متحصناًًً بكل ما حفظت من القران الكريم ... و حاملاً لكل البطاقات التي املك .. واضعاً نصب عيناي ما اصاب ناذر ...
قررت التوجه الي ارض الحدث ... عافيت الوالدة ثم خرجت الي قضاء الله ...
علي أتيكم من الخرطوم بخبر يقين ... يطفي نار شوق / شمار/ شغف البعض ...
موقع الحدث .. 20 متر من تقاطع شارع الستين و اوماك ... المحروقات خراطيش بلاستيكية كان من المفروض ان تدفن منذ زمن طويل لتحمل كايبلات او مواسير توصل الخدمات الي السادة المواطنين ... الا ان احترقت شوقا...
فهي "الحاويات البلاستيكية" كانت تنتظر الدفن منذ امد ... و بما ان الدفن فرض كفاية ... اكتفي البعض باحراقها عل الاثم يسقط عن الباقين ... و حفظ الله الخرطوم و السودان ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة