سوار الذهب الموريتاني !!سمير عطا الله!رزق الهبل على المجانين!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-15-2009, 09:16 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سوار الذهب الموريتاني !!سمير عطا الله!رزق الهبل على المجانين!

    Quote:
    سوار الذهب الموريتاني
    سمير عطا الله
    الاربعـاء 22 رجـب 1430 هـ 15 يوليو 2009 العدد 11187
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: الــــــرأي

    قبل عامين كتبت أن الجنرال ولد فال سوف يكون سوار الذهب موريتانيا، عندما يسلم الرئاسة للمدنيين. وأخبره الزميل حاتم بطيوي بالمقارنة فرفضها رفضا قاطعا. هو، سيادة الجنرال ولد فال، لا يشبه أحدا ولا شبيه له. وكان على حق. فلن يكون للعرب، بشقيهم المشرقي والأفريقي، سوى سوار ذهب واحد. وللتأكيد، سوف يخوض ولد فال «معركة» الانتخابات المقبلة في 18 الجاري، ضد مجموعة من المرشحين، بينهم ولد عمه، محمد ولد عبد العزيز.

    هذا ليس مقالا عن «الانتخابات» الرئاسية في موريتانيا. لقد تعبت من تتبع الأسماء، وضعت في ملاحقة الأحداث. ولست أدري لماذا يكبد الجيش الموريتاني شعبه عناء استقبال الرؤساء ووداعهم. والمنقلب الأخير لم يترك الرئيس الأخير يكمل حتى العشاء مع عائلته: طوقته فرقة من الشرطة العسكرية وقال قائدها (ملازم أو رقيب أو عريف) ضع الرغيف مكانه سيادة الرئيس وتفضل معنا.

    الأكثر سخرية من المشهد العبثي المألوف في أفريقيا، هو مشهد الدول الكبرى تعترض وتطالب بالعودة إلى الحياة المدنية! والمشهد الأكثر ألما هو صورة عدد من المتظاهرين وعدد من أقرباء المخلوع الذين تجرأوا على المطالبة بعودته. ولا أحد يعرف أين قضوا ليلتهم تلك ولا أين أمضى الرئيس ليلته. الشرطة العسكرية لا تكشف عن ذلك «حرصا على سلامته وأمن البلاد».

    تصر الدول العربية، خصوصا في شقها الأفريقي، على إجراء الانتخابات. ليبيا وحدها نجت من تبديد الوقت لأنها منهمكة في التمديد للقائد في انتخابات أخرى: رئاسة الاتحاد الأفريقي (مع التشديد على كلمة اتحاد) وتاج تيجان أفريقيا وصولجان صولجاناتها. الانتخابات الرئاسية مناقضة لحكم الشعب وعدالة اللجان. وبعد شهرين يحتفل الفاتح من سبتمبر بأربعين عاما خالية من الانتخابات، كما في الجزائر، حيث تؤدي الممارسة الديمقراطية إلى رجل واحد يرفض إلا أن يضحي كل حياته في رئاسة الدولة (المعروفة أيضا بالجمهورية) ثم يعد لتوريث التضحية إلى جمهوري آخر.

    لا أعرف كم تكلف «الانتخابات» الموريتانية أو كم تكلف الانقلابات. ولم نعد نعرف عدد هذه وتلك. لكن الذي نعرفه هو أن موريتانيا هي إحدى أفقر* دول العالم، وفي الإمكان صرف هذه الأموال على بناء مستشفى مثلا (من دون مساعدة إسرائيلية) أو مدرسة أو مصنع. والباقي تتكفل به الشرطة العسكرية. لماذا كل هذا العناء؟ قلدوا القائد: الرئيس يختار الشعب وليس الشعب يختار الرئيس.

    * الاقتصاد الرقم 186 في العالم، ومجموع الدخول 770 مليون دولار، ومعدل قدرة الفرد على الاستهلاك 2100 دولار في السنة.


    من يتكبد مشقة افهام هؤلاء الصحفيين ان سوار الذهب هو وزير دفاع نميرى حتى 5 ابريل وانه قد تم اجباره على استلام السلطة بعد مظاهرات عارمة استمرت منذ السابع والعشرين من مارس وان سوار الذهب قد صام ثلاثة ايام للتحلل من قسم الولاء لنميرى وانه لولا استلامه للسلطة لاطيح به ولتمت محاكمته باعتباره وزير دفاع لنميرى وان تنازله من السلطة تم وفق مع الاحزاب والقوى الحديثة بان يستمر المجلس العسكرى فى الحكم لمدة عام تعاونه حكومة مدنية لحين قيام انتخابات بعد سنة واحدة ولو زاد عنها يوما واحدا لعد امتدادا لمايو!
    ما ذا فعل سوار الذهب ير ان قام بتهدئة اللعب وامتصاص حماس وزخم الانتفاضة وقدرتها على التغيير الثورى فضلا عن اسهامه بتعطيل كنس آثار مايو بابقائه على قوانين سبتمبر وقيامه والهادى بشرى بحماية اجهزة امن نميرى بعدم كشف جرائمها وكشف اسماء منسوبيها او محاكمتهم!
    ماذا فعل سوار الذهب غيرتعاونه المخزى مع اهل الاسلام السياسي لتحسين صورتهم وتقديم يد العون لهم لقاء وضعه امينا لمنظمة الدعوة الاسلامية!
    ماذا فعل سوار الذهب للضباط الثمانية وعشرين الذين توسط بينهم وبين طغمة الانقاذ فذهبت ارواحهم ثمنا للغدر!
    هذا الرجل سوار من رصاص فالذهب لاتذيبه النار بل تختبره وتجمره !!
    جنى
                  

07-16-2009, 08:32 AM

abubakr
<aabubakr
تاريخ التسجيل: 04-22-2002
مجموع المشاركات: 16044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوار الذهب الموريتاني !!سمير عطا الله!رزق الهبل على المجانين! (Re: jini)

    ياعزيزي جني .. صحافة تفتقر الي الاجتهاد والبحث والتقصي وتبقي رهينة مزاج اوتهيؤات افراد يكتبون وفق رؤية ضيقة ومفهوم عاجز عن سبر غور الحقيقة ...
                  

07-16-2009, 09:36 AM

بدر الدين اسحاق احمد
<aبدر الدين اسحاق احمد
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 17127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوار الذهب الموريتاني !!سمير عطا الله!رزق الهبل على المجانين! (Re: abubakr)

    جنــى ...سلام



    هل تمتلك المعلومــة والوثائق التى تعضــد هذا القول ...سوار الذهب بتدينــه رفض استلام السلطة زهــدا فيها وكل رجالات القوات المسلحة يعلمون ذلك تماما وهو الذى حدد لقادة الوحدات العسكرية الذين تم تكوين المجلس العسكرى منهم ( ان يكون اجل مجلسهم عام واحد فقط ) لاصرار قادة الوحدات العسكرية باستلام السلطة لفشل مايو وليس لتسليم السلطة للاحزاب ..



    Quote: من يتكبد مشقة افهام هؤلاء الصحفيين ان سوار الذهب هو وزير دفاع نميرى حتى 5 ابريل وانه قد تم اجباره على استلام السلطة بعد مظاهرات عارمة




    لماذا لم يتم تقديم وزير داخلية مايو / الخارجية / المالية للمحكمــة .. لم يمارس طيلة حياته

    المهنية ما يجعله يمثل امام محكمة اى كانت ويشهد له بذلك رجالات القوات المسلحة ..


    Quote: وانه لولا استلامه للسلطة لاطيح به ولتمت محاكمته باعتباره وزير دفاع لنميرى



    لماذا لا تسمــى الاشياء بمسمياتها ( اعاق سراق الثورات من تجييرها لصالحهم بإستهداف الاسلاميين


    ومنعهم من مباشرة عملهم السياسي ( التطهير واجب وطنى...مسمى قديم لكنس اثار مايو )


    ليست بقوانين سبتمبر التى كان الساسة الحزبيون يخجلون من تسميتها باسمها ( القانون الجنائى

    المستمد من الشريعة الاسلامية ) كما قال كبيرهم انها لا تسوى ثمن الحبر الذى كتبت بــه ...فلم يستطع


    الغائها ( ارادو من سوار الذهب ان يكفيهم غضبة قواعدهم الحزبية )

    Quote: ما ذا فعل سوار الذهب ير ان قام بتهدئة اللعب وامتصاص حماس وزخم الانتفاضة وقدرتها على

    التغيير الثورى
    فضلا عن اسهامه بتعطيل كنس آثار مايو بابقائه على قوانين سبتمبر


    الملف دا الحمد لله ما تم فتحــه والا كان سيكون هناك ( رؤساء احزاب سياسية كانو مصادر معلوماتية

    لجهاز امن الدولــة ، قانونيين / اساتذة جامعات / كوادر حزبية عليا / تجار / واخرين ) مساجلات

    المقدم امن معاش بكرى ابوبكر فى جريدة الاسبوع مع المحامى الشهير الذى كان .........

    احسن تخليها مستورة ..
    Quote: وقيامه والهادى بشرى بحماية اجهزة امن نميرى بعدم كشف جرائمها وكشف اسماء منسوبيها او محاكمتهم!جنى




    وهذا من القذف المتعمد ...نزل سوار الذهب من الحكومة الانتقالية طوعا فى عام 1986م وعمل فى منظمة

    الدعوة الاسلامية بعد اكثر من ( 5 ) سنوان كرئيس لمجلس امناء منظمة الدعوة الاسلامية ..بيصبح الكلام

    الذى قلته كلام مغرض تعمل بــه على تشوية صورة شخص قائد نقــى قـل ان يجود سوداننا بـه ..وبـــس .
    Quote:
    ماذا فعل سوار الذهب غيرتعاونه المخزى مع اهل الاسلام السياسي لتحسين صورتهم وتقديم يد العون لهم لقاء وضعه امينا لمنظمة الدعوة الاسلامية!
                  

07-16-2009, 02:05 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوار الذهب الموريتاني !!سمير عطا الله!رزق الهبل على المجانين! (Re: بدر الدين اسحاق احمد)

    وزير دفاع لنميرى !
    فعلا زاهد يا خوى
    لماذا لم يقم بمعرضة نميرى قبل الانتتفاضة والانقلاب عليه اذا كان فعلا متدينا ولماذا صام ثلاثة ايام للتحلل من قسمه بالولاء لنميرى!
    جنى
                  

07-16-2009, 02:27 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوار الذهب الموريتاني !!سمير عطا الله!رزق الهبل على المجانين! (Re: jini)

    Quote:

    خالد عويس

    بعد اعلان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عزمه عدم الترشح في الانتخابات المقبلة، تجدد الحديث مرة أخرى عن تفرد الرئيس السوداني الأسبق عبدالرحمن محمد حسن سوار الذهب بتركه السلطة طواعية. وعاد بعض المحللين لرسم صورة غير واقعية البتة عنه. سوار الذهب لم يكن يتحلى بقوة الارادة اللازمة للانحياز – كوزير للدفاع – بالجيش إلى الشعب السوداني في تلك الساعات المفصلية التي ثار فيها على حكم الديكتاتور جعفر نميري. وكان يؤثر السلامة على مجرد التفكير في "خيانة" نميري الذي عرف بسحله لكل من تسول له نفسه من العسكريين بالانقلاب عليه.سوار الذهب كان مرغما على القبول بترؤس المجلس العسكري الانتقالي الذي تألف في 6 أبريل 1985 ويعود لأعضائه – قادة الأفرع العسكرية الرئيسة – الفضل في وقوف الجيش السوداني إلى جانب الخيار الشعبي بتنحية نميري. وضع هؤلاء الضباط الكبار الذين اتخذوا قرار الاطاحة بالطاغية، سوار الذهب في الساعات الأخيرة من الانتفاضة الشعبية أمام خيارين، إما أن يرأس المجلس بوصفه وزيرا للدفاع وأرفع الرتب العسكرية في الجيش بعد جعفر نميري الذي كان في رحلة إلى الولايات المتحدة وقتئذ، أو مواجهة مصير مجهول فيما لو قرر الوقوف إلى جانب الرجل الذي اختاره وزيرا لدفاعه !والحق، إن الجيش السوداني في الأيام الستة الأولى من أبريل 1985 كان هو الآخر أمام خيارين، مواجهة الجموع الثائرة التي عجزت الشرطة السودانية والأجهزة الأمنية عن التصدي لها، أو اغتنام الفرصة والاطاحة بالديكتاتور الذي لم يتورع عن ذبح آلاف السودانيين كان آخرهم المفكر محمود محمد طه.ولم يكن هؤلاء الضباط منبتين عن فهم التجربة السودانية على الشاكلة ذاتها التي اطاحت بحكم الجنرال إبراهيم عبود في أكتوبر 1964 من خلال الضغط الشعبي. وسوار الذهب، الذي اختاره نميري لضعف شخصيته إلى حد ما، لم يكن مدعوما من الجيش للاستمرار في الحكم حتى لو أراد ذلك. فالجنرالات الذين اتخذوا قرار إنهاء حكم نميري، كانوا راغبين في تسليم السلطة للشعب عبر انتخابات ديمقراطية جرت بالفعل بعد عام. وفي دستور السودان الانتقالي للعام 1985، نصت المادتان السادسة والسابعة من الباب الثاني بوضوح على ارساء الديمقراطية وحرية تكوين الأحزاب. وخلال الفترة التي سبقت انتخابات 1986، كانت الأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني في قمة فاعليتها وقدرتها على تحريك الشارع وقطع الطريق أمام أية محاولة لاستمرار حكم سوار الذهب.وكان أعضاء المجلس العسكري الانتقالي حريصين على إجراء انتخابات ديمقراطية حاولت بعض الأحزاب تأجيلها حتى تكمل استعداداتها بعد ستة عشر عاما من العمل السري، غير أنها جوبهت برفض قاطع من قبل هؤلاء بالاستمرار أكثر من عام. إن ما يتردد عن سوار الذهب كرئيس اختار طواعية التنازل عن السلطة، هو فهم مغلوط. فالسلطة ذاتها لم تكن سلطة عسكرية ولا انقلابية. الشعب السوداني هو الذي نحى نميري. وقادة الأفرع العسكرية هم الذين عضدوا هذا الخيار الشعبي الجارف بقرارهم تحييد الجيش في المعركة التي كان ينوي نميري زجه فيها ضد الثائرين، بل ووضعوه في نهاية المطاف في مجرى التغيير والثورة.إذا كان ثمة من يستحق التكريم، فهم أولئك الضباط الكبار الذين جنبوا السودان "تاريخا دمويا" كان سيؤرخ في أبريل 1985 عوضا عن التاريخ الذي بقي إلى اليوم إلى جانب 21 أكتوبر 1964 شاهدا على قدرة الشعب السوداني على هزيمة الأنظمة الديكتاتورية. ويستحق هؤلاء التكريم أيضا لأن الجميع يتناسى دورهم العظيم في اتخاذ قرار حاسم، وارغام وزير الدفاع - سوار الذهب - على القبول به، وايفائهم بالوعد الذي قطعوه على أنفسهم بتسليم السلطة للشعب السوداني.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de