نهضة الأدب الباكستاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-18-2024, 07:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-20-2009, 07:28 AM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نهضة الأدب الباكستاني

    بقلم: ليزا كاكي
    ترجمة: محمد الكردي
    رؤية وصفية متعددة الجوانب للتراجيديا التي حدثت في البلد الذي يكتنف مشهده الأدبي جدب فني وجمالي والمحصن ضد الغزو والاختراق والينبوع الثر للعادات والتقاليد
    ظل المشهد الادبي في الهند ينبض بالحيوية والنشاط الدؤوب في حقبة الثمانينيات والتسعينيات من القرن التاسع عسر، بينما سادت الرقابة العسكرية والافتقار لدعم الادب في باكستان الذي افضى بدوره الى قلة وندرة الكتاب والمبدعين، واضمحلال الانتاج الادبي وتقلصه. اما الوضع الآن فمختلف بصورة ملحوظة ولافتة للنظر، حيث أن العديد من الروائيين الباكستانيين الموهوبين قد شكلوا حراكاً في عالم النشر. وكان على طليعة وقمة من قادوا حركة النهضة الادبية الباكستانية هذه الكاتب والروائي محسن حامد الذي يعتبر اول باكستاني يدرج اسمه في سجل قائمة البوكر عن روايته «المقاوم المتعصب» جنبا الى جنب مع امثاله من الكتاب مثل محمد ضيف صاحب رواية «قضية تفجير المانجو»، الرواية التي وجدت قبولا واستحساناً ومزيداً من الاطراء، ودانيال مويو ندين وقصصه القصيرة الرائعة «الغرف الاخرى»، و«العجائب الاخرى» التي يتوقع صدورها قريبا في هذا الصيف، والكاتب المدهش نديم اصلان وروايته الاخيرة «اليقظة الضائعة»، وهي افضل ما انتجه يراعه من أعمال وأكثرها كمالاً وابداعية. ولد نديم اصلان في 6691م في «قوجرانوالا» بباكستان، ولقد حضر الى المملكة المتحدة وهو في الرابعة عشرة من العمر، وذلك عندما هرب والده من نظام الرئيس ضياء الحق، فدرس الكيمياء الحيوية بجامعة مانشستر، ولكنه هجر الدراسة في السنة الثالثة ليتفرغ للكتابة، وكان في ذلك الوقت قد اكمل لتوه كتابته لقصة قصيرة واحدة صدرت باللغة الاردية، وتم نشرها في صحيفة باكستانية وهو لم يتجاوز الثالثة عشرة من العمر بعد. ولكن كللت وتوجت جهوده بالنجاح، وذلك عندما تم قبول مخطوطة روايته «موسم عصافير الخريف» ونشرت في 3991م، وحظيت بحصولها على جائزتين بما في ذلك جائزة الرواية الاولى لنادي الكُتاب.
    وعندما أكمل أصلان روايته الاولى 2991م، ادرك بأنه يتعين عليه أن يفكر ملياً قبل أن يقرر عما إذا كان بوده الاختيار ما بين رواية عن مهاجر بريطاني او رواية افغانية، وقد اعتقد أن كلا الموضوعين ذوي اهمية وعجلة قصوى، (لقد بدأت الحرب الدموية اللعينة في افغانستان، وربما ينقاد مجتمع المهاجرين الباكستانيين الى التفجيرات الانتحارية في السابع من يوليو 5002م، لقد بدأت في كتابة «خرائط للمحبين التائهين»، وهي روايتي عن المهاجرين، وحالما خلصت من كتابتها في ربيع عام 3002م، سرعان ما بدأت عملي في كتابة «اليقظة الضائعة». وعلى الرغم من النجاح الذي حظيت به الا ان رواية «متسابق الطائرة الورقية» لم ترتق الى القيمة الادبية الرفيعة التي تبوأتها رواية «اليقظة الضائعة»).
    لقد حاول الكاتب والروائي نديم اصلان فهم افغانستان وذلك عبر تاريخها من الغزوات الفاشلة التي رمز لها من خلال اعماله الادبية بالشخصيات الروائية الخمس الرئيسية، ماركوس الطبيب الانجليزي الذي قامت طالبان بقتل زوجته الافغانية، ولارا الروسية الباحثة عن شقيقها الجندي، وديفيد الجاسوس الاميركي السابق الذي عاش خمسا وعشرين سنة في افغانستان، وكاسا الشاب الافغاني الذي تعاطف مع طالبان، واخيرا جيمس من القوات الخاصة، الذين حضروا جميعهم بمنزل ماركوس بالريف وبجوار جلال اباد. وسافر اصلان لكل من افغانستان وباكستان خلال كتابته لهذا الكتاب، «لقد تحدثت مع بائعات الشاي واساتذة الجامعات وموظفي وامناء المتاحف ومع الشباب من الذين حضروا وتلقوا دورات في معسكرات تدريب الارهابيين. ومن السهل تخيل العمل الجهادي، وحالما ادركت ان جميعهم ممن يعتقدون بأن الاسلام تحت التهديد، وان بلدانهم في خطر»، وعندما سئل عما اذا كان يعتبر روايته «يقظة ضائعة» رواية سياسية، اجاب اصلان بأنه ينتخب الكتابة كل مرة عند كتابته لكل جملة، ويستطرد قائلاً: «السياسة بالنسبة لي تعبير عن الإحساس بالمسؤولية تجاه العالم الذي أعيش فيه، ومن وجهة نظري فإنني ارى ان كل انواع الكتابة سياسية، حتى تلك التي تدعي أنها غير سياسية، وبالنسبة لي بصفتي مواطنا قادما من باكستان وانتمي الى العالم الاسلامي، فإنني لا استطيع فهم ولا ادري كيفية تأثير السياسة على حياتنا اليومية، وكيف أنها لا تجفف فقط ينابيع تشريعاتنا وقوانينا بل واحكامنا. وبغض النظر عن ذلك، فلا يمكن اعتبار اعمالي وكأنها مكونات تتشكل وتتكون من الشعارات، فإنني وفي المقام الاول روائي، وأغدو الاكثر سعادة عندما اكتب ما يقنعني وما يشبعني جمالياً وفنياً، ولكنه أيضا ما أرد به بعض الدين المستحق الذي اشعر بأنني مدين به للعالم».
    وبخلاف روايته «خرائط للمحبين التائهين» التي استغرق احدى عشرة سنة لكتابتها، فإن نديم اصلان قد اكمل كتابة روايته «اليقظة الضائعة» في فترة لا تتجاوز السبعة اشهر، وخلال تلك الفترة لم يكلم او يرى احدا، وقد كانت اسرته تقدم له الطعام بينما هو نائم. لقد ظل يكتب ضاربا حوله عزلة تامة مسدلاً الستائر السوداء الداكنة على النوافذ، ولم يخرج من المنزل طيلة اسابيع. وبالاحساس الشاعري الذي تملكه فقد وصف هذا الجو وشبه الصمت هذا بـ «مثل الصمت والظلام الذي يجعل النبتة تنمو». وتعتبر رواية «اليقظة الضائعة» رواية متعددة مستويات الوصف للتراجيديا التي حدثت للبلد القاحل والجدب وغير السائغ فنياً وجمالياً، والمحصن ضد الغزو، وينبوع العادات والتقاليد، وبرغم تاريخه الملئ بالغزوات المستمرة والحروب القبلية الطاحنة والضغائن، فقد ظلت افغانستان وعلى الدوام تصارع وبشراسة في سبيل نيل استقلالها.
    ويمكننا تلمس رواية الكاتب وطابع أسلوبه ومنذ البداية، وذلك عندما حذرنا الكاتب نفسه من انه لا حاجة لمزيد من الايضاحات والتفسيرات لفهم قضايا هذا البلد، وقد يكون غير مثير للدهشة اذا توقفت اشجار افغانستان وكرمتها عن نموها في يوم ما، خوفا من أنها اذا حاولت جذورها وسعت للتمدد فلربما اصطدمت بلغم قد تمت زراعته بالقرب.
    وفي هذه الدراما القوية المتكشفة أمام أعيينا، فإننا نجد أن نديم أصلان يستخدم لغة غنية وتمازجا وانسجاما قويا للوصف المثير والمتوهج، نتيجة إضفاء نكهة شاعرية أخاذة لكتابته السردية النثرية. ويتمتع الكاتب الموهوب هذا أيضاً بعاطفة متقدة وتعاطف جياش تجاه القضايا الانسانية، التي تلتمع عبر جميع اعماله الادبية. ويعتقد بأن عمل الروائي ليس ايجاد حلول ولكن ايجاد أفضل السبل للعيش. وفي روايته «اليقظة الضائعة» فقد جمع الكثير من الناس ومع بعضهم البعض، وبرغم اختلاف وجهات نظرهم وآرائهم السياسية وتباين معتقداتهم، مصرحا بأنه «إنني اود الكتابة عن الأصدقاء الذين أصبحوا أسرة».
    http://www.alsahafa.sd/News_view.aspx?id=69030
                  

05-20-2009, 06:51 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نهضة الأدب الباكستاني (Re: Nazar Yousif)

    معذرة للتاريخ المعكوس وهاهو المقال مع تصحيح التواريخ.
    ==============================================================
    بقلم: ليزا كاكي
    ترجمة: محمد الكردي
    رؤية وصفية متعددة الجوانب للتراجيديا التي حدثت في البلد الذي يكتنف مشهده الأدبي جدب فني وجمالي والمحصن ضد الغزو والاختراق والينبوع الثر للعادات والتقاليد
    ظل المشهد الادبي في الهند ينبض بالحيوية والنشاط الدؤوب في حقبة الثمانينيات والتسعينيات من القرن التاسع عسر، بينما سادت الرقابة العسكرية والافتقار لدعم الادب في باكستان الذي افضى بدوره الى قلة وندرة الكتاب والمبدعين، واضمحلال الانتاج الادبي وتقلصه. اما الوضع الآن فمختلف بصورة ملحوظة ولافتة للنظر، حيث أن العديد من الروائيين الباكستانيين الموهوبين قد شكلوا حراكاً في عالم النشر. وكان على طليعة وقمة من قادوا حركة النهضة الادبية الباكستانية هذه الكاتب والروائي محسن حامد الذي يعتبر اول باكستاني يدرج اسمه في سجل قائمة البوكر عن روايته «المقاوم المتعصب» جنبا الى جنب مع امثاله من الكتاب مثل محمد ضيف صاحب رواية «قضية تفجير المانجو»، الرواية التي وجدت قبولا واستحساناً ومزيداً من الاطراء، ودانيال مويو ندين وقصصه القصيرة الرائعة «الغرف الاخرى»، و«العجائب الاخرى» التي يتوقع صدورها قريبا في هذا الصيف، والكاتب المدهش نديم اصلان وروايته الاخيرة «اليقظة الضائعة»، وهي افضل ما انتجه يراعه من أعمال وأكثرها كمالاً وابداعية. ولد نديم اصلان في 1966م في «قوجرانوالا» بباكستان، ولقد حضر الى المملكة المتحدة وهو في الرابعة عشرة من العمر، وذلك عندما هرب والده من نظام الرئيس ضياء الحق، فدرس الكيمياء الحيوية بجامعة مانشستر، ولكنه هجر الدراسة في السنة الثالثة ليتفرغ للكتابة، وكان في ذلك الوقت قد اكمل لتوه كتابته لقصة قصيرة واحدة صدرت باللغة الاردية، وتم نشرها في صحيفة باكستانية وهو لم يتجاوز الثالثة عشرة من العمر بعد. ولكن كللت وتوجت جهوده بالنجاح، وذلك عندما تم قبول مخطوطة روايته «موسم عصافير الخريف» ونشرت في 1993م، وحظيت بحصولها على جائزتين بما في ذلك جائزة الرواية الاولى لنادي الكُتاب.

    وعندما أكمل أصلان روايته الاولى 1992م، ادرك بأنه يتعين عليه أن يفكر ملياً قبل أن يقرر عما إذا كان بوده الاختيار ما بين رواية عن مهاجر بريطاني او رواية افغانية، وقد اعتقد أن كلا الموضوعين ذوي اهمية وعجلة قصوى، (لقد بدأت الحرب الدموية اللعينة في افغانستان، وربما ينقاد مجتمع المهاجرين الباكستانيين الى التفجيرات الانتحارية في السابع من يوليو 2005م، لقد بدأت في كتابة «خرائط للمحبين التائهين»، وهي روايتي عن المهاجرين، وحالما خلصت من كتابتها في ربيع عام 2003م، سرعان ما بدأت عملي في كتابة «اليقظة الضائعة». وعلى الرغم من النجاح الذي حظيت به الا ان رواية «متسابق الطائرة الورقية» لم ترتق الى القيمة الادبية الرفيعة التي تبوأتها رواية «اليقظة الضائعة»).


    لقد حاول الكاتب والروائي نديم اصلان فهم افغانستان وذلك عبر تاريخها من الغزوات الفاشلة التي رمز لها من خلال اعماله الادبية بالشخصيات الروائية الخمس الرئيسية، ماركوس الطبيب الانجليزي الذي قامت طالبان بقتل زوجته الافغانية، ولارا الروسية الباحثة عن شقيقها الجندي، وديفيد الجاسوس الاميركي السابق الذي عاش خمسا وعشرين سنة في افغانستان، وكاسا الشاب الافغاني الذي تعاطف مع طالبان، واخيرا جيمس من القوات الخاصة، الذين حضروا جميعهم بمنزل ماركوس بالريف وبجوار جلال اباد. وسافر اصلان لكل من افغانستان وباكستان خلال كتابته لهذا الكتاب، «لقد تحدثت مع بائعات الشاي واساتذة الجامعات وموظفي وامناء المتاحف ومع الشباب من الذين حضروا وتلقوا دورات في معسكرات تدريب الارهابيين. ومن السهل تخيل العمل الجهادي، وحالما ادركت ان جميعهم ممن يعتقدون بأن الاسلام تحت التهديد، وان بلدانهم في خطر»، وعندما سئل عما اذا كان يعتبر روايته «يقظة ضائعة» رواية سياسية، اجاب اصلان بأنه ينتخب الكتابة كل مرة عند كتابته لكل جملة، ويستطرد قائلاً: «السياسة بالنسبة لي تعبير عن الإحساس بالمسؤولية تجاه العالم الذي أعيش فيه، ومن وجهة نظري فإنني ارى ان كل انواع الكتابة سياسية، حتى تلك التي تدعي أنها غير سياسية، وبالنسبة لي بصفتي مواطنا قادما من باكستان وانتمي الى العالم الاسلامي، فإنني لا استطيع فهم ولا ادري كيفية تأثير السياسة على حياتنا اليومية، وكيف أنها لا تجفف فقط ينابيع تشريعاتنا وقوانينا بل واحكامنا. وبغض النظر عن ذلك، فلا يمكن اعتبار اعمالي وكأنها مكونات تتشكل وتتكون من الشعارات، فإنني وفي المقام الاول روائي، وأغدو الاكثر سعادة عندما اكتب ما يقنعني وما يشبعني جمالياً وفنياً، ولكنه أيضا ما أرد به بعض الدين المستحق الذي اشعر بأنني مدين به للعالم».
    وبخلاف روايته «خرائط للمحبين التائهين» التي استغرق احدى عشرة سنة لكتابتها، فإن نديم اصلان قد اكمل كتابة روايته «اليقظة الضائعة» في فترة لا تتجاوز السبعة اشهر، وخلال تلك الفترة لم يكلم او يرى احدا، وقد كانت اسرته تقدم له الطعام بينما هو نائم. لقد ظل يكتب ضاربا حوله عزلة تامة مسدلاً الستائر السوداء الداكنة على النوافذ، ولم يخرج من المنزل طيلة اسابيع. وبالاحساس الشاعري الذي تملكه فقد وصف هذا الجو وشبه الصمت هذا بـ «مثل الصمت والظلام الذي يجعل النبتة تنمو». وتعتبر رواية «اليقظة الضائعة» رواية متعددة مستويات الوصف للتراجيديا التي حدثت للبلد القاحل والجدب وغير السائغ فنياً وجمالياً، والمحصن ضد الغزو، وينبوع العادات والتقاليد، وبرغم تاريخه الملئ بالغزوات المستمرة والحروب القبلية الطاحنة والضغائن، فقد ظلت افغانستان وعلى الدوام تصارع وبشراسة في سبيل نيل استقلالها.


    ويمكننا تلمس رواية الكاتب وطابع أسلوبه ومنذ البداية، وذلك عندما حذرنا الكاتب نفسه من انه لا حاجة لمزيد من الايضاحات والتفسيرات لفهم قضايا هذا البلد، وقد يكون غير مثير للدهشة اذا توقفت اشجار افغانستان وكرمتها عن نموها في يوم ما، خوفا من أنها اذا حاولت جذورها وسعت للتمدد فلربما اصطدمت بلغم قد تمت زراعته بالقرب.
    وفي هذه الدراما القوية المتكشفة أمام أعيينا، فإننا نجد أن نديم أصلان يستخدم لغة غنية وتمازجا وانسجاما قويا للوصف المثير والمتوهج، نتيجة إضفاء نكهة شاعرية أخاذة لكتابته السردية النثرية. ويتمتع الكاتب الموهوب هذا أيضاً بعاطفة متقدة وتعاطف جياش تجاه القضايا الانسانية، التي تلتمع عبر جميع اعماله الادبية. ويعتقد بأن عمل الروائي ليس ايجاد حلول ولكن ايجاد أفضل السبل للعيش. وفي روايته «اليقظة الضائعة» فقد جمع الكثير من الناس ومع بعضهم البعض، وبرغم اختلاف وجهات نظرهم وآرائهم السياسية وتباين معتقداتهم، مصرحا بأنه «إنني اود الكتابة عن الأصدقاء الذين أصبحوا أسرة».
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de