الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
حفل تنصيب اوباما Inauguration
|
المكان يكتظ بالحضور من جميع انحاء الولايات المتحدة والجو شديدة البرودة وكل يلبس ما ثقل وزنه وثمنه وقبعات تغطي رؤوسهم.
الوجوه: وجوه باسمة واعدة لمستقبل جديد يتمثل في السود والملونين والبيض (الديموقراطيين) وجوه كالحة يرون انهم اصل امريكا وقد طار الحمام من ايديهم يتمثل في الجمهوريين وجوه بين بين يتمثل في المستقلين الذين يركبون البكاسي في اي جهة تسير.
الحضور من شخصيات الكابيتول والبنتاقون والكونقرس والبيت الابيض يتوافدون فرادا او مع زوجاتهم وخليلاتهم يدخل الرؤساء السابقون والوزراء التنفيذيون يدخل الجمهوريون غير راغبين في الظهور خاسئين معوقين - بوش الاب : يمشي كالبط في مستودع من طين - ديك شيني: معقدا في كرسي اقعده الله كما اقعد كثير من العراقيين والافغانيين يطلق النار يمين شمال - بوش المغادر: يمشى والخوف من ان يقذفة جزمة برباط لا يقوى على الابتسامة ولسان حاله يقول وين الليلة مرقدنا ومجلسنا ويا حليل الليموزين.
- كارتر: كما عهدناه مبتسما حيويا وهو يرى اعلام حزبه يرفرف فوق صافنة المنازل والعمائر - بيل كلينتون : يستعيد شبابه بصبغة بيضاء لامعة ولسان حاله يقول ايها البيت الابيض نحن لا زلنا هاهنا ممسكا بيد هيلاري الشعرة الرابطة بين البيت الابيض وعمودية كلينتون. - كينيدي : يصاب بعلة من هول ما يراه من الحضور المؤيد لحزبه وينقل للمستشفى.
- زهرتان كاكاويتان جميلتان وابتسامة لا تفارقهما (حسب وصف مقدم النقل الحي سي سي ان) تلحقهما والدتهما الافريقية السحنة التى لم تغيرها اشكال مساحيق التجميل. - اوباما اوباما يدخل والحناجر تطلق اوباما اوباما والاعلام الصغيرة لحزبه ترفرف وكأنها طيور اللقلاق- يدخل مهندما وبربطة بابيون ابيض وابتسامة لا تفارق حتى وهو يتحدث في اصعب مواجهة في حياته.
نشرب شوية موية ونواصل...
|
|

|
|
|
|
|
|
|