آبارُ
زايلتِ الحضاراتُ تَشَوُّقِي وَجْهَاً أموت به أحيا جوىً وصبابةً
زاولتُ امتعاضاً عيشةً بها الأشياءُ غيركِ
كي أراكِ ونحتفي
عدلاً ، وأطفالاً ، ومملكةً تؤسس محتداً للقادمينَ ، ونَخْتفي
أحْياكِ
سُنْبَلَةًً من الإنسانِ والرؤيا الإلاهةْ
وأموتكِ ماذا
سوى هذه الأغنية الأسى
تراوح بين ود سلفاب وصاي واللغةِ المُتاحةْ
.
(عدل بواسطة فتحي البحيري on 03-13-2009, 11:05 AM)
(عدل بواسطة فتحي البحيري on 03-19-2009, 01:46 PM)
(عدل بواسطة فتحي البحيري on 03-19-2009, 01:47 PM)