|
|
الماء الممغنط يقضي على طفيل الملاريا نهائياً!!
|
هذا الموضوع انزله الاخ زوزو وهو الان بالارشيف لذلك لم استيطع رفعة مباشرة
الماء الممغنط يقضي على طفيل الملاريا نهائياً!!
تحقيق : التاج عثمان
التقنيات المغناطيسية تطورت وانتشرت في كثير من بلدان العالم خاصة روسيا والصين واليابان وأمريكا وبعض الدول الأوربية بعد أن لمست تلك البلدان فوائدها العلاجية وغيرها من المجالات الزراعية والصناعية والحيوانية والبيئية..
في هذه الحلقة الثانية نستعرض بعض الامراض التي نجح الماء المغناطيسي في المساعدة في علاجها.. ونجيب على تساؤل غاية في الأهمية: هل الماء الممغنط يقضي على الملاريا؟.
المياه الميتة!!
عقب نشر الحلقة الأولى انهالت علىّ الأسئلة والاستفسارات عن الماء المغناطيسي، وكيفية مغنطته.. الإجابة تأتي من عالم المغناطيسية الروسي الشهير «يوري تكاتشنكو» الذي يعتبر الأب الروحي للتقنية المغناطيسية في العالم، وكان يعمل مستشاراً للرئيس الروسي «يلتسين» للأمور العلمية والمغناطيسية، ومديراً لعدد من المعاهد العلمية في روسيا، وهو مخترع وصاحب براءات اختراع لأكثر من «500» اختراع علمي في المجالات المغناطيسية، ولديه أبحاث علمية متخصصة في هذا المجال، ومؤلف لعشرات الكتب العلمية في مجالات الطاقة المغناطيسية، وحالياً يعمل المدير الفني لشركة التقنيات المغناطيسية وهي شركة إماراتية مقرها مدينة دبى، تمتلك أكثر من «500» نوع من التقنيات المتقدمة في مجالات العلوم المختلفة المتعلقة بمجال تطبيقات التقنية المغناطيسية وتطويعها لخدمة البشرية.. يقول العالم الروسي، البروفيسور «يوري تكاتشنكو» موضحاً تأثير المجال المغناطيسي على الماء:
- «الاختلال في التوازن في الشحنات الكهربائية في الماء، جعله غير حيوي، بل «ميتاً»!! رغم المحاولات بجعلها نقية كالكريستال، إلا أن الماء ليس ناشطاً حيوياً.. ولمعالجة هذا الخلل، أجرى العلماء عدة تجارب على أنظمة مغناطيسية خاصة تعمل كأجهزة تغذية إضافية للحقل المغناطيسي الأرضي المتضرر، لإصلاح هذا الخلل في التوازن، وإعادة تنظيمه.. وبعد المعالجة بالنظام المغناطيسي، يعود السائل لحيويته، واتزانه، سواء أكان مياها، أو زيوتاً، أو غيرهما.. والسبب في ذلك - ببساطة - يعود الى أن الشحنات الكهربائية الموجودة في الماء عندما تكون متوازنة وغير مضطربة تكون المياه مياها حية وليست ميتة، وتصبح صحية، وطبية.. واستناداً على هذه النظرية العلمية المبسطة تم تسخير هذه التقنية المغناطيسية في مجالات كثيرة أخرى.
الجهاز السحري
ü ولكن كيف تتم مغنطة الماء حتى يكتسب صفة الاتزان، والحيوية ويصبح ماء حياً بعد أن كان ميتاً، حسب ما توصل اليه علماء المغناطيسية؟.
- مغنطة الماء تتم بواسطة تقنية بسيطة وسهلة، عبر جهاز صغير يشبه «الصبابة» يطلق عليه علمياً «القُمع - بضم القاف - المغناطيسي السحري» (MAGIC MAGNETIC FUNNEL)، وبعض العلماء والمواطنين العاديين الذين استعملوه وتلمسوا فوائده يطلقون عليه اسم «الجهاز السحري».. والجهاز عبارة عن قُمع أو وعاء من البلاستيك المقوى، يوجد داخله مغنطيسيان بمواصفات خاصة، وبقوة مغناطيسية معينة - بمعنى أنه لا يمكن استخدام أي مغناطيس في عملية مغنطة الماء - ويتم صب الماء من الماسورة مباشرة الى القٌمع، لتصب في إناء آخر أسفله فيصبح الماء ممغنطاً على الفور.
ولقد أثبتت التجارب وأبحاث العلماء في روسيا، والصين، واليابان، وأمريكا، ودول أوربية عديدة بعد تجارب علمية لسنين طويلة أن الماء المغناطيسي، أو الماء الممغنط يساعد في معالجة الأمراض التالية:
الأمراض المتعلقة بالجهاز الهضمي.. الإمساك، يفتح الشهية.. «المحرر هذه الخاصية جربتها في نفسي شخصياً».. يخفف الحوامض الصفراء الفائضة.. ينظم عمل الإمعاء وطرد السموم، تنظيم الدورة الشهرية عند النساء، تنظيم عمل الأوعية الدموية، طرد الحصى من الكلية والمثانة، يفيد في حالات الحمى، والربو، والتهاب القصبات الهوائية، ونزلات البرد، والسعال، والصداع، ويساعد على نمو الشعر وزوال الشيب، ويساعد في شفاء الجروح والخدوش والالتهابات البسيطة في وقت أقصر من المعتاد.. ويساعد في معالجة حب الشباب، ونضارة الوجه.. ويساعد في تخفيف الوزن.. وينشط حركة الدماغ، ويساعد على زيادة نمو الخلايا والعظام، ويقوي جهاز المناعة في الجسم، وتوازن إفراز الهرمونات، ويشفي حالات نقص الهرمون، ويجدد شباب البشرة.. ويساعد في علاج مشاكل المعدة، والاثني عشر، والكبد، والكلى بجانب وقاية الانسان من الأمراض السابقة.
ويفسر العلماء معالجة الماء الممغنط لهذه الأمراض، أو المساعدة في شفائها، على الأقل، بقولهم إن جسم الانسان يغير الماء داخله كل اسبوعين، وأن نسبة الماء في الجسم تبلغ «70%»، فإذا تناول الانسان الماء الممغنط لمدة اسبوعين متواصلين، فإن السوائل كافة في جسمه ستكون متعادلة، ومتوازنة الشحنات، وهذا يقي الجسم من الأمراض.
شهادة دكتور فيزيائي
قائمة المرضى الذين التقيت بهم وتعالجوا بالماء المغناطيسي، قائمة طويلة.. طويلة، على رأس القائمة يقف د. مبارك درار عبدالله، وهو عالم فيزيائي سوداني، يحمل درجة الدكتوراة في علم الفيزياء، ويعمل أستاذاً بجامعة السودان - كلية العلوم - قسم الفيزياء، ومنسق برنامج ماجستير الفيزياء، بجامعة السودان، وأحد مؤلفي كتب منهج الفيزياء للمرحلة الثانوية، وعضو دائرة العلوم الطبيعية بالمركز العالمي لأبحاث الإيمان، ومعد ومقدم البرنامج الإذاعي الشهير «مدارات فلكية».. قال لي دكتور وأستاذ الفيزياء مبارك درار:
تخصصي في عالم الفيزياء أتاح لي الوقوف على فوائد التقنيات المغناطيسية، والتي دخلت بلادنا مؤخراً والحمد لله.. ويمكنني القول إن علاقتي، أو تجربتي مع الماء الممغنط كانت على ثلاثة نطاقات: الأسرة + الوالد+ البحوث.. فبالنسبة لأسرتي - أطفالي - كنا نعاني في السابق من فقدان الشهية وسوء الهضم وتكرر الإصابة بالملاريا، وبعد حوالي شهر واحد من شربنا للماء المغناطيسي حدث تحسن كبير فلحظت أن أطفالي أصبحوا يقبلون على الطعام بصورة أفضل عما كانت عليه قبل الماء الممغنط، وأصبحوا أكثر نشاطاً وحيوية، وبالنسبة لتجربتي الشخصية مع الماء الممغنط، فقد كنت أعاني من فقدان الشهية، وسوء الهضم والقارديا، والملاريا، وآلام مبرحة متكررة في الظهر والعضلات، وكنت أعاني من التوعك والارهاق بصفة مستمرة، والحمد لله بعد استعمالي للماء المغناطيسي زالت جميع الاعراض السابقة، وتحسنت صحتي كثيراً.. والأمر الغريب، أنه رغم أن الماء الممغنط أعاد لي شهيتي، إلا أنني لحظت أن وزني نقص، وهذه نتيجة طبيعية لا غرابة فيها، إذن أن من خصائص الماء المغناطيسي «اعتدال الوزن»!!.
أما الوالد «درار»، فكان يعاني من ضيق في التنفس، ومباديء جلطة، وتصلب في الشرايين، حسب تشخيص الأطباء وكان يعاني من صعوبة في الحركة - المشي - وبفضل الله أولاً، وبفضل استخدام الماء المغناطيسي وجهاز «باسمير» - وهو جهاز مغناطيسي خاص بتنظيم ضغط الدم - زال - والحمد لله - ضيق التنفس بعد شهر واحد فقط من شربه للماء الممغنط، ومواظبته على استخدام جهاز «باسمير» وأصبح يتحرك ويتلو القرآن الكريم ، بعد أن توقف عنه بسبب المرض!!!.
طفيل الملاريا
تحدث لي الدكتور الفيزيائي «مبارك درار عبدالله» عن تجربة علمية أثبتت علمياً قضاء الماء الممغنط على طفيل الملاريا، بقوله:
أشرفت على رسالة ماجستير بقسم الفيزياء، بكلية السودان، أعدها الطالب السوداني «منذر بابكر» لمعرفة تأثير الماء الممغنط «الماء المغناطيسي» على طفيل الملاريا في الدم، ونتيجة البحث العلمي، والتي ظهرت قبل يومين فقط، كانت مفاجأة لنا جميعاً، إذ أثبتت البحوث الأولية للبحث العلمي أن الماء الممغنط يوقف تكاثر طفيل الملاريا نهائىاً، وتفسير ذلك أن الماء المغناطيسي يزيد أو يقوي غشاء السيتوبلازم المحيط بالنواة، مما يمنع تكاثر الطفيل!!.. وهناك بحوث علمية أخرى تحت الاختبار الممغنط على البعوض، ونمو النبات، ويمكن أن تخرج بنتائج علمية باهرة!.
ويقول: معروف أن مرض «باركنسون» المعروف بـ «الشلل الارتعاشي»، وهو نفس المرض الذي يعاني منه بطل الملاكمة العالمي «محمد علي كلاي» لم يجد له العلماء علاجاً، ولكن أخيراً نجح علماء المغناطيسية الأمريكان في علاجه، بواسطة تمرير تيارات «كهرومغناطيسية»، ضعيفة جداً على المريض، فاكتشفوا أن المرض بدأ يزول بنسبة «95%» مما يؤكد أن العلاج بالتقنيات المغناطيسية يسير في الاتجاه الصحيح.
عن الرأى العام السودانية
ياحبايبنا الجهاز ده بنلقى وين ؟؟؟؟ تحياتى
|
|

|
|
|
|
|
|
|
Re: الماء الممغنط يقضي على طفيل الملاريا نهائياً!! (Re: أبوالزفت)
|
يا خوانا نصيحة لله: قصة العلاج المغناطيسي دا كلام غير علمي ومجرد دعاية تجارية وقد أرسلت حين نشر هذا المقال توضيحا مفصلا ولكن الراي العام لم تنشره، واذا لديكم طبيب او اي شخص له علاقة بالعلوم والبحث والطب فاسالوه. هذه شغلانة بتاعت واحد روسي وشركته، ولكن طرق العلاج لا يتم تحديدها بالدعاية التجارية بل بالبحث العلمي المنشور والموثق والمعتمد على منهجية معروفة وربنا يدينا واياكم العافية وينجينا من النصابين
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: الماء الممغنط يقضي على طفيل الملاريا نهائياً!! (Re: أبوالزفت)
|
السلام عليكم شخصيا ليس لدي ادنى فكره عن الماء الممغنط لكن اؤيد الاخ الصاوي في كلامه اما بالنسبه لمن سميتموهم علماء فيزياء فما اسهل الالقاب عندنا ... والله هانت الزلابيه .. المنذر بابكر واحد من الطلبه الما لاقيناهم لا في قاعات المحاضرات ولا قاعات الامتحانات فقط بنقرأ اسمه في لستة الطلاب الناجحين او بنشوفه وجها لوجه لمن يكون في انتخابات وسيخ ومنتوف وبمبان اما العالم الاخر فهو ابعد ما يكون من الفيزياء فهو مجرد شخص مادي ولا يخفى على احد سلوك المعلم او الاستاذ المادي
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: الماء الممغنط يقضي على طفيل الملاريا نهائياً!! (Re: أبوالزفت)
|
سلام ياشباب..شوية معلومات للمهتمين بالموضوع Magnetic Water and Fuel Treatment: Myth, Magic, or Mainstream Science? Magnetic treatment has been claimed to soften water and improve the combustibility of fuels. A literature review reveals that these claims are not well supported by data. Check: http://www.csicop.org/si/9801/powell.html Antiscale Magnetic Treatment What is Magnetic Water Treatment? The subject of Antiscale Magnetic Treatment (AMT) and other physical methods of scale suppression remain controversial and are still labelled as gadgetry in some scientific circles. The debate is understandable; for many years the positive effects well documented in trade literature resulting from industrial applications have been undermined by the apparent lack of good results from laboratory tests. In addition, some manufacturers continue to promote ineffective devices (with dubious literature) for applications where no real evidence exists, anecdotal or otherwise to show that they could ever, or have ever worked. However, many devices on the market have reasonably good track records, but even these have occasionally proven ineffective in certain situations.
See: http://www.cranfield.ac.uk/sims/water/magnets.htm
| |

|
|
|
|
|
|
|