|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: محمد سنى دفع الله)
|
Quote: سيدي : عثمان حامد سليمان الشفاء نغمٌ يفرد لك أجنحته ، لتعود لنا طيباً بمُحياكَ يُغسل قلوبنا بالفرح . الدعاء بالشفاء التام لأديبنا الشفيف الرقيق عسل الكتابة السودانية استاذنا عثمان حامد ولك صديقي الشقليني مودتي ومحبتي |
تحيات طيبات للأستاذ / محمد السني دفع الله نحن جميعاً نتمنى للأخ الصديق " عثمان حامد سليمان " الشفاء العاجل ، وأن يعود إلينا غانماً سالماً . وأن تعود له العافية بأجمل أثوابها .
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: saif addawla)
|
Quote: الاخ العزيز عبدالله الشقليني
على الرغم المقدرة الفائقة على التعبير والحس النقدي والسخرية اللازعة وخفة الظل في ( كلام ) عثمان حامد سليمان لا في ( قصصه ) وحدها ، اعتقد ان الرجل يظلم نفسه حين اختار الا تجده الا بالبحث عنه .
الف الف تحية للقاص المبدع عثمان حامد ولاسرته الرائعة |
تحية للأكرم : سيف للأستاذ / عثمان تحياتنا وأمنياتنا له بالشفاء . والشكر لسؤالك ، وسنتخير أنسب الأوقات لمهاتفته ،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: أبو ساندرا)
|
الصديق عبد الله تحياتى ماله صاحب القلم الرشيق يبدو حزينا ؟ مابها الالام لا تعرف غير ان تسلب عن قلبى امنه ؟ هوصديقى الذى احتكم الى "مريمه" التى اهدانى اياها القى اليها بتعبى فاخرج صحيحة معافاة تتوهج مريم العسل وانذر لها حرف وعينى للقراءة الف سلامة لصديقنا المشترك عثمان حامد سليمان وابنتى عزة تشاركنا محبته واهدانا الفل والعسجد سلامتك يا طيب القلب عافاك الله وابقاك ذخرا لجيلى وكل جيل سيلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: هشام المجمر)
|
الحبيب الذي أخذته منا قطر : المهندس : هشام المجمر تحيات زاكيات لك و للأسرة الكريمة أمس وفي منتصف الليل وقرب اكتمال الخميس وبداية الجمعة : هاتفت الأستاذ : عثمان وحملنا مشاعر المحبة والشكر لكل أصدقائه ومعارفه وأهله وقرائه الكرام وقارئاته الأفاضل . كانت صوته ربيعاً في نطقه ، وسيم الحرف ، بهي الطلع . وسوف ينتظر يومين أو ثلاثة أيام قبل العودة . لك منا الشكر الجزيل .
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: عبدالله الشقليني)
|
Quote: أنا بخير وأتمنى للجميع أن يكونوا بالخير وللوطن أن يشفى مما به . |
حمدًا لله على سلامة الكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان وحمدًا لله على سلامة عودتك بعد شوفة الأهل والوطن والأحباء فملف الحنين الذي يحيا به الإنسان يحتاج لجلد وتجلد لا أملكه الآن لمد جسر التواصل فوق خضم الحنين المتلاطم
أستاذي : عبدالله الشقليني كل عام وأنتم بخير وعافية .
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: عبدالله الشقليني)
|
لا اشك اطلاقا في اهلية عثمان حامد في مراوغة المرض والموت حتى اثنان يا عثمان يقدران على المرض منكره وذاك الذي يحوله لمجرد واحد من المعجبين. فاذا امكن اجتثاث معجب من النوع دا دون الرجوع لطريقة "الحلا بله" نكون وفرنا فلوس وذاكرة... وفيديو تيب
سلام يا عثمان حامد سلام يا بيكاسو
يا بيكاسو بالمناسبة الموت الايامات دي اصبح علني! يعني خرج من اختفاءاته القديمة ويمكنك مشاهدته وهو يؤدي عمله حتى من دون مراعاة فروق الوقت!
حبي وامنياتي بالشفاء لنا ولسوانا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: عبدالله الشقليني)
|
الأستاذ عبد الشقليني سلام ومحبة وجزيل الشكر على هذا الفيض الإنساني النبيل ... وحمداً لله على سلامة الزول الإنسان عثمان حامد سليمان ... بشفاء عثمان حامد سليمان .. تتوق أرواحنا لتفصح عن ما ينتابها من العوامل النفسية من: رجاء ، وفرح ، وحب ، وطمأنينة حين نتكيء على حروف نصوصه المترعة بكل ما هو مدهش ... عثمان حامد سليمان .. جمال مطلق لا يختلف فيه ذوقان .. عروة ،،،
(عدل بواسطة عروة علي موسى on 12-22-2009, 10:41 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: عروة علي موسى)
|
عفوا صديقي الجميل بيكاسو ففي انسحاب مثير للعنوانيين من الصفحة الاولي ثم الي الثانية والثالثة وفق تدفق عنوايين اخري لم "يقع في عيني (المنهوكتيين بفعل السكري والسنيين) " كتابك هذا وانا الذي اتابع كل كتاباتك ورسوماتك علي هذه الشاشة ....صديقنا عثمان منذ سفرته العام قبل الماضي الي البلد وعودته منها مسكرا مثلنا بسكري زيادة لم يالفه من قبل صارت محادثاتنا الهاتفية التي كانت طويلة قليلة او متباعدة او قصيرة ...اخر مرة تخابرنا كان في سبتمبر او اكتوبر عندما ذهبت لتعزية في راحل هناك في ابوظبي ثم سافرت انا شرقا وعدت واخذتني دوامة اشياء كثيرة هنا لا تفرق بين صغير او كبير انما تستهلك العافية .... قبل دقائق اتصل عثمان وكان صوته صافيا لا اثر فيه لتعب كما كان قبل شهور او اسابيع ماضيات وحكي لي عن رحلته الي مستشفي بمرنقراند الشهير في تايلاند بعد ايام من عودته من البلد وحرقان في صدره يصفه بعض الاطباء بانه من اثر السكري والضغط ...هناك في بمرنقراند وبعد سويعات من الكشف والتحاليل تبين ان الانابيب لم تظل سالكة الي القلب وقد كان ان تم تسليكها بمهارة وبقي ايام قليلة في المستشفي وايام اخري عاشها في بانكوك مستمتعا برفقة زوجته وابنه هناك في جو بديع فلقد صار يستنشق الهواء عليلا والدماء تجري منسابة سهلة في جسد كان قد انهكته مجار مسدودة من تكلسات جعلت الانسياب بطئيا ... مرحبا بعودة عثمان المعافي والذي صار يستنشق الاوكسجين سهلا منسابا ويقفز السلالم ركضا وسيكتب حرفا بديعا يليق برشاقته العائدة ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: عروة علي موسى)
|
Quote: الأستاذ عبد الشقليني سلام ومحبة وجزيل الشكر على هذا الفيض الإنساني النبيل ... وحمداً لله على سلامة الزول الإنسان عثمان حامد سليمان ... بشفاء عثمان حامد سليمان .. تتوق أرواحنا لتفصح عن ما ينتابها من العوامل النفسية من: رجاء ، وفرح ، وحب ، وطمأنينة حين نتكيء على حروف نصوصه المترعة بكل ما هو مدهش ... عثمان حامد سليمان .. جمال مطلق لا يختلف فيه ذوقان .. عروة ،،، |
الأكرم عروة علي موسى :
هذه المحبة تنبع من أصدقاء البنان الذين يكتبون بمحبة صفحات في ورق أخصر ، ينبت في ماء رقراق ، وسماء صافية وشمس تضيء على كل الاحتمالات . عاد الأستاذ / عثمان حامد سليمان بنضار العافية ، وروح طلقة ... يفتح " سحّارة " الطفولة ويغزل لنا القص ... شكراً لك أن كنت معنا.
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: الكيك)
|
العزيز الصحافي : الكيك إنها دُنيانا التي ندخل كهوفها من حيث لم نحتسب . هناك تلدغنا هوام الكهف ، ولم نكُن ندري ما الثمن . لقد كانت الأفعى مثل كل الكائنات لم تعرف كيف تُصادق البشر . وكانت اللدغة أول لقاء بين أجنبيين ، كان عليهما أن يتعايشا : هذه الأفعى اسمها : " السُكر " وهذا الكائن الذي دخل الكهف هو كاتبنا القاص : الأستاذ / عثمان حامد سليمان . ألف سلامة برجوعه
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: عبدالله الشقليني)
|
و عاد الحبيب وإستجاب
عودآ حميدآ مستطاب
بقلب جديد مفعم بالأشواق وكأنه في ربيع الشباب
كان في زهوه وهو يحكي لي بصوته المعتق العميق
أدركت ان عودة صديقي توطئة لعودة زاهية إلى الزمن الزاهي موشاة برغبة قوية لحياة الحياة
مؤقن انه عندما كان بين يدي رب رحيم وممرضات رحيمات وجميلات لم يخطر إحتمال الرحيل في خاطره كما رف في مخيلة مصطفى مدثر وكأنه يكب ( موية السكر ) لحمام المنية فطفق يزين رحيله ويكسبه متعة و غواية لأن في إنتظاره على الضفة الأخرى ( حبيب ) و حبيبات عبرن قبل الآوان سوف يعرفهن برائحتهن ويميزهن عن بنات الحور ويكسر رتابة التشابه في الجنة
كان يتشهى الموت ويروضه بغواية الإستباحات حيث ( نهر من الخمر ) قريب يتناوله بدون مكابدات القماير والعسس لا يصدع عنها ولا نزيف و ( هنق اوفر ) وحيث بنات الحور في يد التناول ساهلات وجاهزت بلا سعي في حشاش الأرض بالفارهات ولا كشات ولا أمراض يكفي مجرد تذكرها والتفكير فيها ب إفراغ المخ من الرغبة وخلو الأدوات من الدم
طائف مصطفى وهو يحرض الموت لم يكن طائف صاحبنا
كان يحلم بالحياة بمزيد من الحياة ليعيشها كما ينبغي ان تعاش وكل حلمه ان يصحح الأخطاء ويعمق الخبرات ويؤسس للغة جديدة في الحكايات منحازة للجمال وللإنسان في كل تجلياته وتناقضاته و أحواله و أهواله وتحولاته
يوسع دائرة الأصدقاء ويقربهم أكثر ويقترب منهم أعمق فهم ملح الحياة وبهارها وزينتها هم ونسة نهارها و زوادة ليلها
أهلآ يا عثمان وحمد لله الف على السلامة ومرحبآ بك ، تزيد هذا العالم وسامة أهلآ بك رفيقآ في ليل الندامى وعونآ ، مثل الصناديد النشامى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: أبو ساندرا)
|
سلامات استاذ عبدالله وخالص الاحترام لكليكما
كانو بحكو عنه بكل الحب والود ويختفو عن انظارنا لمن تحط رحاله مطار الخرطوم وحين نلقاهم بعدها يقابلون عتابنا لغيابهم بانو (عثمان حامد كان في السودان) .. وذات (عود) لاقيتو ونحن ندندن ، وبألفة فاتت حد التصور عندي حكي عن البر والبتول والجليس الساكن السور ..حينها عرفت انهم حكو عنه الكثير وغفلو عن حكي المثير ..
سيدي عثمان حامد حمدلله عالسلامة ونحيي التحديث والتجديد علي مستوي القلوب فهي كما قالت حبوباتنا شواهد ...
.. ملحوظة : ايها السادة ... ترقبو مفاجأت الصيانة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: ريهان الريح الشاذلي)
|
هههههها ريهان كتبت: ترقبوا مفاجات الصيانة. عبارة طريفة وعميقة. سلام يا بيكاسو وياابو ساندرا ويا ريهان.
كتب ابوساندرا:
Quote: لم يخطر إحتمال الرحيل في خاطره كما رف في مخيلة مصطفى مدثر وكأنه يكب ( موية السكر ) لحمام المنية فطفق يزين رحيله
|
كر وبرية سلامتو عثمان حامد. بعدين المنية دي ما عندها حمام. صقور وغربان سااااكت! بالمناسبة دي ليه طوالي المنية ادركت؟ من ما خلقونا المنية دي ما عندها غير انها....ادركت! ليه ما يقولو وصلت او حلت؟ تحية اخرى لك وللشقليني ولعثمان حامد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: أبو ساندرا)
|
رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان(8)
Quote: و عاد الحبيب وإستجاب عودآ حميدآ مستطاب بقلب جديد مفعم بالأشواق وكأنه في ربيع الشباب
كان في زهوه وهو يحكي لي بصوته المعتق العميق
أدركت ان عودة صديقي توطئة لعودة زاهية إلى الزمن الزاهي موشاة برغبة قوية لحياة الحياة
مؤقن انه عندما كان بين يدي رب رحيم وممرضات رحيمات وجميلات لم يخطر إحتمال الرحيل في خاطره كما رف في مخيلة مصطفى مدثر وكأنه يكب ( موية السكر ) لحمام المنية فطفق يزين رحيله ويكسبه متعة و غواية لأن في إنتظاره على الضفة الأخرى ( حبيب ) و حبيبات عبرن قبل الآوان سوف يعرفهن برائحتهن ويميزهن عن بنات الحور ويكسر رتابة التشابه في الجنة
كان يتشهى الموت ويروضه بغواية الإستباحات حيث ( نهر من الخمر ) قريب يتناوله بدون مكابدات القماير والعسس لا يصدع عنها ولا نزيف و ( هنق اوفر ) وحيث بنات الحور في يد التناول ساهلات وجاهزت بلا سعي في حشاش الأرض بالفارهات ولا كشات ولا أمراض يكفي مجرد تذكرها والتفكير فيها ب إفراغ المخ من الرغبة وخلو الأدوات من الدم
طائف مصطفى وهو يحرض الموت لم يكن طائف صاحبنا
كان يحلم بالحياة بمزيد من الحياة ليعيشها كما ينبغي ان تعاش وكل حلمه ان يصحح الأخطاء ويعمق الخبرات ويؤسس للغة جديدة في الحكايات منحازة للجمال وللإنسان في كل تجلياته وتناقضاته و أحواله و أهواله وتحولاته
يوسع دائرة الأصدقاء ويقربهم أكثر ويقترب منهم أعمق فهم ملح الحياة وبهارها وزينتها هم ونسة نهارها و زوادة ليلها
أهلآ يا عثمان وحمد لله الف على السلامة ومرحبآ بك ، تزيد هذا العالم وسامة أهلآ بك رفيقآ في ليل الندامى وعونآ ، مثل الصناديد النشامى |
الأكرم : أبو ساندرا في منعطف العمر ، وقفات . منها ما يؤجج خواطر النفس ، فتُطلق رياحينها ، ومنها ما هو عسير على الابتلاع، وعصي على النسيان . وقد أرخى لنا الزمان جفونه، وتعرفنا على الكاتب الفخم : الأستاذ عثمان حامد سليمان . وكسبنا أن في بطن هذا الوطن من هم أهل للتكريم ، من أصحاب العقول التي لم تقنع " بنتف الريش " وحلقت بأجنحتها الآفاق .. عثمان يحترم الزمن ، ويحترم صديقه اللدود " السُكر " ، ويحترم المرأة فأم خالد عنده ، تلك الملكة المُدللة ، تفرش أجنحتها الظليلة على الأسرة ، وتُمهد للكاتب الباسق أن يلقى الشموس وأقمار القص في منتصف المسافة بين الحكاية والحُلم .
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: عبدالله الشقليني)
|
أستاذنا عبدالله الشقليني سلام، حمداً لله على سلامة ورجوع صاحب القلب الكبير عثمان حامد، شكراً لهذا البوست، الذي جعلني إطمئن على صحته وأسمع صوته، تحدثت معه ووجدته كما هو، يحب الناس ويتنفس حبهم، فهو بحمد الله، يتماثل للشفاء بعد العمليَّة التي أجراها في بانكوك، وسوف يرجع لعمله يوم الأحد بإذن الله.. سلامة قلبك يا عثمان، حسنة وأجر.. ___ التحيَّة والتقدير أستاذ الشقليني..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: Yassir Tayfour)
|
Quote: أستاذنا عبدالله الشقليني سلام، حمداً لله على سلامة ورجوع صاحب القلب الكبير عثمان حامد، شكراً لهذا البوست، الذي جعلني إطمئن على صحته وأسمع صوته، تحدثت معه ووجدته كما هو، يحب الناس ويتنفس حبهم، فهو بحمد الله، يتماثل للشفاء بعد العمليَّة التي أجراها في بانكوك، وسوف يرجع لعمله يوم الأحد بإذن الله.. سلامة قلبك يا عثمان، حسنة وأجر.. ___ التحيَّة والتقدير أستاذ الشقليني.. |
الأكرم : ياسر
تحية طيبة لك ، وإنها لمناسبة عيد الشفاء للكاتب : عثمان حامد سليمان . قدم لنا الكاتب تجربته قبل أشهر في منتدى السودان بأبو ظبي ، وكنتُ محظوظاً بأني كنتُ مقدم الكاتب والقاص الكبير عثمان حامد . سنحاول أن نقدم تلخيصاً لمحاضرتي الأستاذ / عثمان حامد سليمان في ملف آخر في يناير 2010 م والشكر الجزيل لك
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رشفة من كأس الشفاء للكاتب و القاص : عثمان حامد سليمان . (Re: أبو ساندرا)
|
Quote: كم انت كريم يا مصطفى مدثر جعلتني واسطة العقد لفنان و وسيمة
Quote: سلام يا بيكاسو وياابو ساندرا ويا ريهان.
لو ملت يمين تعيد الفرشاة والألوان وسامتي ولو ميلت يسار ، وكم إلى اليسار ملت ، يكتمل يقيني بالإنسان في أوضى حالاته ، ريهان |
الحبيب أبو ساندرا
كتب الشاعر : الهادي آدم :
و غداً تأتلق الجنة أنهاراً و ظـــلا و غداً ننسى فلا نأسى على ماضٍ تولى وغداً نزهوا فلا نعرف للغيب محــلا و غداً للحاضر الساجد نحيا ليس...إلا قد يكون الغيب حُلواًإنما الحاضر أحــلى
*
| |
|
|
|
|
|
|
|