|
|
 تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير
|
هذا المقال ورد في نيويورك تايمز وترجمته الشرق الأوسط ونشرته اليوم
هذا الهمس حول إنقلاب على البشير كنت اظنه سوداني ولكنه اصبح دولي وهذا الشخص لديه معلومات كثيرة حول الاجهزة التي تتابع الشأن السوداني في أمريكا ومعلوماته سوف يكون استقاها من جهات لها مصادر حسنة الإطلاع.
هذا الموضوع يؤكد تحركات البشير في الحاميات ومحاولته الإطمئنان على وضعه ويبدو أن الإنقلاب اصبح في السوق والموضوع في انتظار من يحسم المعركة.
مع شكري
أبوهريرة
---------------------------------------
"هناك همسات متزايدة حول إمكانية تحرك شخصيات بارزة داخل النظام السوداني بالإطاحة بالبشير خلال الشهور المقبلة"
----------------------------------------
فرصة جديدة أمام دارفور
نيكولاس كريستوف
إذا ما رغب باراك أوباما في المساعدة في وضع نهاية للإبادة الجماعية الدائرة في إقليم دارفور، فليس عليه التطلع بعيداً من أجل الوصول إلى أفكار مناسبة لإنجاز ذلك. في الواقع، لقد تم طرح قائمة بالخيارات المرتبطة باتخاذ إجراءات صارمة بهدف تشديد الضغوط على السودان ـ بل تدمير قوتها الجوية ـ على الرئيس بوش وكبار مساعديه، إلا أنها قوبلت بالتجاهل. ومن المقرر أن توضع هذه القائمة مجدداً على مكتب الرئيس الجديد قريباً. يذكر أن فريق العمل المعني بتخطيط السياسات داخل وزارة الخارجية قد أعد المجموعة الأولى من الاستجابات المحتملة في عام 2004 (والتي لم يتم السعي نحو تنفيذها قط)، وخلال العام الحالي ضغط السفير ريتشارد ويليامسون، على الصعيد غير المعلن، على البيت الأبيض لتشديد الضغوط على السودان حتى تتوقف عن أعمال القتل.
وكتب ويليامسون، المبعوث الخاص للرئيس بوش إلى السودان، مذكرة صارمة اللهجة إلى بوش هذا الخريف تحدد ثلاث خطوات معينة باستطاعة الولايات المتحدة اتخاذها من أجل الضغط على الرئيس السوداني، عمر حسن البشير، وهي:
* بإمكان واشنطن قطع جميع الاتصالات مع الخرطوم، الأمر الذي قد يتضمن كافة الاتصالات الهاتفية وجميع خدمات الهاتف الجوال والوصول إلى شبكة الانترنت. وبعد يومين، وبعد كشف النقاب عن مدى ضعف السودان، بإمكان الولايات المتحدة وقف هذا الإجراء.
* بإمكان الولايات المتحدة ممارسة ضغوط متصاعدة على ميناء السودان، الذي تصدر الخرطوم من خلاله النفط، وبالتالي تحصل على عائدات. أما الخطوة التالية فستتمثل في تفتيش أو إعادة بعض السفن، بينما ستكون الخطوة النهائية فرض حصار على السودان ووقف الصادرات النفطية السودانية.
* من الممكن أن تستهدف واشنطن الطائرات العسكرية السودانية التي تخترق الحظر المفروض من قبل الأمم المتحدة على الطلعات الجوية العسكرية الهجومية في دارفور. وستتمثل الخطوة الأولى على هذا الصعيد في تدمير طائرة مروحية حربية ليلاً. أما التوجه الأكثر صرامة فسيتمثل في تحذير الخرطوم بأنه حال عدم انصياعها للمطالب الدولية (عبر تسليم المشتبه فيهم المتهمين من جانب المحكمة الجنائية الدولية، على سبيل المثال)، فإنها ستخسر قوتها الجوية ـ ثم بعد ذلك إذا ما استمرت في عدم انصياعها، ستتعرض جميع طائراتها العسكرية للتدمير أثناء وجودها على الأرض.
وقد أطلعني عدد من المسؤولين المحبطين إزاء سلبية توجه الإدارة في التعامل مع السودان على هذه الخطوات المحتملة، انطلاقاً من رغبتهم في أن يوضحوا لي أن باستطاعة أوباما فعل المزيد تجاه الخرطوم إذا توافرت لديه الإرادة السياسية اللازمة.
والواضح أن ويليامسون يعد واحداً من أبطال إدارة بوش الذين لم يحظوا بالقدر المناسب من التقدير، حيث ناضل بضراوة وسراً ـ بل هدد مرتين بالاستقالة ـ من أجل استعادة الشرف الأميركي عبر التصدي لأعمال الإبادة الجماعية. ويقول المسؤولون إن الرئيس بوش ذاته بدى منفتحاً إزاء فكرة اتخاذ إجراءات أكثر صرامة تجاه السودان، لكن وزيرة الخارجية، كوندوليزا رايس، ومستشار الأمن القومي، ستيفن هادلي، عارضا دوماً هذا الأمر، بتأييد من البنتاغون. ولا شك أن رايس وهادلي لطخا شرفيهما والشرف الأميركي بتأييدهما، عملياً، للخنوع أمام أعمال الإبادة الجماعية.
أما الحجة التي يعتمد عليها المعترضون على تشديد الضغوط على السودان فبسيطة في جوهرها، وهي أن هذه الخطوات تتسم بخطورة بالغة وتحمل في طياتها تداعيات وخيمة.
ومع أنهم على حق في ذلك الاعتقاد، تبقى حقيقة أن الإبادة الجماعية خطيرة هي الأخرى، الأمر الذي يتعين على أوباما ومساعديه تفهمه. والآن، وللمرة الأولى منذ سنوات، تتوافر فرصة حقيقية للإطاحة بالرئيس البشير وإنهاء عهد نظامه الدموي.
وهناك الكثير من العوامل تفسر هذا التطور، فمن ناحية ينتاب قيادات الخرطوم شعور بأن حكومتهم تترنح في الوقت الراهن، خاصة بعد الصدام الذي وقع بين المتمردين وقوات حكومية في ضواحي العاصمة في وقت سابق من هذا العام. كما تدرك هذه القيادات جيداً أنه من المنتظر إصدار المحكمة الجنائية الدولية أمراً بإلقاء القبض على الرئيس البشير، ربما في فبراير (شباط)، وأنه من المحتمل ألا تتم إدانة أي مسؤول بارز بعد البشير.
من ناحية أخرى، نجد أن الصين، التي شكلت لسنوات الداعم الأكبر للرئيس البشير على الساحة الدولية، تتراجع حالياً على ما يبدو عن هذا الموقف، تماماً مثلما سبق أن تخلت في نهاية الأمر عن أصدقائها من مرتكبي أعمال الإبادة الجماعية أمثال سلوبودان ميلوسيفيتش وجماعة «الخمير الحمر». علاوة على ذلك، تتولى الآن دولة عربية، قطر، قيادة مبادرة دبلوماسية جادة لمحاولة وضع نهاية لأعمال الذبح الدائرة في السودان. وعليه، هناك همسات متزايدة حول إمكانية تحرك شخصيات بارزة داخل النظام السوداني بالإطاحة بالبشير خلال الشهور المقبلة. ورغم أن القيادات الأخرى بخلاف البشير لا تعرف الرحمة وأيديها ملطخة بالدماء أيضاً، فإن بعضها قد أثبت في الماضي استعداد أكبر للتفاوض والتوصل لاتفاقات عما أبداه البشير.
وتقبع في الخلفية مخاطرة اشتعال الحرب بين الشمال والجنوب السوداني مجدداً، ما سيسفر عن مذابح أشد وطأة عما يجري الآن في درافور. ومن المؤشرات المثيرة للانزعاج أن الخرطوم تعكف حالياً على تخزين أموال وذخائر، بحيث تتمكن من شن حرب ضد الجنوب حتى ولو تم إغلاق ميناء السودان.
من جهته، اقترح ويليامسون توفير صواريخ أرض ـ جو لحكومة السودان الجنوبية المنفصلة. ومن شأن تقديم مثل هذه الأسلحة الحد من فرصة إقدام الخرطوم على مهاجمة الجنوب.
وإذا تمكن أوباما ومساعدوه من العمل مع أوروبا والصين وقطر بشأن هذه القضية ـ ولتوضيح أن السودان ليس أمامها خيار سوى تسليم الرئيس البشير بمجرد إصدار المحكمة الجنائية الدولية أمر إلقاء القبض عليه ـ فإن ذلك قد يساعد في تجنب اندلاع حرب جديدة ويضع نهاية لأول عملية إبادة جماعية يشهدها القرن الحادي والعشرين.
*خدمة «نيويورك تايمز»
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
ترى هل هناك ترتيب إقليمي و دولي للإطاحة بالبشير وتسليمه في حالة إعلان المحكمة الجنائية الدولية أمر القبض ومن هي هذه الشخصيات البارزة؟ إسئلة محيرة..
لقداستطاع البشير ومجموعته أن يتغدى بالترابي قبل أن يتعشى به، ويقال ان مهندسها المحامي على عثمان هل سيهندسها مرة أخرى..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الذي يكسب صلاح قوش والجيش من المجموعة سوف ينتصر. هل يلعب رئيس جهاز الأمن دور مشابه لدور بوتين في روسيا عندما خلف يلتسن واصبح رجل الكي جي بي القوي وهو رجل الدولة القوي إلى اليوم. ولكن صلاح قوش لا يبدو إنه سياسي وإن كانت تصريحاته الأخيرة حول حرب حركات دارفور مليئة بالسياسة وتعبر عن وضع قوي داخل النظام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الواضح من خطابات البشير في الأيام الفائتة إنه في حالة ربكة كبيرة ويقال إنه ارسل لبعض القوى السياسية طالباً منهم المساعدة وإنه سوف ينفذ كل الإتفاقات التي وقعها وسوف يعلن ذلك في خطاب عيد الإستقلال يوم غد وكانت النصيحة له بأن الأمر متأخر جداً وعليه إذا كان جاد أن يشكل حكومة قومية. فهل يسمع النصح أم سوف ينتظر إلى ضحى الغد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الوقت متأخر على خضاع القوى السياسية فقد وعت الدرس..
يقال أن الجماعة كل واحد يتلفت وهناك شكوك كثيرة، ولكن المشكلة في أن معلومات جهاز الأمن وخاصة تسجيلات التلفونات سوف تذهب لمن؟ لأن الجهاز كان يرسل تقاريره لشيخ على والبشير وبعد زعلة شيخ على وذهابه إلى تركيا اصبحت التقارير ترسل ل د. نافع والبشير ولا ادري إذا كان ذلك ما زال كذلك. اعتقد ان شيخ على ومجموعته اشطر من ان يتحدثوا عبر التلفونات عن هذا التغيير المحتمل إذا كانوا يخططون لذلك. كان شيخ على قد صرح بعد قدومه من جوبا بأن الشعب سوف يلتف حول البشير ويبدو ان الامر تقية ونوع من التطمين الظاهري للرئيس والله أعلم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
من الرأي العام اليوم:
تجمع صنعاء: تحركات أوكامبو ستلقي بآثار سالبة على السلام ..
البشير: الساعون لتوقيفي يستهدفون تفتيت وحدة السودان..
لا ادري كيف يفتت توقيف البشير وحدة السودان. يعني إذا لم يذهب البشير سوف لن يتفتت وهل هو الضامن الأوحد لوحدة السودان. هذا نوع من الخطاب التخويفي والغير منطقي ولا يستند على اي اسس. لا علاقة لوحدة السودان بتوقيف البشير او عدم توقيفه. وإذا جاريناه في منطقه لماذا لا يستقيل بشكل سلمي وحتى نوحد السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
قراءة المقال تقول
أنه بدات جماعات الضغط تلعب دوراً ملحوظاً حول أوباما حتى ينفذ ما عجزت عنه ادارة بوش
فقد سبق وطلبو
* الحظر الجوي
* الحصار الإقتصادي
* والتدخل العسكري
فقد أوردت هذا قبل سنوات في أحد البوستات ولكن حسابات ادارة بوش التي ارتبكت بسبب نتائج الحرب العراقية التي تورطوا فيها. وحسب اللقاء الأخير لبوش في مجلة التايم الذي أوردناه هنا أيضاً في بورست( بوش يصف متمردي دافور ب لوردات الحروب) ذكر بوش في هذا اللقاء أنه من المستحيل التدخل في دارفور ( اعتقد انه يعني عسكريا) حسب الورطة التي لم يستطيعوا منها فكاكاً .
قرأة المقال تقول أن اللوبي الذي يعمل في تحديد اتجاهات السياسة الخارجية بدأ حملة جديدة وعادة يبدأها الصحفيين ثم الجمعيات والمظاهرات ثم الصحفين مرة أخر .. ثم الآخرين الذين يلعبون تحت الطاولة ويأخذون نتائج هذا الزخم الإعلامي ويروجون له في أروقة البيت الأبيض
الفليم هذا ليس جديداً فهذه الحلقة التي يدورون فيها ضد السودان
قيل انهم سيصدرون الأمر في يناير لماذا ذكر هذا الصحفي فبراير ياترى ؟
تحياتي لك
شكراً لجلب هذا المقال أخي ابوهريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
هذا المقال ورد في نيويورك تايمز وترجمته الشرق الأوسط ونشرته اليوم
هذا الهمس حول إنقلاب على البشير كنت اظنه سوداني ولكنه اصبح دولي وهذا الشخص لديه معلومات كثيرة حول الاجهزة التي تتابع الشأن السوداني في أمريكا ومعلوماته سوف يكون استقاها من جهات لها مصادر حسنة الإطلاع.
هذا الموضوع يؤكد تحركات البشير في الحاميات ومحاولته الإطمئنان على وضعه ويبدو أن الإنقلاب اصبح في السوق والموضوع في انتظار من يحسم المعركة.
تلك أمانيكم وأماني الغرب الصهيوني ..
ولكن هيهات ..
أصبحت تنجر نجر أخضر ..
لو صحت نجرة واحدة من نجرات في هذا المنبر على مدار العام 2008م لكان الآن لبشير ومن أتي بعده في خبر كان وكنا ..
مع شكري
/U]
شكرك لي منو يا أبو هريرة !!!
جاد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: JAD)
|
شكرا أختي القلب النابض وهذا هو نوع الحوار الراقي الذي اشجعه وحتى لو اختلفنا في الرأي.
الاخ جاد
يمكن للمرء أن يحلل ويستقى المعلومات من مصادر مختلفة والعمل السياسي يعتمد على التوقعات ولكن أيضا تاريخ البشر واحداث المستقبل لا تخضع لتلك التوقعات كثيرا.
نعم امانينا بأن يتم تغيير النظام وإنشاء نظام ديمقراطي في أن يحكم الجميع من يتم اخياره من قبل الجميع في بلد الجميع. وقد حاولت القوى السياسية مع النظام وآخرها محاولة حزب الأمة ولكن لم ينفذ شيء ونعي رئيس حزب الأمة التراضي ومبادرة اهل السودان.
أما بالنسبة لكلام الغرب الصهيوني وهذه العبارات فأنا لا أهتم بها كثيراً وهي لاستدرار العطف على النظام وانه مستهدف وغيرها.
أما بالنسبة لشكري
مع شكري للقراء واحترامي لهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
لتفادي كل هذه المشاكل وخاصة ما يتعلق بالحظر وغيرها من اشكاليات، الأفضل أن نركز على سبب المشكلة بدلا من البكاء على الإستهداف. الحل في حل مشكلة دارفور وإقامة نظام ديمقراطي تعددي وبسط الحريات للجميع، وقد قدمت القوى السياسية طرح متقدم ولكن تعنت النظام وماطل في التنفيذ. الآن الفرصة أمام النظام في أن يفكر في عقد مؤتمر جامع مانع للجميع يشارك فيه الجميع ويشكل حكومة قومية تدير مهمة المؤتمر وتحل مشكلة درافور وتكمل ما تبقى من تنفيذ اتفاق سلام الجنوب. اعتقد هذا هو الحل العاقل. أما اذا اصر النظام على السدور في غيه القديم وانه مستهدف من الغرب الصهيوني وغيرها من العبارات وحاول أن يسير عكس الريح فكل شيء وارد من انقلاب لتدخل غربي لانهيار للنظام وغيرها من السيناريوهات.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: Badreldin Ahmed Musa)
|
للخروج من هذه الأزمات تحاول الحكومة أن تروج بين الناس بأن "الحل الوحيد" يكمن في دعم موقف البشير في مواجهة المجتمع الدولي ومحكمته، وتسعى لفرض هذا الموقف بين الأحزاب بالترغيب أو الترهيب، وتحاول تمرير هذا الخيار باعتباره الوحيد "لإنقاذ السودان" و "الضامن الوحيد" لتنفيذ اتفاقيات السلام. وهذا التصور خاطئ لأسباب كثيرة من بينها أن نظام البشير هو الذي تسبب في هذه الحروب واستعارها وانتهاكات حقوق الإنسان، فمن كان سبباً في انقسام السودان وتعريضه لخطر الزوال لن يكون سبباً وضامناً لبقائه. كما يكذب هذه المقولة أن موت دكتور جون قرنق المفاجئ لم يؤدي لانهيار اتفاقية السلام أو موتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
بالطبع ليس ما تفرضه الحكومة هو الخيار الوحيد، فهناك خيارات وحلول كثيرة للخروج من هذه الأزمات الخانقة، من بينها تنحي حكومة الإنقاذ كلية عن السلطة وإرجاع الأمور للشعب السوداني ليقرر فيها بمجرد صدور أمر بالقبض على الرئيس البشير، وتسليم السلطة لحكومة قومية فورية انتقالية، لتسيير البلاد يكون من أول مهامها إجراء الانتخابات الحرة النزيهة في موعدها المحدد قبل حلول يوليو 2009.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
انا استبعد سيناريو ان يطيح فريق باخر او حدوث مواجهة دموية بينهما، لان المواجهة قد تكون دموية
خاصة وان شبح الجنائية الدولية لا زال يطارد اكثر من خمسين شخصية قوية في النظام، وقد تعقد المواجهة الدموية مستقبل ه>ه القيادات.
ولكن يمكن ان يتسبب حدوث المواجهة الدموية الشديدة، او عدم المواجهة والاعتصام بالبيوت الى احداث غياب تام في السلطة بصورة تفري الغاشي والماشي لاستلامها
وقد سبق ان دار حوار شاركت فيه حول ه>ا السيناريو قبل عامين عند اشتداد الانقسام بين الرئيس وعلي عثمان بعد واقعة مؤتمر المانحين ثم اعتزال النائب وسفره لتركيا
هدا السيناريو لو حدث سيكون من الضروري وجود ضباط وطنيين بالجيش و الامن في الخدمة او المعاش
لاستلام السلطة وحماية البلاد من الوقوع في الفوضى.
وربما يستلمها السيد رئيس الوزراء السابق الصادق المهدي بسهولة غير متخيلة ، حسبما اشار الى دلك
الباحث د. حسن مكي قبل سنتين ، ايام قيام ه>ا الحوار ال>ي اشرت اليه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
Quote: مجموعة آل جعل بالسلطة ويمثلها تحالف البشير نافع وكبار الضباط
مجموعة آل شايق ويمثلها علي عثمان وبعض ضباط جهاز الامن وجماعتهم |
الاستاذ الجليل/ابراهيم
من اين اتيت بهذا التقسيم، هل لديك به احصائيات محددة ، هل سمت ايا من هذه المجموعات اسمها بما اشرت اليه، هل هو مجرد اجتهاد منك ، هل هو تقسيم علمي اعتمدته جهة علمية معينة وفقا لمعطيات معروفة
من حقك ان تعارض البشير وتؤيد المحكمة الجنائية ولكن نتوقع من معارضة من استاذ محامي في قامتك يعرف معني كل كلمة يقولها ويعرف اثارها ومعانيها ، معارضة من اجل الوطن بحق وليس لمزيد من اشعال الفتن، ان هذا الوطن امانة، ومعارضة البشير او غيرة لا تعني ان تقذف بالوطن الى الجحيم0
ان لابناء جعل وابناء شايق تاريخهم ونضالهم عبر مختلف عصور تاريخ السودان مثلهم مثل غيرهم من مختلف نسيج السودان الاجتماعي ولا يجوز لك ان تختزل وجودهم هكذا في مجموعتين من افكارك 0 ولك التحية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: عبدالله)
|
الشكر لبدر الدين وعبد الله
وشكر خاص للأخ الأستاذ الصديق المحمامي إبراهيم علي إبراهيم في رفد البوست ولم ارجع للبوست إلا صباح اليوم.
آخر التحليلات والإشاعات التي تملأ الدنيا
أمريكا والغرب وكثير من الدول التي تدور مع سياسات أمريكا ومهما طال الزمن سوف لن يتعاملوا مع البشير كرئيس وقد ارسلوا رسائل لكثير من الجهات.
إن أمريكا ترغب في تنصيب صلاح قوش ويعتبرونه رجلهم في الخرطوم وقد ساعدهم كثيراً في موضوع الحرب على الإرهاب وارسلوا طائرة خاصة لتحمله لإجتماع مع وكالة الإستخبارات المركزية ويقال إنهم يؤيدون ذلك.
يقال إن البشير اختار ضابط في الجيش وحدد الإسم ليخلفه وحتى يضمن اخلاصة وامانته وعدم تسليمه في حالة تطور الأوضاع للأسوأ.
المشكلة في ان المهندس صلاح قوش لا خلفية عسكرية له وسوف لن يسمح له الجيش بالحكم لذلك يقال ان البشير اعترض على صلاح ويريد شخص من الجيش.
ولكن مشكلة هذه السيناريوهات أين شيخ علي ونافع وغازي، كل السيناريوهات تستبعدهم ولكن ربما إذا تعاونوا ووجدوا من يسندهم في الجيش فيمكن لشيخ على أن يسوق نفسه ويقول إنه الأقدر وله علاقات مع الجنوب وساهم بشكل كبير في اختراق نيفاشا وربما يقبله الغرب والعرب والأفارقة وحتى الحركة الشعبية.
زيارة سلفا لواشنطن لها ابعاد كبيرة وخاصة مع مذكرة وليامسون المشار اليها في الأول وايضا هناك اشاعات بان امريكا طلبت من حركة العدل تأجيل هجوم وشيك اعلنت عنه الحكومة قبل اكثر من اسبوعين ودعوهم للتفاكر ولا ادري ما صحة ذلك. ويبدو أن كل ذلك يأتي في اطار ترتيب لما بعد البشير.
مع شكري
أبوهريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
مشكلة تأييد أمريكا لعمل غير ديمقراطي وكما حدث في باكستان ساعدها لفترة واضر بها على المستوى البعيد واتمنى أن تساند أمريكا الخيار الديمقراطي وتحول ديمقراطي سلمي بالإنتخابات. إدارة بوش تحاول أن تقوم بشيء في آخر ايامها ولكن الوقت ضيق وسوف يترك الامر لأوباما ومجموعته، سوزان رايس، هيلاري وبرندارجاست ومعروفة أراءهم في قضية دارفور.
الآن هناك حديث عن اعلان حالة طواريء وتشكيل البشير لحكومة طواريء والغاء نيفاشا، موضوع إلغاء نيفاشا هو مجرد تهديد للحركة الشعبية ومحاولة تحذيرهم بعدم اللعب بالنار وخاصة ابان زيارة سلفا لواشنطن.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الأخ ابو هريرة
تحية طيبة
لفت نظري استغلال حكومة الانقاذ لمناسبة عيد الاستقلال هذا العام لإظهار قوتها العسكرية ويبدو أن ذلك مرتبط بالتهديدات التي طفت مؤخرا علي السطح .. فهم لم يظهروا هذه القوة العسكرية في الاحتفالات السابقة (خاصة تلك التي صادفت مرور 50 عاما)، فلماذا الآن؟ وما علاقة الأستقلال بالقوة العسكرية التي لم يستخدمها السودان لنيله ، بل أن القوة العسكرية كانت تستغل باستمرار ضد أبناء الوطن ، قتلا وحرقا وإبادة .. لقد هالني استغلال هذا التنظيم لأموال الشعب في تأهيل الجيش والأمن ليحمي بهما نفسه بدل من توفير الخدمات الأساسية للشعب السوداني .. وهذه القوة على كبرها في نفوس أهل الانقاذ وزهوهم بها الا أنها لن تقف في طريق الصواريخ التي يمكن أن ترسلها القوى العظمى ، إن أرادت ، من بعد آلاف الأميال .. فقد كان جيش صدام حسين أكثر تسليحا وأكبر عددا ، فأين هو الآن؟!!!
أنا شخصيا ضد التغيير العسكري لهذه النظام لأنه سيعني فقدان الكثير من الأرواح البريئة ولأنه سيأتي بعساكر آخرون وقد يكونون من حملة نفس الايدلوجية المدمرة التي يحملها البشير وعلى عثمان ونافع وصلاح غوش .. فيبقى الخيار الوحيد هو الثورة الشعبية السلمية التي استطاعت من قبل الإطاحة بالنظاميين العسكريين الذين سبقا هذا النظام ..
عمر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: Omer Abdalla)
|
شكرا عمر
سوف يحاولون عسكرة كل شيء، فالحكومة سوف تصبح عسكرية وحكام الولايات سوف يصبحوا عساكر والشجر وحتى الأزهار والرياحين حول القصر الجمهوري سوف يلبسونها الكاكي. ولكن هل يحل ذلك المشكلة؟ هذا هو السؤال..أيضا لا حديث عن المؤتمر الوطني كحزب مما يؤكد إنه مجرد حزب سلطة بدأ يتبخر مع بدايات الأزمة وسوف ينتهي كما الإتحاد الإشتراكي وربما يرجع البعض للمؤتمر الشعبي في حالة الإنهيار وسوف يحاولون أن يبتعدوا عن النظام ومؤتمره الوطني. إذا كان المؤتمر الوطني حزب حقيقي كنا نتوقع اجتماعات وبيانات وتوجيه الحزب والدولة والرأي العام في المرحلة القادمة ولكن لا صوت يعلو فوق صوت العساكر..أين المؤتمر الوطني إنه سوف يذهب مع السلطة..
أبوهريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
((فيبقى الخيار الوحيد هو الثورة الشعبية السلمية التي استطاعت من قبل الإطاحة بالنظاميين العسكريين الذين سبقا هذا النظام ..))
شكرا الاخ عمر.
الاستاذ عبد الله،
تحية وود
تقسيمات مجموعتي شايق وجعل ليست من بنات خيالي طبعا وهي موجودة ومعروفة وهكذا توصف المجموعتين في الخرطوم
طبعا المقصود ليس هو تحالف بين قبيلتي الشايقية والجعليين، انما حالة افراد واقاويل تدور حول طبيعة تحالفاتهم.
غض النظر عن التوصيفات والتسميات المجموعتين موجودتين ومعروفتين.
الاخ الحبيب ابوهريرة
اشكرك على السماح لي بالاسهام معك في هذا البوست المهم جدا.
والمقصود به معرفة السيناريوهات والتنبؤ بها والاستعداد لها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
ملاحظات من التلفزيون
يظهر في التلفزيون علي عثمان ولا يظهر نافع
وكان من قبل يركز على نافع ويتجاهل علي
الحكومة منغمسة في تجمع صنعاء الذي لا يضم أرتريا
بل يضم أثيوبيا والحكومة الصومالية التي تدعمها أثيوبيا
والتي كانت تعاديها الحكومة إصطفافا مع أرتريا
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: Elbagir Osman)
|
A New Chance for Darfur
By NICHOLAS D. KRISTOF
Published: December 27, 2008
If Barack Obama wants to help end the genocide in Darfur, he doesn’t have to look far for ideas of how to accomplish that. President Bush and his top aides have been given, and ignored, a menu of options for tough steps to squeeze Sudan — even destroy its air force — and those will soon be on the new president’s desk.
Fred R. Conrad/The New York Times
Nicholas D. Kristof
On the Ground
Nicholas Kristof addresses reader feedback and posts short takes from his travels.
Go to Columnist Page » The State Department’s policy planning staff prepared the first set of possible responses back in 2004 (never pursued), and this year Ambassador Richard Williamson has privately pushed the White House to squeeze Sudan until it stops the killing.
Mr. Williamson, who is President Bush’s special envoy to Sudan, wrote a tough memo to Mr. Bush this fall outlining three particular steps the United States could take to press Sudan’s leader, President Omar Hassan al-Bashir:
•
The United States could jam all communications in Khartoum, the Sudanese capital. This would include all telephone calls, all cellular service, all Internet access. After two days, having demonstrated Sudan’s vulnerability, the United States could halt the jamming.
•
The United States could apply progressive pressure to Port Sudan, from which Sudan exports oil and thus earns revenue. The first step would be to send naval vessels near the port. The next step would be to search or turn back some ships, and the final step would be to impose a quarantine and halt Sudan’s oil exports.
•
The United States could target Sudanese military aircraft that defy a United Nations ban on offensive military flights in Darfur. The first step would be to destroy a helicopter gunship on the ground at night. A tougher approach would be to warn Sudan that unless it complies with international demands (by handing over suspects indicted by the International Criminal Court, for example), it will lose its air force — and then if it does not comply, to destroy all its military aircraft on the ground.
Officials frustrated by the administration’s passivity shared these possible steps with me, partly to make clear that Mr. Obama can do more if he has the political will.
Mr. Williamson has been one of the unsung heroes of the Bush administration, fighting tenaciously and secretly — even twice threatening to resign — to redeem American honor by confronting genocide. President Bush himself seemed open to tougher action, officials say, but Secretary of State Condoleezza Rice and Stephen Hadley, the national security adviser, always resisted, backed by the Pentagon. Ms. Rice and Mr. Hadley tarnished their own honor and America’s by advocating, in effect, acquiescence in genocide.
The naysayers’ objection was simple: Those are incredibly serious steps, with grave repercussions.
They’re right. But then again, genocide is pretty serious, too.
That’s something that Mr. Obama and his aides understand. Partly for that reason, Sudan fears the Obama administration, and now for the first time in years, there’s a real chance of ousting President Bashir and ending his murderous regime.
Several factors are coming together. The leaders in Khartoum feel their government wobbling, particularly after rebels clashed with government soldiers on the outskirts of Khartoum earlier this year. They know that the International Criminal Court is expected to issue an arrest warrant for President Bashir, probably in February, but that no other top leader will be indicted after Mr. Bashir.
China, which for years has been President Bashir’s most important international supporter, now seems to be backing away — just as it eventually abandoned genocidal friends like Slobodan Milosevic and the Khmer Rouge. And an Arab state, Qatar, is now leading a serious diplomatic initiative to try to end the slaughter.
Thus there are growing whispers that key figures in the Sudanese regime may throw Mr. Bashir overboard in the coming months. The other leaders are ruthless and have blood on their hands as well, but some of them have in the past proved more willing to negotiate deals than Mr. Bashir has.
Hovering in the background is the risk that the north-south war in Sudan will resume, leading to a slaughter even worse than Darfur. One ominous sign is that Sudan is now stockpiling cash and weapons, apparently so that it can wage war on the south even if Port Sudan is blocked.
Mr. Williamson has suggested providing surface-to-air missiles to the separate government of South Sudan. Such weaponry would reduce the chance that Sudan would attack the south.
If Mr. Obama and his aides can work with Europe, China and Qatar to keep the heat on — and to make clear that Sudan has no choice but to hand over President Bashir once the court issues the arrest warrant — then we just might avert a new war and end the first genocide of the 21st century in the new year.
http://www.nytimes.com/2008/12/28/opinion/28kristof.html?_r=1
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: Nazar Yousif)
|
((يقال إن البشير اختار ضابط في الجيش وحدد الإسم ليخلفه وحتى يضمن اخلاصة وامانته وعدم تسليمه في حالة تطور الأوضاع للأسوأ.))
الاستا> ابوهريرة،
يا ترى من هو هدا الضابط المشار اليه؟
وهل يستطيع ان يحفظ وعده للبشير تحت الضغوط الدولية؟
ومن قبله تعهدت الولايات المتحدة لميلسوفيتش بالحماية ولغيره من القيادات
اليوغسلافية وعند ساع1ة الصفر لم تهرع الولايات المتحدة لحمايتهم
ومن قبل تعهد ابوسانقو وبعض القيادات الافريقية لشرلس تايلور بالحماية ولجأ الى نيجيريا وعاش ثلاث سنوات بها
وعند ساعة الصفر تم تسليمه
ان القيادات عندما تفقد السلطة لن ينبري احد لحمايتها هكدا علمنا التاريخ القريب والبعيد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
انشغلنا باحتمالات صراع السلطة ومن يفوز بها داخل المنظومة الحاكمة.
والان يبقى ان نركز على احتمالات استلام السلطة بواسطة قوى اخرى؟
اولا : احتمال ان يسلم البشير السلطة لاحد ضباط وقيادات الجيش ؟ وامامهم احتمالين حاسمين اما ان يختاروا طريق الانقاد الوعر والملغم بالتاريخ الطويل لانتهكات حقوق الانسان والفظائع
واماان يختاروا طريق الشعب وخياره الديمقراطي.
ثانيا: هنالك احتمال ان يستلم السلطة ضباط وطنيين في انقلاب جديد من المرجح ان يختاروا طريق الشعب وخياره الديمقراطي بعد وعوا درس الانقاد الوطني المنتهي الى الحراسات والمحاكم الدولية.
ثالثا: هناك احتمال قيام انتفاضة شعبية تطالب الرئيس بالتنحي من السلطة وتشكيل حكومة قومية انتقالية تعمل من اجل الانتخابات وحق تقرير المصير.
رابعا: هناك احتمال ان يؤدي صراع وتنازع فرقاء النظام الى ان يستلم السلطة السيد الصادق المهدي
رئيس الوزراء السابق ليكمل ما تبقى من فترته الرئاسية السابقة في فترة انتقالية كأول سابقة في التاريخ الحديث.
خامسا: ان تؤدي حماقة رجال السلطة وغيهم الى حالة من الضعف تغري المليشيات المسلحة والحركات المسلحة الى الزحف نحو الخرطوم لاستلام السلطة كما حدث في الكثير من الدول الافريقية.
سادسا:هناك احتمال مؤتمر في دولة عربية على غرار مؤتمر الطائف والدوحة لحل النزاع السوداني برمته
بعد ان عجزنا عن حله.
*
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
عودة الى موضوع شارلس تايلور دكتاتور ليبيرياالسابق الدي يحاكم الان امام المحكمة الدولية الخاصة بجرائم سيرليون:
* تم توجيه الاتهام له وصدر امر القبض في يونيو 2003
* وفي اغسطس 2003 خسر السلطة بعد ان هجمت المليشيات المسلحة على العاصمة وهرب تايلور لنيجيريا التي اوته لمدة ثلاث سنوات.
* وفي يونيو 2006 تم تسليمه بواسطة الشرطة النيجرية للمحكمة الخاصة حيث تم ترحيله الى فري تاون ومنها الى لاهاي حيث مقر المحكمة.
* سنراجع هنا الكرونيكال لنرى كيف حدث هدا:
2001
When Crime Pays: West African Leaders' Brutality Reaps Rewards (February 1 2001, 2001)
This article provides a good introduction into Charles Taylor's rise to power through his gaining control of the diamond-rich countryside, his extensive connections with arms dealers, and his brutal terrorizing of the civilian population of Liberia.
Media Group Calls On UN to Indict Charles Taylor for War Crimes (May 14 2001, 2001)
"The Association of Liberian Journalists in the Americas (ALJA) welcomes the imposition of sanctions on Liberia by the United Nations Security Council for President Charles Taylor's reported involvement in gun-running and diamond smuggling with Sierra Leonean rebels." (Perspective)
In Ruined Liberia, Its Despoiler Sits Pretty (December 7, 2000)
Liberia's civilian population spirals deeper and deeper into poverty as Liberian President Charles Taylor lives in opulence. (New York Times)
________________________________________
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
بعد تصاعد الحملة ضده من جميع المنظمات:
2002
Liberia's Search for Peace is Again Starting on the Wrong Note (July 4, 2002)
History seems to repeat itself with chief Liberian warlord, Charles G. Taylor “determined to outfox the beleaguered Liberian political opposition.” The climate of insecurity and intimidation created by Taylor’s regime jeopardizes any national effort of reconciliation. (The Perspective)
Liberian Leader Again Finds Means to Hang On (June 4, 2002)
Following international efforts to cut off the flow of diamonds into Liberia, President Taylor has turned to timber to fund his regime. "Direct links between Liberia's timber industry and the network of illegal arms transfers, private militias and human rights abuses threaten international peace and security in Western Africa."(Washington Post)
War Crimes Tribunal in Sierra Leone: The Walls are Closing in on Taylor (January 7, 2002)
The trial in Sierra Leone will have ramifications on the political process in Liberia. If Foday Sankoh is indicted and convicted, Charles Taylor will also be, since the war crimes tribunal in Sierra Leone is also about crimes against humanity in Liberia. (The Perspective)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
الخرطوم تمتليء بالإشاعات هذه الأيام حول السيناريوهات المتوقعة وموضوع الضابط الذي اختاره البشير اصبح يدور بشكل واسع ولا ادري اذا كان ذلك تسريب من جهاز الأمن ام شيء حقيقي ولكن اعتقد انه اقرب للخيال منه إلى الواقع وكل الأمور تتجه للتصعيد وحكومة طواريء هي شيء اقرب للواقع ولعقلية النظام ، لا اعتقد ان البشير سوف تنازل لضابط آخر. البعض يقول إن أمريكا تريد صلاح قوش فهو رجلها ولكن موضوع الرئاسة يختلف عن موضوع رئاسة جهاز الامن والإستخبارات وسوف تظل كل هذه التحليلات قراءات مختلفة إلا أن تأتي لحظة الواقع والمستقبل مفتوح على كل الإحتمالات.
مع شكري
أبوهريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
الخرطوم تمتليء بالإشاعات هذه الأيام حول السيناريوهات المتوقعة وموضوع الضابط الذي اختاره البشير اصبح يدور بشكل واسع ولا ادري اذا كان ذلك تسريب من جهاز الأمن ام شيء حقيقي ولكن اعتقد انه اقرب للخيال منه إلى الواقع وكل الأمور تتجه للتصعيد وحكومة طواريء هي شيء اقرب للواقع ولعقلية النظام ، لا اعتقد ان البشير سوف تنازل لضابط آخر. البعض يقول إن أمريكا تريد صلاح قوش فهو رجلها ولكن موضوع الرئاسة يختلف عن موضوع رئاسة جهاز الامن والإستخبارات وسوف تظل كل هذه التحليلات قراءات مختلفة إلا أن تأتي لحظة الواقع والمستقبل مفتوح على كل الإحتمالات.
مع شكري
أبوهريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ود الباوقة)
|
شكرا ود الباوقة
تعرف هناك حالة قلق وخوف على مستقبل البلد لأن الموضوع ليس صغيرا لذلك هناك كمية من الهواجس وسط الشعب الشعب السوداني، فلو قرأت صحف يوم أمس سوف تعرف ماذا يدور وسط السلطة او وسط الشعب وهو نفس الوجل والخوف على ما هو قادم. وكما قلت فسوف تبقى هذه مجرد تحليلات وتوقعات في اطار قراءة المستقبل ولكن كما قلت قبلا فإن الوقع ربما لا يخضع لتلك التوقعات كثيرا. ولكن حتماً هناك شعور عام بأن شيء ما قادم في الطريق والجميع يحاول أن يقرأ ما هو هذا "الشيء" القادم وتلك هي القضية. أما بالنسبة لمشاعركم فهي محل احترامنا ولا ادري ما علاقة ذلك بالمشاعر أما اذا كنت تقصد المشاعر تجاه النظام فلنا مشاعر اخرى تجاهه وهي ربما تتصادم مع مشاعركم تجاهه وهذا يدخل في باب حق الاختلاف وتعارض الافكار والتوجهات.
مع شكري واحترامي لمشاعركم
أبوهريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
العزيز أبو هريرة وضيوفةالأكارم تحياتي
أهلنا زمان قالوا لو ما فيه شق ما بقول طق . أو طق القراف خلي الجمال تخاف
يعني هذه الفرضيات تحتمل أن يكون لها أكثر من وجه فمن ناحية حسب ما جاء بالمنبر في مساحة أخري فإن هناك صراع بين آل شايق وآل جعل وبالطبع كلٍ منهم يمثل حلقة ضيقة من قبائل لها حضور قوي في تركيبة السودان الإجتماعية وأتمني أن يضعف هذاالإحتمال لأن ذلك يعني إعادة إنتاج أزمة شكلها غير مضمونها من حيث شماعة القبلية بينما الصراع علي سلطة وثروة كل أهل السودان لديهم منها نصيب فقط توقيت نيل هذه الحقوق .
الإحتمال الثاني هو عسكرة الإنقاذ في شكلها الحالي حيث رئيس الجمهورية هو القائد العام للقوات المسلحة وحلقتة الضيقة بدأت تحتمي بالقوات المسلحة من حيث إنتماءها لهذه القوات المسلحة منذ بواكير الإنقاذ وهذا يعني ميلاد إنقاذ ثالثة لعقد آخر من الزمان بينما أزمات الوطن تمسك بتلابيب بعضها البعض وقد لا تنتظر حسم أي من الفريقين لقضيتة علي مساحة السودان الكبيرة والمتنوعة .
هل يُوجد طريق ثالث ؟؟ ربما تكون الإجابة بنعم لكن ما هي عناصر وأدوات الطريق الثالث ؟؟
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: البحيراوي)
|
الاخ ابو هريرة
صباح الخير
وصلتني العديد من الاشادات بهاتين البوستين اللتين نقلب فيهما طوب الارض لمعرفة كل احتمالات التغيير
كما لاحظت فتح بوستات فرعية تنعي علينا "احلامنا" او كما قالوا
طبعا التحليلات عمرها لم تكن اراء ولن تكن
ولكنها تساعد في التنوير والمعرفة وتشيكل الاراء والقناعات والمواقف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
توجيه الاتهام لشارلس تايلور
The UN-backed Special Court for Sierra Leone has indicted LSierra Leone Court Indicts Liberia Leader (June 4, 2003)iberian President Charles Taylor for ordering attacks against civilians and UN Peacekeepers in Sierra Leone. The announcement occurs just as Taylor joins other African leaders in Ghana for peace talks. (Guardian)
*
A Warlord's Date with Justice (June 20, 2003)
An African jurist argues that while the indictment of Charles Taylor may have increased confusion in Liberia in the short term, it nonetheless promises to end the impunity that has plagued Africa for decades. (All Africa)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
2003
Liberian President Threatens Special Court (June 23, 2003)
Reneging on his promise to step down, Liberian President and indicted war criminal Charles Taylor instead lashed out at the UN-backed court seeking to hold him accountable. (All Africa)
تايلور يوعد بالتنازل عن السلطة ادا اسقطت ضده التهم
Besieged Liberian (July 11, 2003)
Liberian President Charles Taylor says he will step down if a UN-backed court drops its indictment against him. While Taylor's departure is necessary for peace in Liberia, human rights groups warn that amnesty for the former warlord would undermine the rule of law and give carte blanche to other war criminals. (New York Times)
مطالبات دولية بالقبض على تايلور من لجنة المحاميين لحقوق الانسان
Charles Taylor: International Support for Sierra Leone Special Court Critical (August 7, 2003)
The Lawyers Committee for Human Rights calls upon all states to honor their obligations under international law and turn Charles Taylor over to the Special Court for Sierra Leone should he enter their jurisdiction.
مواصلة الضغط للقبض عليه
Pressure Mounts for Taylor to Face Trial (August 12, 2003)
As former Liberian President and indicted war criminal Charles Taylor settles into a luxury villa in Nigeria, human rights groups and victims continue to call for his arrest. (UN Integrated Regional Information Networks)
Keep the Heat on Taylor (August 22, 2003)
A human rights expert calls on the US to pressure Nigeria to extradite former Liberian President Charles Taylor, who bears ultimate responsibility for crimes against humanity including slavery, genocide, and systematic mutilation and rape.
(Christian Science Monitor)
تايلور يسرق 3 مليون دولار ويهرب
Liberian Ex-Leader Stole $3 Million as He Left, UN Aide Says (September 5, 2003)
The top UN envoy to Liberia accuses former President Charles Taylor of stealing funds for the disarmament and demobilization of thousands of armed combatants. Jacques Klein also seeks a Security Council mandate to increase the peacekeeping force from 3,000 to 15,000. (New York Times)
الرئيس بوش يوقع على قانون يوعد بمنح 2 مليون دولار لمن يساعد في القبض على تايلور
Nigeria Slams 'US Taylor Bounty' (November 8, 2003)
US President George W Bush signed a bill into law providing a reward of $2 million for the capture of ‘an indictee of the Sierra Leone war crimes tribunal.’ Jacques Klein, the UN's chief representative in Liberia views the reward as a symbolic act, while Nigeria views it as ‘state-sponsored terrorism.’ (BBC)
الانتربول يطلب القبض على تايلور
Charles Taylor Wanted by Interpol (December 4, 2003)
Interpol issued a global notice for the arrest of former Liberian President Charles Taylor. The arrest notice is also posted on Interpol’s website along with a warning that Taylor "may be dangerous."(BBC)
مكتب عسكري بريطاني خاص يعرض خدكاته لخطف تايلور من منفاه
Firm Seeks Charles Taylor Bounty (December 11, 2003)
Former Liberian President Charles Taylor lives in luxurious asylum in Nigeria although a UN-backed court has indicted for him for war crimes. According to the BBC, a private military firm has offered to kidnap Taylor and turn him over to the court. The US Congress allegedly earmarked $2 million for Taylor's captur
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
| Quote: وسوف تظل كل هذه التحليلات قراءات مختلفة إلا أن تأتي لحظة الواقع والمستقبل مفتوح على كل الإحتمالات. |
العزيزين أبا هريرة و إبراهيم سلام;
عندي سؤال لو تسمحان;
ألآ تبدو في سماء توقعاتكما و آفاق تحليلاتكما أية إمكانية لإسقاط و تغير النظام عبر الإنتخابات القادمة مثلا ...???
أم أن علينا الركون نهائيا إلى ترجيحاتكما هنا التي هي فصل من (إنتظار غودو) أو هكذا يفيد مسار البوست.....
لا أراكما متفائلين بذلك...
كما أنا لا أتفاءل بغودو !!!
و ماذا عن الانتخابات يرحمكما الله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الاخ هاشم الحسن
طبعا تظل الانتخابات دائما هي المخرج الناعم للانقاد وللشعب السوداني وللوطن
وعلى الاحزاب الدفع بها كخيار ومخرج للشعب وللوطن
وعلى الاحزاب المطالبة الان بتحديد موعدها
اذ لا يمكن ان نعمل من اجل انتخابات لا نعلم موعدها
هذا اضافة الى ان صدور امر القبض يعتبر فيتو دولي ضد ترشيح البشير فهل يقبل البشير ذلك
الا انناسنعمل من اجل الدفع بقيامها، ودا اتجاه اخر طبعا.
خاصة وان البشير جدد قبل ثلاثة ايام التزامه باجراء الانتخابات، ولكن بالاضاقة الى ما دكره الاخ ابوهريرة من مهددات وواقع جديد مضاد للانتخابات ، اضافة الى عدم المصداقية، هذه العقبات
مثلا تايلور حسب ما اشرت اعلاه وعد بالتنازل عن السلطة وتسليمها للشعب مقابل اسقاط التهم عنه.!
ولكننا هنا لن نكتفي بالتشاؤم او التفاؤل وانما نحاول ان نسبر اغوار ما يخبيه القدر لنا
حتى نحاول تطويع الاحداث لصالح خيارات الشعب
دمت.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
UN Council Freezes Ex-Liberian Leader's Wealth (March 12, 2004)
The UN Security Council passed a resolution to freeze assets of former Liberian President Charles Taylor, his family and associates. A UN report states Taylor continued to divert government revenues from exile. (Reuters)
مجلس الامن الدولي يجمد ممتلكات تايلور
Taylor Loses War Crimes Appeal (May 31, 2004)
Former Liberian President Charles Taylor lost his appeal against war crime prosecution at the Special Court for Sierra Leone. The Court ruled against Taylor’s claim of immunity and declared its right to try Taylor for his alleged role in Sierra Leone’s civil war. (BBC)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
من الأشياء التي يجب أن ينظر لها الناس بإهتمام إجتماع الحركة الإسلامية وسوف نرى إذا خرج بشيء جديد وبالتأكيد سوف ينظر في الأزمة وماذا يجب ان تفعله الحركة في هذه القضية وايضا موضوع الترتيبات الأمنية وحتى لو نفوا بان لا علاقة لذلك بقضية أكامبو إلا ان كل الارهاصات تشير الى ذلك.
من الشرق الأوسط اليوم:
Quote: الخرطوم تكشف عن خطة أمنية لتأمين المدن تحسبا لأي «اختراق أو تخريب»
«الحركة الإسلامية» الكيان المؤثر في الحكم تبحث «ترتيب البيت من الداخل»
الخرطوم: إسماعيل ادم
كشفت مصادر مطلعة في الخرطوم أن القيادة الأمنية في البلاد وضعت خطة لتأمين المدن الكبرى من حدوث أي اختراق أو تخريب، وتأمين حياة المواطنين، وقالت المصادر ان الأجهزة الأمنية ستجتمع الأسبوع الحالي للإطلاع على الخطة الأمنية للولايات كافة تحسبا لأي طارئ بالبلاد، في وقت تنفي فيه الخرطوم بشدة وجود أية توجهات استثنائية في البلاد، تحسبا لإصدار اي قرار من المحكمة الجنائية الدولية ضد البشير، مما قد تفرز ذلك من تداعيات محتملة.
وكشفت المصادر في هذا الخصوص أن الاجتماع لدراسة خطط الولايات بعد مراجعة التقارير الواردة كافة من الولايات حول المهددات الأمنية لكل ولاية. وأوضح أن الخطة ستركز على ولاية الخرطوم بانتشار الجهات الأمنية المختلفة في المناطق الخدمية والمؤسسات والوزارات والكباري لمجابهة اي طارئ يمس سيادة الدولة. في غضون ذلك، دخلت هيئة شورى «كيان الحركة الإسلامية»، وهو التيار الرئيسي في حزب المؤتمر الوطني الحاكم في البلاد، ويعرف بانه الممسك بزمام الحكم في البلاد، في اجتماع استثنائي في ضاحية «العيلفون» شرق العاصمة الخرطوم بعيدا عن أجهزة الأعلام، فيما قالت مصادر مطلعة مقربة من الاجتماع لـ«الشرق الأوسط» بحذر أن الاجتماع يبحث «ترتيب البيت من الداخل»، ونفت بان يكون الاجتماع الذي خاطبه كل من الرئيس عمر البشير ونائبه علي عثمان محمد طه قد بحث قضية الجنائية الدولية ضد البشير، أو حتى الأوضاع المتفجرة في غزة، وشددت على ان كل مداولات الأعضاء ركزت على أمور شتى تتعلق بالحركة الإسلامية. ونشأ الكيان بشكله الجديد بعد الانقسام الذي وقع وسط الإسلاميين الحاكمين في البلاد، في عام 1999، حيث ذهب فريق تحت اسم حزب المؤتمر الشعبي بزعامة الدكتور الترابي إلى المعارض، فيما ناصر فريق آخر الرئيس البشير وبقي في الحكم، ويعتبر الكيان هو الأكثر تأثيرا في أمور الحكم في البلاد.
فيما، توجه النائب الأول للرئيس السوداني رئيس الحركة الشعبية سلفاكير ميارديت إلى الولايات المتحدة في زيارة رسمية تستغرق أيام. وبحث سلفاكير قبيل توجهه إلى واشنطن مع الرئيس عمر البشير خطوات تنفيذ اتفاق السلام بين الشمال والجنوب، والتطورات في ملف دارفور، وأزمة التعامل مع المحكمة الجنائية الدولية التي يطالب مدعيها توقيف البشير بشان جرائم الحرب في دارفور، فضلا عن مناقشة القضايا التي سيبحثها سلفاكير مع الإدارة الاميركية المنصرفة برئاسة جورج بوش، وفريق الرئيس الاميركي الجديد باراك اوباما. وينتظر محللون منسوبين لحزب المؤتمر الوطني"حزب البشير" الى الزيارة بكثير من التشاؤم، ولا يخفون اعتقادهم بأنها تأتي خصما على الشراكة بين الطرفين وعلى مجهودات الحكومة لدحض مبررات المحكمة الجنائية في مذكرتها لتوقيف البشير. ونسب إلى قيادي بارز في الحركة الشعبية قوله إن الحركة الشعبية حددت خطة ثلاثية لإبطال قرار المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو ضد البشير. واستهجن القيادي في الحركة ما وصفه بالآراء الشخصية لبعض قيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم ، التي تزعم مساندة الحركة مذكرة مدعي المحكمة الجنائية ضد الرئيس البشير، وقال «ادعاءات أوكامبو لا يبطلها الصراخ والتظاهرات». وحسب القيادي في الحركة الشعبية فان حل القضية يتمثل في «الدبلوماسية الشعبية والبرلمانية على المستوى الدولي والإقليمي لشرح وجهة نظر الشعب تجاه القضية»، واضاف أن ذلك في حد ذاته يعتبر تعاملاً بطريقة غير مباشرة مع الجنائية بجانب شرح أثر الادعاءات على الوضع الدستوري الحالي بالبلاد وضرورة الحفاظ عليه حسب نصوص الاتفاقيات التي نتج عنها الدستور. بالإضافة إلى تفعيل الجانب القانوني من خلال عقد ندوات دولية وإقليمية وإيفاد قانونيين من الخارج للتفاوض مع المدعي العام حول القضية. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
ترى هل تقرر ما يسمى بالحركة الإسلامية ابعاد البشير وترشيخ شخص غيره ليقود المرحلة؟ هناك حديث حول شيخ علي في انه بدأ يتحرك واحضر معه نافع ويقال ان البشير على علم بهذه التحركات ولكن هل سوف يتغدى بهم قبل أن يتعشوا به والكلام حول حكومة الطواريء العسكرية يأتي في هذا المضمار وموضوع الخطة الأمنية للعاصمة والولايات اعتقد ايضا انه يأتي كتمهيد للمرحلة القادمة.
بالنسبة للضابط المذكور فيقال إن اسمه محجوب شرفي وكان ملحق عسكري في دولة افريقية مجاورة وله علاقات ممتازة مع البشير هذه الايام لذلك جاءت الإرهاصات بأن البشير يجهز فيه لموقع ما ونفس الامر حدث مع عبد الرحيم محمد حسين عندما بدأ يدخل ويخرج معه وبعد ذلك منحه اهم الوزارات. والعميد محجوب شرفي لا علاقة له باية جهة سياسية وهو لا ينتمى لاسرة شرفي فهذا فقط اسم تطابق مع اسم اسرة شرفي وهو ضابط عادي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
فترتيب البيت من الداخل هل يدخل فيه التفكير في وحدة الحركة وجمع المؤتمرين وهناك اتهام للمؤتمر الشعبي من قبل المؤتمر الوطني بأنه وراء دارفور وأن خليل وجماعته يتبعون للشعبي والتمويل الأولي قد تم من الشعبي وقد كرروا ذلك كثيراً وهل لو فكروا في وحدة ربما تحل مشكلة دارفور وترجع حتى خليل لتنظيمه الأم. هل ينتخبون قيادة جديدة للحركة وهل تستطيع الحركة الزام البشير بقراراتها. أسئلة كثيرة تنتظر اجابات. وهل سوف يحدث انقسام داخلي في قضية أكامبو بين عقلاء الحركة وصقورها وهل هناك حركة إسلامية بهذا التنظيم ام انها مجرد موضوع هلامي يتبع للسلطة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
مجلس الامن الدولي يصدر قرارا يفوض فيه قوات الامم المتحدة الموجودة في ليبيريابالقاء القبض على تايلور
2005
UN Mandates Taylor’s Arrest in Liberia (November 13, 2005)
The UN Security Council issued a resolution giving the mandate to the United Nations Mission in Liberia (UNMIL) to “apprehend and detain” former Liberian President Charles Taylor upon his return to Liberia. The resolution sends a strong message to Taylor that his days of immunity in Nigeria are numbered. The move demonstrates that the UN has not given up on bringing Taylor to justice in the Special Court for Sierra Leone, and indicates to Nigeria that Taylor’s immunity will not be permanent. (Guardian)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
الرئيس اليبيري الجديد يطالب نيجيريا بتسليم تايلور
Liberia Seeks Extradition of Indicted Leader (March 18, 2006)
Liberian President Ellen Johnson-Sirleaf has asked Nigeria to extradite former Liberian leader Charles Taylor to the Special Court of Sierra Leone. Nigerian President Olesegun Obasanjo argues that the African Union and the Economic Community of West African States must be consulted as the groups assisted in organizing Taylor’s exile. But human rights groups and Liberia fear that the process will become stalled and want Obasanjo to move ahead swiftly. (Los Angeles Times)
Nigeria: Agreement to Hand Over Taylor (March 26, 2006)
Human Rights Watch (HRW) welcomes the fact that Nigeria has agreed to allow Liberia transfer Charles Taylor to the Special Court for Sierra Leone. However, HRW fears that, with little or no security around his compound in Nigeria , Taylor will escape before the transfer occurs. HRW recommends that UN peacekeeping forces in Liberia and Sierra Leone play a role.
القبض على تايلور
Liberia’s Taylor Arrested, Awaiting Handover (March 29, 2006)
Former Liberian leader Charles Taylor was arrested in Nigeria by Nigerian immigration officers near the Cameroon border. Taylor had escaped from a Nigerian compound where he lived in exile, following Nigeria's agreement to allow extradition to Liberia. Nigerian President Olesegun Obasanjo has ordered Taylor’s immediate repatriation to Liberia. (China View)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
لندن تعلن استعدادها لاستضافة تايلور في احد سجونها في حالة ادانته
Britain Offers to Jail Taylor, Paving Way for War Crimes Trial (June 15, 2006)
Britain’s Foreign Secretary Margaret Beckett announced London’s decision to imprison former Liberian leader Charles Taylor if the Special Court for Sierra Leone (SCSL) convicts him for war crimes and violations of international human rights. As a condition for the SCSL to use the International Criminal Court’s (ICC) facilities for the trial, The Hague required another country to jail Taylor. (Agence France Presse)
مجلس الامن يوافق على ترحيل تايلور لمحاكمته في لاهاي كمقر لمحكمة سيراليون
UN Council Authorizes Trial of Former Liberian President in the Netherlands (June 17, 2006)
The UN Security Council has unanimously accepted a UK-drafted resolution to allow the transfer of Charles Taylor’s trial to the Netherlands. The Special Court for Sierra Leone (SCSL) will use the premises of The Hague-based International Criminal Court for the trial proceedings. International observers and officials of the SCSL feared that putting the former Liberian leader on trial in West Africa could shatter the fragile regional peace. (News Wire)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
الصحافةاليوم:
البروفيسور الطيب زين العابدين في حديثه مع الصحافة عبر الهاتف امس يشير ابتداء الى ان الحركة الاسلامية حركة سرية وغير قانونية مستغربا مشاركة الحكومة باعلى مستوى في اجتماعات لحركة غير مقننة مشيرا الى انه اذا لم تكن هي الحركة الاسلامية لكان الامن حاصرها وصادر اوراقها والغى اجتماعها ، مشيرا الى التناقض في ان تنشرما تخرج به من توصيات بعد ان مارست عملها بسرية ، متسائلا ( لماذا هذه السرية المفرطة) وقريبا من ذلك كان الدكتور عبد الوهاب الأفندي المفكر اللصيق بشؤون الحركة الإسلامية السودانية، قد نفي وجود حركة إسلامية من الأصل، وقال في حديث منشور ابان انعقاد مؤتمر ارض المعارض ( هناك إسلاميون، ولكن ليست هناك حركة إسلامية، بل ليست هناك حركة من أي نوع، وما نراه الآن هو جهاز حكومي لا أكثر)
حسن مكي في الصحافة:
ويذهب البروفيسور حسن مكي في حوار مع ( الصحافة ) منشور في هذا العدد من الصحيفة الى تأكيد ان الموجهة هي خيار البشير حين سئل ( يبدو ان الرئيس البشير اتخذ خيار المواجهة وذلك من خلال لقاءات سنار والفاشر ومناورات ام سيالة والعرض العسكرى للجيش بالساحة الخضراء) وقال (اعتقد ان هذا موقف الرئيس البشير) جازما بعدم وجود خلافات داخل المؤتمر الوطنى ( اذا كان الخلاف نظرى فهو موجود اما اذا كان مرتكزا على مراكز قوة اعتقد الان مراكز القوة كلها تتجه الى الرئيس البشير لانه القائد الاعلى للجيش وهو الذى اطاح بالترابى وهو الذى يمكن ان يعيد تشكيل المؤتمر الوطنى وهو رئيس الدولة والمؤتمر الوطنى وليس هناك مركز قوة آخر ) .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: بشير أحمد)
|
بعد ان انتهينا من كرونيكال شارلس تايلور وكيف فقد السلطة بعد توجيه الاتهام
نتجه لمعرفة كيف فقد لسوبودان مليسوفيتش سفاح البوسنة والكروات والكوسوفاالذي
توفى في معتقله في لاهاي.
تم توجيه الاهام له بتاريخ 21 مايو 1999 وهو في اوج سلطته وبطشه
Milosevic indictment makes history
May 27, 1999
Web posted at: 3:05 p.m. EDT (1905
The International Criminal Tribunal for the Former Yugoslavia, which on May 24, 1999 indicted Slobodan Milosevic along with four top aides, was established by the United Nations Security Council in May 1993. Eighty-five suspects have previously been indicted by the Tribunal; charges were dropped against 18 of these, seven persons have been convicted, one has been acquitted, six died before trial, and twenty-three are in custody awaiting trial. The Tribunal's Statute gives the court jurisdiction to prosecute individuals who, in the territory of the former Yugoslavia, commit grave breaches of the Geneva Conventions (Article 2), violations of the laws or customs of war (Article 3), genocide (Article 4), and crimes against humanity (Article 5). The most serious penalty the Tribunal may impose is life imprisonment.
THE HAGUE, Netherlands (CNN) -- Yugoslav President Slobodan Milosevic became the first sitting head of state to be charged with war crimes Thursday when a U.N. tribunal accused him of responsibility for alleged atrocities in Kosovo.
One of the notable achievements of the indictment issued on May 24 by the UN's International Criminal Tribunal for the Former Yugoslavia- beyond fixing individual responsibility for Serbia's brutal campaign against Albanian Kosovars-was to restore the individual identities of its victims.
Slobodan Milosevic, banker and politician: born Pozarevac, Yugoslavia 20 August 1941; Deputy Director, Tehnogas Co 1960-73, Director-General 1973-78; Head, Belgrade Information Service 1966-69; President, Beogradska Banka 1978-83; President of Serbia 1989-1997; President of Yugoslavia 1997-2000; married 1965 Mira Markovic (one son, one daughter); died The Hague 11 March 2006.
=========
تم اعتقاله بعد ان خسر الانتخابات والسلطة نتيجة لانتفاضة شعبية هائلة
It was only in the following spring, on 21 March 2001, that the police finally arrested Milosevic and on 28 June - St Vitus Day and the anniversary of his famous speech at Gazimestan - that they bundled him off unceremoniously to The Hague, the first head of state to face trial for genocide.
When the end came, Slobodan Milosevic was an almost forgotten figure, listening to his favourite Frank Sinatra and Celine Dion CDs in the cell where he had been a prisoner of the International War Crimes Tribunal since 2001, and "mister president" only to a clutch of fellow Serbs themselves facing trial for war crimes in The Hague.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
تفاصيل الانتفاضة التي اطاحت به عقب خسارته للانتخابات التي لم يعترف بها
Timeline of an uprising
Yugoslav President Slobodan Milosevic's fall from power, when it came, happened with stunning speed in one tumultuous day of mass protest. BBC News Online traces the key moments of that day and the weeks leading up to it:
Constitutional change (6 July)
With one year of his term of office left, Mr Milosevic decides to change the way the Yugoslav president is elected, so that future presidents are elected by a direct vote of the people, not parliament.
Analysts predict the move will secure him at least another four years in power.
Election called (27 July)
President Milosevic ends weeks of speculation and calls the election for 24 September, secure in the feeling that he will be re-elected.
Opposition unites (1 Sep)
Overcoming years of divisive squabbling, the Yugoslav opposition forms an 18-party alliance known as the Democratic Opposition of Serbia. They choose Vojislav Kostunica, a 56-year-old constitutional lawyer as their presidential candidate, who is untainted by allegations of corruption or of being a pro-western stooge.
Opposition buoyant (20 Sep)
Opinion polls show Mr Kostunica leading despite the constant stream of pro-Milosevic propaganda being pumped out by state-controlled radio and television. The opposition is virtually banned from the airwaves and takes its campaign directly to the people at street rallies throughout Serbia.
Election day (24 Sep)
Mr Milosevic bans international observers from monitoring the elections. In Montenegro, Serbia's junior partner in the Yugoslav Federation, calls by the pro-Western government, for the election to be boycotted are widely heeded.
Opposition claims victory (25 Sep)
The opposition claims victory, saying it has won 55% of the votes. Vojislav Kostunica describes the result as a new dawn for Serbia and declares himself the "peoples' president".
The result (26 Sep)
Yugoslavia's Federal Election Commission calls for a second ballot, saying neither candidate won an outright majority. It claims Mr Kostunica won 48% of the vote compared to Mr Milosevic's 40%.
Mass protests (27 Sep)
Hundreds of thousands of opposition supporters take to the streets of Belgrade and other cities to demand that President Milosevic stand down.
General strike (2 Oct)
A general strike begins in Serbia. Schools are closed and roads blocked. Miners once fiercely loyal to Mr Milosevic stop work in a major show of support for the opposition. Mr Milosevic issues a defiant message, saying he has no intention of standing down before a second round of voting.
Miners defiant (4 Oct)
Police raid the Kolubara coal mine, 40 km south of Belgrade. As they attempt to arrest protesters, Vojislav Kostunica goes to Kolubara and receives a hero's welcome from thousands of supporters there as the general strike bites countrywide.
But Yugoslavia's constitutional court annuls the election results and says Mr Milosevic should serve out his last year in office and call new elections in 2001. The opposition rejects the court's findings.
Uprising (5 Oct)
Furious at the constitutional manoeuvring and with the prospect of a second round of the election looming, the opposition set a deadline of 1500 hours local time on Thursday 5 October for Mr Milosevic to give up power. They called for a mass rally in the centre of Belgrade to back up their demands:
• 0700 hours: At dawn, convoys of thousands of farmers, miners and other opposition supporters from towns and cities across Serbia form long columns and begin to converge on Belgrade, some breaking through police roadblocks.
• 1230 hours: Tens of thousands of opposition supporters in Belgrade clash with police guarding the parliament building. Live rounds are fired into the air and teargas is used. Protesters with streaming eyes and choking throats temporarily disperse, while thousands more continue to flood into the capital.
• 1500 hours: The 3pm deadline set by the opposition for Mr Milosevic to give up power passes with no word of the whereabouts of the soon-to-be-deposed president.
• 1600 hours: Parliament is captured by protesters after they surge up the assembly steps, overwhelming the police in front of them. TV pictures show one policeman being welcomed with an embrace into the opposition ranks. Others guarding the building either flee in fear of their lives or hand over their arms and join the opposition. Parts of the building are ransacked and set on fire.
• 1700 hours: Angry protesters turn their attention to the headquarters of the hated state television service. A fierce gun battle ensues but soon the screens go blank and the TV building is set on fire. Transmissions resume later under the banner of "New Radio Television Serbia".
• 1830 hours: Vojislav Kostunica addresses a rally of half a million supporters from the balcony of Belgrade City Hall. He says Serbia has been liberated, and declares himself proud to have been elected "President of the Federal Republic of Yugoslavia."
• 1930 hours Jubilant pro-democracy supporters take control of the centre of Belgrade. Dancing and singing for joy, they can hardly believe that having been ruled for 13 years by Slobodan Milosevic, he is forced from office in a mere 12 hours.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
المقارنة والدروس
شارلس تايلور فقد السلطة بعد اقل من شهرين من توجيه الاتهام له
ثم هرب الى نيجيريا حيث عاش مختفيا قرابة الثلاث سنوات
الان يحاكم في لاهاي ولا زال لا يعترف بالمحكمة
سلوبودان مليسوفيتش تم توجيه الاتهام له في 24 مايو 1999
وظل في السلطة الى ان خسر الانتخابات في يناير 2001
وتم اعتقاله في مارس 2001
وتوفى بالمعتقل في 2006
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
الأخ ابوهريرة وضيوفه الكرام ...
شكرا لتحليلاتكم لمآلات الحال وتداعياته من عدة وجوه ..
مع ذلك تبدو الرؤية غائمة بسبب السرية العالية التى أصبحت هي السمة الغالبة التي تدار بها شؤون البلاد من قبل الجهات المتنفذة ..
ليس بينها واضح للعيان سوى خطوات المحكمة الدولية ..
وعلى الرغم أنني لست متشائما ولكن أخشى أن الشعب السوداني في طريفه ليلدغ ـ وللمرة الرابعة ـ من ذات الجحر الذى لدغ منه مرارا ..
للتذكرة ـ كانت الأولى عقب مسرحية ( معهد المعلمين العالي ) التى قادت لطرد نواب الحزب الشيوعي ..
وكانت اللدغة من رأس ثعبان غير مرئي مهد الطريق لإنقلاب نميري ..
الثانية عقب مسرحية المصالحة الوطنية التى قلبت موازين السياسة والثروة في السودان لصالح فئة بعينها ..
وكانت اللدغة من رأس ثعبان مرئي غير أن لدغته لم تكن موجعة فتجاهلناها بغباء..
وفي الثالثة كان رأس الثعبان وجحره ظاهرين للعيان ..
مع ذلك أخطأتهماالأعين الملهوفة والمغيبة والمخدوعة ..
وهاهي الرابعة تبدو إرهاصاتها في صلب تحليلاتكم فإن لم نحذرها فستكون قطعا قاتلة ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
زيارة السيد عليعثمان ارتبطت بمعرفة موقف الحركة الشعبية م في حالة صدور امر القبض ضد الرئيس
ويقال ان الحركة الشعبية قالت حينها يجب تطبيق نيفاشا
وتقول نيفاشا في حالة فقدان الرئيس لاهليته او منصبه فيجب اجراء انتخابات في خلال ستين يوما
يتولى حينها رئيس البرلمان السلطة
بالطبع لم يعجب الموقف علي عثمان فرجع الى الخرطوم
حقيقة نصوص نيفاشا ستدخل رجالات الانقاذ الوطني في مأزق حقيق
ورفض تطبيقها او محاولة تعطيلها او الغائها ستكون نتيجته انفصال بقرار منفرد من الجنوب
على غرار استقلال السودان اي استفتاء من داخل برلمان الجنوب وتصويت بالاجماع من اجل استقلال الجنوب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
نصوص اتفاقية نيفاشا الخاصة بفقدان الرئيس لمنصبه
باب اقتسام السلطة
المادة:8.3.2 :
إذا خلا منصب الرئيس يتولى مهام الرئيس مجلس رئاسي يتكون من رئيس المجلس الوطني، والنائب الأول، ونائب الرئيس.
1.8.3.2:
يكون رئيس المجلس الوطني رئيسا للمجلس في فترة الانتخابات، وبعد انتهاء الانتخابات يكون النائب الأول رئيسا للمجلس.
2.8.3.2 :
يتخذ مجلس الرئاسة قراراته بالاجماع.
يكون نائب الرئيس قائدا عاما للقوات المسلحة السودانية.
9.3.2:
إذا خلا منصب الرئيس في فترة قبل الانتخابات، يتم ملأ مكتب الرئيس بواسطة مرشح حزب المؤتمر الوطني في خلال أسبوعين.
10.3.2:
إذا خلا منصب الرئيس في فترة بعد الانتخابات فيتم ملأ المنصب عن طريق انتخابات رئاسية تجرى خلال ستين يوماً.
11.3.2:
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
بعد خطاب د. نافع يوم أمس وخطاب البشير يبدو إنهم ادركوا انهم إذا اختلفوا سوف تذهب ريحهم وحاولوا تطمين انفسهم وتطمين الناس ولكن برغم ذلك كل شيء متوقع. الغريب في الأمر تهديد نافع وواضح إنه لا يؤمن بالديمقراطية ولا بالتداول السلمي للسلطة وحتى الإنتخابات بالنسبة له تحدي وحتى يخرص القوى السياسية الأخرى. والحكومة القومية لحس كوع كحل ناعم مقترح من التجمع. على القوى السياسية اعادة التفكير ودراسة كل ذلك، هؤلاء القوم لا يؤمنون بالتداول السلمي للسلطة وكل الإتفاقات السياسية من اجل بقاؤهم في السلطة وتجيير ذلك لصالحهم. فالإنتخابات سوف يفوزون بالقوة العسكرية والأمنية والمادية وقوة التزوير، شخصياً لا اعتقد إنه سوف تكون هناك انتخابات نزيهة إلا إذا نفذت اجراءات التحول الديمقراطي واستحقاقاته ولكن هل يفعلون ذلك؟ اشك في ذلك.
أبوهريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الأخ أبو هريرة تحياتي
لعل الإعتراف بالأزمة يُشكل نصف الحل ولطالما ينكر أهل الإنقاذ عدم وجود أزمة بالأساس
فإن أي حديث عن تراضي وطني أو حكومة قومية أو طريق ثالث تكون لحس كوع بالسوداني
وتظل كل الخيارات مطروحة في الغرف المغلقة لكن حل الأيادي ألف خير من حل السنون.
ولعل حديث الدكتور نافع يلغي كافة الترتيبات والنوايا التي ظهرت في أحاديث من يبحثون عن حل لأزمة السودان عبر طاولة ذات أساس سوداني . ولا نريد الحلول التي تتناقلها مجالس الإنقاذ نفسها ف يمرحلة ثم يسكبون عليها الضبابية حينما يريدون ذلك. فكيف للإنقاذ أن تستمع لمن يطرح عليها عدم ترشيح فلان أو علان وعدم إستوزار فلان أو علان ثم تعتبر ذلك مجرد أوهام عندما يتحدث لها ناس هم بالأساس سودانيون.
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
ابوهريرة
شكرا كتير ع ايراد المقال
المتابع للأحداث يدري تماما، ان المركب يقودها شخصان وهما على عثمان ود.نافع أى منهما غير عسكري ، وعلينا هنا ان نركز على انهما غير عسكريين.
بالنظر الى قوة كنكشة الانقاذ في السلطة، فاحتمال الاطاحة بشخصية واحدة مقابل السلطة وارد ومهما كان حجم الشخصية
ـــ
فعلها على عثمان مع عراب الحركة الاسلامية د.الترابي واطاح به ،، اذا يمكن ان يفعلها بدرجة 100%
احتمال تحرك شخصيات كبيرة للاطاحة بالبشير وارد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
شكرا أخي الأستاذ إبراهيم جعلها الله سنة مباركة على الشعب السوداني ..
متابعكم ..
هل لتحرشات حماس بآلة الحرب الصهيونية دور في فررز الكيمان لتقرأ غايتها
كإنذار يستبق حالة العصف بالسودان ؟
من العبث قراءة الحالة السودانية بمعزل عن محيطها الإقليمي والعالمي ..
في زمن أضحت فيه المعايير قيمية وليست مبدئية .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: محمد على طه الملك)
|
http://www.csmonitor.com/2009/0116/p07s01-woaf.html
War crimes charges rattle Sudan
The World Court could soon issue an arrest warrant for President Bashir on charges of genocide.
By Heba Aly | Correspondent of The Christian Science Monitor
from the January 16, 2009 edition
E-mail a friend
Print this
Letter to the Editor
Republish
ShareThis
E-mail newsletters
RSS
Page 1 of 2
KHARTOUM, SUDAN - The arrest late Wednesday night of veteran Sudanese opposition leader Hassan al-Turabi, days after he called on Sudan's President Omar al-Bashir to turn himself in to face war crimes charges, is an indication of what may lie ahead in the capital, Khartoum.
The mood here has been growing increasingly tense since July, when the chief prosecutor of the International Criminal Court (ICC) sought an arrest warrant for Mr. Bashir on charges of genocide, war crimes, and crimes against humanity for his role in the Darfur conflict, which has killed up to 300,000 people and displaced close to 3 million others, according to United Nations estimates.
People here have been bracing themselves for a number of possible outcomes if the court decides to grant the warrant, as expected, in late January or February. "Anything is possible," as one Western diplomat put it.
Among the most pressing concerns is that an indictment of the notoriously volatile country's sitting president could worsen the war in the troubled Darfur region and jeopardize the tenuous peace between Sudan's Arab-dominated north and its Christian and animist south.
A POSSIBLE COUP?
A coup by members of Bashir's inner circle or Mr. Turabi himself – formerly a close Bashir ally until a split between him and the president in 1999 – is also among the possible scenarios.
Turabi says a coup is unlikely, but doesn't rule out the possibility. "Of course, there are all those suspicions," he told the Monitor in a recent interview before his arrest. "All these stories are being circulated."
As one senior government official explained, there are three groups of important players in Sudanese power politics: Turabi and his connections within security organs; Vice President Ali Osman Taha and Presidential Adviser Nafie Ali Nafie, also Islamists who are often credited as the real power behind the throne; and the less religious Bashir and some senior officers in the Army.
For Mr. Nafie and Mr. Taha, "Bashir has become a liability on the party. He must go," said the government source, who added that in any case, "all of them are conspiring against each other."
Such splits have always existed within the ruling National Congress Party (NCP), but according to Suliman Baldo, Africa program director at the New York-based International Center for Transitional Justice, the ICC has sharpened those internal tensions.
"It is accelerating the internal contradictions within the regime, to really spill out between those who are of a pragmatic nature, who want to be part of the world order and not face an environment of constant crisis and sanctions; and those in the regime who are very defiant and want to have that type of confrontation because they believe it reinforces their hold on power," says Mr. Baldo.
"It's too strong to say the National Congress Party is plotting against Bashir. But people are pondering ways out," said another Western diplomat, who requested anonymity. According to this diplomat, influential members of the ruling party – namely Taha and Nafie – are debating whether they should, in the case of an indictment, offer Bashir up to the ICC. For his part, Bashir is debating whether he could simply place them under house arrest and rule with the support of the military.
COULD AN ARREST WARRANT TRIGGER WAR?
A larger concern is the effect the indictment would have on the 2005 peace deal that put an end to more than two decades of civil war between north and south Sudan. That war killed close to 10 times the number of people who are estimated to have died in Darfur and threatens to restart at any time.
The deal calls for elections in 2009 and a referendum for southern secession in 2011, but those timelines – ambitious to begin with – will be even more difficult to meet in the case of an ICC indictment.
"The problem we have here in South Sudan is what would happen to the Comprehensive Peace Agreement if Bashir is charged by the court?" Salva Kiir, Sudan's vice president and president of the now semiautonomous region of Southern Sudan, was quoted as saying in the local press. "What about the outstanding items in the peace agreement? Will they be implemented afterwards?"
In November, Edmond Mulet, UN assistant secretary-general for Peacekeeping Operations, told the Security Council the warrant could derail the north-south peace process and said he was "concerned by suggestions of an uncontrolled reaction to an indictment by the population against the [UN peacekeeping] mission."
Another concern among many expatriates is an outburst of violence or attacks against them following an ICC indictment.
Last week, state media quoted the head of Sudan's security and intelligence apparatus warning that attacks by "outlaws" against "aliens" could not be ruled out.
Embassies, the UN, and nongovernmental organizations have beefed up security and are making contingency plans.
"We're planning for everything from [the government] carrying on normally to expelling the UN, rioting on the streets and killing of foreigners," one aid worker said.
A 'THIRD WAY'?
These worst-case scenarios have led some actors to look for other options – a middle path that could achieve accountability without destabilizing Sudan.
Back in July, the African Union suggested that international legal experts help Sudan conduct its own investigations into crimes in Darfur through monitoring and oversight that would give the Sudanese judicial system more credibility. The government initially agreed, and then changed course, unenthusiastic about outside interference. More recently, leading Sudanese opposition figure Sadiq al-Mahdi similarly suggested a hybrid court – using both Sudanese and non-Sudanese judges – to try the president, possibly in-country. This model has been used in Sierra Leone and Cambodia.
"There is direct conflict between two basic rights: stability and justice," said Sadiq's daughter, Mariam Almahdi, communications assistant in the Umma Party. "That's why we adopted this third way."
But critics are skeptical of the time it would take to set up a new court and the reliance – even if only in part – on an "incompetent" and "unwilling" Sudanese judiciary, as Darfurian human rights lawyer Salih Osman calls it, to deliver justice. War crimes, crimes against humanity, and genocide are not part of the Sudanese penal code to begin with, he points out, adding that legal reforms would be necessary.
"The whole hybrid proposal is in serious doubt because of lack of commitment and good faith on the part of the government," added Baldo, of the International Center for Transitional Justice.
Regardless of how is he tried, there is a perception among some that "Bashir is finished," as the first diplomat put it.
But Bashir has proved to be a survivor. He has weathered the storm for 20 years despite many tests to his leadership: a civil war in the south, Sudan being shunned internationally as a pariah state and a sponsor of terrorism, financial sanctions, and this latest Darfurian rebellion.
"If he's able to get sufficient support across the Sudanese constituency, then why does he need the international community?" says Alex de Waal, program director at the New York-based Social Science Research Council, author of many books on Sudan and world-renowned expert on the country.
With much of the Arab and African world already taking a stand in support of Bashir and against the ICC, the Sudanese president would be free to travel within Africa with little threat of arrest.
What is more, Turabi, like other opposition parties and rebels, accuses the NCP of planning to rig next year's elections – a move that would allow Bashir to continue ruling, despite the arrest warrant, with a certain air of legitimacy.
"In this part of the world," says Turabi, "nobody is finished [just] because he will be proven to be a criminal."
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحرك شخصيات بارزة للإطاحة بالبشير (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
مقال من كريستيان مونيتور
مختصره يفيد بان الصراع على السلطة يعتمل الان داخل الانقا>
بين مجموعات البشير، وعلى عثمان طه، والترابي (حسب قول الصحيفة)
وان المجموعات تتآمر ضد بعضها البعض من اجل السلطة وازاحة البشير لانه اصبح
عبئا على النظام
وهناك حديث عن احتمالات الغاء نيفاشا وتبعات امر القبض عليها
ه>ا باختصار شديد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ابوهريرة زين العابدين
القلب النابض
JAD
Badreldin Ahmed Musa
Omer Abdalla
amar adam
Elbagir Osman
Nazar Yousif
البحيراوي
هاشم الحسن
Ahmed Mohamedain
بشير أحمد
محمد على طه الملك
Ayoub Osman Nahar
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست