|
لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة
|

لبنى الحسين في لندن: الدعوة عامة
تخاطب الصحفية السودانية لبنى الحسين اجتماع تضامني مع المرأة السودانية يوم الأحد 29 نوفمبر 2009 الساعة الثالثة بعد الظهر المكان: Horn of Africa Community Group Off Lime Grove, بالقرب من Uxbridge Road Shepherd’s Bush London W12 8LH أقرب محطة مترو: Shepherd’s Bush Market على خط City Hammersmith & تتحدث في اللقاء عن تجربتها الشخصية وأوضاع المرأة السودانية وتقدم استعراضا عن كتابها "40 جلدة بسبب بنطلون" الصادر باللغة الفرنسية والذي سيترجم الى عدة لغات منها العربية والانجليزية والسواحلية.
الرجاء الحرص على الحضور في الموعد المحدد وكل عام وأنتم بخير
اللجنة المنظمة
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: 7abib_alkul)
|
الإحترام والسلام
حرية الناس في اللبس معلم حضاري
لبس الزول أو الزولة قصير أو طويل ومدمدم أو وسط لا يفيدنا في شيئ المهم ليس إحترام حرية إختيار المرء لملبسه فحسب بل حرية المرء في تحديد كل تفاصيل ومعالم حياته الشخصية وتكريم المجتمع وإحترام الدولة لهذه الحرية.
ياريت يا دكتور صلاح يقدم عرض للفرق الكبير بين إحصاءات شرطة النظام العام وعدد الإحكام القضائية المتعلقة بها لإيضاح قصور العدالة في هذا الجانب بالارقام
ولكم التقدير
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: بشير أحمد)
|
الواجع الكيزان وحارق رزهم لبنى وقفت لصلفهم احرجت رئيسهم المطلوب في لاهاي احرجت سلطتهم و خرجت من السودان لبنى بيان ودليل حي متحرك تعرىهم و تفضحهم و اين في الدول التي يخشاها ويخاف منها الكيزان بحق و حقيقة
البشير قال : فرنسا تحت جزمنى و لبنى تقف مع وزير خارجية لتفضحهم
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: بشير أحمد)
|
تحت عنوان البيع الرخيص ..بنطلون وقبلات ...قراء الصحفى المبدع ...راشد عبد الرحيم ازمة الضمير والاخلاق لارامبلى السودان
Quote: خاف وزير الخارجية الفرنسي كوشنير على الأستاذة لبنى أحمد حسين وتوقف عن تقبيلها على الملأ حتى لا يعرضعها لعواقب الأمر وإستغلاله وأجابت الفقيه الجديدة بقولها أن هذه عقوبتها حسب القانون السوداني مائة جلدة وأضافت لفقها الشرعي فقها جديدا في قانون سوداني في ذهنها يوقع عقوبة مائة جلدة على القبلة في مؤتمر صحفي ولا نعلم عقوبة قبلة ((سكري )) لربما تكون القطع من خلاف. وبهذه الإجابة في المؤتمر الصحفي الذي ضمهمها في باريس أضاعت الأستاذة لبنى على نفسها كسبا جديدا إذ نالت ملايين من اليورو على كتابها عن الأربعين جلدة التي لم تعاقب بها وكان يمكنها أن تضاعف الرقم لضعفين ونصف الضعف بحساب الجلدات وتكون قد كسبت أيضا قبلة ديبلوماسية من رجل يفوقها في اعداد السنين ولكن للضرورات أحكام. ولنا في الإرث السوداني حكم ونصاعة إذ سأل بطل لنا الذي باعه إن كان نال ثمنا يقابل البيع البخس وقال ((علك بعتني رخيص )). هذا ليس بيع دين ووطن بل أيضا بيع مناصرين مناضلين ينتظرون كسبها من محاربة القانون السوداني وإذ بها تتركهم في السودان وتتشرف بأن تكون أول إمرأة سودانية تتشرف بما لا يشرف ويستقبلها من دخل بلادنا من قبل متسسلا مؤججا لنيران الفتن وفي بلد مارست أبشع أنواع الفظائع الإنسانية في حق مواطنين سودانيين بل أطفال سودانيين حيث بيعوا كالسوام أمام ناظري هذا الداعي الذي يقول أنه يناصر نضال المرأة ضد القوانين التي تحاكم بها لأجل لبس (( الزي الشرعي )) حسب الكذب الذي إقترفه. ونسي الرجل أن بلاده تمنع مواطناتها المسلمات من لبس الزي الشرعي كما نسيت المسكينة لبنى أن تطالب بإعتذار عن ممارسة الرق في حق أطفال ينتمون لبلدها وأمامها من هو مكلف بالدفاع الدبلوماسي عن ممارسات بلاده وما يحدث منها من مآس إنسانية مخجلة. قالت لبنى من قبل أن عددا من النساء الاخريات اللاتي اعتقلن معها عوقبن بالجلد. هؤلاء المسكينات المزعومات عوقبن بالجلد حسب زعمها ولم يكن لهن نصيب في الذي نالت صيتا وشهرة واموال تتدفق ومادة في القانون بقيت بعد أن وعدتهن بأنها ستحاربها. |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Asskouri)
|
Quote: تحت عنوان البيع الرخيص ..بنطلون وقبلات ...قراء الصحفى المبدع ...راشد عبد الرحيم ازمة الضمير والاخلاق لارامبلى السودان |
على تاج الدين على
يا علي تاج الدين ياخي انت مشكلتك مع الكيزان أكبر من مشكلة لبنى. الفرق كبير بين الجلد وقطع الرقبة وبين مصادرة الحقوق ومصادرة الحياة. وفي النهاية السيدة لبنى وثقت تجربتها أها إنت تجربتك وين?
-------------------------------- مرتدين آخر زمن ..... رحم الله الحلاج وشيخ الشهداء الاستاذ محمود.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: فتحي البحيري)
|
عزيزي الدكتور صلاح البندر
عيدكم مبارك وكل سنة وإنتم طيبين... وربنا يحقق الأماني وتعرف يا أستاذي الفاضل أن صوت السيدة لبنى العالي أصابهم في مقتل وسبب لهم الدوار... هم فئة ضالة إستمرأت وبغت عرفوا أن تجارتهم فاسدة وربحهم حرام وتناسو أن الله حق... وسيسلط عليهم هذة المظلومة لفضحهم وتعريتهم لذي تراهم في حيرة من أمرهم لمستوى الإستقبال والإهتمام العالمي لقضية لبني سبحانه الذي يضع سـره في أضعف خلقه
أتمنى أن تجد فرصة للقاء السيد براون... أو حتى الملكة
وتسـلم...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Hashim Badr Eldin)
|
دولة بمخزون ثقافى وتاريخى تراثى ضارب فى القدم وتيار (انتلجنسوى) يفاخر بريادته فى الاصلاح وصنع الثورات وشروطها واضافتها للتراكم التاريخى فى الحكم والسياسة والاجتماع...رمى به نحس الطالع ودفعه افلاس الوعى للتراجع القهقرى فى انجاز التغيير بناء على ذلك الارث..فطفق يبحث فى وعى الاشياء لولادة الحدث ..فتمخض الجبل فولد فارا...(اذ من الواسوق ابت تطلع, ومن كانون الشاى ابت تطلع,ومن مذكرة عدم شرعية الحكومة ابت تطلع,من البنطلون طلع خازوق كبير ياللخيبة يعولون على بنطلون مرة..ههههههههههه ...يبدو ان المناضلين عقدوا العزم على اعادة كتابة تاريخ السودان السياسى على مقتضى ادبيات سراويل النسوان!!!
دكتور/البندر ...كل سنة وانت طيب ياخى نحن جئنا زائرين واخدنا راحتنا على الاخر فى بيتكم الا اننا فوجئنا...ان بوستك محروس بالضباع الاسفيرية الكاسرة...على حد تعبيراتك هههههههههههههه.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Hashim Badr Eldin)
|
Quote: ...لم نعرف لها تاريخا من قبل فى الدفاع عن حقوق المراة ولا ناشطة فى مجال حقوق الانسان ..قيضت الصدفة لها (152 الافعال الفاضحة والمخلة بالاداب العامة)و |
عيد سعيد للجميع الاخ علي لبني ناشطة منذ ايام الدراسة الجامعية وعارضة هذا النظام وهي طالبة في جامعة الجزيرة وسجنت، وان لم اكن مخطئ ، فصلت من الجزيرة سجنت وهي طالبة ، فهي ناشطه عندما كان الناس خمول في اشرس فترات حكم الانقاذ
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: MAHJOOP ALI)
|
الرفيق هاشم
هم هتيفة المنابر ديل لولا أن لبنى مطلعة عينهم الجرسة شنو ؟؟
زولة وقفت ضد قوانينكم ولم تجلد.
كتبت كتاب عن أضطهاد المرأة وتجربتها الشخصية في السودان.
عاملة ندوة في لندن وتعمل ندوات في أي مكان يعجبها .
ما عارف الكيزان المنبريين ديل مشكلتهم شنو معاها ،هل أكلت مال واحد ،نصبت على واحد فيكم؟؟
what is their problem??
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: NEWSUDANI)
|
عاطف مكاوى محجوب على الهادى الرشيد سلامات يا شباب وكل عام وأنتم بخير
كما ذكر الأخ محجوب، لبنى لها تأريخ طويل فى العمل السياسى والنسوى واعتقالها فى أيام دراستها فى جامعة الجزيرة ذكرته فى كتابها الحالى لكنها ستفرد له كتاب منفصل. هؤلاء الملطخة ايديهم بدماء الشعب السودانى فى انتظارهم الكثير، والمواطن الغربى سيقرأ عن جرائمهم التى ظنوا أن الزمن طواها والعالم نساها. هم يستمدون قوتهم من الخارج من اعتراف وسلاح وقروض ويزورون أوربا للعلاج والاستجمام ذلك سيتبدل كثيرا، سوف تصبح أوربا مناطق شدة بالنسبة لهم.
.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Hashim Badr Eldin)
|


الأستاذة لبني وفي استقبالها الأستاذ سليمان ضرار الفنان معاوية الوكيل والطفل حازم والأستاذة أمينة محمد أحمد في محطة بانكراس حال وصولها الى لندن .... وفي مناقشة هادئة مع الأستاذ المحامي أديب (رئيس فريق الدفاع عنها)... الأحباب ... عموم قبيلة سودانيزون لآين... فتحي البحيري تراجي مصطفى حبيب الكل عماد عبد الله الرفيق المنصور جعفر الدكتور بشير أحمد البشير الكماندر هاشم بدر الدين محمد على حسن علي تاج الدين علي علي عسكوري (وعموم المناصير) الفنان عمر دفع الله والعزيز محمد يس خليفة (وعموم ل نيويورك) الرفيق ثروت سوار الدهب عاطف مكاوي (أبو مهند) محجوب علي السوداني الجديد....
كل عام وانتم بخير وعيدكم مبارك ....
نحن على موعد مع الأستاذة لبنى أحمد الحسين يوم الأحد الساعة 3
نشوفكم هناك ....
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Dr Salah Al Bander)
|
الخرطوم - رويترز قال محامي فتاة من جنوب السودان وعائلتها، الجمعة 27-11-2009، إن الفتاة جلدت 50 جلدة لأنها ارتدت تنورة رأى قاضٍ أنها خليعة، وذلك في أحدث قضية تسلط الضوء على تطبيق الشريعة الاسلامية في السودان.
وقالت جنتي دورو، والدة الفتاة سيلفا كاشف التي تبلغ من العمر 16 عاماً، إنها تنوي مقاضاة الشرطة التي اعتقلت ابنتها والقاضي الذي أصدر الحكم، وأضافت أن ابنتها قاصر ومسيحية.
وستؤجج القضية نقاشاً حامياً حول قوانين الاحتشام في السودان بعد حكم نال اهتماماً كبيراً بإدانة لبنى حسين المسؤولة السودانية في الامم المتحدة لارتدائها سروالاً وسجنها لفترة قصيرة.
وتقوم لبنى، الصحافية السابقة التي استغلت قضيتها لحشد معارضة لقواعد الاحتشام والنظام العام في السودان، بجولة في فرنسا للترويج لكتابها حول القضية، وواجهت لبنى أقصى عقوبة وهي الجلد 40 جلدة، لكن تم تخفيف الحكم الصادر ضدها. بكاء العائلة وقالت دورو، التي تنحدر عائلتها من بلدة يامبيو بجنوب السودان، إن ابنتها اعتقلت بينما كانت في الطريق الى السوق بالقرب من منزلها في ضاحية الكلاكلة بالخرطوم الاسبوع الماضي.
وأضافت أن ابنتها فتاة صغيرة لكن الشرطي سحبها في السوق كما لو كانت مجرمة وأن هذا لا يصح، وأشارت الى أن سيلفا نقلت الى محكمة الكلاكلة حيث أدينت وعوقبت من قبل شرطية أمام القاضي.
وقالت إنها لم تعلم بالامر الا بعد جلد ابنتها وإنهم بكوا جميعاً بعد ذلك، وإن الناس يعتنقون أدياناً مختلفة فيجب وضع هذا الامر في الاعتبار.
وتنتشر في الخرطوم -التي تطبق الشريعة الاسلامية- الاعتقالات لأسباب تتعلق بالاحتشام والسكر وغيرها، لكن عقاب سكان الخرطوم الذين تنحدر أصولهم من الجنوب لايزال يمثل قضية حساسة.
ومن المفترض أن تعمل الخرطوم على التخفيف من تأثير تطبيق الشريعة على أهل الجنوب الذين يعيشون في العاصمة، وذلك بموجب اتفاق سلام أبرم عام 2005 بهدف إنهاء عقود من الحرب الاهلية بين شمال السودان وجنوبه، ونصّ الاتفاق على وقف تطبيق الشريعة في الجنوب حيث إن غالبية سكانه من المسيحيين.
وتقول جماعات معنية بحقوق المرأة إن قوانين الاحتشام غامضة للغاية وإنها تعطي شرطة النظام العام السودانية حرية أكثر من اللازم في تقرير مواصفات الزي المحتشم. "تنورة عادية" وقال أزهري الحاج محامي الفتاة سيلفا إنه يستعد لرفع قضية ضد الشرطة والقاضي ويتهمهما باعتقال قاصر وإصدار حكم ضدها، وأضاف أن القانون يحظر جلد من هم أقل من 18 عاماً.
وذكر أنها كانت ترتدي تنورة عادية وقميصاً نسائياً ترتديه آلاف الفتيات وأن السلطات لم تتصل بولي أمر الفتاة وعاقبتها على الفور.
وأوضح أنه يأمل بالحصول على تعويض وأن يبقى سجل الفتاة نظيفاً، وأنه ضد القانون نفسه ويريد تغييره.
وقال لاعب الكرة النيجيري الشهير ستيفن ورجو الشهر الجاري إن حكماً بالجلد 40 جلدة صدر ضده من دون وجه حق بتهمة القيادة تحت تأثير الخمر في الخرطوم، وتأجل تنفيذ الحكم لحين صدور قرار استئنافه.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: MAHJOOP ALI)
|
Quote: صحيفة أجراس الحرية » الأخبار » الاخبار
أسرة الطفلة التي تعرّضت للجلد تعتزم رفع دعوى قضائية
بواسطة: admino بتاريخ : الأحد 22-11-2009 10:16 صباحا أجراس الحرية: تعتزم أسرة الطفلة سلفا كاشف أيولو رفع دعوى قضائية على خلفية ما تعرّضت له من جلد من قبل محكمة النظام العام الأسبوع الماضي. وقالت سلفا البالغة من العمر (16) عاماً لـ (أجراس الحرية) أمس إنّ أسرتها قررت رفع دعوى قضائية استناداً على قانون الطفل الذي يمنع إيقاع عقوبة الجلد على القصر وغير المسلمين
واستهجنت إصدار القاضي حكماً بالجلد خمسين جلدة دون سماعي ومنحي حق الدفاع عن نفسي أو إحضار محامي أو حتى الاتصال بأسرتي، وتمّ جلدي داخل قاعة المحكمة، وقالت إنّ القاضي لم يراعِ أنّي مسيحية. إلى ذلك أدانت مبادرة لا لقهر النساء قرار المحكمة بجلد طفلة قاصرة، وعبرت عن أسفها لاستثناء قانون النظام العام غير المسلمين وفي ذات الوقت يتم إيقاع عقوبة الجلد على سلفا، وناشدت الناشطين في المجتمع المدني وحقوق الإنسان بالتصدي لهذا القانون وإسقاطه عبر حملة واسعة. |
http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news_view_6726.html
.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Hashim Badr Eldin)
|
المنصور جعفر ( كل عام وانت بالف خير )
انت عارف جملتــك دى تنســـف الجزء الاول من رحلة الصحفية لبنى + الكتاب ..
خاصــة لاختيارهـــا بوعــى او بغيرهـ لفرنســا كمحطة للتدشيــن ..
التنظيمات السياسية التى قعدت بها القدرة والوسائل عن تغيير النظام السياسي
فى السودان اضحـــت تتعلــق بظواهــر اجتماعية / ثقافية ( لــن تحدث تغيير )
لكن لان الجملـــة محرجــة جدا فى سلوك الفعل الحضارى ( هرب منها الكثيرون )
Quote: حرية الناس في اللبس معلم حضاري |
ترمــــة :
انتو عارفين لبنــى بسلوكهــا الحضارى دى تدعو الى ترك التوب السودانى ذاتو ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
الحبيب صلاح البندر
تحياتي الحارة وكل عام وأنتم بير
حضرت للندن لقضاء العيد وحضور مباراة الدربي اللندني بين أرسنال وشلسي
والتي تصادف نفس وقت الندوة التي يهمني حضورها كذلك
أعتقد أن الكرة الآن تهم الكثير من السودانيين وغير السودانيين الذين يودون حضور الندوة
فلماذا لا تؤجل الندوة الى السادسة مساء حتى يتمكن محبي الكرة والثقافة من حضور الفعاليتين؟
كل الود
مع تحياتي الحارة للأستاذة لبنى وشكري الجزيل لها للدعوة الكريمة
__
تمنياتي لارسنال بالفوز لايقاف شلسي لمصلحة مانشستر يونايد العظيم 
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
كل عام وأنتم بخير دكتور المعز
اللعبة بتاعة الكورة مهمة جدا وأعلم بأهميتها لعدد كبير من الناس... القاعة ستكون مفتوحة من الساعة 3 للاستقبال وسنكون موجودين الى الساعة التاسعة لمواصلة اللقاء والتداول حول الموضوع يمكنك وكل الاحباب الحضور بعد المباراة ومواصلة التداول حول ما يهم الوطن والمواطن في بلدنا الحار والمترامي الاطراف.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Dr Salah Al Bander)
|
أخى الدكتور صلاح
كل التحايا والأمنيات الطيبة لك وأسرتك الكريمة بعيد سعيد.... لبنى فخر لجيل الشباب الإتحادى الذى ينشد التغيير ولكن تقيده الطائفية كما الأخطبوط.... تعرضت الأخت لبنى للفصل من الدراسة الجامعية فى جامعة الجزيرة بسبب شجاعتها وجرأتها فى أرائها السياسية.... ولقد كان الجميع يتنبأ لها بمكانة قيادة مرموقة فى المنظومة السياسية الديناصورية التى لا توقر شبابنا ولا تستوعبهم....
إن جيلى له الحق أن يفخر بلبنى...وأول الغيث مطر كهذة....
كل الأخاء والود
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Dr Salah Al Bander)
|
شكرا عزيزي د. صلاح ... وكل سنة وإنت طيب ياخ,
قلت لي معاوية الوكيل بحاله ... فكم أشتاق هذا الرجل المبين ... طيب ياخ ما تعزموني لندن كده ... أو تعالوا لينا عبر الأطلنطي ... لأحساسي بأن هذا هو الوقت المناسب لأن نلتقي ونعيد ذلك الشريط الإسكندراني الآلق, لأنو لو إلتقينا بعد كده حا نكون خرفنا, وما حا نعرف الفرق بين سيدي جابر ومحطة الرمل.
تحياتي للبنى ... وأرجو أن توسع { رداء } الموضوع , لتتحدث عن الإنتخابات وعن تجربتها السياسية وتصورها لمستقبل السودان.
... عيد سعيد وحدث محضور ... وأبقوا طيبين.
مع تحياتي لنعمة والبنات ... وكل الصحاب عندكم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: HAYDER GASIM)
|
الأخوة منظمي الندوة
حقيقة نود ان نعرف المواعيد >بالضبط < لأننا سنكون على سفر ومعنا اطفال رضع ولا يخفى عليكم هذه الأيام الجو سيئ جداً.... معرفة المواعيد بالضبط ستقلل كثير من الاحتمالات الوارة وغير الواردة ... تحياتي للجميع ويا دكتور معز الكورة حا تكون مرض ( على ضمانتي ) ...
مودتي
اسامة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: علي الكرار هاشم)
|
Quote: لبنى الحسين في لندن: الدعوة عامة
|
شكرا دكتور صلاح البندر علي حسن الاستقبال وروعة اللقاء
رقم الاختلاف في الاراء والتباين اكد الجميع مطلب الكل سودان لكل اهل السودان
متسوي في الحقوق والواجبات لا فرق بسبب ثقافة او عرف او دين
كانت لبني حضور انيق رقم ان البعض حاول تحميلها الكثير
------------------
علي الهامش اكدة السيدة لبني انها سوف تعود للوطن كما ذهبت وسوف
تعلن عن ذلك قبل اسبوع ولكنها سوف تحتفظ بكيفية الطريقة بدون تفصيل
-----------------
اللجنة المنظمة نجحت بكل المقايس ليخرج اللقاء في احسن التقويم والحضور كان عند حسن الظن كثيف
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Hisham Ibrahim)
|
 الأستاذة لبنى تحدثت عن تجربتها مع المادة 152؛ واستعرضت محتويات كتابها للحضور في صورة مبسطة وشيقة ...
 الحضور يتابع بأهتمام بالغ ....
 الحضور يعلق على استعراض الأستاذة لبنى
 الجيل الجديد يتسأل عن لماذا هذاالتناقض ... هل لبس البنطلون للرجال فقط !
 الأستاذة لبنى محاطة بمقدمة الندوة الأستاذة منى خوجلي والأستاذة وداد أحمد
 متابعة ....
 من الحضور ......
 ....الأستاذ شريف يس يقدم تعليقاً وتسأولات ...
 من الحضور الذي ضاقت به قاعة مركز القرن الأفريقي ....
 نقيب الأطباء يستعرض الجوانب النفسية وتأثير الملاحقات على أوضاع النساء والأسر ....
 الناشطة هالة كمرات تقدم مداخلتها التي تدعو فيها الى استمرار الحملة لكشف كل جوانب الانتهاكات لحقوق المرأة ....
 متابعة يقظة من الحضور رجالاً ونساءً
 الأستاذ النائب البرلماني علي عسكوري يقدم مداخلته ....
 الأستاذة لبنى تسجل ملاحظاتها ... والاستاذة منى توزع الفرص على الحضور ....
 الحضور كان متفاعلاً مع ما تم طرحه .... وتم تكليف منظمة المجتمع المدني السوداني (مواطن) بمواصلة العمل على تنفيذ التوصيات ....
 عدد من المشاركين في النقاش .....
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Dr Salah Al Bander)
|
تغطية الصحفية هيام حسان
لبنى الحسين صحافية البنطال السودانية لـ'القدس العربي': لم أخرج من السودان لطلب اللجوء في دولة أوروبية وعودتي تقررها مبادرة 'لا لقهر النساء'
لندن ـ 'القدس العربي' (2009/12/01) قالت لبنى الحسين الصحافية السودانية التي أثارت جدلاً واسعاً على خلفية رفضها عقوبة الجلد لارتدائها البنطال في تموز/ يوليو الماضي أن أمر عودتها الى السودان سوف تبت فيه 'مبادرة لا لقهر النساء' التي تشكلت محلياً خلال حملات التضامن معها على خلفية القضية التي أثارتها. وكانت مزاعم راجت باعتزام الحسين طلب اللجوء السياسي في دولة أوروبية بعد أن نجحت مؤخراً في كسر الحظر المفروض على حرية سفرها والخروج من السودان. وتوجد الحسين حالياً في فرنسا حيث تستعد للمشاركة في فعاليات احتفالية لمناسبة صدور كتاب عن قضيتها باللغة الفرنسية الا أنها حضرت الى لندن خلال نهاية الاسبوع المنصرم والتقت بعدد من السودانيين والمتضامنين الاجانب ضمن ندوة خاصة تحدثت فيها عن كتابها وتفاصيل تجربتها التي لاقت أصداء عالمية. وقالت الحسين لـ'القدس العربي' التي التقتها على هامش أعمال الندوة التي نظمتها مؤسسة المجتمع المدني السوداني (مواطن) في لندن انها لم تطلب اللجوء في أي دولة، وان أمر اقامتها في الخارج أو عودتها الى السودان سوف تقرره مبادرة 'لا لقهر النساء'، مؤكدة أنها سوف تلتزم بقرار المبادرة أياً كان، ومشيرة الى أن هذا القرار سيتم اتخاذه بعد أن تنتهي من جولاتها في الخارج، حيث من المقرر أن تشارك في مؤتمرات وفعاليات نسوية الى جانب الفعاليات الخاصة بصدور كتابها. وعن ظروف خروجها من السودان وعواقب ذلك على أمنها الشخصي، قالت انها اضطرت الى مغادرة السودان بطريق الجو متخفية ببرقع أفغاني كي يتسنى لها التحايل على حظر السفر الذي كان مفروضاً عليها، رافضة الكشف عن تفاصيل ذلك كاملة وقائلة بنبرة لا تخلو من التحدي: عليهم أن يعرفوا ذلك بأنفسهم (الامن السوداني) بدلاً من الانشغال ببناطيل النساء وأجسادهن، في انتقاد جديد لمفارقات القانون السوداني من وجهة نظرها. وأكدت أن غايتها من وراء الخروج من السودان لم تكن طلب اللجوء بل المشاركة في فعاليات للتوعية بمعاناة النساء السودانيات تحت المادة 152 من قانون الجنايات التي خضعت للمحاكمة بموجبها وغيرها من المواد القانونية التي لا تقل سوءاً عنها، مشيرة الى أن فرصاً أخرى كانت وما زالت متاحة لها للحصول على الاقامة في أي دولة أوروبية الا أنها تضع مصلحة النساء السودانيات عامةً قبل مصلحتها الشخصية. وكانت الحسين رفضت عفواً رئاسياً وسيناريوهات حل أخرى لتجنب عقوبة الجلد بـ 40 جلدة بعد أن تم تجريمها بارتكاب 'فعل فاضح' بموجب المادة 152 بسبب ارتدائها السروال. وجرى تخفيض العقوبة الى الحبس مدة شهر أو دفع غرامة مالية قيمتها تعادل 200 دولار أمريكي. واختارت الحسين عقوبة الحبس وسط اهتمام وجدل دولي واسع الا أن نقيب الصحافيين سارع بدفع الغرامة المالية المطلوبة واخراجها من السجن. وتواصل الحسين الاستئناف في قضيتها، وقالت انها ستلجأ الى المحكمة الدستورية للطعن بالمادة القانونية التي عوقبت بموجبها اذا أيدت محكمة الاستئناف حكم المحكمة الابتدائية، كما أنها لن تدخر الفرصة للجوء الى المحكمة الافريقية اذا اقتضى الامر ذلك أيضاً. وأثار أمر خروج الحسين غير المتوقع من السودان احتمالات أن تلجأ الى طلب اللجوء خاصةً وأنها سبق وأن صرحت بأنها تلقت تهديدات بالقتل، كما أنها تعرضت لمضايقات عدة على خلفية مواقفها غير المهادنة لنظام الحكم. ولكنها أكدت لـ 'القدس العربي' أن أمر عودتها الى السودان وارد اذا ما قررت المبادرة ذلك بعد انتهائها من جولاتها المخطط لها في عدد من الدول العربية والاوروبية. وقالت ان تقرير ذلك سيكون بناءً على التقديرات حول الاجدى والاكثر فائدة لخدمة القضية وتسليط الضوء على المعاناة الجماعية للنساء السودانيات. كما قالت انها ستعمد الى نشر أخبار عودتها قبل أسابيع من اعتزامها الشروع في شد الرحال الى السودان، مؤكدة أن ليس لديها ما تخشاه وأن النظام السوداني هو من يتوجب عليه مواجهة تبعات مواقفه المخالفة للاعراف والقوانين الدولية. ولكنها عادت وأوضحت أن موعد عودتها لم يحن بعد حيث من المقرر أن تشارك يوم الخامس من الشهر الجاري في حفل تدشين رسمي لكتابها الذي يحمل عنوان '40 جلدة بسبب بنطال' والذي تقرر ارجاء موعده السابق الذي كان مقرراً يوم الثالث والعشرين من الشهر الماضي لاتاحة فرصة لقائها برئيس الوزراء الفرنسي برنارد كوشنير والرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك. وقالت الحسين انها سعيدة بصدور الكتاب الذي سيضع الحكومة السودانية مجدداً في موقف الرد على محتواه، معتبرة أن أي رد ستقدمه الحكومة على مضمون الكتاب سوف يسهم في ترويجه، أما تجاهله فسوف يعني الموافقة على ما ورد فيه. وصدر الكتاب بالفرنسية التي لا تعرفها الحسين ولكنها قامت بكتابته بالعربية حيث قامت دار النشر بترجمته. كما تعتزم اصدار ترجمات أخرى منه الى عدة لغات بينها الانكليزية والعربية. وفي الندوة التي تحدثت فيها في لندن يوم الاحد (29 نوفمبر)، جددت الحسين مواقفها المعارضة لعمل محاكم النظام العام التي جرت محاكمتها استناداً اليها ووصفتها بغير الدستورية وتحدثت باسهاب عن أوجه القصور وانتهاكات حقوق الانسان فيها، كما أدانت مجدداً مواد قانون العقوبات السوداني وقالت ان مواد أخرى فيه لا تقل خطورة عن المادة 152 مثل المادة 154 التي تعرض النساء والرجال الذين لا تجمعهم صلة نسب أو قرابة لخطر القبض عليهم بتهمة الدعارة، اذا ما تصادف اجتماعهم في محفل خاص وضربت على ذلك بأمثلة مأساوية من الواقع السوداني ذهب ضحيتها العديد من الشرفاء والشريفات. وتحدثت عن الواقع الحقوقي المزري الذي يعاني فيه السودانيون والسودانيات الامرين سيما اذا كانوا من الفقراء والمستضعفين الذين لا سند اجتماعياً قوياً يحميهم من بطش القانون والتطبيق الجائر له، وتساءلت باستنكار: اذا كان هذا هو ما يحدث في قلب العاصمة الخرطوم فكيف لنا ان لا نصدق ما يحدث من جرائم مروعة في دارفور؟! وروت وقيعة اتهامها ومحاكمتها بالكامل وبتفاصيلها الوفيرة التي استمع لها الحاضرون والحاضرات الذين راب عددهم على المئة باهتمامٍ بالغ على مدار ساعات رغم أن معظمهم تسنى لهم الاطلاع عليها من خلال وسائل الاعلام التي تناقلتها طيلة الشهور الماضية. وقالت الحسين مختتمة ان أكثر ما أساءها في أمر ادانتها بموجب المادة 152 لم يكن عقوبة الجلد في حد ذاتها رغم صعوبة ذلك عليها بل اسم المادة نفسها والتي يطلق عليها (أفعال فاضحة) ولا تحتمل غير معنى الدعارة في أذهان العامة، ممن لن يخطر ببالهم أن لبس البنطال قد يكون أحد مدرجاتها أيضاً، لافتة في هذا الخصوص الى مآسٍ انسانية وقعت لبعض الاسر السودانية على خلفية التطبيق الجائر لهذه المادة والتي غالباً ما يترك أمر تفسيرها وتطبيقها لعساكر غير متعلمين. وكان الدكتور صلاح بندر عضو مجلس ادارة 'مؤسسة مواطن' قدم هدية رمزية للبنى الحسين في مستهل الندوة تضمنت كتاباً لفاطمة بابكر محمود عن أوضاع المرأة الافريقية. وطالب في كلمة له باستثمار قضية الحسين من أجل تحسين أوضاع المرأة السودانية والافريقية عموماً، لافتاً الى أن القضية حققت نجاحاً كبيراً حتى اللحظة لأنها وافقت بعض مقتضيات ثقافة الغرب التي تبحث دائماً عن رموز من أجل تمثيل القضايا على اختلافها، مسجلاً مأخذه على هذه الثقافة التي تتجاهل الكثير من الضحايا في رحلة بحثها الدائم عن الرموز كما قال. واعتبر أن قضية الحسين على أهميتها ليست الا رمزاً وسط حالات كثيرة مثيلة وربما أشد وقعاً منها.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Dr Salah Al Bander)
|
صحافية البنطال تتحدى سلطات بلادها من لندن: جلدت الحكومة بكتاب يصدر في فرنسا
قالت لـ «الشرق الأوسط» إنها سافرت خفية وستعود علنا إلى السودان
لندن: كمال إدريس قالت الصحافية السودانية لبنى الحسين، التي حوكمت في سبتمبر (أيلول) الماضي في الخرطوم بتهمة ارتداء «ملابس غير محتشمة» في مكان عام، إنها «جلدت» حكومة بلادها بالكتاب الذي أصدرته باللغة الفرنسية في باريس، مشيرة إلى أنها غادرت الخرطوم خفية وستعود علنا. وقالت لبنى لـ«الشرق الأوسط» عقب لقاء مع ناشطات سودانيات في العاصمة البريطانية، نظمته مؤسسة المجتمع المدني السوداني «مواطن» مطلع الأسبوع الحالي، إنها «خرجت خفية مرتدية نقابا أفغانيا أسود» لحضور مؤتمر عن الأقليات في العاصمة الأردنية عمان، مشيرة إلى أن خروجها ينبغي أن تسأل عنه السلطات. وكشفت أن هناك من ساعدها على السفر، من دون أن توضح الطريقة أو المستندات التي استخدمتها للخروج من بلادها. وقالت: «جئت إلى باريس على نفقة دار نشر (بلوند) التي تولت طبع كتابين، ثم إلى لندن على نفقتي الخاصة لألتقي بعدد من السودانيين الذين تضامنوا معي، وأيضا لقضاء عيد الأضحى، ثم سأغادر إلى القاهرة». وفي ردها على سؤال عما إذا كان خروجها انتهاكا للقانون ويعرضها للمساءلة، قالت إنها استخدمت حقها الذي كفله لها الدستور في السفر، إلا أن السلطات منعتها، مما اضطرها لاستخدام أسلوب خروجها، بعد أن تمت إعادتها من المطار عندما حاولت السفر إلى بيروت بدعوة من قناة تلفزيونية. وأضافت: «منعت ولم يعطوني مستندا رسميا يوضح أنني محظورة من السفر حتى أستطيع أن أتظلم وأرفع الحظر عني. الغريب أنه عقب خروجي إلى ثلاث دول أصدر القضاء السوداني قرار فك الحظر عني وكان أمرا مضحكا». وعما إذا كانت قد خرجت بدون أوراقها الثبوتية، قالت: «لن أفصح عن الطريقة التي ساعدني بها بعض الإخوة، وهذا عمل شرطة المطار. أنا لن أفصح عن الطريقة التي خرجت بها لأني ربما ألجأ إليها مرة أخرى، أو ربما يلجأ إليها بعض الإخوة، هذا عمل الجهات المختصة وأنا لن أساعدها في عملها، وعليها معرفة ما إذا كنت قد خرجت بجوازي أم بجواز سفر مزور أم بجواز سفر أجنبي.. ولكني أؤكد أنني خرجت من مطار الخرطوم، ومستعدة لأي مساءلة، وسأعلن عن موعد عودتي بعد التفاكر مع مجموعة مبادرة (لا لقهر النساء) حتى ينتظرني في المطار من شاء أن يفعل.. فالذين منعوني من السفر هم الذين انتهكوا الدستور». وحول الانتقادات التي وجهت لها عبر عدد من المنابر في قضية لقائها بوزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير، قالت: «قبل لقائي بوزير الخارجية الفرنسي كان قد التقى به مستشار رئيس جمهورية السودان غازي صلاح الدين، وجلس في المقعد ذاته الذي جلست فيه قبل أسبوع، فلماذا لم يدينوه إذا كانوا يتحدثون عن أطفال دارفور، فلماذا لم يسأله المستشار؟ الفرق بيني وبينه أنه لم يعقد معه مؤتمرا صحافيا حضره عشرات الصحافيين الأجانب». وقالت إنها لم تخدم قضيتها فحسب، بل خدمت «قضية بائعات الشاي في الخرطوم اللاتي ليس لهن لسان يتحدثن به». وأشارت إلى أن وزير الخارجية الفرنسي سلط الضوء على قضية عشرات النساء من اللواتي يتعرضن لحرب يومية بواسطة شرطة النظام العام بسبب بيع الشاي. وأضافت الحسين أن «اللقاء صادف يوم العنف ضد المرأة، وأعلن بعد لقائي بيومين من قبل رئيس الوزراء أن العام القادم 2010 سيكون عام القضاء على العنف ضد المرأة في فرنسا، حيث ستبدأ السلطات استخدام السوار الإلكتروني للإعلام عن أي عنف يقع ضد الزوجة التي قد تتعرض للضرب ويرتبط بمركز الشرطة». وقالت تعليقا على ذلك «عندما سمعت بذلك كنت أضحك لأن الشرطة والقانون لدينا وللأسف هما من ينتهكان حقوق المرأة في بعض الأحيان». وأوضحت أنها فقدت عملها كمساعدة للناطق الرسمي الإعلامي لبعثة الأمم المتحدة في الخرطوم بعد قضية الجلد، وقالت إنها كان بالإمكان أن تنتقل إلى أي دولة أخرى للعمل في الأمم المتحدة وبراتب أكبر ولكنها آثرت العمل من أجل رفع الظلم عن النساء ومحاربة القوانين المجحفة وخاصة المادة 152. وأضافت: «زادت نسبتي من عوائد بيع الكتاب فقط 6 في المائة، وعلى الذين يدعون بأنني روجت لنفسي أن يسألوا الحكومة عن النساء اللاتي تجلدهن وتفرض عليهن الغرامات.. أين تذهب ملايين الأموال التي تعمل على جبايتها من أولئك النساء؟». وأضافت: «نعم أنا جلدت الحكومة بهذا الكتاب، وجنيت عوائد مادية أحمد الله عليها، وأنا مهنتي كاتبة، ولكن عليهم سؤال الحكومة عن الأموال التي تجنيها من النساء، وأين تذهب تلك الأموال».
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: كمال ادريس)
|
والتعليقات من موقع الشرق الاوسط الالكتروني :
التعليــقــــات نهار الخالدي، «كندا»، 03/12/2009 كم ابتسامتي اصبحت اكبر من ذي قبل (عجباً لكي هل تعتقدين بان لجوءك الى فرنسا سوف يجعلك براحة غامرة من ليس له وطن ليس له مكان حتى لو اصبح لديك 10 جنسيات من دول عظمى. ولا تبررين موقفك بأن بلدك خانك بل اعتقد انه بفعلته لك شرف عظيم لدولة متمسكه دينيا الى الامام يا دستور الاسلام المحافظ والى اللقاء يا دستور الحرية الوهمية الدنيوية. ابو احمد، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 القضية ما بنطال وبس واظنك تعرف المسكوت والشهود الذين ادوا اليمين مصلحتهم فى تحديدهم للون الملابس الداخلية تحت البنطال هداك الله اما طريقة خروجك فسوف لا تذكريها ابدا لانها قبيحه لاستخدامك لطائرات الامم المتحدة وبالله وبعدين الحكومة ما مهتمه بالموضوع ده كتير وهداك الله حسنى حسين منصور، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 لاأحد ينكر أن الصحافية لبنى الحسين لها مؤيدون ومناصرون كثيرون سواء من الرجال أو السيدات ولكنهم يخافون من الظهور أو القبول لأرائها بسبب قوانين البلد التى ترفض وبشدة أن يسطع نجم ويلمع مثل لبنى وكل جريمتها أنها خلقت امراة، فإلى الأمام وماضاع حق وراءه مطالب. أحمد محمود عبد الباقي - واشنطن، «المملكة المتحدة»، 03/12/2009 فرنسا تحارب انتشار الحجاب، واستقبالها للبنى يرسخ القول أن المؤازرة التي حظيت بها القضية أساسها أجندات تتعلق بالداخل الفرنسي على رأسها الحد من النفوذ الاسلامي المتنامي بين الفرنسيين. والا فلماذا يستقبلها ساركوزي، وكوشنير وكل هذه التغطية الاعلامية، فرنسا غير معنية بحقوق الانسان في افريقيا، وآخر همها الأفارقة، وتأكيداً للقول نسأل أين فرنسا من أوضاع المهاجرين الأفارقة؟ حاج علي، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 أولاً التحية للأستاذة لبنى الحسين وهي تناضل لإنتزاع حقوقها وحقوق المرأة السودانية ممثلة في صراعها مع هذه السلطة الغاشمة التي لم تعرف طريقها إلى التسَّيُد والبقاء إلا بإذلال الشعب ورموزه وعلى وجه أخص نسائه ـ وللأسف من ذوات الدخول المحدودة ـ من بائعات شاي وخلافه وثانياً أتمنى مِن كل من له ضميرٍ صاحٍ أن يكتب ويكشف الحقائق عن فظائع هذا النظام وما يمارسه من إنتهاكات على الشعب في سبيل تمسكه بالسلطة بدلاً من أن يسعى بعض المُغيبين بالتطبيل لديه. فاطمة حسام حسين، «كندا»، 03/12/2009 لماذا تحظر السودان سفرها حتى بعد الحكم عليها بالسجن أوالغرامه؟ ولماذا تجلد بائعات الشاي في السودان؟ هل أصبح الشاي من المخدرات؟ ربما لانهن السبب في ارتفاع اسعار السكر في السودان فقد سمعت من السودانيات ان السكر اغلى من الدول المجاوره التي تستورده منها! اسماعيل محمد الامين /السودان، «السودان»، 03/12/2009 للاسف الشديد الحكومه خلقت من المحكوم عليها قانونا بطله حقوق المراه فى السودان. ماذا كان سيضير لو اطلق سراحها بتعهد واخمدت الفتنه فى مهدها. كما ان هذه القضيه يجب ان يستفاد منها فى تغيير بعض مواد قانون النظام العام حتى لا تتخذ ذريعه لاظهار ان السودان ضد حقوق المراه. وهم لا يعلمون ان المراه فى السودان تتمتع بكامل حقوقها فهى وزيره وقاضيه ومحاميه وموظفه... كمــال يوسف، «الولايات المتحدة الامريكية»، 03/12/2009 تحية لك ايتها الرائعة، وتحية للسودان الذي انجبك، مثلما انجب ابطال آخرين من امثال عبد الخالق محجوب. الوطن بحاجة للتضحية والعمل المثابر والصبر. وطريق الالف ميل يبداْ بخطوة. اما للأخوة المنتقدين فأقول، بدلا من ان تلعن الظلمة الف مرة.. ارجوك ان تشـــعل شـــمعة واحدة (حتى ترى خطواتك على الاقل). عبد الجليل عجبين - المحامي، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 الحقيقة ان قوانين النظام العام في السودان وضعت علي عجل وتظلم ولا تعدل و لكن هذا لايبرر الا يكون هنالك قانون يرعى هذه الجزئيات فالمجتمع السوداني لا يقبل بسهولة مسألة ارتداء البنطلون للمرأة ولكن ما ينقص الامر عدم التوعية الكافية والمراعاة من جانب الاسر صحيح ان البنطلون ساتر اكثر من الفستان وحتي الثوب السوداني مع اكيد اعتذاري لامهاتي واخواتي ولكن البنطلون الساتر الذي لا يصف ولا يكشف ولا يشف ومن فوقه قميص حتى الركبة لهو مثالي وامن من كل المفاجآت التي يمكن ان تحدث بكل اسف ابنتنا لبنى زادت الامر وبالغت فيه وقطعا هي تعلم انها لو كانت تعمل في اي مصلحة حكومية لتقيدت بكل الازياء دون البنطلون ولكنها تعمل في الامم المتحدة حيث نظرتهم ضعيفة للقيم المجتمعية السودانية والاسلامية. Mohammed Oleish، «السودان»، 03/12/2009 هل الصورة البراقة المجاورة للموضوع من الاهداف التي سعت اليها؟ بشير، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 حقيقة اللي اختشوا ماتوا عابد، «قطر»، 03/12/2009 قانون النظام مر عليه اكثر من عقدين اين كنت ولا بعد وقوع السوط - لقاء صحفي مع وزير خارجية دولة عظمى لماذا نسيت ابناء دارفور الذين تم خطفهم من منظمات فرنسية وبعلم من الحكومة الفرنسية لكن ذهبت محل الفساد. تيسير، «السودان»، 03/12/2009 حجتك ضعيفة يا صاحبة البنطال ولا أظن سبب كل هذه الضجة تلك القصة بل اظنك تسعين للشهرة والعالمية فهنيئاً لك بالفنادق والسفر بلا رقيب ومقابلة الوزراء والنشطاء وان كنت تظنين ان ذلك نضالاً فأنت واهمة ابحث عن قضية اقوى لتصبحي بطلة. وانا كسودانية لا اريدك كمواطنة ولا اتشرف بأنك سودانية فأرجو الا تعودي للسودان. شعبان فتحى(مصر، «مصر»، 03/12/2009 ادعوا الله لحكومة السودان ان يثبتها على الحق ويجعلها ممن ينصرالدين دين الحياء والعفه ولك سؤال من قدوتك فى الحياة اذا قلت فرنسيات او اجنبيات او واحده غير مسلمه فقد ارتكبت ذنبا عظيما واذا قلت كاى مسلمه قدوتى عائشه وفاطمه واسماء وامهات المؤمنيين فقد كذبت فان المحب لما يحب مطيع هل انت محبة لهؤلاء فهم اهل العفه والشرف وطلب منهم الحجاب فى عصر ابوبكر وعمر وعثمان وعلى اختاه انت لست بنقاء عائشه وفاطمه ونحن كرجال لسنا بنقاء ابوبكر وعمر فهنا الحجاب للحفاظ على لؤلئتك وجوهرك وعار عليك ان تكونى دميه فى ايدى غير المسلمين والله لن يرضوا عنا الا باتباعهم. osman satti، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 بل جلدت نفسك ودينك واخلاقك وجلدت التقاليد السودانية الاصيلة بهذا الكتاب ولم تجلدي الحكومة السودانية، وسوف تعودين الي السودان كما خرجت منها بجواز سفرك وكفُي عن ترديد مقولة انك خرجت متخفية بنقاب افغاني وكأن مطار الخرطوم محطة بصات سفرية. مصطفى، «السودان»، 03/12/2009 بالرغم من اعتراضى على بعض ما فعلت الا اننى اقف معك لفضح زيف نظام البشير...و يا حبذا لو قام بعض علماء المسلمين بتوضيح ان هذا النظام يستغل الاسلام ويشوه تعاليمه السمحة من اجل البقاء فى السلطة أبوعلي، «السودان»، 03/12/2009 والله أمرك عجيب يالبنى، ماذا قدمت للسودان الوطن الكريم من أعمال كان من الأحرى بك أن تفخري وتعتزي بالحرية التي عشتها في الخرطوم. ليت السلطات في بلدي تعاملت معك بالحزم، لأن من يخرج من وطنه بصورة غير رسمية فهو همجي لا أكثر من ذلك ولكن قضيتك خاوية على عروشه وستات الشاي لا يشرفهن أن تتحدث إنابة عنهن ست البلاوز المفتوح. وجدي المصباحي- ( السعودية - الرياض )، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 تعاطف الجميع مع لبنى من باب رفقاً بالقوارير ولكنها بخروجها اياً كانت طريقته فانها فقدت الكثير وليست المرأة السودانية والمسلمة بحاجة الى مجاهرة بالمعصية لتتبنى قضيتها اذا وجد انتهاك اصلاً .. فكيف اللجوء لمن يرفض الاسلام في بلده لينقذ المسلمات في بلدنا اليس هذا مدعاة للسخرية .. ام المساءلة كسب شخصي وسياسي على حسب القيم والاخلاق والشرف خالد محمود، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 الخرطوم استقبلت من قبل حملة السلاح من كل اتجاه....فلماذا لا تستقبل المذكورة؟ لقد تجاوزها الزمن فلنبحث عن موضوع آخر ... Atif Abushouk، «السودان»، 03/12/2009 اعجبنى العنوان وهو وحده يكفى ان تشتهر الاخت لبنى فى العالم بهذا الاسم (صحافية البنطال) سامي حميد، «السودان»، 03/12/2009 نحن في السودان لسنا ضد حرية أي شخص إمراة كانت أو رجلا مواطناً كان أو أجنبياً وليس دفاعاً عن الحكومة بل هي الحقيقة التي يعرفها أي شخص زار السودان، أما بالنسبة لبائعات الشاي بالطرقات العامة لو كنت المسئول لأزلت فوراً تلك الصورة القبيحه والتي لا تشبه السودان ياسر التوم، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 ينصر دينك يا نهار الخالدي .. وأظن أن الصورة الظاهرة أعلى يسار المقال تحكي عن الحال وكفى والصلاة والسلام على الرسول المصطفى. ابو احمد، «ليبيا»، 03/12/2009 من المخجل أن يتم التباهي بشيئ مخالف للدين بهذا الشكل وان تتم الدعوة جهارا نهارا للتشبه بهذه الصحفية واعتبار ذلك من الحريات الشخصية رغم إيماننا الكامل بأن هذا مخالف للدين. لا أدري لماذا يتم التركيز دائما على مثل هذه الأشياء وإعطاؤها أكبر من حجمها والتغاضي عن قضايا أهم تمس ديننا وحياتنا اليومية. من وجهة نظري الخاصة أرى أن العودة لديننا الإسلامي الحنيف ومبادئه السمحة والتمسك بأخلاقنا الحميدة هو أفضل السبل لمواجهة هذه العولمة وما فيها من أخطار على قيمنا النبيلة التي يجب أن نحرص على التمسك بها والعض عليها بالنواجد خصوصا في هذا الزمن الذي اصبح كل شيئ فيه مباحا. يوسف ناصر، «المملكة العربية السعودية»، 03/12/2009 لا أظن أنك ستعودين إلى بلدك ويبدو انك ضحية لاطراف تتلاعب بك ولاغراض سياسية بحتة لا وفق الله من باع دينه واهله وأعلموا أن هنالك خالقا يرى ويسمع حتى خلجات الصدور واستعدوا ليوم لا ينفع فيه لا مال ولا بنون وكلكم آتيه يوم القيامة فردا، وحينها ستقولون ربنا اننا اطعنا سادتنا وكبراءنا فاضلونا السبيل ربنا اتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا ولكن... حينها لن ينفع الندم نسأل أن يحفظ شباب المسليمن من الفتن ما ظهر منها وما بطن. علي الكناني، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 عجبا لهذه المجاهرة بالعاصي وهي تجوب العالم شرقا وغربا مخالفة لتعاليم ديننا الحنيف الذي اكرم النساء خير تكريم . عجبا لها وهي تلجا الي اسوا البلدان ظلما وجورا لتبشر بافكارها ومعتقداتها الفاسده التي تتعارض مع كتاب الله وسنة رسوله(ص). اخوتي الاعزاء سيروا علي نفس المنهج حتي يطهر مجتمعنا وتعف نساءه ولا تاخذكم بها وبامثالها رافة . لماذا لم تذهب المزكورة الي البلدان التي تعرف القيم والاخلاق والتي تكرم النساء وفقا لمنهج الشريعة الاسلامية. هل تعتقد بان ذهابها فرنسا وبريطانيا سوف يغير المنهج الذي تسير عليه الدولة؟ Musa mohd Musa، «المملكة العربية السعودية»، 03/12/2009 يؤسفني أن اقول أننا اصبحنا في عصر الأبتذال السافر للدرجة التي أصبحت فيها كنية صحفية بنطالها وصحفي حذاءه رحم الله رواد الفكر والثقافة والنضال الذين بنوا مجدهم على نتاج عقولهم من مؤلفات وكتب ومجلات ومقالات وليس بنطال يشف ما تحت الأفخاذ أو حذاء مهترئ. Yasir Osman، «السودان»، 03/12/2009 علمتني ضربة الجلاد أن أمشي علي جرحي انها صورة لعائشة وحليمة ..الخ بائعات الشاي اللواتي يجلدن ويغرمن يوميا بشوارع الخرطوم فطوبى لكم ان كان ما تفعلونه يا أهل الانقاذ كما ذكرت نهار الخالدي (من كندا) دستور الاسلام. لك منا كل الود كل التحايا عبدالمنعم أبوروس، «السودان»، 03/12/2009 الصحفية لاتعرف قدر بلادها حتى تتحدث بإسم بائعات الشاي وبائعات الشاي دخلن في شراكة مع بنك الإدخار لتقنين هذه المهنة وبنك الإدخار ملك لحكومة السودان الله يهون عليك يا صاحبة البنطال جعفر منرو، «هولندا»، 03/12/2009 لقد انهيت قراءة كتابك 40سوط بسبب بنطلون لقد اثرت قضايا تهم المرأة وأي مواطن اخر. يتحدثون في الخرطوم عن لبس النساء ويغضون الطرف عن الفساد وان السودان في ذيل سلم التنمية البشرية... احييك يا لبنى فانت سيدة العام وحتي العقد المقبل. أحمد الخالدي، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/12/2009 الحماقة أعيت من يداويها... وصاحبة البنطال أرتكبت خطأ لن تدرك عواقبه إلا بعد حين.. على أية حال هي لا تمثل إلا نفسها والمغرر بهم كثر نسأل الله العافية والسلامة. محمد الفاتح، «المملكة العربية السعودية»، 03/12/2009 هل فرنسا مهتمة بنصر إخواتك المسلمات ؟ وهل حرية المرأة في فرنسا يحتذى بها وافضل من حريتها في بلاد الاسلام ؟ وهل حرية المرأة أن تمشي كاسية عارية مائلة مميلة؟. على إبراهيم، «ليبيا»، 03/12/2009 لنفترض جدلا أن الأخت الصحفية كما ذهب إليه البعض وأنها بالتالي إستحقت الجهاد لاسمح الله فهل هذا يعني أن الإسلام معني فقط بالنساء وشئونهن أم أنه دين يتصل بكل ما يمت لحياة الإنسان بصلة وأن هناك من القضايا ماهو أعظم شأنا حري بنا أن نتولاها إبتداءا إن كنا حقا مسلمين ونحرص على مبادئ الإسلام السامية. أرى مسلمون كثر يرفعون لواء الجهاد على مهيضة جناح لا شاغل لهم غيرها فليتهم يقولون لنا مثلا ماذا بشأن الأموال العامة وآلاف المشردين والجوعى والفقراء واللائي تعج بهم المعسكرات البادية للعيان ؟ ماذا بشأن السودان بلد المليون ميل مربع الذي صار نهبا لكل من هب ودب واحتل مركزا مرموقا على قائمة الدول الفاشلة؟ ماذا بشأن العدل والإنصاف وصون الأنفس ومجتمع الفضيلة والسماحة والمساواة؟ كل ذلك لايستحق منا أن نجاهد من أجله ولايلزمنا الآن إلا مجاهدة هذه الحرة ؟؟ ahmed.khair، «السودان»، 03/12/2009 يجب ان يعرف الجميع ان هذة المدعية لم تجلد على فعلها الفاضح بل حكم عليها بالغرامة ويا ليتها جلدت فعلا حتى لا تكون كاذبة كما انني اتحداها ان تظهر الملابس العارية التي كانت عليها عندما قبض عليها والتي تم ذكر تفصيلها في المحكمة واخجل ان اذكرها حتى لا اخدش حياء اخواتي المسلمات. اما من تحتمي بهم فهنيئا لهم بها. أحمد محمود عبد الباقي، «المملكة المتحدة»، 03/12/2009 لبنى تجاوزت محاذير الخلق القويم واساءت لسمعة بلادها والمرأة السودانية سعياً لتحقيق مكاسب ذاتية لا تعبر عن جوهر الواقع الاجتماعي السوداني المحافظ الذي تحكمه عادات وموروثات وتقاليد أساسها الدين الحنيف، وأتاحت بفعلها الفرصة لبعض النساء المتفلتات وعدد من المنظمات والدول التي تعادي السودان والاسلام لكيل التهم والاساءة. أخر هذه الخروقات تمت في ندوتها بلندن حيث شككت مواطنة سودانية في عدالة القرأن الكريم في حق المرأة، وأشارت إلى ان النسخة الموجودة من القراَن الكريم في هذا الزمان ليست النسخة التي نزلت على رسول الإسلام. والحقيقة التي لا يعلمها كثيرون أن لبنى قبضت في مقهى في ساعة متأخرة مع عدد من الأجانب وليس لأنها ترتدي بنطالاً.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: كمال ادريس)
|
جعفر منرو، «هولندا»، 03/12/2009 لقد انهيت قراءة كتابك 40سوط بسبب بنطلون لقد اثرت قضايا تهم المرأة وأي مواطن اخر. يتحدثون في الخرطوم عن لبس النساء ويغضون الطرف عن الفساد وان السودان في ذيل سلم التنمية البشرية... احييك يا لبنى فانت سيدة العام وحتي العقد المقبل.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: كمال ادريس)
|
Quote: أحمد محمود عبد الباقي - واشنطن، «المملكة المتحدة»، 03/12/2009 فرنسا تحارب انتشار الحجاب، واستقبالها للبنى يرسخ القول أن المؤازرة التي حظيت بها القضية أساسها أجندات تتعلق بالداخل الفرنسي على رأسها الحد من النفوذ الاسلامي المتنامي بين الفرنسيين. والا فلماذا يستقبلها ساركوزي، وكوشنير وكل هذه التغطية الاعلامية، فرنسا غير معنية بحقوق الانسان في افريقيا، وآخر همها الأفارقة، وتأكيداً للقول نسأل أين فرنسا من أوضاع المهاجرين الأفارقة؟
|
ويبقي السؤال قائم يا دكتور لماذا فرنسا تحديدا وهي من اكثر الدول تشددا في قضية الحجاب والنقاب وقد قال الرئيس الفرنسي صراحة لن يسمح بارتداء النقاب فيها ويتم منع الحجاب في المدراس فهل عين الحرية عوراء؟؟ دعنا لا نناقش الامر من المنظور الضيق حتي لا نوصف بما لا فينا انا اتحدث عن حرية اللبس بشكل مطلق سوي كان زي اسلامي او مايو بتاع سباحة هذا اذا كان تبني فرنسا للبني من هذا المنطلق وهل اختارت لبني فرنسا ام فرنسا هي التي اختارت لبني ولماذا؟ ولك خالص احترامي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: 7abib_alkul)
|
Yasir Osman، «السودان»، 03/12/2009 علمتني ضربة الجلاد أن أمشي علي جرحي انها صورة لعائشة وحليمة ..الخ بائعات الشاي اللواتي يجلدن ويغرمن يوميا بشوارع الخرطوم فطوبى لكم ان كان ما تفعلونه يا أهل الانقاذ كما ذكرت نهار الخالدي (من كندا) دستور الاسلام. لك منا كل الود كل التحايا
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لـبـنـى الحـسـيـن في لـنـدن: الدعـوة عامة (Re: Dr Salah Al Bander)
|
أحمد محمود عبد الباقي، «المملكة المتحدة»، 03/12/2009 لبنى تجاوزت محاذير الخلق القويم واساءت لسمعة بلادها والمرأة السودانية سعياً لتحقيق مكاسب ذاتية لا تعبر عن جوهر الواقع الاجتماعي السوداني المحافظ الذي تحكمه عادات وموروثات وتقاليد أساسها الدين الحنيف، وأتاحت بفعلها الفرصة لبعض النساء المتفلتات وعدد من المنظمات والدول التي تعادي السودان والاسلام لكيل التهم والاساءة. أخر هذه الخروقات تمت في ندوتها بلندن حيث شككت مواطنة سودانية في عدالة القرأن الكريم في حق المرأة، وأشارت إلى ان النسخة الموجودة من القراَن الكريم في هذا الزمان ليست النسخة التي نزلت على رسول الإسلام. والحقيقة التي لا يعلمها كثيرون أن لبنى قبضت في مقهى في ساعة متأخرة مع عدد من الأجانب وليس لأنها ترتدي بنطالاً.
| |

|
|
|
|
|
|
|