|
لو كنت مسلما "قشرة" أو ثقافة و لم يغلي الدم في عروقك جراء هذا الخبر(فيديو) فعلي الدنيا السلام
|
يوجد فيديو، و نص خبري باللغة الإنجليزيّة، في نهاية هدا التلخيص باللغة العرشبية، للقصة الخبرية موضوع هذا الخيط الإسفيري.
أصل الحكاية أنّ فتاة قاصرة، لم تتجاوز السابعة عشر من العمر، من أصول سيريلانكيّة مسلمة، كانت تعيش هانئة مع ذويها في ولاية أوهايو، بالولايات المتّحدة الأمريكيّة. و حينما كانت رفقة محمّد عبالباري، و هذا هو إسمها الكامل، صبيّة في الثانية عشر من العمر، قادها فضولها الطاغي، و ربماكان الأمر مجرّد صدفة، لإرتياد موقع إلكتروني لكنيسة مسيحيّة ما علي الفيس بوك: ,fACE bOOK في ولاية فلوريدا. إنبهرت الصبية اليافعة: رفقة، بالمعارف الجديدة التي تكشّفت لها عن الديانة المسيحيّة، من منظور الموقع الإلكتروني لتلك الكنيسة المسيحيّة، المثبّت في الفيس بوك: fACE bOOK و ما لبثت رفقة أن زارت غرفة ال CHAT, CHAT ROOM لتلك الكنيسة المسيحية. و كما يقال: مشوار الميل الواحد يبدأ بخطوة واحدة، فالسؤال الأوّل الذي وجّهته الصبيّة ذات الإثني عشر ربيعا للقس، المسئول الأوّل عن تلك الكنيسة، فتح الباب علي مصراعيه أمامها لتوجيه المزيد من الأسئلةالفضولية عن الديانة المسيحيّة ل BEVERLY LORENZ القس المسئول عن تلك الطائفة المسيحيّة بمدينة أورلاندو، في ولاية فلوريدا. لم ينبه القس لورنز الصبيّة المسلمة القاصر: رفقة، بالكف عن ملاحقته بالإسئلة عن الديانةالمسيحيّة قبل أخذ موافقة والديها في هذا الشأن. بل إنتهز القس لورنز تلك السانحة، و غرّر بالصبيّة طريّة العوذ: رفقة، و غسل دماغهااليافع بارتال من المعلومات الجديدة عليها عن الديانة المسيحيّّة من منطور طائفته الدينيّة و لم تمض سوي بضعة أشهر من تلك الإتصالات الإسفيريّة و الهاتفيّةالمتدفّقة بين طرفي هذه العلاقة الشادة: الصبيّة اليافعة: رفقة، ذات الإثني عشر ربيعا، و القس الناضج، و البالغ: BEVERLY LORENZ , حتي وصلت تلك الدراما العجيبة لذروتها بإؤرتداد الصبيّة القاصر: رفقة عبدالباري، عن الإسلام، و إعتناقها المسيحيّة. كانت الصبيّة اليافعة: رفقة، تتمتّع بثقة و الديها، و من ثمّ لم يتجسّسا، أو يفرضا أيّة قيود أو رقابة غسفيريبّة عليها. خبأت الصبيّة ذات الثلاثة عشر ربيعا: رفقة، خبر إرتدادها عن الغسلام و إعتناقها المسيحيّة، عن و الديها، و ظلّت محافظة علي علاقتها مع القس BEVERLY LORENZ و حينما بلغت الفتاة الصغيرة: رفقة محمّد عبدالباري السابعة عشر من العمر، هربت من منزل والديها في ولاية أوهايو، الي حيث يقيم القس لورنز و زوجه، في مدينو أورلاندو، بولياة فلوريدا. و من هناك إتّصل القس لورنز بوالديها و طمأنهما أن إبنتهماالصغيرة بمعيّته، و أنّها إرتدت عن الإسلام و إعنتنقت المسيحيّة، و هي الآن تحت حمايته، و سوف لن يسمح لها بالعودة أليهما بعد اليوم، حتي لا تتعرّض حياتها الي الخطر. سرعان ما تناهي خبر الفتاة القاصر: رفقة عبد الباري، المرتدّة عن الإسلام، و المحتمية بالكنيسة المسيحية التي أعلنت إنتمائها إليها، و الواقعة في مدينة أولاندو، بولاية فلوريدا للعديد من وسائل الإعلام المحليّة الأمريكيّة. . و قامت بعض محطّات التلفزة الأمريكيّة بإجراء لقاءآت مع الفتاة القاصر: رفقة ( فضلا ، إطّلعوا علي اتلصريحات التي أطلقتها الفتاة القاصر: رفقة عبدالباري لمحطّة تلفزيون سي بي إن الأمريكيّة، علي الوصلة الإسفيريّوأدناه، و ستسمعون و تشاهدون عجبا. و تجدون في ذات الوصلة الغسفيريّة تصريحا مقتضبا من والد رفقة: محمّد عبدالباري، توسّل فيه الي إبنته القاصر : رفقة، أن تعود ألي أحضانه، و أنه لن يعاقبها، و لن يسمح لأحد أن يتعرّض لها بسوء،. و غستطرد قائبا: إنّه لن يجبرها علي العودة الي حظيرة الإسلام، فهو رجل متحضّر، و أعزّ أصقائه رجل مسيحي المعتقد. و في ختام تصريحه ذاك أفاد الوالد: محمّد عبدالباري أنّ إبنتهغرّر بهاو لقّنت كل ما تفوّهت به لوسائل الإعلام الأمريكيّة المختلفة. و إذا طالعتم كل محتويات الفيديو الملحق أدناه، ستتناهي الي ىذانكم تصريحات سمجة و مغرضة منشخص ما يدّعي أنه خبير سياسي عن الإسلام و الجماعات الجهاديّة الإسلاميّ’, ستسمعون منه العجب العجاب. الجدير بالذكر أن محكمة ما بمدينة أورلاندو، في ولاية فلوريدا، ستنظر عصر اليوم: الجمعة: 21 أغسطس، 2009م في أمر الالمدينة المناسبة: ال JURISDICTION التي ستستضيف وقاع هذه المحاكمة, و سنعرف في نهاية تلك الجلسة ما إذا كانت تلك المحكمة المرتقبة ستجري في مدينة ما بولاية أوهايو، حيث يقيم والدي الفتاة القاصر: رفقة نحمد عبدالباري، أم في مدينة أورلاندو ، بولاية فلوريدا.
http://www.cbn.com/cbnnews/us/2009/August/Court-Holds-F...erted-Christian-Girl
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لو كنت مسلما "قشرة" أو ثقافة و لم يغلي الدم في عروقك جراء هذا الخبر(فيديو) فعلي (Re: Badreldin Ahmed Musa)
|
أخوي بدر الدين
شكرا علي التعليق الصادق.
هذه هي الضريبة الغالية التي يدفعها المسلمون المغتربون في بلاد مختلفة عنهم في مثلها و قيمها.
و فوق ذلك، فهذه المجتمعات المتحررة الغريبة التي نعيش في كنفها، و نحن مجبرون علي إحترام قوانينها، حتي لو تعارضت مع قيمنا و مثلنا التي نجزم بأنها فاضلة، تظلمنا، احيانا ، حتي لو كنا علي حق. أنما أنظر لما حدث لهذه الفتاة المسلمة اليافعة بإعتباره إستغلال لضعفها، و هي بعد قاصرة لذا أري أن غسيل المخ الذي تعرضت له هذه الفتاة القاصر من جهات بالغة و مسئولة عن أفعالها، و تختلف في ذات الوقت القيم و العقائد جبلت عليها عنها، أعتبره جريمة يجب أن يعاقب عليها القانون. نعم، هذه الفتاة المسلمة القاصر بادرت من تلقاء نفسها بدخول هذا الموقع الإلكتروني الذي يقدم خدمة تتنافي مع العقيدة و القيم التي تربت عليها، لكن ما كان ينبغي للقس أن يستغل حيرتها الفكرية و خوائها الروحي، ليؤثر فيها، و يكسبها لعقيدته، و هي لا تملك بعدالقدرة العقلية او الروحية الناضجة للإختيار الصائب و المقنع لنفسه، دون إستشارة أولياء أمرها. يعني مثلا، لا سمح الله, لن يحدث ذلك، بحمد الله من جانبي، إدا راودتني فتلة قاصرأ لم تبلغ مثلا الرابعة عشر من العمر، عن نفسها، و قالت هيت لك، هل أرضخ لأهوائها و أمارس معها الرزيلة، بحجّة أن زمام المبادرة أتي من قبلها؟ القانون الأمريكي , في كل البلاد الروبية غير السملمة لن يسمح بذلك, يعاقب الطرف البالغ، ذكرا كان أ انثي، عقابا رادعا، قد يصل للسجن المؤبّد. ما الفرق إذن بين هذه الحالة و حالة اتلك الفتاة المسلمة القاصرة التي تعرضت لغسيل مخ و هي بعد غير ناضجة عقليا، فانصاعت لحجة الطرف الراشد و البالغ ، فبدلت يدنها الي حيث أراد ذلك الطرف البالغ، دون أخذ الموافقة من ولي أمرها. هل المثالين آنفي الذكر لا يتشابهان؟
طارق الفزاري ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
|