وللكلاب ..........حظوظ ( بمناسبة هجمات الرئيس على الكلاب )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-25-2008, 04:48 PM

عبد الناصر الخطيب
<aعبد الناصر الخطيب
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وللكلاب ..........حظوظ ( بمناسبة هجمات الرئيس على الكلاب )












    بعض الدول الغربية مع الأسف الشديد تعاني من ازدواجية غريبة في نمط الحياة حيث تجد فيها أناساً لا يجدون قوت يومهم بينما آخرون يعانون من أمراض التخمة، بل يصل الأمر إلى أن نفقات بعضهم على تدليل الحيوانات وخصوصا الكلاب يمكن أن تطعم بلدا إفريقيا بأكمله.

    الغرب عموما والقارة الأوروبية على الخصوص بدأت جل دولها تتجه نحو تقديس الكلاب ،فقد وصل الأمر فيها إلى بناء مصانع خاصة وشركات عملاقة، لإنتاج طعام خاص للكلاب بل ولإنتاج أدوات التسلية والترفيه لها، بالإضافة إلى خياطة الملابس والقبعات وتركيب النظارات، ناهيك عن فتح دور عجزة للكلاب وإنشاء الفنادق (من درجة 5 نجوم) والعيادات الطبية للكشف عنها وعلاجها. ففي أسواقها يوجد أكثر من 200 نوعاً من أكل الكلاب وآلاف المؤلفة من المحلات والمتاجر لبيع أكلها ومستلزماتها من قبعات ونظارات وأحذية وألبسة متنوعة للذكور والإناث.. وصابون وأسرَّة وغيرها الكثير، لهذا نجد التنافس الشديد بين الشركات العاملة في هذا الميدان؛ ليس من أجل إنتاج الطعام للفقراء والمحتاجين والمتسولين الذين بدأت الشوارع الغربية تكتظ بهم وتقلق راحة زعمائهم الذين يزيد عددهم يوما بعد يوم بسبب الأزمة العالمية الحالية التي يمكن أن تغير مجرى قيمهم تجاه كلابهم وتصبح في صالح الفقير الآدمي الذي كرمه الله على جميع مخلوقاته .

    وزادت المنافسة على أشدها بين الشركات المتنافسة على سوق الكلاب عندما اشترت شركة "نيسلي" العالمية شركة "بورينا" البرازيلية بما يزيد على 10 ملايين دولار، الشيء الذي دفع بشركة "ماسترفودز" إلى الزيادة في ميزانية إعلاناتها في القنوات التلفزيونية والصحف البرازيلية ب 20%.

    ويعمل في شركة "بورينا" ما يزيد على 7 آلاف عامل، وقد ارتفعت أرباحها في السنة الماضية أكثر من 40%. وتروج شركة "ماسترفودز" في سوق الكلاب بالبرازيل مليارين و800 مليون ريال برازيلي، و27% من هذا السوق المربح تغطيه بورينا و30% منه تغطيه ماسترفودز، أما ما تبقى من النسبة المئوية فتغطيه الشركات الأخرى المتوسطة والصغيرة ،وفي هذا السياق ليس من الغريب أن تجد عشرات من المصانع في الغرب تنتج الملايين من الأطنان من الشيكولاته، لا ليأكلها الأطفال الرضع أو يستهلكها الناس في منازلهم أو يهدوها في المناسبات، بل صنعت خصيصاً لسلالة الكلاب، وهذه الشيكولاته ثمنها مرتفع جداً ولها ميزات مختلفة عن الشيكولاته التي صنعت للإنسان. فطبقاً لتصريح صاحب المعمل الذي ينتج هذا النوع من الشيكولاته في مقابلة تلفزيونية أجرتها معه قناة ريكورد البرازيلية (RECORD) فإنه أجرى أبحاثه الخاصة خلال سنوات عدة لإنتاج مثل هذا النوع من الشيكولاته التي تناسب وطبيعة الكلاب وتركيبها البيولوجي".

    وأضاف قائلاً إنه لاحظ بعض سيدات البيوت والأطفال يقدمون لكلابهم قطعاً من الشيكولاته العادية (أي الشيكولاته التي يأكلها الناس(وهذا يسبب ضرراً صحياً ونفسياً للكلاب"!، مفسراً ذلك بأن "نسبة السكر فيها عالية، وهذا يؤدي إلى تسوس أسنان الكلب، إذا كان الكلب يهمل غسل أسنانه!! كما أن الشيكولاته العادية تسبب له الإسهال وتسبب له كذلك قلقاً وتوتراً وحساسية، لأن نسبة الكاكاو في الشيكولاته العادية مرتفعة جداً، ولهذا وجب علينا كمختصين رأفة بالكلاب فتح مصنع لإنتاج شيكولاته خاصة للكلاب، حسب المواصفات التي تتناسب وطبيعتها، كالحد من نسبة الكاكاو والسكر وبعض المواد الأخرى".

    وعن مدى تسويق هذا النوع من الشيكولاته؛ أجاب صاحب المعمل: إن "الطلب على هذا النوع من الشيكولاته أكثر من العرض، وأنه يصدر منه لبعض الدول الأوروبية التي تربطها بالبرازيل اتفاقيات تجارية".

    وهناك برنامج تعده الصحفية البرازيلية المشهورة أنا ماريا براكا (ANA MARIA BRAGA) في القناة الخامسة GLOBO عرضت فيه أكثر من مرة أنواع الكلاب وكيفية تربيتها والاهتمام بمستقبلها وحياتها الصحية والجنسية والنفسية.. وعرض أنواع مأكولاتها من أطعمة مجففة مصنعة محلياً أو مستوردة، وأطعمة جاهزة بشكل وجبات سريعة للكلاب مع ألعاب خاصة لتسليتها على شكل عظام وكرات ودميً بلاستيكية.

    أضف إلى ذلك عرض أدوات الزينة والتجميل للكلاب، ناهيك عن عرض محلات الاستحمام والحلاقة المزودة بأحدث أنواع الحلاقة والعطور والعقاقير المعقمة والصابون الطبي. وهذه المحلات منتشرة في شوارع مدن أوربا والعالم الغربي عامة جنباً إلى جنب مع صالونات حلاقة الرجال والنساء، أما العيادات الطبية الخاصة باستقبال مرضى الكلاب وحواملها فهي واسعة الانتشار، وربما أكون محقاً إذا قلت إنها تزيد على العيادات الخاصة لاستقبال مرضى الأطفال.

    أما إذا انتقلنا إلى عالم الإنترنت فسنجد العشرات من المواقع صممت بمنهجية علمية دقيقة، مهمتها عرض ما يستجد في عالم الكلاب من أكل وشرب وملبس واختيار شريكة حياته ، ناهيك عن المجلات والكتب مع عرض وصلات إشهارية لصورهم الفوتوغرافية وأهم الشركات العاملة في خدمة عالم الكلاب وعناوينها وخدماتها.

    بعض الجاليات المسلمة التي تعيش في الغرب بدأت تتأثر بهذه العادات وتستحسنها باقتناء الكلاب في البيوت ويشترونها بمبالغ مالية ضخمة، وينفقون على طعامها وشرابها ونظافتها أموالاً طائلة، حتى صار من علامة بيوت كثير من الأغنياء وجود كلب في البيت، ويعتبرون ذلك من علامات التقدم والمدنية..ونحن لاننكر أونعارض هذه العادات والقيم ، بل نريد أن نشير إلى أن الطب الحديث والدراسات العلمية الدقيقة اكتشفت أن لمس الكلاب ومداعبتها والتعرض لفضلاتها أو لعابها يزيد خطر الإصابة بالعمى، ويتسبب في كثير من الأمراض، وللوقاية من هذه الأمراض ينصح الأطباء بغسل اليدين جيداً قبل تناول الطعام، وبعد مداعبة الكلاب، خصوصاً بعد أن قدرت الإحصاءات ظهور وانتشار بعض الأمراض في الولايات المتحدة بسبب مداعبة الكلاب وتربيتها داخل البيوت، ويقع معظمها بين الأطفال، فالكلب من عادته أن يلحس فروة جلده عدة مرات في اليوم، الأمر الذي ينقل الجراثيم إلى الجلد والفم واللعاب فيصبح مؤذياً للصحة، وأكد الأطباء أيضاً أن التراب أو الطين يقتل الديدان والطفليليات التي توجد غالباً في لعاب الكلب ،وهنا تتحقق نبوة الرسول ومعجزاته حيث أشار-صلى الله عليه وسلم – قبل 14سنة أن لعاب الكلب نجس ومضر وقال : " إن لعاب الكلب نجس، ولو ولغ في إناء لوجب غسله سبع مرات، إحداهن بالتراب".

    وقد أباح الإسلام تربية الكلاب واقتنائها بشرط أن تستعمل للزرع ، والصيد، والحراسة (حراسة البيوت والمنشآت أو المواشي وغيرها) ويدخل فيه كل ما تدعو إليه الحاجة من تتبع آثار المجرمين، وكشف المخدرات ونحو ذلك..أما أن يصبح الكلب سيدا والإنسان عبدا له فهذا منطق فيه عوج ، وفي هذا المضمار يقول الشاعر:

    حكم الكلاب بأمرهم وتبختروا**فلها القياد كما تشاء وتأمر

    حتى غدا الكلب المعظم ساحبا**وصديقه من خلفه يتجرجر



    ***
                  

12-25-2008, 05:52 PM

عبد الناصر الخطيب
<aعبد الناصر الخطيب
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وللكلاب ..........حظوظ ( بمناسبة هجمات الرئيس على الكلاب ) (Re: عبد الناصر الخطيب)

    في العلاقات الأزلية ما بين الانسان و ....القطط والكلاب





    منذ أن استأنس الإنسان الكلاب حوالي عشرة آلاف سنة مضت، و القطط منذ حوالي ثمانية آلاف سنة، و الرباط بين الإنسان و الحيوان ينمو و يتزايد بفوائد كثيرة لكلا الطرفين، يستطيع الحيوان الذي يُعتنى به أن يعيش أكثر من عقد من الزمان أكثر من الحيوان الذي يعتني بنفسه، فقد أظهرت الدراسات أن العيش بصحبة الحيوانات تمنحنا العديد من الفوائد الجسمانية و العاطفية.


    الفوائد الطبية للإنسان

    تساعد الحيوانات الأليفة في تقليل ضغط الدم، الدهون، الكلسترول، و مستوى الإجهاد ، فالأشخاص الذين لهم صحبة من الحيوانات الأليفة، لديهم مشكلات صحية قليلة و صغيرة، فترات إقامة أقل في المستشفيات، تكاليف طبية أقل، صحة نفسية أفضل، و نسبة حياة أكثر من العام الواحد بعد مرض الشريان التاجي في القلب، فمرضى الشريان التاجي ممن لهم صحبة من الحيوانات الأليفة هم أقل عرضة للموت خلال السنة الأولى بعد إجراء الجراحة عن هؤلاء من ليس لهم صحبة من الحيوانات الأليفة.


    الفوائد النفسية و العاطفية

    إن الحيوانات الأليفة هي مصدر للبهجة، اللعب، الضحك، و الحديث، فهي تشبع حاجتنا أن نتلامس و أن نُلمس فهي تبعث الدفء و العاطفة بلا حدود، فهؤلاء الأشخاص الذين يصطحبون الكلاب يتمشون معهم مرتين لمسافات طويلة و يقولون أن كلابهم تفتح الفرص للتفاعل الاجتماعي. ذكرت النساء اللواتي يعشن بمفردهن لكن بصحبة حيوان أليف، أنهن يشعرن بوضوح بقلة شعور الوحدة عن هؤلاء من ليس لهن حيوانات، و يؤكد من هم في مراحل المرض النهائية أن صحبة الحيوانات تساعدهم على تحمل المرض، و تقدم الصحبة، العاطفة، و تعطي سببا لاستمرار الحياة، و تساعد الحيوانات كبار السن من الناس أن يتحملوا الشعور بالوحدة، و التغييرات و التطورات التي تحدث في السنين الأخيرة.


    الفوائد للأطفال

    يعتبر التعايش الوجداني empathy عنصرا مفتاحيا إلى "الذكاء الوجداني emotional intelligence ، و قد ثبت أنه أهم من معامل الذكاء في تحديد نجاح و سعادة الطفل في المستقبل، فالأطفال الذين تشبعوا بحب و احترام الحيوانات، لديهم نمو في القدرات العاطفية عن هؤلاء من ليس لديهم حيوانات في المنزل.


    في حالة الأطفال الذين يمرون بظروف صعبة مثل الطلاق، انتقال، أو مرض خطير و موت أحد الأبوين، تقدم الحيوانات الأليفة لهم طوق للنجاة من الحب الغير مشروط، التعزية، و التدعيم العاطفي، فيجد الأطفال سهولة في الثقة بالحيوان عن الإنسان، و أيضا تعطي العناية بالحيوان للأطفال الشعور بالجدارة، المحافظة على النظام، و الشعور بالأهمية و المسئولية في وقت قد يكون فوضويا في عمر الطفل إن لم تكن هناك حيوانات في حياتهم.

    يشير علماء الطب النفسي للأطفال لقيمة الحيوانات بالنسبة إلى الأطفال المعتدى عليهم جنسيا لانفتاحهم و احتوائهم لمشكلاتهم، فعند انكسار الثقة في البالغين، يشعر الأطفال أحيانا أكثر أمانا للإنفتاح للحيوان عن الانفتاح لشخص ما، تكلمت د. باربرا بوت، في مؤتمر لمنظمة حي، عن الصلة بين العنف تجاه الحيوان و العنف تجاه الحيوان، و عرضت حالة طفلة في سن الخامسة أو السادسة كانت قد أعتدي عليها بشدة جسديا، ذهنيا، و عاطفيا، فكان من ضمن هذه الاعتداءات وضع سكين بيدها و إجبارها على طعن الحيوانات، و قد كانت هذه الفتاة الصغيرة تعتني بالحيوانات و قد جرحت بشدة بسبب الألم الذي تسببت فيه للحيوانات بيدها بطعن الحيوانات، لكن بإرادة شخص آخر. استطاعت هذه الفتاة وصف ما حدث فقط برسم حصان ووصفت الاعتداء كأنه حدث للحصان، و قد وضِعت هذه الفتاة عن قصد مع كلب أليف، و كانت الفتاة في البداية مرتعبة أن تسبب الأذى للحيوان، و لم ترد الاقتراب منه، لكن الثقة التي أظهرها الكلب قد أعادت اكتساب ثقتها المهشمة بنفسها مرة أخرى، فلهذه الطفلة كان الكلب هو الباب الوحيد للعودة للحياة الطبيعية.

    يقول العالم النفساني، جيمس جي لينش، الحاصل على دكتوراه في الفلسفة، "ليست الحيوانات الأليفة في حياتنا لكي تكون حياتنا حلوة، نحن لدينا حيوانات أليفة لأننا نحتاج إليها".

    الحيوانات الملائكة

    تكثر قصص الحيوانات التي تنبه الناس للخطر بل و تجازف بحياتها لإنقاذ الآخرين، كان جاك واحد من هذه الحيوانات الشجاعة، كان هناك سائق من شركة محركات في نيويورك سيتي، جلس جاك في مكانه المعتاد بجوار سائق عربة الإطفاء و هي تطوف بسرعة في المدينة بصفارة الإنذار العالية، و فجأة لاحظ السائق طفل في الثالثة من العمر واقفا في منتصف الشارع، مرتعب جدا لا يستطيع الحركة، فضغط السائق بقوة على الفرامل بصوت صارخ عظيم، و بدأت الشاحنة في الإبطاء، و كانت الشاحنة لها قوة دفع شديدة تمنعها من الوقوف سريعا لتجنب إصابة هذا الطفل الصغير، لكن من ناحية أخرى، ، كان السائق ينظر في رعب شديد شاحنته الزاحفة على الأرض و هي تتجه ناحية الطفل الصغير الذي على وشك الانسحاق في خلال لحظات، لقد قام جاك بتقييم الموقف، و قفز خارج الشاحنة المستمرة في الحركة، و تسابق أمامها، ووثب أمام شاحنة الإطفاء الهائلة المندفعة ضاربا الطفل و أندفع الولد مع الكلب متدحرجا بجانب الشاحنة، و عبرت الشاحنة بجانبهم حتى توقفت تماما بعد تجنب جاك و الطفل للانسحاق ببوصات قليلة، و كافأت جمعية نيويورك الإنسانية جاك بميدالية الشجاعة.

    مسئوليتنا تجاه الحيوانات

    بدون شك، تحسن الحيوانات الليفة من نوعية حياتنا بطرق كثيرة و نحن مديونون لهم بدين عظيم من العرفان بالجميل، و يمكننا البدء في دفع هذا الدين بتولي مسئوليتنا في هذا العهد و أن نقوم بدورنا في إحداث التغيير الإيجابي، فالبشر قد استأنسوا الحيوانات منذ آلاف السنين، و سمحوا لها بالتكاثر، ثم أهملوها. و نتيجة خطأنا هذه المعاناة الهائلة، أنظر مقال- منع تزايد أعداد الحيوانات- لمعرفة ماذا يمكنك أن تفعل للمساعدة.


    و كحارس مسئول عن الحيوان، ترغب في تقديم أفضل العناية للحيوانات التي تشاركك الحياة، في هذا القسم، تجد معلومات عن ما هي الحيوانات المناسبة للصحبة، و لماذا يلزم تعقيمها، و أعراض و علاجات الأمراض المختلفة، و ستجد أيضا معلومات عن الأخطار التي يمكن تعرض حيواناتك لها، وتشمل المنتجات و النباتات، بالإضافة إلى أين يمكنك الإبلاغ عن الاعتداء على الحيوان، و ماذا تفعل إن فقد حيوانك، كيف تستعد لمأساة ما، و كيف تقيم إن كان مأوى الحيوانات القريب منك يعمل الأفضل للحيوانات أم لا، و كلما زادت معرفتك كلما استطعت أن تقدم عناية أفضل لحيواناتك، و كلما كان وقتك معهم أطول و أسعد .


    من فضلك أن تلاحظ أننا نشير للإنسان في هذا الحديث كحارس للحيوان، و ليس مالك لكي نشير أن الحيوانات ليست ملكية خاصة.




    ---

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de