليس فيه ما يدعو للتفاكر والتحاور..
___
خلينا نحن، ورينا رأيَّك عن مكتوبها، ورينا ما خُفي علينا من أفكار..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Yassir Tayfour)
|
هذا هو مقالها
So you think you're a feminist? Wolves in sheep's clothing
I wrote the following critique for The Citizen newspaper, Khartoum, Sudan.
Lubna Hussein, darling of French President Sarkozy and trouser-sporting celebrity, has just been offered an astronomically priced book deal from a French publishing company (that would earn her more than she could have ever dreamed of with her previous job at the UN). I have to hand it to her, she knows how to work the media. And what international media doesn’t like to point fingers at President Bashir while celebrating the meager breadcrumbs of feminist successes? Yet what good does her (no doubt thrilling) autobiography do for the women of Sudan? She gets the opportunity to talk of her well-meaning but perhaps conservative parents, her struggle through the educational system, her battles with body-image, and finally her exponential slingshot to fame? Thank you, Sarkozy, we will put her on the next flight to France.
What the trendy idol Hussein lacks is popular support. For all the attention focused directly on her, she, like the worst of charismatic leaders, keeps it there, refusing to either let anyone else in, or take recommendations for strategic steps from her so-called constituency. Admittedly, we can not expect the sudden emergence of a King, a Gandhi, or even an endearing John Lennon to materialize overnight. Ms. Hussein saw an opportunity and she took it. For herself.
Frankly, women, you should be ashamed. Why do you let someone speak for you who clearly has no contact with the community she claims to represent, i.e.: YOU? See this for what it is – a ploy to further one woman's egotistical fantasies at the expense of all her doe-eyed sisters.
Wake up. This is not the beginning of a movement, this is ill-disguised idolatry and narcissism. Movements are built from the bottom up. It takes many years of thoughtful organizing, building relationships, and old-fashioned struggle for the right leader to emerge. Curb your delusions of Obamaistic miracle workers, because they do not exist, even in, dare I say it, Obama's own administration.
Let me say it another way: we are the ones we are waiting for. No Foucault-thumping heroine in shining armor is on her way to rescue you. If you want a women's rights movement, then by god, you have got to organize one. And that does not mean sending shocked letters to the newspaper saying how much you support Lubna Hussein or any other pop movement icon. Simply, you can not let a woman who is more concerned about whether her butt looks good in those contentious trousers than the message of a woman's right to chose, be the face on the frontlines.
And to our allies, the supportive and outspoken men of the new millennium, please take note. Equality does not mean that your concept of the liberated woman is the only decent variety of a movement champion and all others are "child-minded," as I recently read. Equality is not about "equality for those who are like me or who I judge appropriate." Rather, equality is about the basic rights of each individual to express his or her own personality and to move through this vast and beautiful world without fear of reprisal for their unique and inherently sacred identity. Bluntly: just because I have female genitalia does not mean I am like my 3 or so billion planetary sisters. Each of us deserves, like any man, the right to be who she is without expectation that she fulfill your static image of a well-behaved, properly-bred feminist (the very terms are nearly mutually exclusive).
Statements of conditional support have no room in either the global or, if I dare align myself with those daring and courageous women of Sudan, the national women's movement. Gentlemen, if you want to make proselytizing statements about why women shouldn’t drink alcohol, wear trousers, leave the house after 10pm, or let their hair uncovered, be my guest. But do not disguise your conservativism by hiding it among laudatory ramblings about Sudan’s best “lady” governor who’s state looks “as good as a man-governed state,” referring to Jemma Nunu Kumba's work in Western Equatoria. (Statements, for your information, that were declined acceptance to The Citizen's pages by thoughtful, women-supporting editorial staff.)
If you will decry the use of alcohol by women, to cite an extremely delicate but apropos example, why not condemn it among men also? Why not look to the number of women who are left to parent their children alone as their husbands waste their salary, meant for their children's education, at the bar? Why not look to the men who come home after a gada and beat their wives for the foul being cold or for not cutting the melon the way he likes it?
What we are talking about here is not only women's rights, but the rights of all marginalized people to represent themselves and be allowed their fair seats at the table. Despite the CPA's hallowed 25 percent quota of women in government, Sudan continues to lack real representation – and what venues do exist are further marginalized and ostracized by being labeled as "for women" in one way or another. Take, for example, the "Women's Manifesto" pages of The Citizen newspaper. Why should women's news be confined to a 2-page spread, rather than distributing news regarding patriarchy, feminism, or simply women themselves throughout the local news sections? To have 2 pages of any newspaper labeled "Men's News Bulletin," let's say, would be simply laughable. Or what about if all the news from Southern Sudan was featured on a few pages of The Citizen under the heading “Black Power” and the news from Khartoum and central Sudan was the only news on pages 1-9 of “Local” news?
The further we get from the center, the more titles we need to use to qualify it. This is the meaning of marginalization – those who are pushed to the margins by a need to qualify their existence because they are different from what is consciously or unconsciously “normal.” For example, the phrase: “The police officer knocked on the door.” What does the police officer look like? Is it a woman? No. Is the officer a Southerner? I live in Khartoum, so, probably not. If I were telling a story involving a police officer who was Southern or who was a woman, I would need to qualify that by saying, “The Southern woman police officer knocked on the door,” for you to get the right picture. This indicates just how far both women and Southerners are from what is considered “normal” in Sudan.
One more example of this tricky conciliatory strategy or quotas and designated spaces. The phrase “separate but equal" was used for decades to support horrifying “Jim Crow” laws in the United States that justified segregation. Under these often unwritten laws, blacks couldn’t sit in the same restaurant as whites, for example, unless they wanted to be hanged, disemboweled, and their corpses set on fire. Now tell me, how can separate ever mean equal? If women and men are allowed to have their news featured on the same pages of a paper or can both serve as governor, yet women are not allowed, because of some men’s idea of propriety, to leave the house without an escort, how is that any basis for true equality? These simplistic notions of what is appropriate behavior for women are not religious, they are prehistoric and I defy these men to call themselves feminists of any stripe. Look to your brothers’ behavior towards women; when you have made changes to your own conduct then you may assume a degree of authority to tell women how they ought to behave.
Men and women, we must see the true danger in accepting what amounts to concessions of integrity by allowing others to speak for us without our consent. If you want a democracy, you must demand it, you must fight for it, and you must live it in your own life. Neither Lubna nor Obama nor even John Garang can or could ever do this for you.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: انور التكينة)
|
Quote:
د. ناهد محمد الحسن
حكايتهن.. حكايتي
ام زين وقصّة لبنى..
كتبت الزميلة ام زين آدم بصحيفة الرأي العام عن قضيّة الزميلة لبنى في سياق حديثها عن زينب وحليمة وأعيان علي -وجوه كثيرة بعذابات مختلفة- ترى الزميلة انهن ادرن معاركهن من أجل الثراء والشهرة ولم تنس ام زين ان تجمع الكثير من الشواهد التي تظهر الزميلة لبنى بمظهر الباحثة عن المجد والثراء وهي الثريّة اصلا ولم تخبرنا ام زين عن رأيها في قضية لبنى وقانون النظام العام واوضاع النساء بصورة عامّة وهو ماكان واضحا جدا بالسياق الترتيبي للأحداث الساعي لربط قضايا الحقوق النسويّة بالمؤامرات على الأنظمة الحكومية والأجندات الخفية للدول..
وهو تحليل ساذج باعتبار ان قضية لبنى حسين بدأت في أرض السودان ولم تبدأ في فرنسا ..وقطعا لم تقم لبنى بالبحث عن اماكن وجود شرطة النظام العام ثم الظهور امامهم بملابس تستفز موادهم القانونية ..لكن كانت لبنى ببساطة انسانة عاديّة تقضّي وقتها كغيرها من النساء في سلام قبل ان تجد نفسها وسمعتها في محك اساسي قصد مترصّدوها ان يسيئوا اليها ويذلّوها بليل ..!
ولكنّها وهي السيّدة الشجاعة جدّا وقفت وحيدة لتتحدّى سياط الجلاّد والقوانين المقيدة للحريّات ولم تكن تدري ان وقفتها الجسورة ستقفز بها نحو المجد والشهرة وهي ترفض الحصانة ثم ترفض الغرامة ثم تدخل السجن وتدفع سجّانوها لدفع غرامة خروجها بالسّلامة هي قصّة نجاح قامت بسردها في كتاب وهي الكاتبة المعروفة وتسابقت لنشره دور النشر الذكيّة وكان ان قفزت مبيعاته لأرقام فلكية ..وهو امر بالطبع جعل البعض يأكل نفسه من الحسد والغيرة..
وبالطبع وجد ممثلو النظام من الكتّاب في موقف حرج وأخذوا يكيلون لها الاتهامات ويضرون بسمعتها في محاولة لتشويه قضيتها وقضية النساء خلفها اللائي خرجن لرفع ظلم هذه القوانين الجائرة عن النساء..وان يقود هذه الحملة كتّاب ذكور ينتمون للنظام امر أفهمه في سياق اللاوعي الذكوري السائد لكن ان تقوم سيّدة بالترويج لهذه الحملة هو امر يؤسى له فبغض النّظر عن الموقف من لبنى كشخصيّة عامّة يظل الموقف من الحريات والحقوق امر بحاجة لمساندته ويضير معظم النساء ولقد استمعت لرأي بعض الزميلات في المؤتمر الوطني وموقفهن من هذه القوانين واعتذارهن الوقوف بجانب هذه القضية لأغراض سياسية. وما قامت به ام زين هو مثال على كيف تستبطن المرأة الوعي الذكوري وتفرزه.. ذلك الوعي الذي تجلد فيه المرأة اختها لتحمي الأنظمة الذكورية السائدة.. والاّ كيف ترى ام زين قوانين النظام العام التي تجرم المرأة وتحاكمها وفق مشروع حضاري سلطوي يناقض منطلقاته الدينية-ان وجدت- والتي من حيث نصرتها للدين قد هزمته حين اصرّت على تنفيذ حد غير موجود في الشريعة حد الحجاب – على طفلة عذلاء ومسيحية وترك لبنى الشمالية الصحفية المسنودة بالرأي العام لتفلت من ذات الحد ..اليس هذا ما أهلك الذين من قبلهم انهم كانوا اذا سرق فيهم الشريف تركوه واذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد؟! لقد وضعت لبنى هذا القانون في محك اخلاقي أساسي وامتحنت عدالته واظهرت عنصريته القانونية فلم تدفع الحكومة للبنى وتجلد سلفيا الطفلة المسيحية على ذات البنطال؟ هذا هو السؤال الذي يهرب منه الجميع ويتستّر منه الضمير الغائب اصلا ..!.
ان ما فعلته لبنى دون سلاح اذا فعلته أية سيدة سودانية فهي تستحق ما سيأتيها من أموال هنيئا مريئا ..!كما إن عنوان هذه المقالة( قصّة ثراء معلن) المقتبسة من رواية ماركيز(سرد احداث موت معلن) له دلالات كثيرة تشير لنوايا لبنى نحو الشهرة والثراء وليس عرض قضيتها...كما في العنوان لغة تحريضية لسلب لبنى مناصريها بإظهارها بمظهر الخبث المادي..
عرفت لبنى في جامعة الجزيرة وهي اول فتاة تصدر صحيفة وقتها واطلقت عليها اسم (قمر 14 ),اشارة الى الدفعة 14 التي تنتمي لها ..وكانت تقف في طقس خاص تقرأ الشعر (حافية) في جامعة مليئة بالمحافظين ..وتكتب قصاصات قصيرة لازلت احفظ منها(قال لها عيناك وطني ثم اغترب)..وفي سياق خروجها بمشاجرة غاضبة من صحيفة الوفاق ..خرجت بت احمد حسين متوجهة لصحيفة الصحافة لتكتب (كلام رجال) العمود الذي جلب القرّاء وسجن لبنى في بنطال عتيق بعيدا عن الأنثى فيها ..ثم اتت حادثة زواجها من عبدالرحمن مختار ليجد بعض الغاضبين من نجاحاتها فرصة لذبحها باسم النوايا لاسيما رحيل الكاتب الصحفي المعروف بعد شهور قليلة وترك لبنى (ارملة ثرية) وبالتالي كلّما قصدت لبنى ببراءة أن تخطو احيانا بشكل قد يكون غير مدروس لكنه انساني وطبيعي ومن وجه بشريته قد تعروه بعض الأخطاء .. يتكالب عليها الأعداء ويلجموها بسياط غيرتهم ..تخرج لبنى بهدوء وبيديها مفاتيح مغارة علي بابا المليئة بالكنوز..فإن كانت لبنى موعودة بالثراء والمجد اينما حلّت فهذا رزق الله يؤتيه من يشاء من عباده ..وليس مبررا لذبحها في فضاء معلن..!
والأدهى ان الكاتبة استعانت برؤيا كاتبة اخرى (شقراء) وامريكية ترى ان لبنى لا تمثل جماهير النساء في السودان ..ولقد استغربت ان يلجأ شخص بمنطلقات فكرية ترى امريكا الشر كله ان يلجأ لتفسير امريكي بهذا الخصوص ..اذا أين هو الرأي الأمريكي والأوروبي العالمي السائد في ذات القضية ؟ مشكلتنا في السودان أننا اسرى لكل ماهو اجنبي بدون فرز ..حتى ولو كانت عبارات خبيثة وعنصرية تشعر بالغيرة من وصول سيدة سمراء لقمة المجد والشهرة الأدبية لدرجة انها تعين نفسها وهي الغريبة عن السودان متحدّثة باسم السودانيات ..لقد خرجت الكثير من النسوة لدعم قضية لبنى وحقها المشروع في الدفاع عن نفسها ..وحتى لو وقفت لبنى فردا دون اي سند فإن هذا لا ينتقص من قضيتها فكونك زرقاء اليمامة وسط الخراف المغيبة والغائبة لأمر يزينك ولا يشينك ..ولقد وقف كل الثوار والأنبياء والرسل والمختارون والأحرار ..وحيدون في وجه الطاغوت اينما كان ..فكونك وحيد لا يعني بالضرورة انّك على خطأ..
محطّة أخيرة:
قطفوا الزهرة../قالت:/من ورائي برعم سوف يثور/قطعوا البرعم..
قالت:/غيره ينبض في رحم الجذور./قلعوا الجذر من التربة..
قالت:/إنني من أجل هذا اليوم/خبأت البذور./كامن ثأري بأعماق الثرى/وغداً سوف يرى كل الورى/كيف تأتي صرخة الميلاد
من صمت القبور./تبرد الشمس../ولا تبرد ثارات الزهور!
(ثأرات للشاعر احمد مطر)
|
http://alahdath.sd/details.php?articleid=1051
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Adil Osman)
|
| Quote: والأدهى ان الكاتبة استعانت برؤيا كاتبة اخرى (شقراء) وامريكية ترى ان لبنى لا تمثل جماهير النساء في السودان ..ولقد استغربت ان يلجأ شخص بمنطلقات فكرية ترى امريكا الشر كله ان يلجأ لتفسير امريكي بهذا الخصوص ..اذا أين هو الرأي الأمريكي والأوروبي العالمي السائد في ذات القضية ؟ مشكلتنا في السودان أننا اسرى لكل ماهو اجنبي بدون فرز ..حتى ولو كانت عبارات خبيثة وعنصرية تشعر بالغيرة من وصول سيدة سمراء لقمة المجد والشهرة الأدبية لدرجة انها تعين نفسها وهي الغريبة عن السودان متحدّثة باسم السودانيات ..لقد خرجت الكثير من النسوة لدعم قضية لبنى وحقها المشروع في الدفاع عن نفسها ..وحتى لو وقفت لبنى فردا دون اي سند فإن هذا لا ينتقص من قضيتها فكونك زرقاء اليمامة وسط الخراف المغيبة والغائبة لأمر يزينك ولا يشينك ..ولقد وقف كل الثوار والأنبياء والرسل والمختارون والأحرار ..وحيدون في وجه الطاغوت اينما كان ..فكونك وحيد لا يعني بالضرورة انّك على خطأ.. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Yassir Tayfour)
|
| Quote: وبالتالي كلّما قصدت لبنى ببراءة أن تخطو احيانا بشكل قد يكون غير مدروس لكنه انساني وطبيعي ومن وجه بشريته قد تعروه بعض الأخطاء .. يتكالب عليها الأعداء ويلجموها بسياط غيرتهم ..تخرج لبنى بهدوء وبيديها مفاتيح مغارة علي بابا المليئة بالكنوز..فإن كانت لبنى موعودة بالثراء والمجد اينما حلّت فهذا رزق الله يؤتيه من يشاء من عباده ..وليس مبررا لذبحها في فضاء معلن..! |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: حاتم علي)
|
Quote: يا ريت تقدروا تبتعدوا شوية من التفاصيل الشخصية ،
وعن الحديث اللامجدي عن كاتبة المقال ، |
عزالدين صغيرون،
غريبة الاستفسار عن كاتب المقال المندس ما رضا عليك!
الطبيعي في وضع زي ده نعرف من هو هي كاتب هذا الكلام؟
للنظام ميزانية ضخمة لشراء الذمم والاقلام في الخارج من زمن بعيد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Bashasha)
|
يا أعزائي ..
أنا لم أؤيد الكاتبة..
ولا أستطيع أن أرجم بالغيب في دوافعها
في يوم من ألأيام (وهذا قريب جداً)
قرأت في موقع جريدة الصحافة من كتب عني أشياء أنا أجهلها عن نفسي
قال أنا شيوعي عريق.. وكنت مداوم على شرب الشاي بمكتبه يومياً أنا وإسحق أحمد فضل الله وواحد بعثي
وروى على لساني حاجات وإدعاء بطولات في عهد نميري
لم أسع للرد على هذه التفاهات..
وقرأت عن لبنى بعض أشياء عن موقفها المشرف والمصادم.. ولكني لا أستطيع أن أتعامل مع ما كُتب بجدية
لأن البحث والتنقيب في نوايا الناس أو خلفياتهم ما أعتقد بيفيد كتير
خاصة لما تجي تناقش قضايا عامة زي مسألة الحريات العامة
لكن ما دعوت إليه هو أن لا نتسرع في نهش لحوم الآخرين لأنهم إجتهدوا في (تفسير) قضية زي قضية لبنى
وإلا كنا مثل غيرنا..
ولو حاولنا بهذا المنظور أن نفكر في قضية لبنى أعتقد سنجد هناك ما يدعو للتفكير
وهذا ما أنوي طرحه لاحقاً
بس بموضوعية وبون زعل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: عزالدين صغيرون)
|
شكرا يا بلة علي الرد
ادونا فرازة معاكم كان عندكم واحده زايده :)
---------
Quote:
يا ريت تقدروا تبتعدوا شوية من التفاصيل الشخصية ،
وعن الحديث اللامجدي عن كاتبة المقال ،
من هي؟ و عن المنبر الذي نشرت فيه مقالها ولمن يتبع ؟ وما جنسيتها؟؟!
حاولوا بدل هذا التخبط في النوايا ، قراءة المقال وما فيه من أفكار..
إلى أي مدى هى صحيحة أو موضوعية؟
Sagyroon |
سلام يا عز الدين
اعتقد انه النظر في حيثيات ما نشر و البعد عن النوايا طلب موضوعي
لانه ليس بمقدورنا الحكم عليها، و لا يفيدنا الحكم عليها، عموما حتي لو كانت النوايا سيئة و الكلام موضوعي، ليه الناس ما تتفكر فيه؟
لا اري غضاضه في السؤال عن خلفية الكاتبة، لانها تساعد علي فهم المقال، لدرجة ما، مثلا تعليق مثل "so you think you are a feminist"، اذا ترجمت للعربية و حتي من غير ترجمة وقعها قوي علي المسامع، و لكن بالاخذ بالنظر في كيفية استعمال الجملة في الثقافة الامريكية مثلا، يتغير وقعها قليلا
Quote: والأدهى ان الكاتبة استعانت برؤيا كاتبة اخرى (شقراء) وامريكية ترى ان لبنى لا تمثل جماهير النساء في السودان
-------------
جزء من مقال للدكتورة ناهد محمد الحسن ردا علي كاتبة اخري سودانية كتبت عن لبني |
شقراء و امريكية؟ اذاكر و انجح؟ الاتنين؟ يا قول سعيد صالح!
انا لم اقرا مقال ام زين البتتحدث عنه الدكتورة ناهد، لكن تحيرت في جزئيات كتيره في مقالها الرد و خصوصا الجزئية الفوق دي
يعني عيب الكتابة انها طالعة من شقراء و امريكية؟
و لو كانت مكتوبة من برونيت و امريكية؟
اها كان كانت برونيت و سودانية كان بتكون مقبوله؟
ده كلام شنو ده؟
علي افتراض انه مقال ام زين كان غير موضوعي، هل يصح الرد عليه برد اكثر عدم موضوعية؟
مش الدكتورة ناهد من عابت علي الاستاذ هاشم علي حد قولها غمطه لحق الناس و السخرية من شكلهم او اسمهم في ثلاثية الهروب الثلاثي ردا علي مقال التورا بورا؟ شقراء دي اضافت شنو لتحليل مقال ايميليا؟
و بالمناسبة، اذا ترجم المقال للانجليزية حا يقراء وصف شقراء و كانه سخرية من كاتبة المقال في شكلها، مش وصف ساكت لانها تنتمي لثقافة مختلفة، لانه هناك الكثير من اشكال التنميط للشقراوات في الغرب و ناهضت الحركة النسوية اوصاف تطلق في غير مكانها، مثل كلمة شقراء - اي قليلة الفهم او غبية.
استعمال شقراء فيه نوع من انواع التنميط، لانه اذا قلنا انه الدكتورة ناهد ارادت ان ترمز لاختلاف الثقافة، اظن كلمه امريكية كفاية
اما اذا ارادت ان تقول ان الحركة النسوية للنساء الغير شقراوات في الغرب اقرب للبني و بنات جنسها من الحركة النسوية للشقراوات، تبقي دي قصه تانيه، او بالاصح مشكله تانيه
--------------
لو في زول عنده مقال ام زين، اكون شاكرة لو نزله لينا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Rihab Khalifa)
|
رحاب خليفة
كل عام وانتم بخير
ناهد محمد الحسن لم تصف كاتبة المقال الامريكية بأنها (شقراء). ولو لاحظتى ناهد وضعت الكلمة بين قوسين وذلك لأن الكاتبة ام زين استخدمتها فى عمودها الذى تنتقده ناهد كما ورد اعلاه.
وكنت ارسلت هذا البوست الى ناهد بعد اضافة مقالتها اليه. وكان تعليق ناهد على ما كتبتى يا رحاب كالتالى:
| Quote: لاحظت تعليق رحاب على عبارة شقراء والتي اوردتها ام زين في عمودها لتضيفها لجنس أمريكية ويصير لديها حجّة دامغة لإدانة لبنى فأوردتها في إطار ساخر وليس عنصريّا |
كما ترين ام زين هى التى اضافت كلمة شقراء الى امريكية بمعنى ان الكاتبة امريكية جد جد! وعلى هذا الاساس كلامها فيه حجية اكتر! وهذا ما دعا ناهد للسخرية من هذا التفكير واعتبار كل اجنبى جيد غض النظر عن محتوى الفكرة والرأى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Adil Osman)
|
رحاب خليفة
هذه هى الفقرة فى مقالة ام زين آدم التى وصفت فيها اميليا شارلس بالامريكية الشقراء:
| Quote: وواجهت حملة الصحفية «لبنى أحمد حسين» المناهضة للقوانين التي توصف بأنها تنتهك حقوق المرأة انتقادات حادة كان أبرزها ما جاء في مقال لكاتبة أمريكية شقراء تُدعى «أميليا شارلس» ونشرته صحيفة «سيتزين» على صفحتين كاملتين تتوسطهما صورة «لبنى» |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ( لبنى ) ذئب فى ثوب حمل (Re: Rihab Khalifa)
|
رحاب خليفة
تحياتى
اشكرك على اعتذارك للدكتورة ناهد محمد الحسن عن سوء الفهم غير المقصود لفقرة فى مقالتها اعلاه.
واتفق معك ان العناية بالترقيم فى الكتابة تقلل من الالتباس وسوء الفهم.
واتطلع الى قراءة تعليقاتك بشأن كافة المقالات ( اميليا شارلس ود.ناهد محمد الحسن وام زين آدم).
مع فائق التقدير والود.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
انور التكينة
Elmosley
Deng
Mohamed E. Seliaman
Mustafa Mahmoud
Hussein Mallasi
Adil Osman
Balla Musa
Rihab Khalifa
Yassir Tayfour
حاتم علي
Bashasha
MOHAMMED ELSHEIKH
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست