الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): -

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-12-2009, 06:11 PM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): -

    الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): -
                  

04-12-2009, 10:42 PM

Deng Goc
<aDeng Goc
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 683

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: مؤيد شريف)

    جهاز الامن يوقف اجراس الحرية للمرة الخامسة على التوالى!!!!
    هذا ما حدث قبل قليل
    منع عدد الاثنين
                  

04-12-2009, 11:18 PM

سالم أحمد سالم
<aسالم أحمد سالم
تاريخ التسجيل: 11-19-2007
مجموع المشاركات: 2698

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: Deng Goc)



    الحكاية أكبر من مسألة أيقاف جريدة ..

    على الحركة الشعبية أن تتقن القراءة بين السطور .. سطور السياسة
    وليس سطور الجريدة ..

    تحياتي مؤيد

    الحكاية أكبرمن كده بكتير .. وأمسكوا الخشب !

    تحياتي

    (عدل بواسطة سالم أحمد سالم on 04-12-2009, 11:20 PM)
    (عدل بواسطة سالم أحمد سالم on 04-12-2009, 11:23 PM)

                  

04-13-2009, 09:36 AM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: سالم أحمد سالم)

    هناك من يعبث !!

    البوست يركز علي الدليل ويتم حذف الجزء الأكثر أهمية!

    يعني الموقع ده الا يكونوا مدورنوا ناس الأمن عشان يتم الحذف بهذه الطريقة الخبيرة!!
                  

04-13-2009, 09:53 AM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: مؤيد شريف)

    عموما....

    ما كنت أوضخته وتعرض(!! هنا !!) للحذف :

    أن مقالة (الاستثارة الاجتماعية والارهاق الخلاق) والتي تعرضت للبتر عندما نشرت علي صفحات اجراس الحرية هي نفسها كانت قد بادرت احدى الصحف "القريبة" من النظام بنشرها ولم تتعرض للبتر وتم نشرها كاملة ؛ وهذا يعني ان الصحيفة المقربة هذه ربما لا تخضع في الاساس للرقابة الامنية ! وربما تكون الرقابة علي طريقة عزومة كباية شاي وونسه !!
                  

04-13-2009, 10:16 AM

سالم أحمد سالم
<aسالم أحمد سالم
تاريخ التسجيل: 11-19-2007
مجموع المشاركات: 2698

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: مؤيد شريف)



    عزيزي مؤيد

    (الرد)كما يقولون .. أن تنشر الموضوع كاملا هنا لتعميم الفائدة
    كلما اغلقوا بابا فتح الله نافذة
                  

04-13-2009, 10:28 AM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: سالم أحمد سالم)

    استاذ الكريم سالم

    ها هي المقالة :


    الإستثارة الإجماعية والإرهاق الخلاق

    الجزء الذي تحته خط تعرض للبتر من علي صفحات الغراء (أجراس الحرية)


    مؤيد شريف

    يمكن أن نطلق توصيف اللاإجتماعية بامتياز علي "الحياة السياسية" في السودان . فالمجتمعات السودانية علي تنوعها الكثيف لا تجد نفسها ممثلة علي نحو ما بحق في الجماعات السياسية . ولا تُعبر الازمات السياسية المتلاحقة بالضرورة عن تفسخات أو شروخات في القماش الإجتماعي . ويبدو الحراك السياسي اليومي والدائر بين أطراف الفاعلين من الكتلة التاريخية المسيطرة منعزلاً تماما عن واقع التفاعليات المجتمعية وسيرورة تطوريتها وتفاعلياتها الداخلية . وكل الجماعات السياسية تورطت في أن تمارس نوعا من أنواع التنميط الثقافي أو التثبيت fixation المنمط لقالب من الثقافة معين . وهي في سعيها هذا تجد أشكالاً متنوعة من المقاومات والرفض والخروج علي تصوراتها الخاصة ؛ عنيفة كانت أو ناعمة . ما يُقيم الظن بأن الطفرات الثقافية أو القفزات الثقافية المدعاة من قبل الجماعات السياسية المسيطرة تُرى من قبل المجتمعات كما الانحرافات الطارئة . ولا تنتمي لمفردات التطور الطبيعي في البناء الاجتماعي الأوسع .

    لم تاتِ هذه "الاصولية المقولبة" والموسومة بها السلطة السياسية في السودان علي غير ما تكون عليه مجتمعاتها ؛ ففي الحالة السودانية يصلح أن تعمم الامراض الاجتماعية والثقافية علي اتجاهات ومواقف السلطة السياسية ، إذ يقوم تصور "السلطة" علي المرجعية المطلقة والسيطرة الكاملة في مستويات السياسة والثقافة والاجتماع ، وحتى ما دون ذلك من نشاطات محدودة . والسياسي عندنا هو دائما عند قمة الجهوزية – وكيلا يتهم بشيء من الجهل – للعب أدوار الحكيم الملهم في السياسة ، والناصح المتبصر في الاجتماع ، والمثقف العميق في الثقافة ، والراعي الكريم للشباب والرياضة والداعم للمرأة وشرائح المجتمع كافة !. ووسط هذه (المعمعة) من الأدوار وتفريعاتها الكثيفة للسياسي تنشأ عنده رغبة أو تصور لحقٍ في تذهين الوسط الثقافي والاجتماعي وبيئة الحياة سائرها بما يتماشى وفهومه الخاصة ويُدعم مواطئ سلطته ويرسخ لاستمراريتها وبقائها . وعلي هذا المنوال الدارج ، جاءت سلطة الجماعات الانقاذية السياسية . إمتدادا محازيا لا مغايرا لاستنادات الكتلة السلطوية التاريخية في السودان . وتجسدا نهائيا لمجموع تراكمات الممارسات السياسية في السودان . وبمثل ما قدِمت أنتلجنسيا النميري بما أسمته (مؤتمر التخطيط الثقافي المايوي) بغرض صناعة وحشر "مشروع ثقافي" يُذخر مسارات السياسة ، ويُدعم مواقف السلطة ، وتستند عليه في مقارعة ومنازلة الطروحات المعارضة ، وتملأ به فراغات الخطاب السياسي الرسمي ، قدِمت "الإنقاذات" بما سُمي بالـ"المشروع الحضاري" ، وفيه ومن خلاله إرتفعت وجنحت سقوف (التنظير) وصولا عند إدعاء الرغبة والقدرة في "إعادة صياغة الفرد السوداني" و "إعادة صياغة الحياة السودانية" . و(المشروع) المجمل والمدعى من قبل الجماعات الانقاذية يقف شاهدا علي نماذج التوظيف السياسي للثقافة بمكنوناتها ومحاولات تحويرها الي مربداً للقولبة والإستلاب والاستغباء ..

    هكذا ، وإستنادا علي ما تقدم ، يتضح أن حركة السياسة في السودان ليست وليدة لحراك اجتماعي واعي ومحرض. واذا ما كانت الجماعات السياسية في اصلها استجابات لحاجات وتطلعات لشرائح اجتماعية معينة ، جمعت بينها وحدة موضوعية علي لحظة تاريخية ، أو إستمالة عقدية أو نوعية ، فإن الكثير من المكونات الاجتماعية في السودان اليوم لا تشعر بوجودها وحضورها حتى في ظل الوجود السياسي الصارخ لمن يقوموا بادعاء تمثيلها وحماية مصالحها .

    من هنا تأتي أهمية أن يُستعاد عَدل الحراك السياسي المقلوب في السودان . وبدلا من أن تكون الطبقة السياسية المحدودة هي حصرا وقصرا مطبخا للقرار ونهاية لمدار الفضاء الاجتماعي ، يجب أن تُستعاد فعالية إشراكية المجتمعات وأن يُعمل علي آلية لتحريكها وإستثارتها من أجل تفكيك الحصرية التمثيلية التاريخية للجماعات السياسية المحدودة وإضعاف الأدوار المتضخمة لكتلة الصفوة السياسية السودانية بتفريعاتها المستجدة والتي أُدغمت فيها وأصبحت جزءا منها حتى وإن إدعت بإستناد شرعيتها علي مطالبية لمجتمعات مقصية أو مهمشة أدوارها .

    تجيء أطروحة الأكاديمي البارز د.عبدالله علي إبراهيم ، والتي علمها بالـ(الإرهاق الخلاق) كواحدة من التحريكات والتحريضات شديدة الايجابية والتي نجحت في تخطي الإشتغال بالعامل السياسي ومخاطبة الأبعاد الاجتماعية والثقافية المغيبة . وصاحب الإرهاق الخلاق نفسه قال بأن غايته من أطروحته "أن يستثير وعياً عاماً لترميم البيئة السودانية حتى تستعيد قوى الشعب الحية فعلها في الحياة السياسية والمدنية" . وتبدو الأطروحة ، عند الوهلة الأولى ، حالمة لا يصلها واصل مع الواقع المعاش . وإجترأ عليها كثيرون بالنقد البناء وغيره . بل زاد ليصل حد الرمي بالجنون والخروج عن الصواب ! . وفي كل ذلك خير : ما دام الحراك الاجتماعي المبتغى من الطارح – كما أرى – يزداد ويتعزز بمبادرته وكل مبادرة شبيهة إن وجدت . ومس الطارح قرنية الأزمة التاريخية عندما أكد علي تلاشي فعل القوى الحية في الحياة السودانية . أو ما أسماها بسواد الناس . وعلل ذلك بأن " الصفوات العسكرية أو المتعسكرة إحتكرت الساحة السياسية وأصبح تصفية الثارات ولعبة الكراسي الحكومية المجزية هي النشاط السياسي الأول والأخير " . ومن هنا تجيء أهمية أطروحته وكل حراك مشابه .

    ومن ما يُحمد لصاحب الأطروحه تنبهه المبكر لـ"خطورة أن يفشل نظام الانقاذ في التحول الي حالة من المرونة ويستمر في إعتراك السياسة ن خلال عزلته وحسن ظنه في كفاءته وشجاعته " وهو الأمر الذي يجعله دائما في حالة من رفض الآخر والتشكك في نواياه . وزاد د.عبدالله علي إبراهيم : "أن العزلة التي يعيشها النظام خطر يتعدى أثره السيء النظام الي الوطن بأجمعه ومجاميعه . وأوصى الوطنيون الحادبون علي مساعدته ، أي النظام ، للخروج من عزلته حتى لا تنحدر الانقاذ الي عصبة من الايدولوجيين ومحبي السلطة والراغبين في الثراء بأي طرق تُكبد الوطن أسفا طويلا وحزنا كثيرا" وهو ما كان ويكون ماثلا وواقعا لا تخطأه عين في هذه اللحظات. وفي سعيه لتفكيك جذور الازمات والتقصي حول المخارج الكفيلة باستئمان البلاد في وحدتها والعباد في أمنهم وطمأنينتهم طرح الطارح نتيجة مؤداها ضرورة تلاشي نظام الانقاذ . حتى وإن جاءت نتيجته هذه علي إشتراط الاتفاق علي صورة التلاشي . وهنا يبدو الطارح متفطنا لخطورة المحاولات المتعجلة لفكفكة وتجنيب النظام الانقاذي . سيما وأن النظام عُرف بالمجابهات العنيفة وإستعداديته الداخلية العالية للنزالات الممتدة . ورأيِ أن يكون تلاشيه من خلال نظام متدرج نحو الشرعية . وهي عنده الخطوة الأولى نحو مبادرة وطنية تحاصر أدوات التقاتل والعنف المتوالية في السياسة السودانية مثل التمردات والصراعات العرقية والقبلية ونزع المادة الملتهبة فيها " . وربما أحسن الدكتور عبدالله الظن في "لانقاذ" وأفرط فيه : "فالانقاذ" (وهطت) نفسها في الدولة وتلبستها . والنظام الذي فشل الجميع في مشاركته جزءا يسيرا من أمر الوطن لا يتوقع أن تتغير سمته البنيوية الأمنية الحصرية ، وأن يقبل بتناقص سلطته وقبضته علي السلطة في مقابل صعود وإتساع ادوار لأطراف أخرى من خارجه .


    تبدو الأطروحة "الإرهاق الخلاق" علي قدر كبير من التلاق وفكرة المفكر الفرنسي المعروف هيبير فيدرين عندما تحدث عن أن الإصلاح الداخلي في أنظمة العالم الثالث قد يكون أثراً من أثار ضغوطات الفشل المتراكم والأزمات المتجددة والعجز المستدام الذي تعيشه الأنظمة وقعودها عن إبتداع الحلول والمخارج اللازمة للأزمات المستوطنة والمستفحلة .وليس مثار خلاف أن حالة التأزم الطويل بارتداداتها وما يترتب عليها من عنت وشقاء يضرب الشرائح الاجتماعية الأضعف والأكثر تعدادا يُوجد الرغبة في الخروج عن الواقع الصعب والبحث عن حلول جديدة ومغايرة . ولا تكفي أطروحة أكاديمية شديدة الضبط زمانا ومكانا ورغبات سائدة في إبتدار حركة اجتماعية للخروج من حالة التأزم . والطارحُ نفسه ، وبعد أكثر من ساعتين قضيتهما في ضيافته نقاشا وأخذا وردا ، يدرك أن هذه الإستثارة الاجتماعية المستهدفة تستطلب أدواتاً متنوعة وظروفا مواتية حتى تستطيع أن تفعل فعلها بشكل مؤثر . وهو مدركٌ أن الرهان علي الأجيال الجديدة ليس دائما واقعيا ، وأن الكثير من شرائح الاجيال الجديدة لازالت ملتزمة بخيارات الكتلة التاريخية المأزومة وقانعة بحجومها ووجودها من داخلها . ورأيِ أن هذا لا يجب أن يثبط من عزوم الطارح وكل المشرئبين بخيالاتهم نحو تغيير جذري في خُرط وموازين الفعل الاجتماعي والسياسي في السودان . فمجرد المبادرة لكسر حالة التذهين في حقول الثقافة والسياسة في السودان وإبتداع حراكا رأسيا يرى في الاجتماع والثقافة مداخلا للاصلاح السياسي لهو منحىً مبشراً وباذرا لبذور تطرح فيوضها في غدٍ قريب . وفي الحالة السودانية كل شيء يأخذ وقته وعلي أقل من مهله . وكل شيء يتقدم ببطء بالغ . والأولى أن تكون حركة الإستثارة الاجتماعية شديدة البطء في تقدمها وتثبتها كما هو متوقع : إذ لازالت الكتلة التاريخية المراد تفكيكها وتجاوزها تتوافر علي أدواتها التاريخية ولا يتوقع أن تترك لهكذا أفكار مبدعة أن تنال حظها من النجاح في بيئاتها الداخلية المسيطر عليها تماما ..
                  

04-13-2009, 10:30 AM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: مؤيد شريف)

    وهنا تعليق حصيف كان قد وردني من قارئ كريم علي المدونة :

    Quote: الاستاذ مؤيد الشريف

    حذف الحقيقة لأنهم يخافونها وبرهاني علي صدق حديثك ان قرار طرد المنظمات وترك اللاجئين يواجهون مصيرهم بالجوع والعطش والمرض اتخذته الانقاذ من دون الرجوع او مشورة شريكها في الحركة الشعبية ، بل أكثر من ذلك : قرار رفض المادة المجرمة للختان تم من وراء الحركة الشعبية والشركاء الاخرين !! كلها دلائل علي صدق ما قلته في الجزء الذي تعرضوا له بالحظر والحذف!!

    احييك واشد علي يدك ونطلب منك ومن الاخرين مزيدا من الصدق وعدم الاستجابة للضغوط والترهيب والارعاب بتقطيع الاوصال والرقاب ...

    لك كل الحب استاذ مؤيد

    عبد الاله الصديق

    08 مارس, 2009 11:49 ص
                  

04-13-2009, 12:46 PM

دوت مجاك
<aدوت مجاك
تاريخ التسجيل: 07-15-2007
مجموع المشاركات: 2253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: مؤيد شريف)

    مؤيد كيفك
    الرقابة القبلية تتم على اسس ديل ناسنا
    وديل ما ناسنا
    يعني ممكن هنا يتم حذف خبر تجده على نفس تلك الصحيفة المقربة كامل
    الطامة فى قانون الصحافة والمطبوعات 2009م
    ربك يستر بس
                  

04-13-2009, 01:09 PM

قلقو
<aقلقو
تاريخ التسجيل: 05-13-2003
مجموع المشاركات: 4742

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: دوت مجاك)

    المسألة ابتدأت على ما أظن منذ رفض سلطات الأمن لرئاسة الأستاذ وراق لتحرير الصحيفة او الكتابة فيها من اصله.
                  

04-14-2009, 08:36 PM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: قلقو)

    الاخوة الاعزاء الكرام المتداخلين دوت وقلقو


    لكم التحية وقضية الرقابة هذه تستحق أن تنصب لها الاعتصامات والاضرابات حتى يلين المتجاوز ويعود للحق والعقل أو لتنتزع منه الحريات عنوة بدلا من ان يمنحنا اياها عطاء ونة منه


    لكم التحية والاحترام
                  

04-14-2009, 08:52 PM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدليل الدامغ علي انتقائية الرقابة الأمنية والاستهداف الواضح للغراء(أجراس الحرية): - (Re: مؤيد شريف)

    فاتني أن اشكر الاخ دينق قوج علي ايراد الخبر المهم والمرور


    وللجميع من المتداخلين عميق تقدير واحترام
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de