|
|
|
Re: السياسة بالمونوبولي...والسلم و الثعبان !!! (Re: lana mahdi)
|
| Quote: 4/أما البعض الرابع فهو من تنظم عن قناعة أن هذا الفكر ليس مثالياً محضاً و لكنه أحسن الموجود، وهذه الرؤى التي يطرحها الحزب ليست منزهة عن الخطأ و لكنها الأفضل فيما يتعلق بمسيرة السودان و نهوضه من وهداته التاريخية، وذلك البرنامج الحزبي مرتب و منقح للعبور بنا و بالسودان من هذه المرحلة الى آفاق أرحب.. |
المشكلة يا لنا انت تمشي تبشر بالفكر الانتميت من اجلو تلقى الناس الجابو الفكر نفسهم انقلبو عليهو !!!
اها تعمل شنو ؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: السياسة بالمونوبولي...والسلم و الثعبان !!! (Re: lana mahdi)
|
| Quote: إن النماذج(1/2/3) لو لم توجه و تتعرض لتدريب مكثف بداخل مؤسساتها الحزبية فإنها من حيث لا تدري ستكون كعب آخيل الحزب السياسي الذي ينتمون له و ستكون أحد أسباب تعويق مسار تنظيماتها، بل و ستكون الممارسة السياسية لهم و بهم لعبة مونوبولي المزايدات و في أحيان أخرى كلعبة السلم و الثعبان تارة في الأعلى و تارة في الأسفل وفق الصدفة المحضة و ليس وفق المنهج و التفكير العلمي السليم! |
لا ادري لماذا ان عدم وجود البرامج التدريبية والتأهيلية الواضحة لدى كثير من الأحزاب السودانية مقصود لإطالة عمر القيادات الحالية ؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: السياسة بالمونوبولي...والسلم و الثعبان !!! (Re: أبو عبيدة البصاص)
|
Quote: | Quote: Quote: إن النماذج(1/2/3) لو لم توجه و تتعرض لتدريب مكثف بداخل مؤسساتها الحزبية فإنها من حيث لا تدري ستكون كعب آخيل الحزب السياسي الذي ينتمون له و ستكون أحد أسباب تعويق مسار تنظيماتها، بل و ستكون الممارسة السياسية لهم و بهم لعبة مونوبولي المزايدات و في أحيان أخرى كلعبة السلم و الثعبان تارة في الأعلى و تارة في الأسفل وفق الصدفة المحضة و ليس وفق المنهج و التفكير العلمي السليم! |
لا ادري لماذا ان عدم وجود البرامج التدريبية والتأهيلية الواضحة لدى كثير من الأحزاب السودانية مقصود لإطالة عمر القيادات الحالية ؟ |
الحبيب البصاص الأحزاب تعج بالبرامج و الخطط الإشكالية في التنفيذ الآن بدأنا نشك أنه كان لا يتم عن سبق تصور و تصمبيم!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: السياسة بالمونوبولي...والسلم و الثعبان !!! (Re: lana mahdi)
|
ــــــ
Quote: تبدلت -مؤخراً- قناعتي أن الجميع يفهم أن السياسة من حيث هي سياسة ليست إلا وسيلة للارتقاء بالبلد عبر آليات (حزب سياسي،تنظيم سياسي، جسم سياسي أياً كان اسمه) فمن هذا الفهم تشكلت مذ أمد لدي قناعة أن السياسة (متغيرة)و الوطن (ثابت)!! |
نظرية الثابت والمتغير قديمة يا لنا يا أختي وهي في مجملها (تشاشة) حتي الإسلاموين يسترزقون منها ,ولكن فاليكن الوطن هو نفسه (الانسان) _ كثابت _ فالأوطان تنهض بإنسانها وتتطور بإرادراته وعزائمه وحريتها في المقام الاول إن كانت صادقة ونبيلة , سوف تنفجر الآفاق الرحبة كالشمس لمستقبل واعد ومشرق .
Quote: وهذا يعني أن كل الآليات و الوسائل السياسية ما هي إلا معابرنا لنخلق واقعاً أفضل لوطننا الذي كابد و يكابد و أظنه سيكابد الكثير ردحاً من الزمن لما أراه من بوادر تفريط مقبل و (الله يكضب الشينة)!! |
في الحقيقة الإنسان هو الذي يكابد , وسوف يظل يكابد لان معظم سياسيي الوطن يتزرعون بالوطن ويجهلون الإنسان المواطن , وتلك إشكالية يجب أن تعالج ...!
Quote: ولكننى سرعان ما اكتشفت أن هذه الأحزاب عند بعضنا آلهة و عند بعضنا الآخر قرابين!! وعند نفر ثالث - أرجو ألا يتعرض للانقراض قريباً- آليات ووسائل لترقية الوطن و الارتقاء به.
|
للأسف فبعض هؤلاء الذين يجعلون الأحزاب آلهة حتماً سوف يجعلون قادتهاآله مقدسه لا تنتقد وأنها ملهمة ومؤيدة , والخطورة فالذين يقفون من خلفهم , ويضيع إنسان الوطن والحقيقة معاً..!! , أما وبالنسبة عن الاخر والقرابين ,ياريت توضحي قرابين لمن ؟! والأخرين الذي تخشي عليهم من الإنقراض فهو يفهمون حقيقة وفلسفة قيام الأحزاب , وكل أحزابنا لم يكن فيها عملياً ترقية إنسان الوطن وتحقيق رفاهيته وإستقرارعه وهو في محل (اليوتوبيا) من قبلهم ..
أجيك راجع
(عدل بواسطة emad altaib on 05-09-2009, 07:55 PM)
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: السياسة بالمونوبولي...والسلم و الثعبان !!! (Re: lana mahdi)
|
ــــــ
Quote: ما من أحد لا يملك نقاط ضعفه الخاصة في العمل العام و أقلها حبه للتنظيم الذي ينتمي إليه، هذا الحب يمثل أعظم نقطة خطر تعتور طريق من اختار العمل العام طواعية أو ألقته ظروفه الخاصة في هذا اليم المتلاطم الموج و الذي يبدو أحياناً و كأنه لجة بلا قرار ولا شطآن! |
يا سيدتي العزيزة لنا مهدي (عمرالحب )وهذا(مطلقاً) السابق والأني والأتي لم ولن يكن نقطة ضعف أبداً ولكن الحب هو طاقة نفسية , تحتاج إلي التوظيف , فالإشكال لم يكن في الحب نفسه ولكن في التوظيف فالذي يحب ويعشق الإنسان المواطن , يعمل في كل الظروف والأحوال , ويبدو لي أن هنالك حلقه ناقصة في الأصل ....!
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: السياسة بالمونوبولي...والسلم و الثعبان !!! (Re: lana mahdi)
|
ــــ الاميرة لناهذا سؤالك :
Quote: · لماذا يحسب ولاؤك و انتماؤك للحزب الفلاني أو التنظيم العلاني نقطة خطر في مسيرتك لو كان بلا تبصر بل باندفاع و تهور؟؟ |
وتلك إجابته ...
Quote: لأن هذا الحب يعنى العاطفة و يعنى كثيراً أنك معرض من حيث تدري ولا تدري لهوى النفس المحبة و ميولها مما يتعارض بعض الشيء مع العقلانية المفترض أن يكون عليها الإنسان عند ممارسته للسياسة و النظرة الموضوعية التي من المفترض أن تكلل كل مساراته و تقييمه للأحداث!! |
زي ما قلت سابقاًالإشكال لم يكن في الحب أصلاً , فهو شيء قيّم ونبيل ومطلوب ,فإهدار طاقة الحب يؤدي إلي تأنيب الضمير , وسالفاً قلت المشكل في التوظيف يا لنا , فالذين يفكرون ويكتبون هم قادة الاحزاب (المهدي/الترابي/ نقد/ ...) فأصابنا الخمول والكسل الفكري وأيدناهم بالحب , وأذكر هنا أصدقاء وزميل دراسة من غير اسم وله التحية اينما كان الذي يجتهد في تقليد الإمام الصادق المهدي في كل حركاته ومخارج حروفه ولفتاته و لف عمامته وكل هذا تيمنناً به , ويذهب أبعد من ذلك في النقيض والسخرية من د.حسن الترابي فيترصد , إبتساماته فمنها الصفراء والباهته وهلم جرا ... وهنا تحية أخري للإخ محمد الزين علوم إدارية/الخرطوم فقد كان حريصاً كل الحرص ومحرض الناس علي الكتابة والنقد وعمل السينمارات , لكنه في الأخير (بندق في البحر) فالنصيحة يا الاميرة لنا المشكل في أنفسنا ...!!!
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: السياسة بالمونوبولي...والسلم و الثعبان !!! (Re: emad altaib)
|
Quote: للأسف فبعض هؤلاء الذين يجعلون الأحزاب آلهة حتماً سوف يجعلون قادتهاآله مقدسه لا تنتقد وأنها ملهمة ومؤيدة , والخطورة فالذين يقفون من خلفهم , ويضيع إنسان الوطن والحقيقة معاً..!! |
الحبيب عماد في حزب الأمة القومي مثلاً أصحاب المصالح الحقيقية يدركون جيداً ان قادة الحزب ليسوا آلهة و لكنهم يكرسون لهذا الفهم لدى الأعضاء كي يضمنوا عدم التغيير و كي يضمنوا استمرار الخطأ و الذي يترتب عليه استمرارهم في مواقعهم.. القابلون للاستقلال تجدهم من الكوادر أكثر مما تجدهم من القواعد الكوادر تجعل نفسها عرضة للاستغلال لنيل حظوة أو ترقي تنظيمي و بعضها يفعل بدون وعي لأنه يعتقد أن القيادة لا يأتيها الباطل منبين يديها العضوية المستغلة-بفتح اللام- اصلاً عضوية لا يرجى منها ترقية بلد، فالبلد يرقيه اصحاب الإرادات و صناع المواقف الذين يستطيعون صناعة تاريخ و إضافة بصمة -لا كتلك التي يضيفها البصمجيون- لكن بصمة حقيقية للبلد لا لبشر مؤلهين! لنا
| |
 
|
|
|
|
|
|
|