| 
  
  | 
  
  
     ايكن الشيوعين وحلفائهم هم اهم اسباب نجاح الحركه  الاسلاميه  السودانيه ؟؟؟ 
   | 
   
   
  شهد  العام 1954 عقد مؤتمر للاخوان  المسلمين  في  السودان  من  اهدافه  الوقوف  امام  الفكر  الشيوعي   ثم  تبني  فكرة  الدستور  السوداني  وعند  مجي  عبود للسلطه ابطلت   فكرة التبني  للدستور وبقي  الوقوف  امام  الفكر  الشيوعي رغم  عدم  اظهار  النوايا  صعب  الامر علي  الاخوان  المسلمين  في  ظل  حكم  عبود  ممارسة فكرتهم  لذلك شاركو  في  محاولتين  انقلابيتن علي  عبود  وقد  شارك  الاخوان  المسلمين فقط  بمرشد  الاخوان  حينها الرشيد الطاهر  بكر   وعند  فشل  الانقلاب  الاول  بقيادة  الامير لاي عبدالرحيم  شنان   في  22مايوم 1959 دبر  اخر  وايضا  بمشاركه  مباركه  بين  الشيوعين ومرشد  الاخوان  الرشيد  الطاهر  وفشل  الانقلاب  الثاني  ايضا  وكان  في 9نوفمبر1959 بقيادة المقدم علي  حامد  ولكن  في  هذا  لم  تكن  قيادة  الحزب  الشيوعي  علي  علم  بمشاركه بعض  من كوادرها التي  تضع  رسها  مع  الاخوان المسلمين  حينها  بفشل   الانقلاب  سنحت الفرصه  للترابي  الذي كان  يقود  فصيل  من الاسلامين  رفضا فكر   الانقلابات العسكريه  وهنا  استصدر  الترابي امر بفصل  السيد  الرشيد  الطاهر بكر  من منصبه  مرشد  الاخوان  وذلك لمشاركته دون استشارة الحركه  من  ذلك  بدات  تتكون  للحركه   الاخوان المسليمن   ثقافه    دعمتها  تجاربها مع  الشيوعين  في  تدبير  الانقلابات الماضيه  والتاليه بالاضافه  للاستفاده   و من فكر الحركه  الشيوعيه  وفكر    جماعة  الاخوان  المسلمين  في  مصر  والجماعه الاسلاميه  في باكستان   
 
                  نواصل 
   
   | 
 |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: ايكن الشيوعين وحلفائهم هم اهم اسباب نجاح الحركه  الاسلاميه  السودانيه ؟؟؟ (Re: الرشيد ابراهيم احمد)
   | 
   
   
  منذ 1967 بدات التنظيمات  السريه تتسرب  الي  الجيش وتغريه ان  يستولي  علي  السلطه  والتف حول هذه  التنظيمات  الماركسيون والبعثيون والناصريون وكذلك  الاسلامين وفي25 مايو 1969 جاء نميري  لحكم    السودان  ممطيا  دبابه  لم  يكن  له  حينها  انتماء سياسي  لحزب معروف  رغم انه  حام  حول  كل  التنظيمات السريه داخل  ولم يحظ بالقبول  رفضه عبدالخالق  مججوب  كعضو في  الحزب  الشيوعي  رغم انهم  تقابلا في  بيت  بابكر كرار في  امدمان   اكثر من مره  لهذا  الخصوص جاء ذلك  في  كتاب ((الرجل والتحدي ))  لصحفي المصري  عادل  رضا  حاول  الانضام للاخوان   الاسلامين ولكن  لم  يعطي ردا  واخير من كف غفريت  نزل  علي كرسي    اقام  الشيوعيون والعمال  الناصريون والقومين  العرب اضخم موكب احتفالا  بثورة 25مايو  وكانو يرددون راس الترابي ملطب وطني  مع انهم في  نفس  العام بدو  في حاول انشاء وحده  مشتركه بين التنظيمين  بعد ان  وصل  نميري  للسطله وباسناد سياسي من الحزب الشيوعي  استفاد النميري  من واقع  الاستقطاب  العالمي  بين المعسكرين الشرقي الاشتراكي والغربي  الراسمالي ليحصل علي  اعتراف ومسانده المعسكر الاشتراكي  وكان ذلك  و لكن سرعان ما كشر ابو عاج عن  انيابه ودحر  الشيوعين وشردهم   هنا برز دور  حركة  الاخوان  المسلمين ليردو الصاع صعين  للشيوعين البو   حرضو الجمهور  تجاه  الفكر  الشيوعين وعبرو عن  انه وبالا  علي   البلد  والدين  الاسلامي حاول  الاخوان  ان يعرفو نميري  عبر  منابرهم و  الجامعات  والمظاهرات بان  نفوز  الشيوعين وسط المثقفين والمتعلمين  والاعلام و النقابات  مما  جعل ابو  عاج ينزل جم  عضبه  علي كل  هذه  الاماكن  وضيق  عليهم  الخناق وطلب منهم صهر الحزب داخل  الاتحاد  الاشتراكي وهنا شعر  الشيوعين بالخطر  المحيك  بهم  فتحركو  في  عدة   جهات  وخرجو  بمحاولت  الرائد هاشم  العطاء  محاوله  انقلابيه كادت تنحج في 19يوليو 1971   حيث بقي  الانقلابين  في مقاليد  السلطه لمدة ثلاثه ايام ولكنه  فشل واسفر عن اعدام السكرتير الاعم للحزب  الشيوعي واثنين من  القاده اثني عشر ضباطا هنا قرات  حركة  الاخوان  المسلمين  الموقف بتمعن  استدراك  كبير  استطاعت ان تجعل النميري يتجه لهم طالبا  المصالحه تم  للاخوان  المسلمين  النصر  المرتقب حيث تم  التحالف مع  مايو   في  العام 1977  
 
 
    نتواصل
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: ايكن الشيوعين وحلفائهم هم اهم اسباب نجاح الحركه  الاسلاميه  السودانيه ؟؟؟ (Re: الرشيد ابراهيم احمد)
   | 
   
   
  اشتدت الخلافات بين  الشيوعيون   قبل  وبعد  الانقلاب  حيث  قام  والمنشقون بتقديم  سجلا وافيا  باسما  كل  اعضاء  الحزب  الشيوعي  وكشفو الاسرار  والاستار لنميري ودربو  رجال  النميري  علي محاربة اعضاء الحزب الشيوعي  تعانو مع  الامن  القومي  وقامو بالقاء المحاضرات ومازالت  تلك المحاضرات  شاهدا  عليهم وهنا  تمكن  الرشيد  الطاهر  بكر  واخوانه التقرب  من  النميري  مستفيدين  من الخلافات  بين  الشيوعيون حتي  وصل  الامر ان  يحور  النميري  الدستور ويفسر مواده يحوزه  لنفسه ولصالحه  حتي  جاءت  قوانين  سبتمبر
 
 
 
   نتواصل
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
                
                
                    
                 
            
            
 
 
 
 
         
  
  
 | 
 
 
 |