مستشار الرئيس يطالب بعودة صحيفة اْلوان..............

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 03:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-25-2008, 10:15 PM

ايهاب اسماعيل
<aايهاب اسماعيل
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 1118

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مستشار الرئيس يطالب بعودة صحيفة اْلوان..............

    مستشار الرئيس د.غازي صلاح الدين يطالب بعودة اْلوان..............

    من الذي يصادر الحريات اذن!!

    اْلم يحن الوقت الذي يجب ان تطلق فية السلطات سراح صحيفة اْلوان حتي تعاود الصدور من جديد وتساهم ايجابا في قضايا الوطن



    Quote: نظرت إلى الذين انفلتوا من بين رجال الأمن داخلين فتبينت منهم حسين خوجلي الذي كان يتلقى الفاتحة، فالرجل نصفه في بيت الحركة الإسلامية ونصفه الآخر في دار الأنصار. أحزنني أن ذلك القلم المبدع قد انتزع منه لوحه، والقلم لا يغني شيئاً بغير لوح، فدعوت في سري بأن يعاد له لوحه وها أنذا أدعو له علناً. حضرني في تلك اللحظة شقيقه الشهيد عبد الإله الذي كان من أعبد وأفضل من رأيت من الناس. ثم تذكرت جده الشريف أحمد طه، شهيد المهدية الأول، فقلت في نفسي إن لم يشفع شهيدان لحسين فمن يشفع له.


    غازي صلاح الدين

    (عدل بواسطة ايهاب اسماعيل on 11-25-2008, 11:30 PM)

                  

11-25-2008, 10:19 PM

ايهاب اسماعيل
<aايهاب اسماعيل
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 1118

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مستشار الرئيس يطالب بعودة صحيفة اْلوان.............. (Re: ايهاب اسماعيل)


    بشفافية

    حيدر المكاشفي

    حسين خوجلي .. الطبعة القادمة


    أذكر إن لم تخني الذاكرة أن آخر طبعة من صحيفة الوان كانت قد صدرت يوم (41/5/8002م)، فإذا صح ذلك يكون الآن قد مضى على توقفها اكثر من ستة أشهر ، وقد علمت شخصياً خبر إيقافها وسببه من وكالة (smc) التي قالت انه صدر وفقاً لاحكام قانون قوات الأمن الوطني التي قضت بايقاف الصحيفة والحجز على جميع ممتلكات وأصول شركة ألوان للطباعة والنشر وتقييد بلاغ بنيابة أمن الدولة ضد رئيس تحرير ألوان، والسبب كما اوردته (smc) هو إفشاء معلومات عسكرية ضارة بأمن البلاد ومكتسباتها، ومنذ ذلك التاريخ لم يظهر حسين خوجلي الذي كان يملأ الصفحات ويشغل المساحات في أية صفحة إلا قبل يومين على إحدى صفحات (حكايات) التي حاورته بمنهج بعيداً عن السياسة قريبا من الصحافة التي قال في وصفها بأنها تطبع ولكنها لم تنشر بعد وهي مقولة (مكثفة) ربما فصّلها حسين يوماً ما في طبعاته القادمة، وهذا حديث يطول لعلنا لن نطاله الآن ولكن دعونا نبتدره بمساهمة القارئ عادل شاراوي الذي كاتبنا يقول:
    الاخ العزيز حيدر
    بعد التحية والاحترام
    هذه أول مرة أحاول فيها التواصل مع الصحافة بالرغم من متابعتي اليومية للصحف وهذا في إعتقادي أمر معيب آخذه على نفسي، ذلك انني امارس التدريس الجامعي لمدة تجاوزت العقد من الزمان شهدت فيها العجب، ولكن ما دفعني للكتابة هو أمر مختلف تماماً أعادني الى ايام دراستي بالجماهيرية الليبية أواخر الثمانينات، ففي تلك الايام كانت بالسودان ديمقراطية لا مثيل لها في محيطه وكان ذلك مصدر فخرنا ومباهاتنا للآخرين، فحتى سبب دراستنا بالجماهيرية يعود لممارسة قهرية مورست علينا بالعراق نحن الطلاب غير المنتمين لحزب البعث العراقي حيث اقصتنا رابطة الطلاب البعثية من المشاركة الديمقراطية في الترشيح والانتخاب للرابطة فغادرنا لمواصلة تعليمنا الجامعي بالجماهيرية التي وصلناها مع تباشير إنتفاضة ابريل التي اطاحت بالنظام المايوي ويبدو أن عداء القذافي لنظام نميري خاصة في اخريات أيامه قد أفادنا في التمتع بحرية اكبر في ممارسة العمل السياسي الطلابي الذي تمتعت به حتى التنظيمات الإسلامية بالرغم من مواقف القذافي المتشددة تجاه الحركات الاسلامية، وكان أن اتاح هذا الجو المواتي للطلاب الاسلاميين ونتيجة لنشاطهم وديناميكيتهم أن يسيطروا على المؤتمر الطلابي السوداني، ولكن يبدو أنهم اخطأوا تقدير مساحة الحرية السياسية التي يقبل بها النظام الليبي حيث وصل بهم الأمر حد إختتام اجتماعاتهم السرية المغلقة بعرض شرائط من برنامج في «ساحات الفداء» الذي ذاع صيته في تلك الفترة وكانت الأجهزة الليبية تتابعهم وتراقبهم إلى أن انقضت عليهم ذات ليلة واعتقلت بعضهم، وانقسم بقية الطلاب إزاء هذا الاعتقال الى قسمين، قسم كان رأيه أن هؤلاء الزملاء قد اخطأوا وعليهم تحمل تبعات خطئهم، وقسم آخر كان يرى خلاف ذلك وللمفارقة فقد تصدى لقيادة هذا التيار أحد الزملاء من المحسوبين على اليسار وكان يرى أنه لابد من وقفة صلبة من كل الطلاب على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم مع هؤلاء الزملاء في محنتهم، وكان أن قال بالحرف «إن الذي يجمعنا بهؤلاء الزملاء المعتقلين أكثر من الذي يفرقنا ثم أننا جميعاً أبناء وطن واحد التقينا في غربة وفوق ذلك أننا جميعاً نتشارك هماً واحداً وغادرنا الوطن من اجل هدف واحد هو التعليم أى أننا ابناء مهنة واحدة» .. إستدعيت هذه الواقعة وأنا أتأمل في حال زميل لكم هو الأستاذ حسين خوجلي صاحب ألوان و ....و .... و .... وكلام كثير أورده كاتب هذه المساهمة حول ما آلمه من الذي آل إليه حال هذا الزميل العزيز الصحافي والأديب الكبير بعد إيقاف صحيفته ألوان، ذهب تقدير المحرر الذي هو (أنا العبد الفقير لله) أن يحجبه ولا ينشره لمصلحة الرسالة التي يريد هذا القارئ إبلاغها لنا نحن معشر الصحافيين قبل الآخرين بعشم ان الاشارة تكفي لابلاغ المعنى الذي قصد إليه، غير أن أكثر ما يلفت النظر في رسالة هذا القارئ هو أنه بعد أن قال كلاماً مؤثراً يفتت الصخر العصيا حول ما اعتبره جحوداً قابلت به كل الأطراف عطاء هذا الرجل واختتم حديثه بالقول إنه بعد كل هذا لا يرتاح كثيراً لحسين خوجلي لاكسياسي ولا كصحافي....
                  

11-25-2008, 10:25 PM

ايهاب اسماعيل
<aايهاب اسماعيل
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 1118

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مستشار الرئيس يطالب بعودة صحيفة اْلوان.............. (Re: ايهاب اسماعيل)

    هل يعقل ان يراقب الاستاذ حسين خوجلي المشهد السياسي من مقاعد المتفرجين!!
                  

11-25-2008, 10:29 PM

ايهاب اسماعيل
<aايهاب اسماعيل
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 1118

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مستشار الرئيس يطالب بعودة صحيفة اْلوان.............. (Re: ايهاب اسماعيل)

    معا من اجل عودة اْلوان .....

    لا لمصادرة الحريات....
                  

11-26-2008, 11:34 AM

ايهاب اسماعيل
<aايهاب اسماعيل
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 1118

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مستشار الرئيس يطالب بعودة صحيفة اْلوان.............. (Re: ايهاب اسماعيل)

    للاخوة اليسارين بالمنبر

    الحريات الصحفية واحدة لاتعرف التجزئة والتصنيف و ليست مقصورة علي صحف اليسار دون غيرها من الصحف

    تضامنوا مع كل الصحف بمافيها عودة اْلوان
                  

11-30-2008, 10:52 PM

ايهاب اسماعيل
<aايهاب اسماعيل
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 1118

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مستشار الرئيس يطالب بعودة صحيفة اْلوان.............. (Re: ايهاب اسماعيل)

    مقال اكثر من رائع جدير بالقراءة


    غربا باتجاه الشرق

    مفكرة القاهرة (3)

    مصطفي عبدالعزيز البطل
    [email protected]

    كنت فى مطار القاهرة حين حطت على مدرجها الطائرة التى أقلت كل من مستشار رئيس الجمهورية الدكتور غازى صلاح الدين، والأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان باقان أموم. و كان السياسيان القياديان قد وصلا القاهرة فى طريقهما الى الإسكندرية، تلبية لدعوة مؤسسة مو إبراهيم لحضور الاحتفال بتسليم رئيس بوتسوانا السابق فستوس موغاى جائزة القيادة الإفريقية الرشيدة لهذا العام. إرتفع حاجباى من الدهشة و أنا أشاهد الحفاوة التى اُستقبل بها باقان. كبار الرسميين المصريين يتلقونه بالأحضان ثم ينقلونه فى سيارة ليموزين الى قاعة كبار الزوار، بينما إتجه غازى، مع بقية خلق الله، ليستقل الحافلة العملاقة، المتعددة القاطرات، وقد إصطف داخلها المئات من الركاب فى طريقهم الى صالة الوصول. مصدر الدهشة أن غازى يشغل منصبا دستوريا رفيعا فى جهازالدولة، بينما لا يحمل باقان أى صفة رسمية. وهنا أبادر، أيها العزيز الأكرم، فأقول لك أن باقان و ليموزينه، وحفاوة بنى بمبة الظاهرة به، ليسوا من أغراضى. بل أن المشهد كله ربما لم يكن فى واقع الأمر مستوعبا أو مُعبرا عن المدلول الذى قد توحى به كلماتى، فمن أدرانى أن غازى لم يختر طوعا أن تحمل زيارته طابعا غير رسمى، أو أنه أغفل عن عمد إخطار السلطات المصرية بزيارته، فهذا كله وارد و معتاد فى ممارسات كثير من شاغلى المناصب الدستورية!

    ثم أن المشهد فى مجمله كان قد غاب تماما عن ذهنى، حتى وجدت نفسى أطالع قطعة نثرية رائعة خطها بنان المستشار الرئاسى، فى رثاء المغفور له الدكتور عبد النبى على أحمد، الأمين العام الراحل لحزب الأمة. و من الحق الذى لا مرية فيه أن الله سبحانه و تعالى أفاء على غازى – ضمن ما أفاء عليه من فيوض نعمائه – قلما مطواعا و لسانا ذربا. و لا أذكر قط أننى قرأت غازى كاتبا أو سمعته متحدثا الا وقع منى كلامه - وافق قناعاتى أو تجافاها – أحسن الوقع. لفتت نظرى – و أنا أطالع المرثية التى تداعت خيوطها فى صورة تأملات حرة - كلمات عن صديقنا الاستاذ حسين خوجلى، و إشارات للحظر الذى فرضته السلطات على صحيفته ( ألوان ). عبّر مستشار الرئيس عن حزن مُمض لذلك الحظر، و تمنى على السلطات أن تخلى بين حسين و قلمه، و أن تفك عن صحيفته قيد الأسر. كتب المستشارالرئاسى: ( أحزنني أن ذلك القلم المبدع قد انتزع منه لوحه، والقلم لا يغني شيئاً بغير لوح، فدعوت في سري بأن يُعاد له لوحه، وها أنذا أدعو له علناً. حضرني في تلك اللحظة شقيقه الشهيد عبد الإله، الذي كان من أعبد وأفضل من رأيت من الناس. ثم تذكرت جده الشريف أحمد طه، شهيد المهدية الأول، فقلت في نفسي إن لم يشفع شهيدان لحسين فمن يشفع له؟ ).

    هل ترانى قرأت إسم غازى صلاح الدين حقا على صدر ذلك المقال-المرثية؟ أم هى محض عوارض من تهيؤات عرضت لنا، إحتطبها عقل كليل عليل، إختلطت عليه الأسماء و الأشياء، فلقد والله إختلط علينا أمر الإنقاذ و المنقذون، فصرنا نرى الليل نهارا والديك حمارا. أولم يكن الدكتور غازى صلاح الدين من العصبة أولى العزم الذين جاءت الانقاذ على أيديهم وإستقام بناؤها على أكتافهم؟ ألم يكن الرجل فى الطليعة من منظرى النظام و مهندسى سياساته و صناع قراراته؟ ألم يكن من رجال الصف الأول، له الصدر دون العالمين، فى تنظيمه السياسى الحاكم؟ ثم ليقوّمنى أهل النهى إن كنت أهرف بما لا أعرف: أليس الدكتور غازى صلاح الدين من يشغل غداة يومنا هذا منصب مستشار رئيس الجمهورية، و يمارس مسئولياته الدستورية من مكتبه فى القصر الجمهورى، على مرمى حجر من مكتب رئيس الدولة؟! إذن فمن يكون هذا – الغازى الآخر - الذى يعتصره الحزن على مصاب حسين المبدع بعد أن أنتزع منه لوحه؟ من يكون هذا الغازى الآخر، الذى يشكو ضعف حيلته و هوانه على أهل السلطان، فلا يملك إلا أن يدعو الله في سره أن يُعاد اللوح الى حسين. ثم يُعالن بالدعاء بعد إسرار، فيناشد أولئك الذين نزعوا اللوح أن يتقبلوا فى الرجل شفاعة أخيه، الذى بذل روحه قربانا على مذبح الحركة الإسلامية، و جده، شهيد المهدية الأول، الشريف أحمد ود طه؟

    سبحان الله، لماذا يدعو غازى ربه – فى السر و العلن - أن يرفع الضُر عن مظلوم؟ لماذا لا يشير، وهو المشير، فيُتّبع، و يأمر، وهو الآمر، فيطاع، فإذا الضُر قد إنزاح و إذا العدل سيد الموقف؟ أم ترانا إنطبقت علينا ووافتنا نذارة الفيتورى: ( الغافل من ظن الأشياء هى الأشياء ). فالأشياء إذن ليست هى الأشياء، و المناصب والمواقع والمسميات ليست هى المناصب والمواقع والمسميات. و من كنا نظن أن الأقلام بأيديهم، فلا يكتبون أنفسهم أشقياء، و يشاؤون فى شئون الدولة ما يشاؤون، يقولون لها كونى فتكون، ليست فى أيديهم أقلام و لا يحزنون. بل هم أشقياء، و مثل الأشقياء من سواد الناس، لا يملكون الى مُراد نفوسهم سبيلا غير شفاعة الموتى و الدعاء الى الله - فى السر والعلن - أن يُقيل العثرات و أن يلطف فى القضاء!

    بإسم غمار الناس من أبناء هذا الوطن الطيب المعطاء، المرابطين فى الداخل، والمهاجرين فى أصقاع الأرض، أرحب بالدكتور غازى صلاح الدين بين ظهرانينا. أخ كريم و إبن أخ كريم. و لأنك كذلك فإننا نريد أن نصادقك فنصدقك الخبر، ونناصحك فنمحضك النصح. لو دعوت الله – يا أخانا - فى سرك و جهرك، أن يرفع سيف الحظر عن قلم الحسين ولوحه، فانظر حولك، ستجدنا، إن شاء الله، عن يمينك و عن يسارك و بمحاذاتك، القدم بالقدم والكتف بالكتف، نصلى و نسلم، و ندعو بدعائك، ثم نمسح الوجوه براحاتنا. و لكننا عندما نفعل ذلك، لا نفعله لأن الحسين شقيق أصغر للشهيد عبد الإله خوجلى، و لا لأن جده الشريف أحمد ود طه، و لكن لأن حرية الفكر والتعبير، إنما هى هبة الله - خالق الشعوب وواهب الحريات - الى الخلق، و نداء العصر و شعاره، و ركن ركين من من الحقوق الأساسية التى تواضعت عليها الأنسانية، وإستمسكت بعروتها الوثقى الشعوب الحرة، التى نطمح الى أن نكون فى فسطاطها.

    عن صحيفة ( الاحداث )
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de