مرحباً بالكيزان في ( تل أبيب )

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 06:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-10-2009, 02:02 AM

عاطف عبدون
<aعاطف عبدون
تاريخ التسجيل: 02-27-2008
مجموع المشاركات: 3701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرحباً بالكيزان في ( تل أبيب )

    سَحْب عبارة «عدا إسرائيل»

    من الجواز الإلكتروني الخرطوم - الوطن لاحظت «الوطن» وهي تتابع التطور التقني بالنسبة للجوار السوداني سحب عبارة «كل الأقطار عدا إسرائيل»،
    التي كانت توضع بشكل بارز في كل الجوازات القديمة وبأنواعها المختلفة.
    ولا يعرف ما إذا كان سحب هذه العبارة بهدف سياسي يتصل بإنهاء المقاطعة العربية لإسرائيل،
    التي كان لها مكتب بسوريا تابع للجامعة العربية للتنسيق حول مقاطعة إسرائيل،
    أم أن الأمر ذو صلة بتحسين علاقات أمريكا والدول الغربية التي ظلت تضغط لإنهاء المقاطعة بكل أشكالها،
    وتنشيط الاتجاه نحو التطبيع مع إسرائيل.


    في شئ استجد من (موقف الدين) تجاه اسرائيل يا شباب؟

    الواحد بقي ما متابع مستجدات الدين الكيزاني

    الشهيد يكون فطيس

    والعدو يكون صديق

    والممنوع يكون مباح

    والكان والحيكون بكون بي اسم الدين



    http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=17581&bk=1
                  

10-10-2009, 12:14 PM

عاطف عبدون
<aعاطف عبدون
تاريخ التسجيل: 02-27-2008
مجموع المشاركات: 3701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحباً بالكيزان في ( تل أبيب ) (Re: عاطف عبدون)

    القيادي بالمؤتمر الوطني : مهدي بابو نمر: خير لخليل أن يزور جهنم من أن يزور إسرائيل

    د.كمال عبيد: نتوقع اسوأ السيناريوهات، وما أقدمت عليه الحركة ليس بالغريب

    من ذاكرة ذات الصحيفه

    http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=16336
                  

10-10-2009, 04:11 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحباً بالكيزان في ( تل أبيب ) (Re: عاطف عبدون)

    الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب،

    عاطف عبدون،
    تـحياتي ومـودتي،

    رجـاء الأطـلاع علي الرابط ادناه:
    علاقات إسرائيل بالسِّياسيين السّودانيين.
    http://www.sudanradio.info/php/vb.353/archive/index.php/t-8359.html
    المـصدر: منتديات الإذاعة السودانية.

    *** - ناس الاحزاب بدأوا الحكاية... والانقاذكـملت الباقي!!!

    *** - لك مودتي.
    ----------------------------------
    *** - فـي التسعينات نشرت الصحافة الصادرة في لندن, صورة ترجع إلى الثمانينات تجمع الرئيس جعفر نميري مع آرييل شارون, حيث التقيا في العاصمة الكينية نيروبي..

    *** - مثل التسعينات والثمانينات والستينات ، شهدت الخمسينات كذلك لقاءات إسرائيلية بسياسيين سودانيين.

    *** - ذكر الصحفي البريطاني بيتر بايل لعدد من زملائه, عقب عودته إلى لندن من زيارة إلى تل أبيب, أنه قد التقى في تل أبيب بسياسي سوداني "تقليدي كبير" "ذكره بالأسم".كان ذلك منتصف 1995م. وأشار "بايل" أن "السياسي التقليدي" قد فوجئ شيئاً ما, واتسعت عيونه بعض الشئ عندما رآه, حيث أنهما يعرفان بعضهما. واتساع العيون بالطبع كان تعبيراً عن الخوف من أن يعرف السودانيون وغيرهم بالأمر. كان ذلك في منتصف التسعينات.

    *** - فـي الستينات زار زعيم تمرد "الأنيانيا" جوزيف لاقو إسرائيل. وقد حكى ذلك الفريق لاقو وقدم تفاصيل علاقته الإسرائيلية.
                  

10-10-2009, 04:22 PM

amir jabir
<aamir jabir
تاريخ التسجيل: 01-12-2006
مجموع المشاركات: 5550

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحباً بالكيزان في ( تل أبيب ) (Re: بكري الصايغ)

    عاطف عبدون وين زول الاستاذ ابوبكر الصائغ صاحب الكتابات الكبيرة والمحترمة ..\


    ياعالم اليهود شغالين فى السودان على علم وسمع وبتوصية كمان من ناس الامان ,, خلى واحد تانى يجى ينطط علشان نطلع الفضائح بالصور


    تحياتى
                  

10-12-2009, 09:49 AM

عاطف عبدون
<aعاطف عبدون
تاريخ التسجيل: 02-27-2008
مجموع المشاركات: 3701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحباً بالكيزان في ( تل أبيب ) (Re: amir jabir)

    امير يا امير

    زمن يا راجل

    ياخي ما تتردد لحظه انك تفضح

    ال مابخافو من الخلق

    لا بختشو

    ولا بشبعو ديل

    علي قول حميد
                  

10-11-2009, 09:45 PM

عاطف عبدون
<aعاطف عبدون
تاريخ التسجيل: 02-27-2008
مجموع المشاركات: 3701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحباً بالكيزان في ( تل أبيب ) (Re: بكري الصايغ)

    مشكور علي الاضافات استاذ بكري

    Quote: مقال جدير بالقرأة كاتبه هو/عبدالمحمود الكرنكي.. في جريدة الأحداث .. والمقال يتحدث عن علاقات اسرائيل بالسياسيين السودانيين.. فالي المقال حيث نقرأ../

    عبد المحمود نور الدائم الكرنكي
    هذه مذكرات شارون ...
    أين مذكرات جعفر نميري؟
    قدم آرييل شارون شهادته للتاريخ عن لقاءاته مع جعفر نميري وضمّنها مذكراته في الصفحات

    من 408-422 .حيث أشار شارون في الصفحة الأخيرة 422 إلى تسليح اسرائيل متمردي جنوب السودان في الستينيات, لأن "السودان كان يضطهد الأقلية المسيحية"، كما أن السودان حليف رئيسي لـ"مصر".
    بقي أن يقدم الرئيس جعفر نميري شهادته للتاريخ ، وإلا ستصبح شهادة شارون هي المرجعية الوحيدة لرواية الأحداث.
    كسب شارون من لقاء نميري ترحيل الفالاشا ، زعزعة القذافي، وتسليح المعارضة الإيرانية ضد الثورة الإسلامية بقيادة الإمام الخميني.
    ما هي المكاسب الوطنية التي كسبها السودان من لقاء نميري- شارون؟
    ما هي المكاسب التي كسبهاالرئيس جعفر نميري؟
    ما هي أجندة الرئيس نميري في لقاءاته بـ"شارون"؟
    بينما تمّ لقاء شارون- نميري في 13 مايو 1982م ، بعد عشرة أشهر فقط اشتعلت نار الحرب الأهلية مجدداً في جنوب السودان في مارس 1983م.
    حيث حطم إشتعال الحرب الأهلية انطلاقة السودان النفطية وانطلاقة السودان المائية "قناة جونقلي".
    وكانت النقلة العسكرية الكبرى في حركة التمرد, من السلاح الخفيف الى السلاح الثقيل, على يد العقيد القذافي. وذلك حسب إفادة الدكتور رياك مشار، حيث شارك السيد الصادق المهدي في تمهيد لقاء حركة التمرد بالعقيد القذافي.
    كان ذلك المشروعان الاستراتيجيان النفط وقناة جونقلي، هما أول ضحايا اشتعال الحرب الأهلية مجدداً.
    وكان الضحية الثالثة هو جعفر نميري ، الذي سقط نظامه في ابريل 1985م ، بعد أقل من عامين من لقائه بآرييل شارون.
    بعد انجاز اتفاقية اديس ابابا و"كنانة" وشبكات الطرق من الخرطوم إلى بورتسودان وكوستي والأبيض وسنجة والدمازين، وبداية صناعة النفط وزيادة الموارد المائية. ما الذي جاء بـ "جعفر نميري" ليجلس في الخفاء وراء الكواليس في نيروبي , في اجتماع سريِّ مع آرييل شارون ليصبح بموجب ذلك الاجتماع وغيره, إحدى الأدوات المهمة ورأس الرمح في "الحرب ضد الإرهاب" "الايراني والليبي" ، وليساهم في نهضة اسرائيل ودعمها وتغذية اسرائيل بالأفارقة الفالاشا ليكونوا بنيتها التحتية البشرية ، ثم ينقضّ بعدها ليغدر بالإسلاميين في السودان بعد أن صالحهم عام 1977م؟
    في تجربة الرق المرعبة تم شحن الأفارقة من غرب افريقيا بحراً, لبناء نهضة أمريكا . وفي ترحيل "الفلاشا" تم شحن الأفارقة من شرق إفريقيا جوَّاًً لبناء نهضة اسرائيل.
    من أشار على جعفر نميري بتلك الإستشارات السقيمة؟. وما أسباب ذلك؟
    هل كان السبب هو الخوف على نظامه من السقوط؟ لكن ذلك لم يتحقق. بل تسارعت الأحداث ليتحقق سقوطه . كما لم يتحقق أمن السودان, حيث اشتعلت الحرب الأهلية مجددا .ً ولم يزدهر الاقتصاد, حيث دُمِّرت أكبر محاولتين في نهضة النفط والماء.
    ذهب نظام نميري مع الريح, وضاع أمن السودان, وتبعثر اقتصاد السودان ، وأصبح السودان حطاماً.
    لم يكسب السودان أو جعفر نميري شيئاًَ من لقاء شارون- نميري غير وصف شارون بأن النميري رقيق ومؤدب للغاية.
    وقد سألت الفريق جوزيف لاقو عن رأيه في سبب لقاء جعفر نميري بآرييل شارون فقال الفريق لاقو : إن نميري كان يظنني أعمل على فصل الجنوب, ولذلك بادر إلى اقامة علاقة بين السودان واسرائيل ليقطع عليّ الطريق . كان ذلك رأي الفريق "لاقو".
    هل كان لقاء نميري- شارون وإقامة علاقة سودانية- إسرائيلية إجتهاداً وطنياً، أخطأ في حساباته الرئيس جعفر نميري، خطأ كبيراً أثبتته الوقائع لاحقاً.
    تحليل الفريق "لاقو" ربما يوحي بِتخيُّل بُعدٍ وطني ما في لقاء نميري- شارون.
    أم أن لقاء شارون- نميري له علاقة ما بظهور جعفر نميري قبل أعوامٍ قليلة في بنك خليجي برأسمال يبلغ خمسين مليون دولار.
    ما هي مساهمة الديبلوماسيين وضباط الأمن السودانيين الذين كانوا شهوداً على تلك اللقاءات ، وشاركوا بدرجات متفاوتة في ترتيبها وحضورها. أين شهاداتهم للتاريخ والوطن.
    هل السياسات قصيرة النظر من الحكومة والمعارضة في الثمانينات ، هي التي ألحقت تلك الأضرار الوطنية الجسيمة بالسودان في أمنه واقتصاده ومستقبله, وهل هناك دراسة وتأمل لكيلا يعيد التاريخ نفسه بصورة مأساوية فادحة ، في الأنظمة السياسية اللاحقة ؟
    أسمرا وتل أبيب ضد الخرطوم
    أوضح المعلق العسكري لصحيفة "هاآرتس" الاسرائيلية, زئيف شيف, أن خبراء عسكريين إسرائيليين يقومون بالإشراف مباشرة على عدد من العمليات التي تقوم بها قوات المتمردين ضد حكومة السودان.
    تحدث زئيف شيف عن قاعدة تدريب كبيرة , أقامها الضباط الإسرائيليون على الحدود الأريترية- السودانية.
    ونقلت صحيفة "هاآرتس" عن مصادر في الحكومة الاسرائيلية "أن اسقاط حكومة السودان يعتبر من أولويات الحكومة الاسرائيلية".
    وكان الرئيس الإريتري أسياس أفورقي, قد صرح لوكالة الأنباء الفرنسية, في 24 أبريل 1997م ، خلال ندوة عقدت في أسمرا, أن "القضاء على النظام في الخرطوم يشكل هدفاً رئيسياً لحكومته".
    وتابع أفورقي قائلاً : "إن القضاء على نظام الرئيس البشير أولوية بالنسبة إلى إريتريا ، وهذا لا يمكن أن يتم إلا بالقوة".
    كما أكد الرئيس أفورقي أن قواته تقاتل إلى جانب المتمردين السودانيين. كل ذلك نشرته وكالة الأنباء الفرنسية.
    نشرت إصدارة "فورن ريبورتِ" (Foreign Report) البريطانية الاستخبارية المتخصصة, والصادرة بتاريخ 25/6/1998م ، في تقرير لها عن نشاط إسرائيل في منطقة القرن الإفريقي، بأن "إسرائيل أقامت قاعدة في إريتريا في منطقة "ماهل أقار" (Mahel Agar) على مقربة من الحدود السودانية ، حيث تدرّب فيها إسرائيل مقاتلي المعارضة السودانية ، كما تستخدمها للتنصُّت على السودان".
    وعند نشوب الحرب الأثيوبية - الاريترية, والتي خسرت فيها أسمرا 20 ألف قتيل , كشفت صحيفة التايمز اللندنية عن أن عدد الديبلوماسيين الإسرائيليين في أسمرا يزيد عن التسعين ديبلوماسياً إسرائيلياً.
    وقد كان من نتائج حلف أسمرا - تل أبيب إحتلال همشكوريب,والهجوم على كسلا ومقتل 207 من الضحايا ، وزعزعة الإستقرار والتنمية في شرق السودان, وتهديد الإستكشافات النفطية في ولايات السودان الشّرقية.
    ويلاحظ حينها أن إذاعة (BCC) كانت عندما ثبت تقريراً عن شرق السودان, تصف مدينة كسلا بـ"المدينة الحدودية", وكأنها توحي من طرف بعيد إلى أنها "منطقة متنازع عليها".
    كان الرئيس أفورقي حينها يتجافى عن كل وساطة عربية وغير عربية ويتباعد عن كل مسعىً حميد ، سياسي أو ديبلوماسي ، ويرفض كل بادرة سودانية لتحسين العلاقات الثنائية .
    لعب أسياس أفورقي دورالخنجر الأمريكي في جنب السودان.
    ماهو الدور، الذي رسمته واشنطن وتل أبيب ، لأريتريا في منطقة القرن الأفريقي؟
    يذكر أن الامبراطور هيلاسيلاسي الأول, كان أشد حباً واخلاصاً من الرئيس أفورقي, للسياسة الامريكية والاسرائيلية في المنطقة, وكان يتلقب بـ"أسد يهوذا" ، فما شفع له ذلك الحب والإخلاص ولا تلك "الأسديَّة"، حينما هبت رياح التغيير وأطاحت به.
    هل يا ترى يستفز الرئيس أفورقي بتحريض أجنبي السودان مستقبلاً , إلى حرب أقليمية , نتيجتها في نهاية المطاف لصالح الدول الغربية الكبرى وإسرائيل؟
    عند إسترجاع الماضي واستخلاص عِبَرِه, نرى ان السودان قد هدد في القرن التاسع عشر تهديداً خطيراً مماثلاً من قبل, حتى اضطر للدّفاع عن نفسه, عندما زحفت جيوش السودان شرقاً ، وأنشد عندها شاعر الصوفية أحمد ود سعد أنشودته الشهيرة, والشعب السوداني يردد من ورائه, أنصار الإمام راكبين عواتي الخيل. ولكن... تلك أيام لها تاريخ.
    تل أبيب ضد الخرطوم ... سقط الفرات... هل سيسقط النيل؟
    ذكر الصحفي البريطاني بيتر بايل لعدد من زملائه, عقب عودته إلى لندن من زيارة إلى تل أبيب, أنه قد التقى في تل أبيب بسياسي سوداني "تقليدي كبير" "ذكره بالأسم".كان ذلك منتصف 1995م.
    وأشار "بايل" أن "السياسي التقليدي" قد فوجئ شيئاً ما, واتسعت عيونه بعض الشئ عندما رآه, حيث أنهما يعرفان بعضهما.
    واتساع العيون بالطبع كان تعبيراً عن الخوف من أن يعرف السودانيون وغيرهم بالأمر. كان ذلك في منتصف التسعينات.
    في الستينات زار زعيم تمرد "الأنيانيا" جوزيف لاقو إسرائيل. وقد حكى ذلك الفريق لاقو وقدم تفاصيل علاقته الإسرائيلية.
    في التسعينات نشرت الصحافة الصادرة في لندن, صورة ترجع إلى الثمانينات تجمع الرئيس جعفر نميري مع آرييل شارون, حيث التقيا في العاصمة الكينية نيروبي.
    وبعمل مشترك مع الرئيس نميري ونظامه نفذت إسرائيل في الثمانينات, تهجير اليهود الأثيوبيين من السودان إلى تل أبيب.
    الملياردير البريطاني "تايني رولاند" – من جذور المانية - ، كانت له اهتمامات بالسياسة السودانية ، وله علاقة وثيقة باسرائيل.
    يذكر أن صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قد نشرت في مطلع ديسمبر 1997م ثناءً على تايني رولاند , أطلقه رئيس وزراء إسرائيل إسحق شامير. حيث قال شامير عن رولاند "إنه إنسان عزيز النفس, وشعب اسرائيل مدين له بالكثير".
    مثل التسعينات والثمانينات والستينات ، شهدت الخمسينات كذلك لقاءات إسرائيلية بسياسيين سودانيين.
    كذلك هناك سياسي سوداني تقليدي قدّم محاضرة في القاهرة عن الدولة العبرية.
    السؤال هو أن إسرائيل منذ ميلادها على أرض فلسطين ، ظلت تردد أن إسرائيل الكبرى تمتد من النيل إلى الفرات. وبعد الإحتلال الامريكي- البريطاني للأراضي العراقية سقط الفرات . هذا اذا لم تسترد الفرات مقاومة وطنية تجبر الغزاة على الإنسحاب, كما استردت المقاومة الوطنية جنوب لبنان وأجبرت إسرائيل على الانسحاب...
    كما كانت مقولة من النيّل الى الفرات ، في نظر البعض، مجرد أسطورة تلمودية أو أحلام يقظة...
    وفجأة سقط الفرات...
    ولكن هل فجأة سيسقط النيل؟... أم سيسقط بالتدريج...أم لن يسقط ؟
    وأين السودان من هذه المتغيرات؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de