الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
Re: تغيير قيادة الحزب الشيوعى: نقد هل يخلف نقد(إعادة) (Re: محمد النذير الوراق)
|
هل الحزب الشيوعى له القدرة على إبراز قيادات جديدة كل ما كانت ذلك مهماً؟ وهل هؤلاء الذين ذٌكروا فى التقرير معروفون من قِبل الجميع؟ وهل بالضرورة فعلاً أن يكون السكرتير أوالقيادى فى الحزب الشيوعى من المشهورين؟ هذه أسئلة لن يستطيع الإجابة عليه قليلى المعرفة بالموضوع ملاحظة: إذا كان ملاسى يعرف من هو حسن وداعة فليمدنا بمعلومات عنه، إلا وأنه سيعتبر(فى نظر قراء البوست على الأقل) كاذباً فى إدعاءه معرفة حتى أسماء ، ناهيك عن معرفته بمؤهلات أو قدرات وخبرات لمن ذُكروا
البراق النذير
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تغيير قيادة الحزب الشيوعى: نقد هل يخلف نقد(إعادة) (Re: محمد النذير الوراق)
|
Quote: الميدان : خاص الثلاثاء 06/01/2009
قررت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني أن تكون الجلسة الإفتتاحية للمؤتمر العام الخامس يوم السبت 24 يناير
الجاري بالخرطوم .وكانت اللجنة المركزية قد إنعقدت قبل يومين لمراجعة الترتيبات النهائية اللازمة لقيام المؤتمر حيث
إطمأنت لسير التحضيرات ، بعد إنجاز تنظيمات الحزب داخل و خارج السودان مؤتمراتها و إنتخبت مندوبيها للمؤتمر
العام الذي سيناقش و يجيز في جلساته التقرير السياسي و مشروعي برنامج الحزب و دستوره الجديدين .
و أقرت اللجنة المركزية أعضاء المؤتمر و قائمة الأعضاء المراقبين الذين ستكون لهم كافة حقوق الأعضاء ما عدا التصويت ،
كما أقرت البرنامج المصاحب لجلسات المؤتمر و فوضت اللجنة سكرتاريتها لتوجيه الدعوات لضيوف المؤتمر الذين سيشاركون
في الجلسة الإفتتاحية و في مقدمتهم أصدقاء الحزب إلي جانب ممثلين لأحزاب و تنظيمات و منظمات المجتمع المدني و ممثلي الهيئات
الدولية و الإقليمية و الدبلوماسية بالسودان . |
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لعل حسين ملاسى فهم ما قصدته بكلمة وضح أعلاه.............كاذب
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تغيير قيادة الحزب الشيوعى: نقد هل يخلف نقد(إعادة) (Re: محمد النذير الوراق)
|
حسن وداعة: خبير إقتصادى دولى تخصص إحصاء - عمل فى مصلحة الإحصاء وتعرض للسجن و للكثير من الإعتقالات - لديه إسهمات عديدة فى مجاله على المستوى المحلى والمستوى العالمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملاسى ..أدبك باين، لحيتك وكتابتك يتحدثان عنه.........
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تغيير قيادة الحزب الشيوعى: نقد هل يخلف نقد(إعادة) (Re: محمد النذير الوراق)
|
فتحى فضل: سكرتير إتحاد الطلاب العالمى سابقاً والده محمد احمد فضل أول مدير سودانى للسكة الحديد صديق شخصى للدكتور والشاعر الراحل محمد عبدالحى عمل فى جبهة العلاقات الخارجية بالحزب ومثل الحزب الشيوعى فى العديد من المحافل العالمية من القيادات النقابية بالحزب الشيوعى علاقات وثيقة مع اليسار فى أمريكا اللاتينية وكوبا متزوج من التشيلى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شكراً يا خضر على المرور، وكنا نتمنى تحضروا المهرجان السياسى الكبير المتوقع بقاعة الصداقة فأنتم أهل الكبيرة..........من غيركم؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تغيير قيادة الحزب الشيوعى: نقد هل يخلف نقد(إعادة) (Re: محمد النذير الوراق)
|
Quote: مؤتمر الحزب الشيوعي الخامس... ارهاصات (اتفاقات) قبيل الانعقاد
الخرطوم:ياسر المساعد
الضبابية التي صاحبت الترتيب لانعقاد المؤتمر العام للحزب الشيوعي وتوقيته الذي تمدد في العديد من المرات بعدة مبررات منها الامني والمالي والسياسي والترتيبات الفنية الي ان افلحت قيادته في تحديد موعد انعقاده نهاية الشهر الحالي، لم تفارق حتى اللحظات الاخيرة لانعقاد المؤتمر الذي يترقبه قطاع واسع لانه ينعقد في ظل تغييرات عديدة صاحبت الحزب العتيق من بينها تغييرات فكرية طالت حتى المنظومة الشيوعية على المستوى العالمي ، فضلا عن ان الساحة السياسية السودانية شهدت العديد من المتغيرات بفضل اتفاقيات السلام التي وقعت وافرزت واقعا جديدا على المستوى التنفيذي والسياسي .
والحزب العريق الذي يحمد له تنظيمه الدقيق يبدو انه تخوف من ارهاصات خلاف تصاحب الانعقاد لذلك سعى في خطوة يمكن ان توصف بانه تحجيم للعمل الديمقراطي لعقد اجتمعات سرية اكملت كل الاتفاقات قبيل انعقاد المؤتمر مما يجعل فرضية انعقاد المؤتمر شي اقرب الي (الصورية) منه الي التداول الحقيقي.
وان صحت الاخبار المنسوبة للمصادر التي تحدثت لـ (الخرطوم) وفضلت حجب هويتها في الخبر الذي اوردته الصحيفة امس ،بحدوث نقاشات في صلب الاجندات والخلوص فيها نتائج واتفاقات فان خدعة كبيرة يكون مارسها الحزب الشيوعي – حسب ما يري مراقبون- في حق المنوسبين له والمهتمين بالشأن السياسي مما يجعل مساحات الشك تتمدد في بوار العمل السياسي داخل الاحزاب العريقة التي تخشي من الاضواء الكاشفة لذلك عمدت من خلال الاجراءات المتبعة لعمليات ( تغييب) واسعة لعضويتها وهي السند الذي ترتكز عليه في النشاط السياسي.
ويبدو ان ما ذهبت اليه المصادر من الاتفاق على الموضوعات بل حتي تعيين القيادات سيفتح بابا (سعير) الانتقادات من المناوئين للحزب والمراقبين للشأن السياسي لان المراقب كان يتعشم في رؤية ممارسة سياسية رشيدة لان المؤتمرات العامة هي جمعيات عمومية للاحزاب يتطرق فيها الاعضاء بالنقاش الموضوعي لكافة القضايا بشفافية تامة ودون (ترتيبات مسبقة) او قرارات ( مطبوخة).
وعقدت العديد من الاحزاب السياسية خلال الفترة الماضية مؤتمراتها العامة لكنها لم تشهد (جدلية الترتيب المسبق) او الاتفاق الخفي ويبرز في هذا المضمار حزب الامة القومي الذي ظل يعقد مؤتمراته العامة بشفافية تامة ويلبيه في الترتيب حزب المؤتمر الوطني ، والاطر المتبعة في سوح الاحزاب السياسية تطالها الكثير من الضبابية خاصة في العمل التنظمي لان البلاد حتى الان من تمارس الديمقراطية (المنظومة) وفق متطلباتها لعدة ظروف منها التركيبة الديمقرافية وتفشي الامية ووضع الموازنات القبلية وهي متطلبات لا مندوحة حولها لدفع العمل السياسي بالاحزاب ، لكن ان تتم الامور لمؤتمر معلن وعام دون مشورة كامل العضوية فان ذلك يفرغ موضوعات المؤتمر من محتواها لان المشارك في المؤتمر يكون غير متحمس لطرح اية موضوعات جديدة بحسبان ان القرارات والتوصيات جاهزة.
ولا ينكر اي متابع للشأن السياسي ان الحزب الشيوعي السوداني تعرض لهزات كبيرة منها ماهو متلعق بالاجواء السياسية وطريقته السرية المتبعة في عمله لكن رغم كل ذلك ظل رائد ويقود العديد من الافكار السياسية ويدفع بمشروعات ضمن القوي المعارضة تمثل انموذجا للعمل الحزبي وتبقي خطوات السرية او الترتيبات المسبقة تخوفا مشروعا من قيادات الحزب الذي لم يعقد مؤتمره العام قرابة الاربعين عاما لان التطورات وصعوبة الموضوعات تجعل النقاش شاقا ان لم يكن مستحيلا ، بيد ان التخوف من النقاش يجب ان لا يجعل المداولات خالية من الجدوي والمضمون.
ويبقي نشاط الحزب الشيوعي وانعقاد مؤتمره العام الذي تترقبه الساحة السياسية كونه يؤطر لعمل سياسية تنتظره قوي سياسية عديدة في ظل متغيرات دولية ومحلية وقضايا هامة، رافدا للعمل السياسي السوداني في مجمله ودافع للعمل الديمقراطي داخل البلاد التي تتهيأ للانتخابات المقبلة والمراقب يتعشم بان يمثل انعقاد المؤتمر العام الخامس انموذجا للتداول الديمقراطي الحر داخل دور الاحزاب السياسية السودانية.
|
| |

|
|
|
|
|
|
|