البروفسور القرشي تكفيرى اساء لكل فناني السودان!

(عدل بواسطة هشام هباني on 07-23-2009, 09:04 AM)

Quote: القرشي وتحديدا في اخر حلقة اجراها مع احد رواة المديح وهو راوي المديح عمنا الحاج عبدالبخيت وسمعت في اثناء حواره مع عمنا عبد البخيت قد تطرق الى سيرته قبل المديح اي انه كان يتعاطى الغناء وان الله تاب عليه عندما انتقل الى المديح مثل كثير من المداحين الذين بداوا حياتهم كمغنين ولكن الله تاب

Quote: عمك دا متصالح جدا مع نفسه وهو عارف انو الغناء حرام و جريمة مفروض يعاقب عليها القانون .... عمك الدكتور دا ابدا ما مشكلة لكن اقول ليك وين المشكلة (بس ما ريدك)

Quote: وبعدين عملت الزول ده تكفيري طوالي كدي الكفر الجابو هنا شنو؟ ولّ لا بد من المحسنات اللفظية التي تعجب الجمهور الزول قال عبد البخيت تاب من الغناء معناها كفر الناس البيغنو؟ أنا ممكن أتوب من السفر ممكن أتوب من شتم الناس ممكن اتوب من الإفتراء على الناس ممكن أتوب من الكذب ممكن أتوب عن الخمر أتوب دي صلتها بالكفر شنو؟

Quote: يقول حاج الماحي في بالفور والدلك الماحي قال خايف الهتك *** كان في الشباب تارك ترك تاب لي الله ودق الطار هبك *** واقع وراك لا ينشبك وقال في صلاة الله ما هب ريحو يقول الماحي في حالة الجهالة *** جوارحي السبعة عاملات الفسالة وقيعاً جيتا يا صاحب المقالة *** بخاف من ذنبي تالاك الحمالة وفي الدينو قاما عبيدك الماحي نفسو لاما *** في الشباب ما ختا الغشامة

Quote: لكن نماذج المديح دي جَت عليها ماعندها علاقة بالتوبة من الغنا, كلها بتشير لي مُختلف المعاصي و الجهالات وِفق فكرة و مخزون ابونا المادح حاج الماحي الروحي.

Quote: وِفق فكرة و مخزون ابونا المادح حاج الماحي الروحي.

طيب هاك دي من أم قزَازْ الماح رطابا
كنا في غرق الشبابا *** في هوى وصفقة وربابة
الرجع لله تابا *** ما بيقولوا رجاهو خابا
.....
غايتو يا خدر يا خوي ذكرتني بالجماعة البيقولوا ليك الخمر ماها حرام ، كدى جيب لينا دليل من القرآن على أن الخمر حرام
تقوم تجيب أقوى أيات التحريم
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (90) (المائدة)
يقول ليك التحريم هنا وينو ..ربنا قال اجتنبوها ما قال حرمتها عليكم
وممكن يسند كلامو بأنو ربنا قال فيها منافع وأنوقال بس ما تقربوا الصلاة وأنتم سكارى

.....
تحياتي عاطف عمر وأخونا العوض ودكتورنا القناوي ...اللى قندهار ناوي


...

Quote: وانت رايك شنو في الغناء احرام ام مكروه يا سيد العارفين!؟

Quote: وانت رايك شنو في الغناء احرام ام مكروه يا سيد العارفين!؟

Quote: قبل ايام كنت اشاهد في تلفاز السودان البائس ذلكم الدكتور والذي يبدو متخصصا ومهتمابجمع قصائد(المديح النبوى) وتقديمها من خلال برنامج خاص به اعده خصيصا لهذا الشأن واعني دكتور.... القرشي وتحديدا في اخر حلقة اجراها مع احد رواة المديح وهو راوي المديح عمنا الحاج عبدالبخيت وسمعت في اثناء حواره مع عمنا عبد البخيت قد تطرق الى سيرته قبل المديح اي انه كان يتعاطى الغناء وان الله تاب عليه عندما انتقل الى المديح مثل كثير من المداحين الذين بداوا حياتهم كمغنين ولكن الله تاب عليهم عندما انتقلوا الى رحاب المديح النبوى الشريف وارى في هذا القول تجريما وتكفيرا لكل المبدعين السودانيين من المؤدين للغناء والاناشيد وهذه للاسف عقلية تكفيرية اقصائية متخلفة لا ينبغي ان تمكن من هذه الوسائل الاعلامية الخطيرة لانها تنشرا افكارا تناقض سياق هذه المرحلة والتي يزعم روادها انها مرحلة التسامح والاخاء في وطن هو وطن الجميع لكل السودانيين بمختلف معتقداتهم والوانهم وادين بشدة هذه الروح الاقصائية المتخلفة التي يحملها هذا الدكتور التكفيري والذي عليه ان يقدم اعتذارالكل الفنانين السودانيين وفيهم عمالقة نكن لهم كل الود والاحترام

بروفيسور إبراهيم القرشي الرجل( الموسوعة)

Quote: سلامات الشامي عبدالوهاب أرجو سماحك أن أصحح لك هذه المعلومة

Quote: غايتو البلد ملوثة بكمية هوس غير معقولة والقلم ما بزيل بلم.

Quote: []قبل ايام كنت اشاهد في تلفاز السودان البائس ذلكم الدكتور والذي يبدو متخصصا ومهتمابجمع قصائد(المديح النبوى) وتقديمها من خلال برنامج خاص به اعده خصيصا لهذا الشأن واعني دكتور.... القرشي وتحديدا في اخر حلقة اجراها مع احد رواة المديح وهو راوي المديح عمنا الحاج عبدالبخيت وسمعت في اثناء حواره مع عمنا عبد البخيت قد تطرق الى سيرته قبل المديح اي انه كان يتعاطى الغناء وان الله تاب عليه عندما انتقل الى المديح مثل كثير من المداحين الذين بداوا حياتهم كمغنين ولكن الله (تاب) عليهم عندما انتقلوا الى رحاب المديح النبوى الشريف وارى في هذا القول تجريما وتكفيرا لكل المبدعين السودانيين من المؤدين للغناء والاناشيد وهذه للاسف عقلية تكفيرية اقصائية متخلفة لا ينبغي ان تمكن من هذه الوسائل الاعلامية الخطيرة لانها تنشرا افكارا تناقض سياق هذه المرحلة والتي يزعم روادها انها مرحلة التسامح والاخاء في وطن هو وطن الجميع لكل السودانيين بمختلف معتقداتهم والوانهم وادين بشدة هذه الروح الاقصائية المتخلفة التي يحملها هذا الدكتور التكفيري والذي عليه ان يقدم اعتذارالكل الفنانين السودانيين وفيهم عمالقة نكن لهم كل الود والاحترام! [/ط الزميل/هشام هباني السلام عليكم جميل منك أن تطرح ما تراهــ ليناقشك زملاؤك فيه..لأنه-في نهاية الأمر- رأي- قابل للخطأ والصواب وكذلك آراؤنا جميعا... مالم يكن رأيي ..ورأيك مدعّما بدليل مِن وحيّ منزّل..أو بكلام من النبيّ الخاتم المُرسَل...صلى الله عليه وسلم نعم الغناء..لا تزال الناس تتوب منه! يعرف ذلك من تعاطاه وذاقه...لأنه يشتمل على مجموعة أمور يمكن القول أنها تُلهي عن ذِكر الله...وتملأ قلب الإنسان بالغنا الفتان..وتشغله عن القرآن.. تهوي يالإنسان -في مجمل الأحوال- بالتغني بما فيه إثارة الشهوة المقيتة.. من ذكر مفاتِن النساء..ولحظات اللقاء...وإشعال القلوب بالهيام الحرام..وإشغالها عن الحب الحلال للمتقين. وفوق ذلك..عن الحب والتعظيم لله ذي الجلال..وللرسول العالي الخصال-عليه الصلاة والسلام.. وإلا فما معنى:"والشعراء يتبعهم الغاوون.ألم تر أنهم في كل وادٍ يهيمون.)الآيات هذا إضافة إلى ما فيه مما يُشغِل القلب..من التمايل..والموسيقى...والرقص..والتصفيق.. وملء القلب بما يزاحم الوحي السماوي ف"ما جعل الله لرجلٍ من قلبين في جوفه" ورغم خلافي مع الدكتور القرشي-الذي أسأل الله أن يهديه للمدح النبوي الشرعي البعيد عن الغلو..والطار..والموسيقى.. والتمايل..والرقص..والتلفظ بالإعتقادات المخالفة للشرع من جانب المدّاحين- أقول- رغم خلافي معه فلا أرى أنه ارتكب مكفّرا بما قال.. فالغناء..فسوق..والفسوق يُتاب منه..هذا حكم الشرع..وليس كلام المجاملات... من ذاق القرآن -يا زميلي هشام- وذاق حلاوته- لا أحسب أنه يذوق طعما لغناءٍ يكّرس لما يحرمه الله ورسوله..والإجماع..وهاك-مثالا- وهو للذي يسمونه المبدع الكبير-عبد الكريم الكابلي: عبدتُّ القبر يا سلمى*/*/*/*/لأن القبر ضمّاكِ عبدتّ الغصنَ ياسلمى*/*/*/لأن الغُصنَ حيّاكَ عبدتّ الله في سِري*/*/*/لأن الله سواك! تأمل يا هشام..فالعبادة-وأنت تعلم- لا تكون إلا لله..فجعلها الفنان-الكبير!-وشاعرها- للقبر! وللغصن! وأخيرا-على استحياء- لله! ولماذا؟ بس..لأن الله خلق سلمى! طبعا هذا المبحث يا هشام طويل..يجرنا إلى الكلام عن المديح-في زمن الإنقاذ-! وكيف أنه تحول من البدعة..إلى البدعة والفسوق كيف؟! بس شوف قنوات المديح الآن ..وصور البنات المتبرجات..والدراويش بالشعور المتسخة المنتفشة والدعوة إلى ترك السعي للرزق..والبطالة بإسم التعبد والخلوة مع الله.. والخرافات والدجل والإيحاءات الشركية والكلمات التي تحتوي على الشرك..وعبادة غير الله قنوات...مثل ساهور.. وغيرها..كثير إنها ال"تجارة" و"البزنس" بإسم الدين إذ ترى "الفنان" يغني بالنهار وهو في الليل مدّاحا..يرقص ..ويتمايل.. وهو في تراقصه وتمايله-ومحتوى كلامه ومافي ذلك من صور النساء- يسيئ للدين الزميل هشام/ لا تغضب حتى الفنان مصطفى سيد أحمد قبل وفاته بأيام-في الدوحة- جلس معه بعض الدعاة الذين يحبون له الخير وناصحوه..وذكّروه ..وبشّروه بالخير.. وطلبوا منه أن يتوب من الغناء.. فأشار لهم بأنه لا يمانع في ذلك ولكن -قال لهم- ماذا أقول للذين ينتظرونني في الخارج -أي خارج غرفة العلاج-في مستشفى حمد العام-! إنهم الأتباع..الجهلة...المقلّدين الذين يغضبون عليه إذا تاب.. المهم..كانت هذه حجة الفنان مصطفى سيد أحمد وأنا كتبت هذا-واعلم هذا من زمن طويل_ولست من الشامتين ولا العالمين بأحوال الموتى..ولا أحوالنا ولا مصائرهم..فالموتى بين يدي خالق..حكيمٍ... خبير... لكن قلت هذا على سبيل التذكير بان الغناء بشكله الحالي مما يُتاب منه وبمناسبة ذكر حادثة مقابلة الفنان مصطفى سيد أحمد فانا أعلم أن بعض"المناضلين" سيأتون للتنظير-أتوقع ذلك- فحتى أختصر لهم الطريق فإن هاتفي على"سيرتي الذاتية" فليتصل علي-خاصة من اراد من "مناضلي" الدوحة أن يتأكد من الواقعة..فقط عليه بالإتصال عليّ..وليس من رأى..كمن سمع.. وسأضرب معه موعدا..للذهاب مباشرة إلى مصدر الخبر حتى لانصرف حروفا بل فائدة مع شكري لك كثيرا -زميلي هشام- على فتح هذا الشريط الذي شجعني على شريط آخر- والحديث ذو شجون مع التحية (عدل بواسطة عماد موسى محمد on 07-24-2009, 11:25 AM)