درة المنتديات النوبية عبري تبج تبتهج ( صور صور صور بالكوم)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-01-2009, 10:54 AM

Zomrawi Alweli
<aZomrawi Alweli
تاريخ التسجيل: 08-04-2007
مجموع المشاركات: 3368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
درة المنتديات النوبية عبري تبج تبتهج ( صور صور صور بالكوم)

    [size=4]
    اللوحة الخلفية لمسرح الحفل


    نحن صناع الحضارة


    نحن اهل للبشارة



    سباق محموم للجيل الجديد نحو التقاط صور الذكريات وسباق مع عمهم المصور الذي ظل يصور من بعيد ويبدو ان صورهم فيها الشيء الجميل.





    شبل نوبي يحمل زهرة - ينظر الى الامام بنظرة المستقبل الواعد بدون اغراق
    وخلفه لوحة الثروة الحقيقية للاثار النوبية وزهرة نوبية تحمل علم السودان


    الوالد الاستاذ مختار علي مختار جيل العطاء المحافظ الذي ارسى دعائم الاعتماد على الارض النوبية ( في منتصف الجلوس)


    الوالد الاستاذ المربي محمد حسن صابونة في وسط الصورة في شموخ نوبي اصيل


    براعم نوبية يحملن علم اليلاد يشاركن النشيد الملحمة



    زهرة الاوركيد هذه تتفتح في منزل الهادياب عند كل صباح


    شرق السودان يشارك برقصة تعبر عن تلاحم نوبي شمالي مع كل السودان



    ومن الغرب رقصة تشارك تؤكد الهوية الجامعة


    ومن وسط السودان حيث تمتزج الثقافات



    محمد عثمان بشير الذي قام بهذا الجهد الجبار يلقي شعرا بالنوبية


    الساقية تتوسط قاعة الاستاذ محمد عثمان بشير بجانب صور عن التراث النوبي



    تلك اثارنا تدل علينا فانظروا بعدنا الى الآثار


    لغتنا النوبية تحكي عن قصة حضارة وثقافة موغلة في التاريخ العالمي فلنحافظ عليها[/size]



    [size=5]كلمة الدكتور صلاح علي محجوب في افتتاحية الحفل[/size]
    [size=4][align=right]

    السادة الضيوف
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    نحمد الله الذي علم البيان وألهم التبيان ، ونشكره تعالى على ما اسبغ من العطاء ، وأسبل من الغطاء ، نحمده الذي علم بالقلم ، علم الإنسان ما لم يعلم ، ونصلى ونسلم على من أُعطى جوامع الكلم ، محمد الأمين المبعوث رحمة للأمم ، وعلى آله وصحبه والتابعين .. وبعد ...
    فإن منتدى عبري تبج موقع ولد بأسنان وضيئة وسنان ، صار قبلة الكلمة الحرة .. الكلمة فيه تخترق كالطلقة ، وأخرى تأتلق كالزهرة ، أحبه أهله بهرا ، وأقاموا عليه دهرا و ( لاكو) فيه صبرا . الكلمة فيه تشع معرفة ، أو تختزن ((سالفة )) .. ذكريات تجتر وأشجان تسطر .. كلمة ضاحكة مستبشرة ، وأخرى هائجة باسرة ...... كلمة تهيج كوامن الشجن تعود القهقري لما مضى من الزمن ..
    واهل المنتدى يتهادون فيما بينهم تحايا المحبين ، وإذا ما التقوا بعد البين .. يجترون ذكريات الطفولة والدراسة ، أو يسلكون مسالك الساسة والسياسة ، ينفضون غبار البُعاد والشوق حين يكسرون كل طوق .
    وتفتح الكلمات الأبواب والجنان ، فيظهر المخبوء للعيان ، لا مجال لأختزان : هذا على (تلّة) اليمين ، وذاك من ثُلة اليسار ( وعلى الأعراف رجال)
    هذه الأمسية :
    أمسيتنا هذه ولقاؤنا هذا هو نتاج جهد أتصل فيه الليل بالنهار .. لربط صغارنا وشبابنا بالكبار ، إستجابة لمبادرة صادرة في حنان يحمده الخليل للخليل ، وعمن يمكن أن تصدر أن لم تكن من حنان محمد خليل .. نوبية ..أبيّة ..لها منا جميعاً التصفيق والتحية ، وألتقط القفاز كوكبة لا يدب فيهم الوهن ..أتبعوا القول بالعمل في مسارات الأمل ..عدد هؤلاء كبير ، ليسمحوا لي أن أذكر فقط عنهم الرجل الملهم القدير محمد عثمان بشير ، الذي كان مايسترو بالحق والمجاز وثلة جميلة من الشباب فكان الإنجاز والأعجاز ، وأستاذنا صبري مختار ( ووصفي فيك أحتار)
    ونعود للمنتدى :
    هذه كلمة لألقاء ضوء في ( مشكاة) على شموس يدور المنتدى في فلكها .. ولألقاء زخات من الرذاذ على أعمال هؤلاء الأفذاذ .. ولكن من يكتب عن فرسان المنتدى ؟؟
    للكتابة عن هؤلاء ، جمع القائمون على أمر المنتدى أعوادهم وعجموها ولكن بدلاً عن يختاروا أصلبها عوداً وأمرسهم بالمنتدى ، وأكثرهم جوداً وأعمقهم غوصاً في دفات صحائفه بدءً أو منتهى ..بدلاً عن ذاك عمدوا إلى أضعف المشاركين اداءً وأقلهم عطاءً ليتكب عن هؤلاء .. ليكتب عن أولى النهى . فما وجدوا غيري في أسفل تلك القائمة فكلفوني بالمهة ..لعل لهم رسالة : وهي أن أقلهم شأناً يمكن أن يوصل الرسالة فكيف بفرسانهم في الشعر والمقالة ؟ ولعل هذا مستمد من النكتة القديمة التي رد فيها ( ابن دنقلا) على المفاخرين برجالهم وكان ذاك في عهد النميري ، إذ قال الدنقلاوي : ( أبلد واحد أندنا رئيس جمهورية )
    الكتابة عن المنتدى وفرسانة مهمة عسيرة ... آلاف المشاركات ومئات المشاركين ، كتابات إجتماعية وأخرى سياسية أو علمية .. كتابات مستبشرة ضاحكة أو مماحكة كتابات عبوس .. أو دعابات من مجموعة الجقدوس . سفر عن حمير عبري ما لها وما عليها أو ( صورتك يا دهب الخايف عليها) .
    كيف أخوض في هذا الخضم .. لعله من المقبول أن أذيع أسماء العشرة الأوائل في كم المشاركات والرسائل ... ورب قائل من البرنجي ..تحتل الصدارة عن جدارة .. لعلو الهمة .. تكتب في كل حين قبل طلوع الشمس وبعد الغروب .. ومن سوى منار محسوب .. فاقت مشاركاتها ثلاثة آلاف بمقدار .. ويتبعها عن كثب .. رجل يوزن بالدهب .. أضاف المنتدى إلى بنيه في قائمة الكفالة .. أقوى ما فيه إيمانه بالقضية قد قُّد ( جزلانه) .. قدة أبدية .. هو نوارة عبري ، ومن إن لم يكن رمزي المصري ... ثم يأتي اللماح .. هو لكل معضلة مفتاح ، حديثه شائق ( لذيذ ورائق) يستخدم التصريح والكناية .. لا قصور له عن الغاية .. هو واجهة لكل خير هو عبد الهادي الزبير ، وتأتي رابعة سيدة فاضلة رائعة .. في كل حين مبادرة ، رسائلها واردة وصادرة .. ويكفى أن هذا الجنى في هذه الليلة من غرسها الجليل .. بالقطع قد علمتم من تكون .. هي صاحبة الأكليل .. حنان محمد خليل
    ويأتي ( خامس الخمسة) ليكف عين الحسود ويدخل في أمها عود .. رجل جعل للمنتدى نكهة الصندل والعود .. ودود .. هو من أسباب غياب الرتابة .. هو وتر الربابة .. حاضر البديهة .. ( وأستاذ النجيهة ) .. أسمه كمعدنه ( دهب) وأبوه أحمد وجده خيري .. وخيركم نحييه في أدب
    وسادس الجماعة أبو غازي .. صابر خليل .. رجاحة العقل والتحليل .. هندسة ..فكراً وعلماً ومدرسة .. يستخلص المعاني الغائرة يفهمها كما يقولن ( طائرة) .. تجده في كل منحى .. حاشا لقوله من الخفاء.

    والسابعة حديثها وقار.. تذكر الجميع بالقيم النابعة من الأسلام والسلام ..تأتي بالموعظة و( الحديث) فتترك العيون دامعة .. وفي شوق للمزيد من دررها الرائعة 0هي بنت الشيخ الأستاذة أشراقة جيلي ... ويأتي ثامناً أحد من قام على كتفيه هذا الصرح ..صرح المنتدى .. هاديء الطباع بدءاً ومنتهى ، يدخل بمبضع الجرّاح ..بلمسة يداوي..(انزف) الجراح ... له رأي سديد في الشعر والمقالة وكل ما تختار ... هو صبري مختار
    والتاسعة مبادرة .. ملكة البوستات الفاخرة ..لها لدى الجميع أحترام .. الغوص في كتاباتها رياضة ذهنية .. ولدى كل من ينقر (الفارة) في الصباح أمنية .. أن تكون ..ميساء محسوب قد أبدعت في المساء أغنية ، فحديثها غناء .
    والعاشر الموله بحب تبج .. عبد الرحمن بدر ..بدرُُُ يضيء كل منتى ومحفل ..تراه باسماً يتهلل .. كلما أمسك ( الفارة) يجزل العبارة .. فتخرج الدرر .. حيه ألقيه ( المتعارض) ربط بين شرق تبج وغربها .. وهكذا فعل دكتور .. فربط المنتديات جدها بالهازل

    ومشرفو المنتدى .. عملهم في صمت .. مهمة عسيرة .. ينامون بعين واحدة .. يقابلون الكلمة الجاحدة .. وبهم يستغيث من فقد كلمة السر .. أو أصابه ضر .. نحييهم : علي سيد همد .. صبري مختار.. رمزي المصري
    هذا عن المنتدى وعن كتّابه .. ولكن كيف نشير لمواده ( أم خيراً برّه) .. هي مجلدات .. ومجلدات لا سبيل للغوص في أ‘ماقها .. إذن لنعرض لأمثلة .. ولتكن الأمثلة من بعض الأبواب الثابته في المحفل العام
    ولنبدأ بالعمدة الذي لم يعرض أسمه بعد .. ملك البيان والتبيين .. صاحب الذاكرة المترفة الأنيقة .. القاص والروائي الذي لم يصدر كتاباً بعد ..أنه محمد سيد علي همد
    له باب ثابت هو ( أول الكلام ..سلام) يقول عن ذكريات الطفولة :-
    ( كنا عند الشتاء ننام أرضاً في غرفة الشتاء ( شتين نوق) نلتمس الدفء من ( الفرو) .. وما أتعسه من فراء نال ما نال من صاحبته قبل السلخ ثم جاءت مرحلة التهذيب والتنظيف والطلاء حين صار ضحية للقرض وضرب الجلاد .. ثم بعد أن صار مشذباً نال منا ما لم ينله عند أصحابه الأوائل .. كنا نخرج من تحته بالكاد ، نغسل منطقة العينين ثم إلى حيث شاى الصباح والموقد المؤجج بالنيران . ثم وبسرعة نرتدى الزي المدرسي ( أي الجلباب ) ونسرع خارجين .. تذكرت كل هذا أمس حينما أنقلب الطقس وتحولت جدر الشقة ونوافذها إلى مصدر للصقيع كأنه آت من القطب الشمالي )
    وعلى ذكر الفراء أخرّم لأذكر نكتة .. إذ كان أحدهم قد أشترى ( مركوباً) من جلد النمر .. وصار لا يفارقه ولا ينزعه .. فقال له صديق ..( يا أخي كرهت المركوب ده العيشة .. يا أخي النمر ذاته في حياته ما مشي بيه المشاوير دي كلها )
    وباب ثابت آخر لناثر الدرر عثمان دقنة هو باب ( قفشات من البلد) ..لقد كان هذا الباب فتحاً حقيقياً للمنتدى وأستهوى الجميع وأستنطق الجميع كلّ يدلو بدلوه .. وأفتتح القفشات صاحب البوست دقنة قائلاً :-
    ( عندما توفي جدى رحمة الله وبعد أن وسّد مضجعه في لحده ، تقدم صديق عمره أحميدى رحمه الله وطلب أن يقول كلمتين وداعاً لصديق عمره ، فتقدم وجلس أمام رأسه في القبر وقال لساكن اللحد : أسمع يا فضل داؤد بعد ما نمشى حبجوك الجماعة ويسألوك .. جاوب قدر سؤالهم وما تطّول لسانك وتقول خليتو أحميدي وسليمان خضرة الأكبر مني وجبتوني هنا ) ... وهنا ضج المشيعون بالضحك رغم هيبة المكان .. وهكذا طرائفنا لا تعرف الحدود .
    وباب ثابت بأسم خواطر وأحلام .. يديره بحنكة وأقتدار الدكتور عثمان وردي .. صاحب العبارة الجزلة والمعنى الفخيم .. يقول في درره يبث حزنه من لندن ( في مرحلة من العمر نعيش لأنفسنا .. ثم تأـي حقبة ننسى فيها أنفسنا ونعيش لأبنائنا .. تربيتهم والبحث عن مستقبل أفضل لهم هي أكبر همومنا وتتصدر أولوياتنا .. يصعب التكهن في أين يكمن الخير بالنسبة لهم .. نستخير الله مرات ومرات .. ونواصل في هذه البلاد النائية .. لا أنكر وجود الكثير من الإيجابيات فيها ، لكني ربما أكثر من غيري أفتقد كثيراً الإجتماعيات التي نشأنا عليها ، وأحياناً ينتابني إحساس بأنني أعيش على هامش الحياة .. إذن ما جدوى الحياة إن لم تضع يدك فوق أيدى الآخرين في الخير والشر .. ما أكتبه مجرد فضفضة لأهلي وعشيرتي ... )
    وباب ثابت آخر : قلبي ينبض بين المشرع والرمل ...
    وصاحبه الأديب الأريب محمد هاشم عثمان .. صاحب النكتة الحاضرة والطرفة الفاخرة .. صاحب الذكريات .. يقول في بابه :-
    أستقلت والدتي القطر من الخرطوم لوادي حلفا وكان حينها جعفر نميري قد منع نقل أو تهريب الجاز الأبيض من ولاية لآخرى .. لا أدرى لماذا .. ولكن الوالدة أصرت وأخذت صفيحاً داخل كرتونة وحزمته حزماً ووضعته أسفل المقعد في الدرجة الثالثة .. وجاء المفتش في صحبة الكمساري :-
    المفتش : السلام عليكم
    الوالدة : سلام قولاً من رب رهيم ( نوركا دوميسو)
    المفتش : أيه ده يا حاجة
    الوالدة : سفيح
    المفتش : فيه جاز يا حجة
    الوالدة : فيه سيت
    وأنقذ الوالدة قلب الصاد سيناً حيث تاه المفتش .
    ولمحمد هاشم باب ثابت آخر هو : لابد من عبري وإن طال السفر .

    وباب ضيف المنتدى نكتفى بإبداع مكي علي إدريس والذي يبتدر ذكرياته فيقول ( كان شيوخ قرية عبري يصطفون حول فانوس المولد المعلق بأعلى القضيب المنتصب بوسط سوق عبري ، ذات ليلة قمرية في منتصف القرن الماضي يتوسطهم الحاج فرح ولفيف من هواة الذكر المديح النبوي حين هرول بعض صبية حي بُلُك حاملين خبر مولد طفل ذكر في بيت الدنقلاوي على إدريس بلاب ، حيث نفحته فاطمة الشيخ المحسية بالمولود الثالث ذلك كان مكي علي إدريس )
    ولا يمكن الحديث عن أدبه ببابه ضيف المنتدى فليس إلا أن ندعوكم لمتابعته )
    وأختتم بباب ثابت سمته ميساء ..........عائد عائد يا نميري ، وأفرغت فيه شحنة من الحب للوطن الصغير.. تقول ميساء :-
    (
    في صغري كنت أهوي جمع الحجارة الصغيرة التي ترقد بجانب النهر الخالد في بلدنا الحبيبة ، حجارة رائعة الجمال ذات أشكال هندسة بديعة .. ) ..ثم تقول ..
    ( بالأمس حضر والدي من البلد وأحضر لي كيساً كبيراً ممتلئاً بشتى الأنواع من هذه الحجارة التي أحسبها أحجاراً كريمة لجمالها وروعتها . وهنا أضيفت لهذه الهواية المحببة بعدُ آخر .. فهذه المرة تحمل الحجارة قيمة أخرى وأنتماءً آخر لتتحول الهواية من هواية إلى حالة إنتماء عنيفة ..فهي من الأرض المهددة بالرحيل خلف المياه التي ترقد تلك الحجارة بجانبها .
    فرحت بها كفرحة طفل صغير بالعيد صباحاً .. أخرجها تارة أخرى وأتمعن فيها .. رأيتها هذه المرة بطريقة مختلفة تختلف عن كل مرة رأيت فيها تلك الحجارة الحبيبة ، فهي من جزء نسعى للتمسك به أكثر من ذي قبل . وكم أتلهف لأحضار مزهرية زجاجية شفافة لأضع فيها تلك الحجارة لأراها في صباحي ومسائي لتشهد على إنتماء يسمى في صيغة أخرى هواية ... ولكن هواية من نوع خاص جداً حجارة شهدت سريان النهر العظيم ... فهل سيسمح النهر بأن يأخذ إنتماءنا معه ؟؟ مجرد سؤال في خضم أشياء كثيرة تعني الأنتماء )

    وبعد.....
    يكفى منتدى عبري تبج فخراُ أنه رفع الصوت عالياً يقول لا للأغراق ، فإن بلادنا أجمل وأقيم من أن تصبح مجريً للنهر مهما عظم النهر ...
    ليعذرني كتابنا الأفذاذ إذ لن أستطيع أن أعرض لجمال حديثم وكماله .. فهذا الحيز الضيق وعجزي عن الإبانة لا يحتويهم جميعاً
    وأختم ببيت شاعر السودان الجميل التيجاني يوسف بشير ..أصف به هذا المنتدى العظيم :-
    السحر فيك وفيك من أسبابه ............. دعةُ المدل بعبقري شبابه

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ[/align][/size]




    [size=5]


    عند بدء ملحمة كجبار تشدك معاني المفردات للتجاوب معها وقوفاً وبالرغم من تأخر مكي لتلبية مشاركة في حفل الصحفيين السودانيين الا ان الحضور كان مميزا حتى الساعات الاولى من الصباح




    مكي في وصلته الغنائية وملحمة كجبار لا تبارحه اينما حل



    والله ما اخليك تصورني




    وجوه من الشهادة العربية ترقص خلف الجمهور



    فنان نوبي أتى من شمال الوادي فابدع ورقص الشيب والشباب معاً




    الطار كان حاضرا تجاويا مع الفنان النوبي من شمال الوادي


    الفرقة النوبية بابي سمبل



    الكل وقوفا ورقصا مع الفرقة النوبية (ابوسمبل)



    ارفع راسك شوية يا اكمنتود


    من نوبيي الشمال (شبيه وردي في الصغر) مع مكي في لقطة تذكارية


    ايوه حبابك عشرة ، ابشر



    صورة للذكرى والتاريخ



    بالله لقطة يا ابو الزمر




    وبالله هنا كمان لقطة [/size]
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de