|
|
 خالد المبارك في القارديان:محكمة لبنى لا علاقة لها ببناطلين, قبضها كان لمشاجرة..حقوق النساء في ت
|
Lubna Hussein's trial had nothing to do with trousers
Her arrest was for affray
and rights for women are advancing in Sudan
http://www.guardian.co.uk/commentisfree/2009/sep/11/lub...dan-embassy-response
Khalid al-Mubarak The Guardian, Friday 11 September 2009 Article historyThe soundbite "40 lashes for wearing trousers" which underpins Lubna Hussein's article is misleading and sensationalist (When I think of my trial, I pray my fight won't be in vain, 4 September). She says she was charged with "committing an 'indecent act' – wearing trousers in a public place"; but the government made clear that her arrest had nothing to do with trousers at all, but affray and antisocial behaviour.
The law has now spoken and she is free after a fine was paid by the Journalists' Union. Her case has been blown out of proportion.
Those interested in the link between law, human rights and progress know that the death penalty (abhorred by Amnesty International), house arrest and caning in the penal code were inherited by Sudan from the British colonial era.
Hussein says that "women are still constrained – not only in their freedom of dress but also their freedom to work". In fact Sudanese women have won the right of equal pay to men, and occupy leading positions. The president's legal adviser, two federal ministers, three senior ambassadors, six supreme court judges and two chairs of political parties are women, plus hundreds of lecturers, businesswomen and scientists (one of whom went on to work for Nasa). Women have won the right to 25% of the seats in the next parliament. Some constraint!
Hussein says: "Opposition parties will not be able to fight these elections unless the laws are changed to be compatible with our new constitution." But we have already done this: the press and publications law has been unanimously adopted by the national assembly, and representatives of the left, including the communist party, have approved it. Hussein writes: "The laws under which we live have not modernised with our economy." In fact, the interim constitution has introduced proportional representation in order to guarantee a voice for small parties and minorities. It has also divided the country into states to reduce excessive centralisation. The states now run their own budgets and are in a far better position to promote development.
And when Hussein says, "I feel anger and frustration that our government will not allow people to freely discuss our future", she ignores the fact that there is vigorous and animated discussion in 52 newspapers (none of which is the organ of the government) along with several independent radio and television channels. Indeed, many articles were published within Sudan in support of Lubna Hussein.
The comprehensive peace agreement and the protocol of human rights to which she refers were only possible after the split among the Islamists which ousted the hardliners, led by the ideologue Hassan Turabi, and enabled the moderates and pragmatists to pursue peace and democratisation – recognising that ours is a multiracial, multireligious country.
Do we claim that Sudan is perfect? Certainly not. But Hillary Clinton admitted in her recent talk in Nigeria that even US democracy is facing challenges. The graph of development is never linear or regular, as the experience of women's struggle in Britain demonstrates. And whatever the criticisms, it is undeniable that Sudan is moving in the right direction.
Khalid al-Mubarak is media counsellor at the Sudan embassy in London
[email protected]
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خالد المبارك في القارديان:محكمة لبنى لا علاقة لها ببناطلين, قبضها كان لمشاجرة..حقوق النساء (Re: esam gabralla)
|
الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب،
esam gabralla
تـحياتي ومـودتي،
*** - تعرف ياعصام، خالد المبارك ده بذكرني بالدكتور عبدالوهاب الأفندي لما كان ملحق اعلامي بسفارة السودان بلندن في سنوات التسعينيات بعد احالة السفراء والدبلوماسيين الجـد جـد، واحلال محلهم ناس الدقون واللحي وسبح اللالوب وكل مؤهلاتهم " الولاء قبل الكفاءة "!!!، الأفندي ده كتب مقالات كثيرة بجريدة "الشرق الاوسط" اللندنية، مقالته كلها كانت مدح في النظام الفاسد، ومديح في البشير الورع التقي - بحسب وجهه نظره بعدها-، ملأ الجرائد بمقالات كثيرة وكلها متشابهة وماكان فيها اي جـديد، كلام.. كلام ..وجـمل ..وتعبيرات مكررة ، مدفوعة التمن!!!،
*** - وفجأة، لقيناه طلع من الوزارة وبقي استاذ في جامعة هناك في بريطانيا، وساب شغل الدبلوماسية والعمل كملحق اعلامي وبقي يفتي ويكتب في الدين وينقد الحكومة السودانية!!!، وبالطبع كان لازم نسأل عن سـبب هذا التحول الرهيب من دبلوماسي لحتة استاذ!!!، وكما يقول المثل " اذا عرف السبب بطل العجب"، وعرفنا انه ومن خلال عمله الغير مضمون مع نظام هـش، عرف الافندي انه سياتي يوم ويطرد كما طردت الحكومة المئات مثله بعد استنزافه، ففكر وان يلحق نفسه بعلاقات مع جهات تؤمن له وظيفة بالخارج وبعيدآ عن السودان ونظامه، وبالفعل اليوم نسي الافندي تاريخه بالوزارة ولكن مقالات التطبيل والتدبيج مازالت تفضـحه!!!،
*** - اخونا الدكتور خالد المبارك حيعمل زي ماعمل سابقه الافندي، وحيفتش له وظيفة جـديدة بلندن ولا اي دولة اوروبية، لانو عارف حيلقي الويل من السنة الملايين بعد سـقوط هذا النظام الهـش!!!،.....هو ياأخي صـلاح قوش وقع وانتهـي..منو يعني خالد المبارك?!!!
... "عـش رجـبآ... تري عـجـبآ"
*** - لك مودتي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خالد المبارك في القارديان:محكمة لبنى لا علاقة لها ببناطلين, قبضها كان لمشاجرة..حقوق النساء (Re: بكري الصايغ)
|
سلام يا عصام....
لا أحد يتوقع من خالد المبارك خلاف المزيد من الإنحطاط... مرمي الله ما بترفع!
عموما ما كتبه خالد المبارك لن يغيّر كثيرا في ما عرفه الرأي العام البريطاني حول هذ القضية من جهات تتسم بالمصداقية وليس بالانتهازية والكذب الصراح والتضليل.
| Quote: اخونا الدكتور خالد المبارك حيعمل زي ماعمل سابقه الافندي، وحيفتش له وظيفة جـديدة بلندن ولا اي دولة اوروبية، لانو عارف حيلقي الويل من السنة الملايين بعد سـقوط هذا النظام الهـش!!!،.....هو ياأخي صـلاح قوش وقع وانتهـي..منو يعني خالد المبارك?!!! |
كيف حالك يا بكري....
خالد المبارك لن يبحث عن وظيفة جديدة لأنه أصلاً unemployable إلا في موقع يلعب فيه مثل هذه الأدوار المخزية، وهي نوعية وظائف متوفرة فقط في سوق عمل نظام الجبهة. سيظل الرجل في موقعه الحالي إلى حين انتهاء صلاحيته، وسيتجه بعدها إلى منزل التقاعد بمدينة كيمبردج، حيث داره التي منحته إياها الحكومة البريطانية عندما كان لاجئا سياسيا في التسعينات، كما انه يحمل الجنسية البريطانية. ومن المؤكد ان خالد المبارك يلعب هذا الدور مراهنا على "قصر ذاكرة" السودانيين. إذ ان ثمة سابقة مماثلة بطلها عبد الله محمد أحمد، وزير الثقافة السابق (غوبلز) في "حكومة الوفاق الوطني"(حكومةالجبهة وحزب الأمة بعد مبادرة الميرغني 1988) وثاني وزير تربية في نظام الجبهة الإنقلابي، بعد محجوب البدوي، وسفير نظام الجبهة لدى إيطاليا في التسعينات. فالرجل عندما تم استدعاؤه للخرطوم منتصف التسعينات، من موقع عمله في روما، حزم حقائبه وتوجه إلى لندن، حيث تقدم بطلب للحصول على حق اللجوء السياسي، ومنح حق اللجوء السياسي فعلا، رغم تاريخه الأسود والمخزي. عاش عبد الله محمد أحمد في العاصمة البريطانية مراهنا على نفس "قصر ذاكرة السودانيين"، بل كان يظهر أحيانا في بعض الفضائيات العربية ويتحدث حول قيم الديمقراطية والتعددية و"الحريات"، ويبدو ان خالد المبارك سيقتدي بهذه السابقة ويرسم على ذات السيناريو.
تحياتي،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خالد المبارك في القارديان:محكمة لبنى لا علاقة لها ببناطلين, قبضها كان لمشاجرة..حقوق النساء (Re: Nazar Yousif)
|
هل ما يفعله الانقاذ بالسودان جراء بنطال لبنى احمد حسين كوميديا فاجعة
أم فتنة حزبية داخلية؟
خديجة صفوت
22/08/2009
القدس السبت 22 اغسطس 2009
من المفارقات المحزنة ان يذهب رئيس جمهورية سابق بقامة بيل كلينتون ليقابل رئيس جمهورية كوريا الشمالية بشأن صحافيتين شابتين من اصل آسيوي. وتذكر الانباء ان طاقم كلينتون بقى يعمل من اجل هاتين الشابتين بوصفها عملية وصفت بانها خاصة الا ان البيت الابيض كان قد فوض كلينتون. ويسمح ما فعله ضابط سوادني متحمس للاشيء حقا لنيكولا ساركوزي الرئيس الفرنسي الذي يحرض فرنسا على مسلميها ان ينبري للدفاع عن المرأة السودانية في شخص لبنى احمد حسين وان يخرج برنار كوشنار وزير خارجيته يندد علنا بما يحيق بلبنى ورفيقاتها ويطالب 'حكومة هذا البلد بوقف الملاحقات بحقهن' )انظر(ي) وكالات الانباء) وكانت ماري جورج بوفي زعيمة الحزب الشيوعي المعادي للمهاجرين قد ارسلت للرئيس الفرنسي تنبهه على القضية لينبري لايواء لبنى وللنيل منا ويكون على الف حق فيما يفعل.
ويحدث انه في نفس يومي انشغال الصحافة العالمية بانقاذ الصحافيتين الامريكيتين ان تنشغل الصحف العربية والعالمية بخبر مفاده ان السودان بسبيل الحكم بالجلد على شابات منهن من ليست مسلمة اصلا وفى اجازة بالخرطوم لان مسؤولا ضبطهن في جلسة هانئة باحد المقاهي بالخرطوم بتهمة ارتداء البنطال. والبنطال اوالسروال ليس محرما لا في الاسلام ولا في القانون السوداني. ويرتدي الاسلاميون السياسيون رجالا ونساء ما يعادل البنطلون او السروال الواسع، والسروال الذي يتسع من اعلى ويضيق عند الكاحل هو اللباس الاسلامي في اليمن والباكستان وبنغلاديش وغيرها. فما هي الحكاية بالضبط؟ كيف يفسر مثل ذلك العمل او تلك السياسة ان كانت سياسة ان لم تكن من فعل فاعل لا علاقه له بالعقل؟ وتراودني فكرة ان اتصل بالسيد سفير السودان بالمملكة المتحدة ليتفضل على امثالي من الذين يكادون لا يصدقون رغم ما بقيت هذه الحكومة تقوم به مما لا يحرج اهلها وانما يفتئت على حقوقهم ـ ان اسأل سيادته ان يفسر لنا هذا الفعل الذي لا يتسم بأي درجة من الولاء للسودان ولأهله ناهيك عن سمعته. كيف يقدم السودان على فعل كهذا في وقت كهذا او في اي وقت؟ ذلك ان ليس ثمة لحظة مناسبة لمثل ذلك الفعل ولا مكان لمثل ذلك الفعل. كيف تقدم حكومة السودان على مثل هذه الفعلة والعالم يراقبنا ويحاول البعض التصالح معنا؟ فقد قدم مشروع لمجلس الشيوخ منذ ايام بشأن رفع اسم السودان عن قائمة الدول الارهابية، ويحاول المجتمع الدولي بالنتيجة رفع الحصار الاقتصادي الذي استمر طويلا واضر بالسودان. هذا وكانت محكمة العدل الدولية قد حكمت لشمال السودان بالجزء من ابيي العامرة بالنفط وكانت قد بقيت متنازع عليها بين الشمال والجنوب. وكيف تفعل حكومة السودان الحصيفة ذلك واحداث القتال القبلي فى جنوب السودان تروح ضحيتها المئات لتملأ الصحف العالمية واحداث دارفور على البال ما تزال فى خاطر الكثيرين بعد؟
اهي فتنة؟
هل ما حدث بمغبة انقسامات داخل الحزب الحاكم؟ ام هي من تداعيات الصراع بين حزب المؤتمر الوطني وحزب المؤتمر الشعبي؟ هل هي فتنة؟ ومن الذي فعل ماذا بمن يا ترى؟ وقلبي يحدثني اننا قد نكون مقبلين على حزب ثالث ولما لا؟ ويقول هيغل ان ثمة احداث وشخصيات تاريخية تظهر مرتان الا ان ماركس يضيف فى البرومير الثامن عشر ان الاحداث والشخصيات التاريخية قد تظهر حقا مرتان الا انها تظهر فى المرة الاولى بوصفها فاجعة وفي الثانية بوصفها مهزلة. وازعم ان الامرين جائزان.
وكنا قد سمعنا منذ ندوة ابن حوقل بالخرطوم فى 2006 ان الترابي يواصل ترقيد IMBEDS- بالمعنى الانغلو امريكي - اعوانه داخل حزب المؤتمر وان بعضهم يعمل سرا لحساب حزب المؤتمرالشعبي ويعلن الولاء لحزب المؤتمر الوطني كمن سيفه مع احد الحسنين وقلبه مع حسن آخر. ولا غرابة السودان ابو الظواهر التى لم يتعين معظمنا على تأملها بعد. فرغم ان تلك الظواهر قد تبقى عندنا دون ان يعفو عليها الزمن الا انها تتحور في الزمكان او- و تعبر عن نفسها فى حالتها الفطرية Pristine. ومن تلك الظواهر ولاء الحواري لشيخه ومنها ايضا خروج الحواري على شيخه كما فعل عبد الرحمن المهدي مع شيخيه. فلم ينفك محمد احمد ان انشأ طريقة تخصه.
فقد كان محمد احمد المهدي خرج على شيخين وليس شيخا واحدا محدثا 'انقساما طرائقيا ربما الف سفر تكوين الانقسامات الحزبية. فقد انضم محمد احمد الى الطريقة السمانية والحق نفسه بالشيخ شريف نور الدايم في 1861م وميز نفسه من بين حواري الشيخ فحظى بتقدير الاخير ورضاه، ولم ينفك - بعد سوء تفاهم بينه وبين الشيخ نور الدايم فى 1878م - أن تحول بولائه الى القرشي ود الزين شيخ الطريقة السمانية. ومرة ثالثة لم ينفك محمد احمد ان ترك الطريقة السمانية ليستقل عن كلا الطريقتين الاسماعيلية والسمانية فينشئ طريقة خاصة به أو طائفة أو حزب تمثل تباعا فى الحركة المهدية الخ.
وقياسا كانت القبائل تبدل ولاءاتها من طريقة الى اخرى وبخاصة القبائل الرعوية البدوية وكانت الاخيرة تجمع بين طرق كبرى مثل القادرية وطرق صغيرة مقبللة Tribalized تخصها هي. وكان زعيم القبيلة يغدو شيخ طريقة والعكس ويتبادل اولئك الافراد الادوار والمراكز فى تحالفات وتحالفات مضادة. وبالمقابل لم تبرح الاحزاب الطائفية الحديثة او ما بعد التقليدية وربما نظائرها 'العلمانية' ان راحت تكرس السلطة فى الامين العام واسرته حتى باتت الأولى احزاب اسراوية وراثية والثانية احزاب المحاسيب و'خشوم البيوت' كما نقول عندنا فى السودان. وليس السودان غريبا في هذا الميل. فمعظم مجتمعات النمط الشرقي وقد تكلست مجددا وباعمق مما كانت عليه قبل الاستعمار الكلاسيكي تمثل الى ذلك وازعم دون استطراد - ان نمط الانتاج الشرقي قد انهزم امام اجتياح نمط الانتاج الرأسمالي بتنويعاته و تخشبت اطرافه فراح يتعاطى شعائر ومراسيم تشارف العلاقات العبادية بين الزعيم والرعية.
استعصاء المرأة السودانية على القهر
على ان تلك الكيانات على تنوعها لم تكن تكثرت بالمرأة. فقد بقيت المرأة السودانية في التراتبات القبلية البدوية الرعوية خاصة- والاخيرة سفر تكوين الطرق الصوفية والطوائف على التوالي - بقيت المرأة السودانية ند الرجل تحتل مركز القيادة وتتعين على هجاء ومدح الرجال وتحميس الجيوش ان لم تقدها. وقد بقي ذلك الارث راسبا فى ثقافة العلاقة بين الجنسين وعامود قوة المرأة السودانية الفقري فلا يتجاسر عليها نظام طويلا حتى يتنازل لها عن مكانتها الموروثة بالتاريخ الطويل والمكتسبة بالنضال المجيد مهما كانت ادعاءات اي نظام. فالسودانيات 'كانداكات' وملكات وادي النيل وطيبة قبل علوة والمقرة وحكامات وكاهنات وصوفيات ولسن نسووقراط فلسن كارهات للرجال والاطفال.
كاتبة سودانية مقيمة في بريطانيا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خالد المبارك في القارديان:محكمة لبنى لا علاقة لها ببناطلين, قبضها كان لمشاجرة..حقوق النساء (Re: Nazar Yousif)
|
خالد المبارك الناطق الاعلامى باسم الانقاذ بسفاره لندن رجل غير محاسب على مايصدر منه لانه فاقد الذاكره والمنطق والضمير
من يحتج على كلامى اعلاه عليه بمراجعه ارشيف مجله الطريق الصادره عن الديمقراطيين السودانين بالمانيا وصحيفه الفجر المعارضه التى كان تمويلها ارتيرى بلندن وكذلك صحيفه الحياه اللندنيه فى النصف الثانى من التسعينات ليقرأ مقالات خالد المبارك التى كان يشتم بها البشير ويسخر من الدفاع الشعبى ويعلن نفسه عبرها كمعارض ازلى وابدى للانقاذ قبل ان تصيبه هاء السكت ويتم تدجينه لصالح الانقاذ مثلما تم مع الكثير من الجبناء والضعفاء الذين باعوا انفسهم دون ان يمكنهم ضميرهم من تبرير معارضتهم السابقه لما يسمى بالانقاذ
** الى خالد المبارك:
اول رمضان هذا العام عبر الديجتيال استمعت الى حوار اذاعى طويل معك على البيت السودانى شدنى فيه قولك ابان دراستك بالمانيا الشسرقيه وعبورك غابه اسبوعيا الى المانيا الغربيه لشراء مجلات ان الحرس الخاص بالمانيا الشرقيه كان يتصفح المجلات التى تعود بها صفحه صفحه لاجل الرقابه على الموضوعات المنشوره بها ومصادره ما لايليق وطبعا نعلم جميعا ان الحزب الشيوعى كحزب شمولى كان يمارس فى دولته رقابه فكريه لكن يا خالد المبارك لماذا لم تشر فى هذا الحوار الى ان جهاز الامن وسلطه القمع بدوله الانقاذ التى تدفع راتبك وانت احد ابواقها اعلاميا مزيفى مشروعها لماذا لم تشر ان الانقاذ دولتك تمارس رقابه على الصحف والكتب وتمنع ما تحب من الذيوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل تخشى على وظيفتك؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا وانت الاكاديمى الضليع والمسرحى الحاذق تبيع علمك وقلمك وفكرك للشيطان مثل فاوست لغوته؟؟
**ملحوظه:
التاريخ اسعفك فى تلك الحلقه الاذاعيه ان تبرر علاقتك بمايو با يروق لك بعد ذهاب مايو الى مزبله التاريخ بنحو ربع قرن او يربو فهل تعتقد ان التاريخ مجددا سيسعفك بعد ربع قرن لتبرر علاقتك بالانقاذ بمايروق لك؟
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Elbagir Osman
بخاري عثمان الامين
mohmmed said ahmed
Adil Isaac
Rihab Khalifa
Mustafa Mahmoud
بدر الدين اسحاق احمد
Nazar Yousif
احمد الامين احمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست